مع الله أكبر ( الجديدة ) ممنوع التبشير ..

كنا حينها في بداية التسعينات ..
طلبة في مصر ..
وفي الزقازيق تحديداً ..
و الإتجاه الأسلامي بمسماه الجديد حينئذ..
( المؤتمر الوطني ) ..
كان قد سيطر على كافة أو معظم ..
إتحادات الجمهورية ..
بعدإنتزاعها من ..
( تجمع قوى الإنتفاضة )
في الأسكندرية و القاهرة و المنصورة ..
و طنطا و الزقازيق ..
و ربما أسيوط و سوهاج ..
ما عدا المنوفية أو شبين الكوم ..
التي أستعصت ردحاً عليهم ..
وحينما آلت إليهم ..
قيل أنهم أسموها ..
( شبين الكوز ) ..

واصل


--
يا له من زمان

حنين يا صاحبي ..

Quote: واصل

و كبف من غيركم أقدر أواصل ..
و زمانكم يا له من زمان ..
لا أقوى على حمله وحدي ..
خليك قريب يا حبيب ..

وإنتخابات إتحاد الطلاب في مصر ..
كان طعمها ( براهو ) ..
خاصة الإتحادات الأقليمية ..
و التي تزيد فيها نسبة التصويت عالياً ..
و تحتشد فيها الحشود ..
و كل بما لديهم يجزمون الفوز ..
و غالباً ما تشهد لحظات الفرز توترات عالية جداً ..
وصلت في السنوات الأخيرة ..
إلى حد الإصطفاف في مواجهة البعض ..
كمقاتلي العصر الروماني..
بأستعراض القوة ..
و حشد الكتائب ..
حتى ( البناتي ) منها ..
مثل ( كتيبة أسماء عبد السخي ) ..
والتلويح بالخناجر و الأطواق ..
ومع ذلك ..
كان صوت العقل يعلو في اللحظات الأخيرة ..
و لكني كنت أمقت تلك اللحظة ..
التي يتم فيها إعلان النتيجة ..
و يعلو الهتاف الهستيري ..
اللاااااااهووووو أكبرررررررر ..

متابعين يا مولانا عصام..

و بطبيعة الحال ..
و كمنظم ( إتحادي ديمقراطي ) وقتها..
و بخلفية صوفية ختمية ..
لم يكن مقتي و رهطي ..
لـ ( الله أكبر ) البنعرفها ..
فيا عالم يا الله ( أنْتَ الله أكْبَرُ فَاطِرِ ) ..
لكن ( اللاااااااهووووو أكبرررررررر ) حقتهم ..
جاءت جديدة حينها ..
و أضحت ( فرمالة ) و ( لازمة ) ..
و كان لدينا والي في الأبيض ..
إسمه ( الحسيني ) ..
يا الله من ذاك الحسيني ..
فلكم كان ( يضرسنا ) ..
بـ ( اللاااااااهووووو أكبرررررررره ) ..
تلك ..

و كنت قبلاً حين تسمع ..
( الله أكبر و لله الحمد )
من عمنا ( فضل السيد ) ..
و جمهرة (الأنصار) في تلك الزاوية ..
بالأبيض ..
كنت تسمعها كما يجب ..
و تكاد تتحسسها..
و هي مترعة ..
ورعاً و تقوى ..
و صمود و بسالة ..
و رجالة عديييل ..
في شان الله ..
فشتان .. شتان ..
ما بين الحسيني ..
و فضل السيد ..
و جمهرة ناس ( الله أكبر )
القديمة ..

قلت ..
أن ( الشباب ) جاءوا ..
لمقاعد الإتحادات الطلابية ..
حاكمين و نحن الرعية ..
وأرتضينا اللعبة غصباً ..
و بغير ( خرخرة ) كما فعلوا ..
هناك ..
وأذكر أن كان لنا دار للطالبات ..
إسمها ( الإنتفاضة ) ..
فلم يلبثوا أن أسموها ( الخنساء ) ..
لا حبا في صخر و لا أخته ..
لكن ( كية ) كدة بس ..
و حينها قالت إحدى الزميلات ..
( بعد كدة الإتحاد حيشيل لينا السوط ) ..
وقد كان ..

مراحب يا أيمن ..

Quote: متابعين يا مولانا عصام..

و أنا شاكر لك و لكل من يتابع ..
ويشرفني ذلك

عصام دهب
انا احترم قناعاتك وصراحتك وشجاعتك
متاابعين

سلامي و أحترامي .. أخي / باسط المكي ..

Quote: انا احترم قناعاتك وصراحتك وشجاعتك

و أتمنى أن أكون عند حسن الظن ..

Quote: متاابعين

و هذا من دواعي سروري ..

مولانا عصام..
زاد احترامي لك بعد موقفك الأخير..
فأنت من طينة وعجينة لا تشبه هؤلاء القوم..
الوالد حفظه الله أنصاري متطرف..
حينما يسمع كلمة (اللاهوووو أكبرررر)..
يكملها (ولله الحمد)..
ويقول: لا نقبل بها ناقصة..

اردمهم ردم
جاهم بلا

الوالد برضو انصارى كان بيزعل انه ديل بيقولوا الله اكبر من طرف اللسان زى الزول الالجن

أخى وود بلدى اب قبه فحل الديوم سعادة المستشار عصام دهب
التحايا لك عطرات نديات ويا سلام عليك لما يكون مزاجك رائق
وتبدأ فى السرد والحكاوى عن الابيض المدينه التى نعشق او عن فترة الطلب فى مصر ونحن قد اتينا بعدكم على ما أذكر وكنا فى عاصمة الصعيد
وما ادراك ما اسيوط فقد كانت تعج بنشاط سياسى وثقافى ورياضى واجتماعى فريد
وكانت ايام الانتخابات من اجمل الفترات رغم سيطرة طلاب الجبهه الاسلاميه على الاتحاد طيلة فترة وجودنا هنالك
وكنا نستمتع بزيارات الكوادر الحزبية من كل انحاء الجمهوريه امثال محمد جعفر الحزب الشيوعى وصلاح جلال حزب الامه وكان من قيادات الاتحاديين عندنا فى اسيوط الاشقاء زهيرحسان ابوعاقله واحمد عبدالقادر واحمد ابراهيم البرلوم ومن حزب الامه الدخرى داؤد ومن الاخوان المسلمين منير العوض ومن الحزب الشيوعى الدكتورة امل الكارب وغيرهم كثر
عفوا على احتلال البوست وسعداء جدا بعودتك لموقعك الطبيعى والطليعى فانت لا تشبه الا الذين يحبون هذا الوطن ويسعون لخدمته وهولاء القوم لا يخدمون الا مصالحهم ونشك لحد اليقين فى ارتباطهم بهذا الوطن
تجد اكثر الناس سعادة بهذه العودة الصديق المشترك بروف عبدالمجيد المقابل

الاستاذ عصام دهب
رجل نضن به على المؤتمر الوطنى و الحمد لله
الذى اراه الحق حقا و رزقه اتباعه.
راجين منك كتير

تحياتى

شكراً لكل الذين مروا من هنا قراء و متداخلين ..
و بإذن الله تعالى أستفرد في الرد على مداخلاتكم الثرة ..
ـ

لاول مره اعقب علي بوستاتك سعادة المستشار
شدتني اللغة و الاثارة الممتعة في وصفك للأحداث
لك مني كل الود و الاحترام
متابعين

و كعادته بدأ الإتحاد العام للطلاب السودانيين بمصر ..
أول ما بدأ أنشطته (التنظيمية) بالموسم الثقافي ..
و الموسم الثقافي عند طلاب الإتجاه الإسلامي ..
كان و لا زال فرصة عظيمة ( للخم ) و ( المكاوشة ) ..
لا سيما و أن هذا الموسم يأتي لاحقاً لـ ( هطول ) البرالمة ..
فيأتي هؤلاء بكوادرهم من كبار السياسين و ( المثقفاتية )..
و أحياناً يطعمون هؤلاء ببعض الكوادر ( المتفلتة ) من أحزابها ..
نظام إنفتاح ( مقفول ) على الرأي الآخر و كدة ..
أتوا بدكتور الترابي .. ذات نفسه ..
و كان وقتها ( سيد الشيئ ذاتا ) ,,
و أتوا بالشيخ / صادق عبد الله و حسن مكي ..
و الراحلين / محمد زيادة حمور .. و ألدو أجو دينق ..
و سعاد الفاتح .. و غيرهم ..
و واحد ( كيف .. كيف كدة ) كان من كوادر جريدة ألوان ..
و حتى الكابلي أتوا به ..
و كان هؤلاء يتوزعون في كافة محافظات و مدن مصر ..
مرة سياسة .. و مرة غناء و شعر حلمنتيشي بايخ ..
و السياسة هي سياسة الحكومة و نظامها ..
و الغنا ( ليس كمثل الغناء الذي نعرفه ) ..

و في الزقازيق كان نصيبنا من تلك الكوتة ..
ندوة حشدت لها الحشود ..
و كان ضيوفها العميد / حسن حمدين ..
و حسن حمدين هو ذلك العسكري ..
( بتاع نظام المؤتمرات و اللجان الشعبية ) ..
و أعتقد أنه المؤسس الحقيقي لتنظيم ( المؤتمر الوطني ) ..
و ما ظهر معه من ( توالي ) و ( كلام فارغ ) تعلمه من كبيرهم ..
و أعتقد أيضاً أنهم ( لفظوه ) بعد أن أدى تلك المهمة ..
كان حينها نجما في كل محفل ..
ومُنظراً لكل مؤتمر ..
جاء العميد / حسن حمدين و ( حاضرنا ) كما شاء الله له ..
و ظن أنه ( منطقنا ) و أقنعنا ( عدييل كدة ) ..
و كنت يومها قد تعمدت الجلوس في الصفوف الأمامية ..
متمسكناً تارة .. و متبسماً في وجهه نظام ( أقنعتني ) و كدة ..
وفي ( جواي ) كنت ( أضمر ) له ما لم يسمعه من قبل ..
و زميلنا ـ المذيع حاليا بقناة الشروق ـ جمال علي يدير الندوة ..
و يأبى أن يمنحني الفرصة لعلمه بأنني سوف ( أخرمجها ) ..
لم يتبقى لي غير أن اهتف ( اللاهووووووو أكبررررر ) حتى أجد فرصة للحديث ..

عصام دهب: تحباتي

مثل هذا الحكي, يستبان الحق من الباطل
لانها صادرة من القلب للطلق.
واصل يا رائع.


__________________

عثمان ميرغني في تجلياته, طالب في احد اعمدته بأعطاء الفرصة للاسلامويين
خريجي مصر. بالحكم طبعا.

سلام و أحترام أخي / أمجد

Quote: الحمد لله الذى اراه الحق حقا و رزقه اتباعه.

و أسأل الله تعالى أن يجعلنا دوماً من أتباع الحق ..

Quote: راجين منك كتير

و أتمنى أن أكون عند حسن الظن ، و بلدنا يحتاجنا جميعاً ..

من الفيسبوك ..
أخي الفاضل / Shams Khalifa
لك سلامي و أحترامي ..
أخجلت تواضعي يا أخي بهذا الإطراء و آمل أن أكون عند حسن ظنك ..
أشكرك جزيلا و يا ريت تحكي لينا كمان عن مواقف مثل هذه أيام الدراسة في باكستان ..

أخي و زميلي الفاضل / إسماعيل يوسف ..
تحياتي و سلامي و أحترامي

Quote: وكنا نستمتع بزيارات الكوادر الحزبية من كل انحاء الجمهوريه امثال محمد جعفر الحزب الشيوعى وصلاح جلال حزب الامه وكان من قيادات الاتحاديين عندنا فى اسيوط الاشقاء زهيرحسان ابوعاقله واحمد عبدالقادر واحمد ابراهيم البرلوم ومن حزب الامه الدخرى داؤد ومن الاخوان المسلمين منير العوض ومن الحزب الشيوعى الدكتورة امل الكارب وغيرهم كثر

..
من أشرت أليهم هم من الكوادر الطلابية الفاعلة التي عاصرناهها و تعلمنا منهم الكثير و من بين الكوادر أيضاً مولانا / أحمد هرون ، و محمد عبد القادر خيال ، و حمزة عوض الله ، و زاهر الصادق ، و محمد أدم عبد المكرم( يرحمه الله ) ، و بندق ، و أبو بكر شبين ، و إبراهيم هباني وبشير على العبيد و غيرهم ..
الشقيق / زهير حسان أبو سن انا لم ألتقه في أسيوط و لكني كنت على علاقة طيبة و تواصل مع الشقيق / دبلوك ، و أذكر كان معهم الشقيقة الصلدة / حليمة ، و لكن زاملني في الزقازيق الأخ الفاضل المستشار / السمؤل حسان أبو سن ، و كنت أعرف الأستاذ / حاتم حسان أبو سن في القاهرة ،
تجدني سعيدا بكم و بزميلنا بروف عبد المجيد الذي برني بالزيارة في إجازتي الأخيرة ، و سأعود إليك بإذنخ تعالى للحديث عن عروسنا ..

سلامي و أحترامي يا محمد زكريا ..

Quote: الوالد برضو انصارى كان بيزعل انه ديل بيقولوا الله اكبر من طرف اللسان زى الزول الالجن

وصدق الوالد يا محمد فإن لم يكن منبعها القلب بإيمان فما أكذبها من طرف اللسان

Quote: لا نقبل بها ناقصة..

نعم يا أيمن لا نقبل بها ناقصة ..
و لا نقبل بها كمجرد إكسسوار و عدة شُغُل ..
فالإيمان ما وقر بالقلب و صدقه العمل ..

إلى جانبي بقرب قريب كانت تجلس ..
زميلتنا ـ الكوزة و بنت عروس رمالنا ـ الفاضلة /حنان مكي..
و حينما ألتمست فيّ ( مسكنة ) وإطمئنان ذاك اليوم ..
أرسلت توصية أو تزكية ( في شكل بخرة ) إلى المنصة ..
و المنصة لم ترد طلبها..
حيث فاجأتني بمنحي فرصة للنقاش ..
وقفت امام العميد / حسن حمدين المتحدث الرئيس ..
و السيدة د./ سعاد الفاتح تشاركه ـ و زميلنا جمال علي ـ المنصة ؟؟
و الحق أنني كنت منفعلاً أشد الإنفعال ..
و كنت أرى في شخص حمدين كل مساوئ النظام ..
فأنحرفت في مداخلتي من مهاجمة النظام إلى مهاجمة الضيف ..
الله يسامحني .. كنت في مراهقتي النضالية حينها ..
وقلت له ضمن ما قلت ..
( أنك حدثت فكذبت و عاهدت فغدرت و أؤتمنت فخنت فأنت منافق )
و كررتها له حتى ملني التكرار ..
( أنت منافق .. منافق .. منافق )..
و الرجل فاغر من دهشة خشمه ..
و زميلنا المذيع منطط عيونه ..
و الحضور صنننننن .. صنوا ..
لكن زميل لنا من الإتجاه الإسلامي ..
قطع ذلك الصمت بهتاف داوي ..
اللللللللاهو أكبرررر .. اللللللللاهو أكبرررر ..
و لحظتها لم أدري ما هي ( المناسبة ) ؟؟
لكنه في الله أكبره الثالثة قال ..
(اللللللللاهو أكبرررر عاصفة للتجمع ناسفة )..
و تبعه رهط منهم ( في هذه بالذات ) ..
و علا الهتاف و جوعرت الحناجر ..
و تنفس العميد / حمدين الصعداء ..
و الدكتورة / سعاد بانت أضراسها ..
التي قيل ـ في خطاب الدورة و الميزانية ـ أنها ..
إلتهمت في العشاء الذي أعقب الندوة ..
جرجيراً بعشرة جنيهات مصرية ..
حتى أن زميلنا و عضو هذا المنبر ..
المستشار الأستاذ / أبو بكر حامد الأمين ..
علق بعدها في ركن نقاش مشهود بقوله ..
( جرجير بعشرة جنيه لييييه ..
ضابحين سلطة ؟؟
و اللا عندكم جاموسة ) ..
و أنا لحظتها عرفت معنى آخر ..
لـ ( اللللللللاهو أكبرررر ) ..
و حالتي لم أسمع بعد ..
تعقيب السيد العمبد / حمدين ..

Quote: ( جرجير بعشرة جنيه لييييه .. ضابحين سلطة ؟؟ و اللا عندكم جاموسة ) .. و أنا لحظتها عرفت معنى آخر .. لـ ( اللللللللاهو أكبرررر ) ..

** سعادة المُستشار ودهب..
** سلام ومساءك خير..
## غايتو الكيزان يمحنو فى اللحس وتبريراته ,, أديك دى وهى قصه حقيقيه لما يُسمى بالمنسق لاحد لجان تجهيز زاد المُجاهد فى زمن المُجاهدين الذين أصبحوا فيما بعد فطائس على حد زعمهم :-

** المُنسق بتاع طشمه وبحبها زى عيونو ... سلموهو مليون ونص دينار (زمن الدينار) جاب ليهم حاجات لايتعدى سعرها المليون ,, سالهو الجماعه:- يافلان الحاجات الجبتها دى كلها مافايت ليها تسعماية الف ... وين باقى القروش ...
## قال ليهم :- سجلوها دكوه.. (دكوه بستمائة الف)... وحياتك عادى طالما هو زاد مُجاهد سجلوها دكوه....
(ودام الود بيننا)
(ابو محمد فؤاد)
(التعديل لشطب حرف زائد)

الاستاذ عصام دهب

اشعر بحيرة حقيقية من سبب انضمامك السابق للمؤتمر الوطني
وانت العارف كل حاجة ومن البداية خااالص
وقد شهد لك الجميع هنا بانك زول نضيف ومابتشبههم
ولايبدو عليك انك طالب سلطة او زول فساد وخم قروش بالباطل
ولاك مهووس دينيا وزول جهاد وحور عين

ثم انهم ظاهر عليهم كضابين شديد
غايتو جد جد انضمامك ده كان حاجة غريبة شديد

احترامي ومتابعة باهتمام

استاذنا ومستشارنا عصام
تحية وسلام


نتابع باهتمام شديد

Quote: اشعر بحيرة حقيقية من سبب انضمامك السابق للمؤتمر الوطني وانت العارف كل حاجة ومن البداية خااالص وقد شهد لك الجميع هنا بانك زول نضيف ومابتشبههم ولايبدو عليك انك طالب سلطة او زول فساد وخم قروش بالباطل ولاك مهووس دينيا وزول جهاد وحور عين

نفس مشاعر الحيرة الأنتابت الاستاذ اعلاه انتابتني ..
افهم انووو زول يكون مغشوش ويخش ضمن المنظومة وبعد داك يطلع بعد ما يكتشف بي نفسه انو هو مغشوش ..

لكن شخص يدخل وهو مدرك تماماً لبواطن الأمور فهذا السلوك مدعاة للاستغراب .

عموماً السرد جميل واصل .

تحياتي.

سلامات ياعصام

اتذكر كويس المناسبه دي ...

واحد من الأخوان ماعارف إنت زاتك أو بشير على العبيد ..قال ليهم..مضيعين قروشنا ساكت في الفارغه ..

وتفرشو ليهم في السجادات الحمراء دي من قروشنا ..

اتذكر حمدين كان ردو إنو السجاده الحمراء دي ما بمشي فيهابراي كلكم مشيتوا فيها وانتوا داخلين القاعه ..هاهاهاها
حتى اتذكر السجاده دي قالها بالانجليزي..ال-carpet الأحمر ده

Quote: اشعر بحيرة حقيقية من سبب انضمامك السابق للمؤتمر الوطني وانت العارف كل حاجة ومن البداية خااالص وقد شهد لك الجميع هنا بانك زول نضيف ومابتشبههم ولايبدو عليك انك طالب سلطة او زول فساد وخم قروش بالباطل ولاك مهووس دينيا وزول جهاد وحور عين

وأنا كذلك أشعر بحيرة كوني زاملتك بالأبيض الأميرية وكذلك الثانوية ... حيث كنت أسبقك بسنة دراسية ولكنني أحتكيت بك كثيراً ... ربما لا تتذكرني ... لأنني لم أزاملك في نفس الفصل وكذلك كنت علميا بالمرحلة الثانوية ...
ولكن أتذكر نشاطك جيدا في فترة الديمقراطية وانتماؤكم للحزب الوطني الديمقراطي ومنافحتكم للتيار الاسلاموي المجاهر حينها بفخر انتمائه لمايو وأنه سبب في ارساء دعائم الشريعة
كنا نسميهم حينها تجار الدين .... وقد حدث فلقد تاجرا بكل شئ وباعوا وطننا وشطروه لنصفين ...