"ماهي ظاهرة الديجا فو Deja Vu ..؟! "

"ماهي ظاهرة الديجا فو Deja Vu ..؟! "


الديجافو " Deja Vu " كلمة فرنسية تعني " قد حدث من قبل
" وأول من أطلق عليها هذا الإسم هو إميل بويرك .. وتعني
حرفياً بالإنجليزي" already seen " وهي الإحساس بالألفة مع شيء يُفترض
أنه ليس كذلك ، مثال: تسافر لمكان لأول مرة في حياتك وتدخل مطعم
مع أصدقائك وتجلسون إلى الطاولة وتتناولون عشائكم بينما تتناقشون في
موضوعٍ ما وفجأة دون مقدمات ينتابك الشعور بأنك قد مررت بهذه اللحظة (بكل ما فيها)
من قبل.. نفس المكان، نفس العشاء، نفس الموضوع، نفس الأوجه
المحيطة بك.. كل شيء، كأنه حدث من قبل.. ولكن أين..؟ ! متى...؟! لا تتذكر !
وليس هذا فقط.. بل إنك قد تتذكر ما سيحصل في الثواني القادمة (كأن يسقط شيء أو يمر شخص ما أو أي شيء) وفعلاً يحدث

هبشتنا في العصب الحي..
بس لو بقى فيها تقمص وحيوات سابقة فلم تمر بي هذه الحالة عدة مرات..
سلامات يا فيصل..

سلام يا عظيم النوبه


تصدق الحاجه دي طوالى بتحصل لى لكن ما كنت عارف انو اسمها البجافو

وفى حاجه تانيه مرات كثيره فجأه افكر فى مكان معين فى بلد معينه وبعد فتره القى نفسى فى نفس المكان وبنفس التفاصيل الاتخيلتها

غايتو الدنيا دي فيها حاجات غريبه بتحصل

بالاضافه لموضوع التلباثى داك كمان محير جدا

نهارك سعيد أخ فيصل

تشكر للبوستات الجميلة .... غالبية بوستاتك معرفية ومفيده

ال -DeJaVu ما هي ظاهرة انما حالة نفسية عضوية حتي الآن لا يوجد تفسير علمي محدد ليها وفي إجتهدادت كتيرة ليها

نتمني تنقل البوست للربع السنوي الجديد ....حتي نوصل النقاش



هاك المقطع ده من فلم "The Matrix" عن ال-DeJaVu

فرضيات لتفسير الظاهرة


المحللون النفسيون يرون في الديجافو تعبيراً عن رغبة قوية لتكرار تجربة
ماضية، أما الأطباء فيفسرونها على أنها حدوث عدم مطابقة ( mismatching )
في الدماغ يتسبب في جعل الدماغ يخلط بين الإحساس بالحاضر
والماضي ، أما علماء ما وراء الطبيعة فهم يعتقدون أن الديجاف
و يتعلق بخبرة حياتية ماضية عشناها في ذواتنا الحالية!
وعلى الرغم من التقدم العلمي على جميع الأصعدة الطبية
إلا أن الغموض لا زال يكتنف ظاهرة ديجافو و رغم الفرضيات والتخمينات
التي حاولت تعليلها إلا أنّ أياً منها لا يمكن البت به بشكل قاطع


محمد المرتضى حامد ازيك

Quote: هبشتنا في العصب الحي.. بس لو بقى فيها تقمص وحيوات سابقة فلم تمر بي هذه الحالة عدة مرات..

اقيف بالجنبة
ح اجيك لانو حالتك سعبة

ماتنسى تشرّكنا معاك تجاربك

هنا فلم جميل بطولة Denzel Washington بعنوان DeJaVu يحكي عن حالة ال-DeJa Vu نتمني يفتح عندكم للمشاهدة

تحايا اخ فيصل
وسعيد اقابلك تاني اخ خالد كيبا

من منا لم يمر بمثل هذه الظاهرة في احيان لمه يحصل تاخير شوية ممكن تعرف ماسيحدث
لكن في العادة الموقع كلو ما بياخد ثواني بالتالي ما بتلقى وقت حتى تفكر وتتذكر وتطلع الحاجة القادمة
لكنها بتحصل بالزبط كما رايتها من قبل

شي يحير صراحة

أخ الطاهر سلام
الطاهر كتب:

Quote: وسعيد اقابلك تاني اخ خالد كيبا

أنا الأسعد بمقابلتك مجددا في بوست مفيد ذي المره الفاتت "DeJaVu :-)"

نعم ال DeJa Vu حاجه محيره جدا زيها وتبادل الخواطر عند الانسان, خاصة عند التوأم.

عموما الحياة والطبيعة فيهم أسرار كتيرة غير معروفة و فيهم الكتير المعروف و المكتوم عنه وخاصة المخ عضو يحمل الكتير من أسرار ومقدراتو لا يوجد فيها حدود إذا تم معرفتها و توظيفها.

مره تانية شكرا لل-DeJa Vu- السعيد

Khalidkeba

فيصللللللللللللللللللللللللللللللللللللل !

أقول لك : رَوِّقها

أنا ما ناقصك






















سلامات فيصل
إنت عايز تجننا واللا شنو ؟
نحن برانا على الحركرك ،
خصوصا مع الغربة والوحدة والوحشة وعدم الأصحاب

السلام عليكم ايوه حصلت وكثير oui je deja vu

بسم الله الرحمن الرحيم
" وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ "
صدق الله العظيم

Quote: تفاصيل الإستشارة من موقع إسلام ويب العنوان : تفسير أن يرى الإنسان شيئاً فتحدثه نفسه أنه قد رأى هذا الموقف .! السؤال : أحياناً أحس أن هذا الموقف الذي يحدث قد حدث معي سابقاً , ولكني لا أستطيع التنبؤ بما سيحدث , وعندما يحدث أحس أنه حدث معي من قبل , فما هو هذا الشيء ؟ والغريب أني سألت أناساً عديدين وقالوا إن هذا يحدث معهم أيضاً !.’ إجابة المستشار أ/ الهنداوي الإجابة : بسم الله الرحمن الرحيم الأخ الفاضل/ أبو عمر حفظه الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،، فإن كلماتك الكريمة على قلتها قد أوضحت السؤال بجلاء ، فأنت بحمد الله لا تشير إلى أنك تتنبأ بأمر مستقبلي ولا تقصد أيضاً أنك تشعر بالشيء قبل حدوثه ولكنك تكون جالساً في بعض الأحيان فيحصل موقف من المواقف ، سواء كان موقفاً عاديّاً أو موقفاً غريباً فتجد في نفسك وكأنك ترى هذا الموقف للمرة الثانية ، أي أنك تشعر وكأنه شيء متكرر وأنه قد مر بك سابقاً ، وقد أخبرت أن أناساً عديدين قد ذكروا لك أن هذا قد يحدث معهم ، وهذا الكلام حقٌ لا ريب فيه، إن هذا يقع لكثير من الناس , وقد وقع هذا السؤال لنا من عدة أناس ويذكرون عين ما تذكر، وهذا الأمر يمكن تفسيره تفسيراً قريباً بحيث يصبح لك بعد ذلك تسمية حسنة بإذن الله عز وجل ويزول الإشكال في هذا الأمر، وأصل ذلك أن تعلم أنك بحمد الله سليم معافى أنت وإخوانك الذين يقع لهم هذا الأمر، فليس هذا بمرض نفسي ولا يدل على أي خلل أو ضرر، ويمكن تفسيره تفسيراً لطيفاً يظهر لك طبيعته. فإن المؤمن يؤمن أن الله جل وعلا قد جعل الرؤيا الحق التي يرى فيها المؤمن بعض الحوادث فتقع في الواقع كفلق الصبح ، أي أنها تحدث كما رآها في المنام ، وهذا يقع للأنبياء - صلوات الله وسلامه عليهم - ويقع كذلك للمؤمنين، ولذلك ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم – أنه قال: (لم يبق من النبوة إلا المبشرات) قالوا: وما المبشرات ؟ قال: (الرؤيا الصالحة) أخرجه البخاري في صحيحه. وخرجا في الصحيحين عن النبي - صلى الله عليه وسلم – أنه قال: (إذا اقترب الزمان فلم تكد رؤيا المؤمن تكذب، ورؤيا المؤمن جزء من ستة وأربعين جزءاً من النبوة). فالحاصل أن الإنسان قد يرى الرؤيا ويتذكرها فإذا رآها بعد ذلك قال إن هذه الرؤيا التي قد رأيتها في منامي، ونظير هذا قول يوسف عليه الصلاة والسلام عندما اجتمع له الأمر قال: {وَقَالَ يَا أَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقّاً}. وقد يقع للإنسان أن يرى الرؤيا ولكن لا يتذكرها بل تغيب عن ذهنه فإذا رأى الموقف الذي قد رآه في منامه شعر أن هذا الموقف قد رآه من قبل ، وفي الحقيقة إنما رآه في منامه في رؤيا حق ، ولكنه نسي هذه الرؤيا ، فلما رأى الموقف أمامه قد تحقق شعر بأن الموقف تكرر وأنه قد مر به من قبل وقد صدق في ذلك ولكن في منامه ، فبهذا يحصل لك التفسير القريب لمثل هذا الأمر، وهو موافق لأصول هذه الشريعة الكاملة بل منصوص عليه في كتاب الله وسنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم – فإن الرؤيا الحق من البشرى التي يبشر الله بها عباده المؤمنين، فلا تقلق من هذا الشعور وهو يزيد ويقل عند الناس ، وقد يتكرر لبعضهم أكثر من بعض ، وهذا راجع إلى ما أشرنا إليه في الغالب ، فتعامل مع هذا الأمر تعاملاً عادياً ولا تقلق منه ، فهو لا يترتب عليه - بحمد الله عز وجل – أي ضرر عليك لا من الناحية النفسية ولا من الناحية الشرعية ، وقد شُرح لك بيان ذلك. فإذا قلت: فماذا أسميه الآن فإن عنوان استشارتي لا أعلم ما أسميه؟ فالجواب: سمه إن شئت رؤيا قد نسيت ثم تحققت بمنِّ الله وفضله ، فهذا هو التفسير القريب والموافق لأصل الشرع، علماً بأن هذا الأمر ليس بخاصٍ بمجموعة من الناس بل هو منتشر في كثير منهم ، وكما ذكرنا فقد وقع السؤال عن هذا من كثير من الناس أصحاب العقول وأصحاب الفضل وأصحاب الدين ، والله يتولاكم برحمتِه ويرعاكم بكرمه ، ونسأل الله عز وجل لكم التوفيق والسداد وأن يشرح صدوركم وأن ييسر أموركم وأن يجعلكم من عباد الله الصالحين وأن يوفقكم لما يحب ويرضى ، ونود دوام مراسلتكم إلى الشبكة الإسلامية التي ترحب بكل رسالة تصلها منكم. وبالله التوفيق.

سلام فيصل و الجميع

Quote: فالحاصل أن الإنسان قد يرى الرؤيا ويتذكرها فإذا رآها بعد ذلك قال إن هذه الرؤيا التي قد رأيتها في منامي، ونظير هذا قول يوسف عليه الصلاة والسلام عندما اجتمع له الأمر قال: {وَقَالَ يَا أَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقّاً}. وقد يقع للإنسان أن يرى الرؤيا ولكن لا يتذكرها بل تغيب عن ذهنه فإذا رأى الموقف الذي قد رآه في منامه شعر أن هذا الموقف قد رآه من قبل ، وفي الحقيقة إنما رآه في منامه في رؤيا حق ، ولكنه نسي هذه الرؤيا ، فلما رأى الموقف أمامه قد تحقق شعر بأن الموقف تكرر وأنه قد مر به من قبل وقد صدق في ذلك ولكن في منامه

اعتقد انو دا اقرب تفسير لهذا الشعور , فعلا حصلت لي كثير و لم يكن عندي ادني فكرة عن كيفية حدوثه الا ان قرأت التفسير اعلاه ... في اعتقادي هو اقرب التفاسير لمثل هذا الشعور ,,, و الله اعلم

Quote: هل شعرت بأن ما تراه الآن قد مر عليك من قبل بجميع تفاصيله؟ أحيانا ينتاب الأنسان شعور مختلط بالرغبة والرهبة والغرابة بأنه رأى الموقف الحاضر من قبل، ويهيأ له بأن تلك الأحداث ربما قد زارته من قبل في المنام، ولكن في بعض الحالات ثبتت بأن فعلاً ما نشعر بأنه موقف سابق قد كان حقيقة ووقع في الماضي والآن يُعاد. هذه الظاهرة الغريبة التي ربما قد حدثت مع الكثيرين أطلق عليها العالم إمِيل بُويَرْك في كتابه (مستقبل علم النفس) ظاهرة ديجا فو « Déjà vu» وهي كلمة فرنسية تعني "شوهد من قبل". وهو ما يمكن أن تندرج تحته ما تحدث عنه عالم النفس الشهير فرويد وأطلق عليه بـ"الأمر الخارق للطبيعة". بعض العلماء أرجع تلك الظاهرة إلى شذوذ الذاكرة حينما تعطي مشاعر خاطئة تقول للمخ بأننا عشنا هذا الموقف من قبل لكننا لا نستطيع تذكر تفاصيل الموقف "السابق" (أين, متى, كيف). عندما يمر الوقت, الشخص يستطيع استرجاع بعض التفاصيل المشوّشة في الحادثة الجديدة ولكن من المستحيل استرجاع تفاصيل الحالة الأولى وهذا عادة ما يكون بسبب تشابك في الأعصاب المسؤولة عن الذاكرة قصيرة المدى والذاكرة طويلة المدى. الأحداث تتخزن في الذاكرة قبل أن تذهب إلى قسم الوعي في المخ البشري وتعالج هناك. في حين رأى البعض الأخر أن الأمر ربما يتعلق بحاسة النظر. حيث من وجهة نظرهم تسجل إحدى العينان الحادثة أسرع قليلاً عن العين الأخرى, وعندما تقع الحادثة, يُخيل لنا بأننا رأينا هذا الموقف من قبل! لكن من عيوب هذه النظرية أنها لا تقدم تفسير لتداخل الحواس الأخرى في الحادثة, كالسمع واللمس (كأن نشعر بأن أحداً من قبل ضرب يدنا اليسرى). وأيضا من عيوب هذه النظرية بأن الــ(دَيْ چاand#1700;و) حدث عند أُناس لا يرون إلا بعين واحدة. بعض العلماء أيضاً حاول إيجاد رابط بين ظاهرة (دَيْ چاand#1700;و) وبين بعض الأمراض النفسية كانفصام الشخصية والقلق ولكنهم فشلوا في اثبات أي علاقة بين هذه الظاهرة وبين هذه الأمراض. العلاقة الأقوى وُجِدَت بين (دَيْ چاand#1700;و) و مرض (صرع الفص الزمني في المخ). وهذه العلاقة قادت بعض العلماء للتأكيد بأن هذه الظاهرة هي نتاج لخلل في عملية تفريغ الشحنات الكهربائية في المخ. الكثير من الناس يشعر ب"رعشة" سريعة في بعض الحالات (قبيل النوم بلحظات), وهذه الرعشة يرجّح بأنها تحدث أثناء الـ(دَيْ چاand#1700;و) مما تسبب شعور خاطئ في الذاكرة. الذين يشعرون بهذه الرعشات على الدوام, يعانون من تكرار حالة (دَيْ چاand#1700;و) ولكن أغلبها يكون صوتي, حيث يُخيّل له بأنه سمع هذا الصوت من قبل. وفي عام 2002, تمكن عالمان من دراسة رجل ظهرت عليه علامات الـ(دَيْ چاand#1700;و) عندما تناول دواء الـ (أمانتادين) و (فَنيلبروبانولامين) لعلاج أعراض انفلونزا حلّت به. في الحقيقة, هذا الرجل أحبّ هذا الشعور وأكمل الدراسة وبدأ يزور طبيبه النفسي لتسجيل ما يشعر به. هذان العالمان وصلا لنظرية بأن الـ (دَيْ چاand#1700;و) هو نتيجة تأثير المعدلات العالية من هرمون الـ(دوبامين) على بعض الخلايا في الفص الزمني للمخ. وأيضا هناك تفسير آخر يقول بأن الـ(دَيْ چاand#1700;و) ما هي إلا نتيجة معلومات قد تعلمناها من قبل ولكن نسيناها والآن استطعنا استرجاعها فيُخيّل لنا بأننا نعيش الموقف مرتين(المخ البشري لا يمسح أي معلومة سجلها وإن نسيناها).

بدون عنوان

التحية والسلام للعزيز فيصل ولكل المتواجدين

خالد كيبا ازيك
برجع ليك يا صديق لاني طالع اشم النسيم
و بمناسبة نهنئة الاخوة المسيحين بعيد شم النسم easter
وتعال نشوف مع بعض كلام الكابتن زكريا

فيصل كيفنك Jo napot

سمعت كلام الكابتن زكريا و ضيفو .... ديل جرمنديا ما عندهم موضوع يلوكو في الكلام ساكت .... وما عارفين أكتر مننا

الناس بتفتكر ال-DeJa Vu ليهو علاقة بلمعلومات المخزنة في المخ بس أنا بتخيل لي إنو ال-DeJa Vu ليهو علاقة بلحظة تخزين المعلومة المعينة في المخ!


لي ياخي بتعيد للاخوة المسحين براهم عيد شم النسيم :-) شم النسيم ده حقنا كلنا وأنا مولود في حي اسمو شم النسيم .. Happy Easter
Khalidkeba
** بلمناسبة أنا بحب بودابست والمجر شديد وكنت دايما بمشي من ألمانيا لمكتبنا في بودابست أقضي اسابيع في كل شهر

Quote: الديجافو " Deja Vu " كلمة فرنسية تعني " قد حدث من قبل

كضباً كاضب يا فيزر ((((((((

Deja كلمة نوبية تعني العدد 5

والدليل ويرا = 1
أوو = 2
توسكو = 3
كمسو = 4
دجا = 5

وعوداً للمعني الفرنسي, أنا كنت بفتكر أني حلمت بذات الحدث طلعت الحكاية Deja Vu



شكراً يا قريبي على المعلومة

فيصل خليل
شكراً لك على هذا البوست وكل بوستاتك الانيقة الهادفة دوماً ..
لي تفسيران لهذه الظاهرة
باعتبارها ناتجة عن احلام وتمنيات وصور تخيلها الانسان من قبل .. وبقيت في عقله الباطن ..
فيبداء يسترجعها من عقله الباطن بمجرد ان يرى اي جزء منها ..
وتدخل فيها الرؤى المنامية ايضا كما اورد محمد جلال
او لها علاقة بالجن والشياطين الذين يسترقون السمع الى الملاء الاعلى كما جاء في القرأن الكريم .. يلتقطون بعض الكلمات والاخبار وينسجون عليها من بنات افكارهم ويوسوسن بها الى البعض . لذا تاتي الصورة التي ينقلونها لك غير واضحة وغير مكتملة ..
اما عن توارد الخواطر فالارواح المتحابة من وجهة نظري تأتلف وتتوحد وتلتقي وتتواصل شحناتها . وهذا يفسر توارد الخواطر بينهم ..

خضر الطيب يا بتاع ضربات الاسكرو يا معلم
ركز معانا عشان تطلع من الحالة المنيلة دي واعلم
ان النظرية رمادية والواقع اخضر . عوافي

يا الطاهر عثمان

المثير أكثر أنّ هناك ظاهرة معاكسة للديجافو ...! إنها ما يسمى بالـ Jamais Vu وهي
الإحساس بأن (المألوف) غريب وجديد وكأنه يُصادف لأول مرة! وأيضاً لا يدوم هذا الإحساس
إلا لجزء من الثانية . كأن تجلس مع أحد أصدقائك أو أفراد عائلتك ولوهلة
تشعر وكأنك لم تره من قبل! كأنه شخص غريب !

يا هلا

فرضية مراكز الذاكرة في الدماغ

تفسر هذه الظاهرة علمياً على أن المخ عبارة عن مناطق وكل منطقة مسؤولة
عن وظيفة مثال: الرؤية تكون في مؤخرة الرأس، السمع على الجوانب وهكذا.
وما يحدث أنك عندما ترى شيئا يترجمه الجزء الخاص بالرؤية Visual Center وهذه
هي وظيفته ترجمة الإشارات إلى صورة فقط أما فهم هذه الصورة واستيعابها أو تذكرها
إذا كانت مألوفة يكون في جزء آخر يسمى Cognitive Center في هذه الظاهرة يحدث
في بعض الأحيان تأخر بين العمليتين وتمر برهة من الوقت تدخل فيها الصورة إلى مركز
الذاكرة قبل الـ Cognitive Center.. ثم تذهب الصورة إليه لاحقا فيظن المخ أنه رآها من قبل.
وتحليل آخر يرجع هذا الأمر إلى أن تواجدك في هذا المكان أو الموقف يترجم الأحداث إلى إشارات
في الأعصاب، فترسل الأعصاب هذه الإشارات إلى مركز الذاكرة القصيرة (Short Memory) ليتم حفظها
هناك وتكون هذه العملية سريعة جداً أقل من جزء من الثانية.. ولكن يحدث في بعض الأحيان أن ترسل ا
لأعصاب نفس الإشارات إلى مركز الذاكرة الطويلة (long memory) بالخطأ.. فنشعر بان هذا
الموقف قد مرنا بنا من قبل ...! وللعلم مركز الذاكرة الطويلة هي المكان الذي يحفظ فيه أحداث قديمه
يمكن استرجاعها مع الزمن . 2

صديق_ضرار الذي على الحركرك
ما عليك .... كلنا في الهم الشرقُ

يا هلا

..

سلامات عوافي
لصاحب البوست وكل المتداخلين

حضور ومتابعة لهذه المعلومات
فكثيرا كنت اجد اشياء او مواقف بحياتي يعود مرة اخري بكل تفاصيله الدقيقة !!


مع الود

- فرضية نصفي الكرة المخية جميعنا يعلم أن الدماغ مكون من فصين أي جزئين.. أحد هذه الأجزاء متقدم قليلا
أي بارز قليلا عن الآخر.. وعند إستقبال المخ لأي إشارة أو صورة.. يستقبلها الفصين معا.. لكن في بعض
الأحيان.. يستقبل ذلك الجزء البارز أو المتقدم قبل الأخر بثواني بسيطة جدا.. ثم ترسل للجزء
الأخر الذي به يتم الاستيعاب الكامل لكل ما نستقبله من صور وأصوات وإشارات
ضوئية وغيرها.. فعندما يستوعب المرء المكان أو الصورة التي أمامه.. يشعر أنه
قد رآها سابقا.. ولكن الصحيح.. أنه.. قد خزنها في الذاكرة القصيرة قبل أن يتم
استيعابها كاملا.. كل هذا يتم في ثواني معدودة.. 3- فرضية عالم الأحلام إن ما نمر به
من أحدث نشعر وكأنها مكررة أو صورة أخرى من موقف مضى ما هو إلا نسخة لحلم ق
د حلماه مسبقاً ولكننا نسيناه ولم نتذكره.. وحين يحدث نفس الموقف في حياتنا العملية نتذكر أننا قد
مررنا بنفس هذا الموقف أو المشهد من قبل....! فنحن يومياً مهما كان نحلم بكل ما يدور في
اليوم الآخر لـكن بطبع الإنسان ينسى كل ما يحدث فنتذكر ما يمكن تذكره، كما يؤكد بعض
العلماء أنه يحدث أحيانا أثناء النوم أن يمر الإنسان بمراحل شفافة للوعي وللروح ولاستقبال
الرسائل الكونية أي أنه يحلم أو يرى أجزاء من حياته أو مستقبله كما يحدث في الرؤية الصادقة.
فالنوم هو مفارقة النفس للجسد مفارقة جزئيه، وعندها تفارق النفس الجسد وتسبح وأيضا فهي
تلتقي مع نفوس أخرى ربما يكون أصحابها على قيد الحياة وربما يكون مضى وقت طويل
على وفاتهم .. ومن هنا يأتي تفسير منطقي للاتصال بين أناس على قيد الحياة وآخرون مضى
على وفاتهم وقت طويل ومن خلال ذلك يأتي تفسير منطقي آخر لظاهرة استحضار الماضي
واستقراء المستقبل. وهناك يحدث مالا ندركه بعقولنا الظاهرة.. ولا نستطيع تذكر شيء منه في
حال يقظتنا ولكن ربما يحدث بالصدفة أن نسمع قولا أو نشاهد مشهدا يخيل إلينا أننا رأيناه من
قبل. وهو يؤكد مبدأ الاتصال بين العوالم.. فالنفس تنفصل عن الجسد في حالة النوم وتسبح في
محيطها الخارج بعيدا عن إدراكنا الحسي.و أن الإنسان كان قبل أن يخلق في عالم الأرواح،
وفي هذا العالم جرت له العديد من الأحداث والوقائع المشابهة والمطابقة لما يحدث له على الأرض،
حتى تكون الأحداث متماثلة إلى درجة التطابق، و أن الحياة الدنيا أعطيت للإنسان ليتقرب فيها إلى الله
والعبادة لذلك فعندما نمر بحدث أو واقعة ما ونشعر بأننا قد مررنا بها قبل ذلك فهذا عملية تذكر للحياة التي
عشناها في عالم الأرواح.ويرى البعض أن الإنسان تعرض عليه مسيرة حياته قبل أن يخلق في الحياة
عند الله ثم تنفخ فيه الروح في بطن أمه ومن ثم قد يتكرر مشهد (ديجافو) من العقل الباطن أو من الذاكرة
القديمة الأولى 4- فرضية علم ما وراء النفس (الباراسيكولوجي) يرى بعض علماء الباراسيكولوجي أو
علوم التفسير العلمي للظواهر الخارقة أن ظاهرة الديجافو هي جزء من الحاسة السادسة
بحيث استطاع وعي الإنسان وعقله أن يصل إلى الحدث ومفرداته ووقائعه قبل حدوثه بلحظات
قليلة جداً، وعندما مر الحدث بان وكأنه مر به الإنسان من قبل مضى أو أن يكون قد رآه قبل هذا اليوم.
فالعقل اللاشعوري ـ أو الباطن ـ هنا يكون قد سجّل معلومات في فترة قريبة مع العقل الواعي، لذا يتوهّم
الشخص أنّه مرّ بالتجربة. أخيراً ..ورغم تنوع التفسيرات التي تناولت تلك الظاهرة إلا أنها ما زالت تحير العلماء إلى يومنا هذا.



الاخوة والاخوات شكراَ لرفد البوست بمساهمتاكم

محمد المرتضى حامد
خضر الطيب
خالد كيبا
الطاهر عثمان
صديق_ضرار
mona altom
سامى عبد المطلب
محمد جلال عبدالله
مازن فيصل هلال
مهدي صلاح
الفاتح شلبي
علي محمد الفكي
وضاحة
محمد عوض السيد