ياللزهد.. والي الخرطوم يفطر بالبليله وجرعه من موية الماسوره !!!

حسبي الله ونعم الوكيل فيه

- فى ناس بتاكل البليلة لانها مشتاقة ليها وبتذكرهم بالماضى وليهم 5 الى عشرة سنوات ما ضاقوها لمن القوها بتلبو فيها وبغرفوها غرف
وفى ناس البليلة دى ليهم تحلية وما لاقينهالكن اجى شخص اقنعنا انو الوالى ياكل البليلة من عدم حق الفطور ابقى كذاب لكن ياكلها سحسحة منو وشوق ليها دى شئ تانى
لو عايزين تصورو صورو لينا وجبة الغداء فى بيتو وخلونا من الصور الدعائية دى


لعلم معظم رواد البورد اليومين ديل موسم حصاد العدس البلدى ورخيص وراقدوجديد وياحلاتو فى ملاح اللوبة

قال البصيري أمام المديح
واخْشَ الدَّسَائِسَ مِن جوعٍ ومِن شِبَعٍ** فَرُبَّ مخمَصَةٍ شَـــرٌّ مِنَ التُّـخَمِ

كتب الأستاذ/ عبدالله علقم في موقع سودانيزاونلاين وهو يعني (عبدالرحمن الخضر) ما يلي:

((.... عسى أن يعوض ما فاته في ولايته في القضارف التي غادرها وهو محمل علنا بعطايا وهدايا الوداع والتي كان من بينها على سبيل المثال لا الحصر قندولا من الذهب الخالص وسيارة برادو)).

فأنت يادكتور (محمد بابكر) أمام خيارين، اما أن تأتينا بصورة القندول المذهب مثلما أتيتنا بالبليلة، حتى نقارن بين القندول وبين البليلة المفترضة، وإما أن تثبت لنا ، وبدليل غير قابل للدحض (irrevocable evidence) بأن ما نراه أمام أعيننا هو "بليلة" حقيقية وليس نوع من أفخر وأجود أنواع الكافيار.