أهل كردفان يعانوا من وزارة الداخلية في الجوازات بالأبيض

يعاني إنسان كردفان في موضوع استخراج جواز السفر السوداني في كل مدن كردفان وخاصة حاضرتها الأبيض، حيث لا توجد جوازات في الأصل في كردفان شمالا وجنوبا على الرغم من وجود إدارة جوازات بالولايتين، فقط تتوفر الجوزات ويتم استخراج النسخة القديمة للحجاج فقط في موسم الحج. فلماذا يا وزارة الداخلية ووزير الداخلية ويا رئيس البرلمان الذي كانت بدايته في عمل المحاماة من مدينة الأبيض ويا ولاة كردفان شمال وجنون ويا قيادات المؤتمر الوطني في كردفان ونواب كردفان في البرلمان لا تتوفر الجوزات في الأبيض وكادقلي والدلنج والنهودوأم روابة وبارا والمجلد والفولة؟ ولماذا سكان بهذا الحجم ويساهموا مساهمة فعالة في صادرات البلاد والدخل المحلي وهم بالملايين يعانون من السفر الى الخرطوم من أجل استخراج جوزات السفر؟ وهل ولايات السودان الأخرى الأقل عدد من حيث السكان تعاني من نفس المشكلة؟ أم هو القصد جعل أهل كردفان يعانون أكثر وازلالهم بمثل هذه الإجراءات وكأنهم ليسوا من أهل هذا السودان؟
أحمد التجاني ماهل

الاخ أحمد التجاني ماهل
نعم الاهل فى هذه المناطق يعانون من ابسط حقوقهم ان هذه الإجراءات التي يقوم بها النظام ما هى إلا استمرار على الجرائم التي يقوم بها البشير وحزبه الحاكم

العزيز محمد أحمد القاضي
لك التحية وألف شكر على المرور، فعلا الإنسان في تلك المناطق يعاني في كل الحاجات وهذه الإجراءات ليس بمعزل عن الظلم التهميش الذي يمارس على انسان الريف. نسأل الله أن يخلص كما خلص أهل أفريقيا الوسطى قبل يومين.
أحمد

الاخ احمد تجاني السلام عليكم


يا احمد صاح استخراج الجواز لما يكون في نفس المدينة مهم عشان مايزيد التكاليف علي اهلنا لكن انت تتكلم وكان الحكومة خلاص حلت المشاكل الاساسية التي يعاني منها الاهل في شمال كردفان

1\ مشكلة العطش

2\ مشكلة التعليم

3\ مشكلة تقديم الخدمات الصحية والعلاجية

انحنا في مدينة النهود الحكومة 24 سنة بتكذب علينا في المشاكل الثلاثة الاساسية اعلاة لذلك قنعنا من خيرا فيها
/font>

الاخ احمد التجانى مـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاهل

تحية و الســــــــــــــــــــــلام ed]وجيع كردفان يا أخى يكمن الخوازيق من أبناء هذة الولاية !

بدءا من والى ألســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــجم

و أحمد ابراهم الطاهر و د فيصل و باقى ----------1


لالا تعولو على هاؤلا كثير فاقد الشى لا يعطى

الأكرم محمد شيخ الدين
لك التحية على المرور والتعليق على الموضوع الموجع لأهلنافي تلك البقاع العزيزة، أنا لم أقول ولو ضمنا أن الدولة حلت مشكلات إنسان وكردفان بل تناولت واحدة من هذه القضايا، فقط لأنها لا تكلف الدولة غير أجهزة استخراج الأوراق الثوبتية التي تثبت أن هذا المواطن سوداني وهذا المواطن اصلا سيدفع رسوم مما لا يكلف وزارة الداخلية شيئا.أما كل احتياجات الانسان الاساسية من علاج وتعليم وسكن ومشرب وماكل أنا اعرف تماما أن الدولة لم توفره اصلا رغم الحاجة الملحة له وهي تمارس سياسة بطيخ وتبش بين أبناء الوطن الواحد الذي سقطت وحدته منذ يونيو 89.
أحمد

الفاضل/ آدم عمر
لك التحية والتقدير على المداخلة وحقيقة كما قلت ليس لنا أمل في أبناء كردفان الذين يمثلون الإقليم في الحكومة بكلياتهم فكل أملنا أن يدرك أهل الإقليم أن الصمت لا يجلب الحقوق المغصوبة وفليفسخ إنسان الإقليم جلد الطيبة والمسامحة مع هؤلاء الأشخاص اولا ومن ثم يتجه نحو الأفعى التي استغلت مثل هذه الشخصيات التي أضرت بالإقليم والبلد ككل.
أحمد

الاخ / ماهل سلامات
الجواز في نظري سئ ثانوي
انظر مستشفي الابيض قسم الحوداث و الله شئ يدمع العين

الاخ / ماهل سلامات
الجواز في نظري سئ ثانوي
انظر مستشفي الابيض قسم الحوداث و الله شئ يدمع العين
شوارع مدينة الابيض حدث ولاحرج
غابت عن المسرح الرياضي
و التعليمي
و الثقافي
و الاجتماعي
و الله يكون في عون كردفان و أهلها

العزيز جابر برمه
لك التحية والاحترام نعم تنعدم الخدمات الأساسية في كل شيء في كردفان ولكن الأوراق الثبوتية ليست أشياء ثانوية وكيف لي أن أثبت بأنني مواطن لهذه الدولة في ترحالي إن لم تكن هذه الوثيقة شيء رئيس، أخي الكريم أنا لا أنكر انعدامية الخدمات ككل فقط ما عانيت منه منذ 3 أشهر وأنا خارج السوداني حيث أني رزقت بطفلة في الأبيض ومنذ3 شهور كانت شهادات الميلاد معدومة تماما في مستشفيات كردفان ولا توجد دفاتر وسجلات لاستخراج الشهادة للطفلة التي يصعب سفرها في هذا العمر للخرطوم من أجل استخراج شهادة ميلاد وبعد انتظار دام شهرين ونصف تمكنا من أخذ شهادة إفادة من المستوصف باسم وبيانات الطفلة إلى السجل المدني الذي صادق على البيانات واستخرج سجل للطفلة بعد وساطات. وبدأنا رحلة جواز السفر الذي يفترض أن يتوفر في إقليم بهذا الحجم من السكان طالما هنالك أماكن أخرى أقل حجما من حيث عدد السكان وأقرب إلى المركز وتتوفر لها سبل المواصلات للوصول إلى المركز. فتناولت القضية من هذه الناحية وليس أن هذا الموضوع هو أول الأولويات هذا ما لزم توضيحه.
أحمد

العزيز احمد التجاني
كردفان تموت واقفه
كردفان التي لمت اي زول ورحبت به
كردفان التي خرجت كل طوائف المجتمع افزاز
وخدموا غيرهم
لكن للأسف
وبكل اسف
رد الجميل صعب
البلد تحتاج الي الكثير
لكن ملثما قال قبلي بالبوست
هؤلاء الخوازيك
لن ولم يقدموا شيئا للبلد
لانهم ليس
كونوا نفسهم بالبندر
نسأل الله اللطف والعفو

الفاضل/ حامد الغبشاوي
لك التحية والتجلة على المرور والتعليق، كردفان كما باقي أنحاء عديدة من السوداني أصابتها هذه الحكومة بمصائبها الكثيرة وأهلكت الكثير فيها بالاهمال والتهميش والجبايات والحال المائل في كل شيء،وبالعودة لموضوع البوست ما الذي تكلفه مكينة ضباعة الجوازات واصدارها في الأبيض بمقارنة مع حجم السكان والرسوم التي يدفعوها مقابل الخدمة التي من المفترض أن توفر في نفس المكان وتقليل متاعب العناء والسفر. تخيل باللله يا حامد 3 شهور عشان تحصل على شهادة ميلاد لطفل بسبب عدم توفر الدفاتر والسجلات في إقليم حجم سكانه بالملايين. وكما ذكر المهندس عمر الدقير في بوست مجاور محاصيل المشروع الحضاري فإن هذه العلة وتسبب المتاعب للمواطن من محاصيل المشروع الحضاري. فالمؤلم جدا أبناء الإقليم الذين في السلطة وكأنهم لم يسمعوا بذلك وأولهم الوالي معتصم مرغني أما أحمد إبراهيم الطاهر هذا لا يسأل عن أولي القربى من أهله.
أحمد