لمن يسأل عن البديل: أرشح أسامة داؤود عبداللطيف لرئاسة السودان

..

http://news.askmorgan.net/wikileaks/28527-2012-11-13-08-57-40

http://alintibaha.net/portal/index.php?option...-04-16-08andItemid=507

http://www.ourfull.net/news-action-show-id-12660.htm

أسامة داؤود عبداللطيف رجل أعمال ناجح و يجد الاحترام و التقدير في دنيا المال و الأعمال و تقوم شركاته بدور اجتماعي مقدر و رغم ذلك فان النجاح في الأعمال التجارية لا يعني ضمان النجاح في السياسة لأن ادارة العملية السياسية معقدة جدا مقارنة مع ادارة الأعمال التجارية الخاصة.

لك و لرجل الأعمال أسامة داؤود عبداللطيف كل التقدير..

سلام للجميع

لمن يعرف أسامه داود عبد اللطيف كرجل أعمال ناجح في دنيا المال والأعمال .


ولمن لا يعرف أسامة نجل الإداري المحنك ( المرحوم داود عبد اللطيف )

أسوق لكم سيرة والده

داود عبد اللطيف ابراهيم عبد الله محمدى

من مواليد حلفا دغيم "نجع بدير" سنة 1908

بدأ طفولته الباكرة ب"كتاب" خلوة – بدغيم ثم المرحلة الابتدائية بوادى حلفا

تخرج من كلية غردون . و كان عضوا بارزاً فى حركة طلاب كلية غردون التى قادت اضراب 1932 وفاز بمقعد سكرتارية نادى الخريجين

بدا عمله كمحاسب بوادى حلفا ثم عطبرة والدامر

التحق بمدرسة نواب المأمير والبوليس ليتخرج نائبا للمامور عام 1942م .

عين ضابط بلدية الخرطوم 1951 ولعب دورا كبيرا فى تطويرها كالنهوض بمستوى خدمات التعليم والصحة وتخطيط المدن

تولى منصب نائب مدير المديرية الاستوائية 1954م ثم ترقى الى وظيفة مدير المديرية الاستوائية فكان اول مدير سودانى لتلك المنطقة .

شهد داؤد ارهاصات حركة التمرد الاولى بالجنوب واسهم بقدر كبير فى تهدئة خواطر الجنوبيين وكسب ثقتهم .

فى اكتوبر 1954 عين مدير(حاكم) مديرية بحر الغزال , وارتبط اسمه بمؤتمر مدراء المديريات الجنوبية عام 1955م الذى كان حريصا على قضية وحدة الجنوب وتنميته ماديا وبشريا .

بعد التمرد الشهير بالجنوب عام 1955م انسحب هو وزملائه من مدينة واو تحاشيا للصدام بين الشماليين والجنوبيين منقذا بذلك الالاف الارواح من الشماليين والجنوبيين .

بعد ذلك عين بوزارة الداخلية وكان مهتما بوضع حد للنزاع بين الادارة والبوليس فى ذلك الوقت وساهم فى اقناع المصريين باعلان استقلال السودان من داخل البرلمان وتجاوز الاستفتاء فى قضية تقرير مصير السودان . كما ساهم فى حل ازمة الحدود بين البلدين التى برزت 1958م

نقل من وزارة الداخلية مديرا لمديرية كسلا

اسندت اليه السلطات مهمة رئاسة لجنة توطين اهالى حلفا بدرجة وكيل دائم واختلف مع الحكومة حيث كان يرى ان منطقة خشم القربة مكانا غير ملائم ولا يتناسب مع اهالى حلفا واختلف مع الحكومة ايضا فى قضية التعويضات وقاد حركة المقاومة مع اهله رافضا فكرة التهجير وعمل راعيا للجنة القومية للمقيمين .

فى عام 1960م احالته الحكومة للتقاعد الاجبارى

ارتاد العمل العام واصبح احد قادة حزب الامة البارزين

فى عام 1967م دخل البرلمان ممثلا عن دائرة دوكة بالقضارف

تقلد منصب وزير الثقافة والاعلام فى حكومة الصادق المهدى الاولى

كان له الدور البارز فى اقناع قادة حركة "الانانيا" المتمردة بحضور مؤتمر المائدة المستديرة

تميز داود بعد وصوله الى العاصمة بحضور كثيف وسط جيله من ذلك الرعيل الذى قاد عالم الفكر والسياسة والادب واشتهر بين اقرانه بشدة الذكاء وتوخى الحكمة ولباقة العارفين .. فهو العضو البارز فى مركز تجمع القادة من السودانيين والاجانب "مركز دار الثقافة" والمشارك فى القضاية الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية للبلاد.

نجح داؤد ايضا فى مجال الاعمال و التجارة فهو من الرواد الذين قامو بتنفيذ فكرة سودنة انشاء الشركات والتوكيلات فى السودان وحقق نجاحا معروفا لخدمة الاقتصاد ودفع عجلة الاستثمار فى السودان ..

توفى رحمة الله عليه فى مارس 1989 .


* نقلا من المنتدي النوبي *

للعلم فقد انتقدت اسامة داؤد عندما افتتح مصنع كوكاكولا ترامناً مع مذابح القطاع وحينها كنت أدعو لمقاطعة منتجات الكوشر الداعملة لاسرائيل, ولكن بعد أن وقفت على فكرة الحلال علمت أنه كما أن هناك مقاطعة إيجابية وسلبية فإن هناك مواصلة إيجابية وسلبية. وتيقنت أن المواصلة الإيجابية أفضل من المقاطعة السلبية او الايجابية.

http://www.timesofsudan.com/cgi-bin/sdb/2bb.c...d=325andmsg=1193787728

سلام أخى خالد فهمى،
دعنى أختلف معك قليلاً، ليس اٍعتراضاً على أسامة داؤود كشخص، فزلابيا الرئاسة هانت و انحدرت حتى تنسمها أناس مثل البشير و القذافى و اشباههم
فهى ليست كثيرة على اى شخص اخر. لكن الاختلاف فى نقطة تانية، البديل الذى نبحث عنه ليس شخص، بل هو نظام سياسي متكامل يمكن من بناء دولة حديثة.
الدولة الحديثة تجاوزت مرحلة الاعتماد على الفرد، بل على مؤسسات متكاملة تكبح جماح الفرد و ميله للاستثار و الطغيان.

البديل الحق هو نظام سياسى، ديمقراطى، الوصول للسطلة فيه ياتى بارادة الجماهير فى انتخابات شفافة و دورية، هو نظام الذى يوفر قضاء مستقل
و سلطة نيابية تراقب اداء الجهاز التنفيذى العام، بالاضافة للصحافة الحرة و كفالة حرية التنظيم و التعبير للافراد.

Quote: سلام أخى خالد فهمى، دعنى أختلف معك قليلاً، ليس اٍعتراضاً على أسامة داؤود كشخص، فزلابيا الرئاسة هانت و انحدرت حتى تنسمها أناس مثل البشير و القذافى و اشباههم فهى ليست كثيرة على اى شخص اخر. لكن الاختلاف فى نقطة تانية، البديل الذى نبحث عنه ليس شخص، بل هو نظام سياسي متكامل يمكن من بناء دولة حديثة. الدولة الحديثة تجاوزت مرحلة الاعتماد على الفرد، بل على مؤسسات متكاملة تكبح جماح الفرد و ميله للاستثار و الطغيان. البديل الحق هو نظام سياسى، ديمقراطى، الوصول للسطلة فيه ياتى بارادة الجماهير فى انتخابات شفافة و دورية، هو نظام الذى يوفر قضاء مستقل و سلطة نيابية تراقب اداء الجهاز التنفيذى العام، بالاضافة للصحافة الحرة و كفالة حرية التنظيم و التعبير للافراد.

الأخ abubakr salihabubakr salih
عليكم السلام
نحن اساتذة في التنظير ووضع الخطط والاستراتيجيات ولكن نفتقر لتطبيقها
فما هي فائدة اي خطط ونظم لا يتم السير عليها وتطبيقها؟

شامى ريحة كسير تلج

لمآرب اخرى

شكرا أخ خالد فهمي,

الجماعة المشهورين بجماعة (البديل منو ؟) هؤلاء لا يبحثون عن بديل حقيقي وبإخلاص لوجه الله تعالى,

ألا ترى إنفاق المليارات على (تدمير وتكسير) الأحزاب ؟ هل من يفعل هذا يبحث عن البديل ؟؟؟
ألا ترى إنفاق المليارات على الأجهزة الحامية والحارسة ..؟ هل من يفعل هذا يبحث عن البديل ؟؟؟
ألا ترى الكنكشة الذي وصلت لربع قرن من الزمان ؟؟؟ هل من يفعل هذا يبحث عن البديل ؟؟؟

البديل هو وعيك ووعيي ووعي المواطن السوداني الوعي الحقيقي والمعرفة الحقيقية والتصنيف الحقيقي لما هو وطني وما هو غير ذلك

وافر التحية

أحمد الشايقي

Quote: شامى ريحة كسير تلج لمآرب اخرى

نايف محمد حامد
سلام عليك
لا ما تخاف ما داير منك حاجة

Quote: سلام للجميع لمن يعرف أسامه داود عبد اللطيف كرجل أعمال ناجح في دنيا المال والأعمال . ولمن لا يعرف أسامة نجل الإداري المحنك ( المرحوم داود عبد اللطيف ) أسوق لكم سيرة والده داود عبد اللطيف ابراهيم عبد الله محمدى من مواليد حلفا دغيم "نجع بدير" سنة 1908 بدأ طفولته الباكرة ب"كتاب" خلوة – بدغيم ثم المرحلة الابتدائية بوادى حلفا تخرج من كلية غردون . و كان عضوا بارزاً فى حركة طلاب كلية غردون التى قادت اضراب 1932 وفاز بمقعد سكرتارية نادى الخريجين بدا عمله كمحاسب بوادى حلفا ثم عطبرة والدامر التحق بمدرسة نواب المأمير والبوليس ليتخرج نائبا للمامور عام 1942م . عين ضابط بلدية الخرطوم 1951 ولعب دورا كبيرا فى تطويرها كالنهوض بمستوى خدمات التعليم والصحة وتخطيط المدن تولى منصب نائب مدير المديرية الاستوائية 1954م ثم ترقى الى وظيفة مدير المديرية الاستوائية فكان اول مدير سودانى لتلك المنطقة . شهد داؤد ارهاصات حركة التمرد الاولى بالجنوب واسهم بقدر كبير فى تهدئة خواطر الجنوبيين وكسب ثقتهم . فى اكتوبر 1954 عين مدير(حاكم) مديرية بحر الغزال , وارتبط اسمه بمؤتمر مدراء المديريات الجنوبية عام 1955م الذى كان حريصا على قضية وحدة الجنوب وتنميته ماديا وبشريا . بعد التمرد الشهير بالجنوب عام 1955م انسحب هو وزملائه من مدينة واو تحاشيا للصدام بين الشماليين والجنوبيين منقذا بذلك الالاف الارواح من الشماليين والجنوبيين . بعد ذلك عين بوزارة الداخلية وكان مهتما بوضع حد للنزاع بين الادارة والبوليس فى ذلك الوقت وساهم فى اقناع المصريين باعلان استقلال السودان من داخل البرلمان وتجاوز الاستفتاء فى قضية تقرير مصير السودان . كما ساهم فى حل ازمة الحدود بين البلدين التى برزت 1958م نقل من وزارة الداخلية مديرا لمديرية كسلا اسندت اليه السلطات مهمة رئاسة لجنة توطين اهالى حلفا بدرجة وكيل دائم واختلف مع الحكومة حيث كان يرى ان منطقة خشم القربة مكانا غير ملائم ولا يتناسب مع اهالى حلفا واختلف مع الحكومة ايضا فى قضية التعويضات وقاد حركة المقاومة مع اهله رافضا فكرة التهجير وعمل راعيا للجنة القومية للمقيمين . فى عام 1960م احالته الحكومة للتقاعد الاجبارى ارتاد العمل العام واصبح احد قادة حزب الامة البارزين فى عام 1967م دخل البرلمان ممثلا عن دائرة دوكة بالقضارف تقلد منصب وزير الثقافة والاعلام فى حكومة الصادق المهدى الاولى كان له الدور البارز فى اقناع قادة حركة "الانانيا" المتمردة بحضور مؤتمر المائدة المستديرة تميز داود بعد وصوله الى العاصمة بحضور كثيف وسط جيله من ذلك الرعيل الذى قاد عالم الفكر والسياسة والادب واشتهر بين اقرانه بشدة الذكاء وتوخى الحكمة ولباقة العارفين .. فهو العضو البارز فى مركز تجمع القادة من السودانيين والاجانب "مركز دار الثقافة" والمشارك فى القضاية الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية للبلاد. نجح داؤد ايضا فى مجال الاعمال و التجارة فهو من الرواد الذين قامو بتنفيذ فكرة سودنة انشاء الشركات والتوكيلات فى السودان وحقق نجاحا معروفا لخدمة الاقتصاد ودفع عجلة الاستثمار فى السودان .. توفى رحمة الله عليه فى مارس 1989 . * نقلا من المنتدي النوبي *

ولياب
عليكم السلام
ألف شكر على النقل المفيد عن والد أسامة داؤد, يا ريت نلقى حاجة عن الفيل نفسه
فائق التقدير

Quote: أسامة داؤود عبداللطيف رجل أعمال ناجح و يجد الاحترام و التقدير في دنيا المال و الأعمال و تقوم شركاته بدور اجتماعي مقدر و رغم ذلك فان النجاح في الأعمال التجارية لا يعني ضمان النجاح في السياسة لأن ادارة العملية السياسية معقدة جدا مقارنة مع ادارة الأعمال التجارية الخاصة. لك و لرجل الأعمال أسامة داؤود عبداللطيف كل التقدير..

الأكرم الحاج حمد
سلام وتحية
أتفق معك فيما قلت, ولكن على الاقل رأينا نجاحه في إدارة مملكة أعماله
ففي نجاحه بصيص أمل خير من أن نراهن على نخبة رائدة في الفشل
كان حكومة ولا معارضة

نجاح الأعمال لا يؤهل صاحبها لإدارة شئون البلاد

خاصة في أعمال أعطت أصحابها المليارات و الشعب جعان

والجميع يعرف دعم الحكومة ممثلة في عبد الرحيم حسين لمجموعة دال

و اعتقد أيضاً دستوريا هناك مشكله تتمثل في أن والدة زوجته ( بريطانية )

و هي زوجة البروف ( عمر عثمان ) ...

بالنسبة لوالده ... فلا آري أن في ذلك دعما له

ليس انقاصا من اسامه و لكن راينا نيرانا كثيرة لم تخلف نيرانا مثلها ...

صناعة رؤوس الأموال ومنحها للبعض دون الآخر ..
من سياسات الدولة ..
فالدولة هي التي صنعت دال ..
ولا زالت يدها مغروسة بين اضابير ومفاصل هذه الشركة ..
وغيرها مما يعود ملكيته لاسامة داؤود ..
تحركـ وتنمي فيها كما تشتهي ..
وهذا الأمر ليس مقصورا على السودان ..
لا .. فهي سياسة عالمية معروفة ..
يعني أسامة داؤود او غيره أو إتا ذاتكـ ده ..
ممكن تبقى بليونير دولاري في الوقت العايزاهو جهات بعينها ..
أو بعض شخوص نافذين في البلد ..
بل ويوفروا الحماية لرأس مالكـ ليزيد وينمو ..
فالنجاح نفسه يمكن صناعته ..
بالذات في ظل سيطرة الدولة على مدخلات ومخرجات الانتاج ..
هسه كان البلد دي جاء زول وقلعها من الجماعة ديل ...
تشوف دال وسيدها حيمشوا وين ..

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بعدين هسه لو قلت لي اسامة داؤود نبقيكـ رئيس للسودان تفتكر حيرضى ؟؟ ..
يأخ إنت كده بتجيب ليهو هوا مكندش ساي .. وفي صمة خشمو ..
يحسوا الجماعة بانه طمعان في الكرسي ينتفو ليهو ريشو ..
ويلحقوهو لينا ..

جزيل تقديري لشخص اسامة داؤود ..
ولما يقدمه من اعمال خيرية ..

Quote: و اعتقد أيضاً دستوريا هناك مشكله تتمثل في أن والدة زوجته ( بريطانية )

الكلام ده مكتوب في أي دستور؟
و الله فعلاً... الما بدورك,,, في الظلمة يحدر ليك!!
ياهو دي,

يا حبيب

انا زي القلت اعتقد ... و لم اجزم

ده أولا ...

تانيا يا ريت ( عشان ما نحدر بالغلط )

لو انت ملم بالدستور السوداني

تورينا لو ممكن السودان يحكمه رجل متزوج من أجنبية أو ( نصف أجنبية )

بس ...

يقال ان للرجل علاقة قوية بتنظيم الماسونية العالميه؟؟

أتفق معك يا قباني في أن نجاح أعمال أسامة داؤود لا يمكن أن يكون سببه أنه أكثر ذكاءاً من غيره,
في دولة الإستبداد المطلق يسود الفساد المطلق,
كنا نسمع أن عبد الرحيم م حسين بيقبض $ عمولة في كل ميتسوبيشي باجيرو يباع في السودان!!
أما مسألة أن أم زوجة أسامة غير سودانية فهذا لا يعني أن بنتها أجنبية, فإنت ذكرت أن والدها البروف فلان! و الذي أفترض أنه سوداني.
فالسيدة حرمه تعتبر سودانية (كاملة) و ليست (نصف أجنبية)!
حتى والدها أعتقد لديه الحق في أن يحكم السودان إن كانت زوجته تجنست( و أنا كمان في الحتة دي,,, أعتقد)!!
ياهو دي,

- علي ماذا استند هذا الترشيح - كلمة ترشيح غير مناسبة طالما تكتب في انطباع دون اسباب علمية-
- ادارة شئون العباد لاتتناسب مع عقلية البزنس ولك مثال أمامك -مامون حميدة-
- ما هي ضماناتك أن نجاح اعمال المجموعة جاءت من خلال fair business and fair competition
- السودان لايحتاج الي شخص ناجح وانما الي منظومة ناجحة وأنا أعلم أن دال كمثال لها صعوبات في التسويق الممنهج
اذا المجموعة كنظام لايمكنها ادارة السودان
- هل انت استشرت هذا الرجل الناجح في تعريضه الي هذا الاقتراح الذي قد يجلب له من العناء والكلام غير الموزون -مثل كلامك الذي عرضته
هنا دون ادني تفكير اما انطباعيا أو لاغراض اخري تعلمها انت ليس سواك-
- من قال لك ان الرجل سياسيا وهل قرات بعض التسريبات عن حديث لاسامة في ويكيكلس؟
- السودان مشاكله لها من التعقيد ماتنوء عنه الجبال ولااعتقد ان اقتراح مثل هذا الاقتراح يكمن ان يكون بديلا ولماذا اخترت دال وهنالك من البزنس
ماهو انجح من اسامة اذا كان المعيار هو النجاح؟

البديل البنسأل عنو نظام
فليس مهما من يحكم السودان ولكن كيف يحكم ,,

اما ان كنتم تبحثون عن شخص فانصحكم بان تختاروا والدتي (متعها الله بالصحة والعافية)
بالجد أمي في الادارة تحير المايتحير يعنى مدخول البيت ما يكفيها 5 يوم مصاريف ومع ذلك تباصره
وتخليها توصل للشهر والشغلة دي من خمسين سنة ,,

حفظ الله امك وسلمها من كل شر
وانا أول المذكيين لترشيحها بقوة