مريم ما كيبا Miriam Makeba

Miriam Makeba Tribute

Miriam Makeba - "Pata Pata" (1967) "Mama Africa" Tribute (1932-2008)

Nina Simone and Miriam Makeba: Thulasizwe / I Shall Be Released

عبد الغفار سعيد

سلام وتحية

بوست موفق عن فنانة صاحبة قضية امنت بها ودافعت ونافحت عنها ..

فمريم ماكيبا رمز ووجه مشرق للمرأة الافريقية ونضالاتها فقد كانت صوت التحرر والاستقلال في افريقيا ..

وعبرت من خلال اغانيها وموسيقاها عن نضالات شعوب القارة ضد الاستعمار والتفرقة العنصرية ..

غنت للجزائر وثورتها ولنيكروما ولوممبا ومانديلا ..

وكانت موسيقاها تحمل الامل بغد اكثر اشراق ..

فهي بحق تستحق لقب اسطورة الغناء الافريقي

كتب الاخ على محمد الفكى :

Quote: عبد الغفار سعيد سلام وتحية بوست موفق عن فنانة صاحبة قضية امنت بها ودافعت ونافحت عنها .. فمريم ماكيبا رمز ووجه مشرق للمرأة الافريقية ونضالاتها فقد كانت صوت التحرر والاستقلال في افريقيا .. وعبرت من خلال اغانيها وموسيقاها عن نضالات شعوب القارة ضد الاستعمار والتفرقة العنصرية .. غنت للجزائر وثورتها ولنيكروما ولوممبا ومانديلا .. وكانت موسيقاها تحمل الامل بغد اكثر اشراق .. فهي بحق تستحق لقب اسطورة الغناء الافريقي

شكرا على محمد الفكى
وبالفعل تعتبر مريم ماكيبا اصطورة الغناء الافريقى كما تلغب ب أم افريقيا
وهى نفيت من جنوب افريقيا لتصديها للفصل العنصرى
ساواصل بالطبع وارجوا ان تساعدنى فى هذا الخيط

سلام أخي عبدالغفار ...

ستجد في هذا الرابط ما يسرّك:

ميريام ماكيبا Miriam Makeba الذكرى الثانية للرحيل

كتب الاخ محمد ابوالعزائم ابو الريش:

Quote: سلام أخي عبدالغفار ... ستجد في هذا الرابط ما يسرّك: ميريام ماكيبا Miriam Makeba الذكرى الثانية للرحيل

يا سلام يا محمد والله خيط جميل و مفيد وبه الكثير من المعلومات
وبالفعل فادنى جدا ، وحاستفيد منه فى الخيط ده
فلك الشكر اجزله واحسنه ودمت

مريم ما كيبا :

توفيت اسطورة الغناء and#65165;and#65273;and#65235;and#65198;and#65267;and#65240;and#65266; and#65251;and#65198;and#65267;and#65250; and#65251;and#65166;and#65243;and#65268;and#65170;and#65166; and#65251;and#65204;and#65166;and#65152; يوم الاحد 09/11/2008 and#65235;and#65266; and#65159;and#65267;and#65220;and#65166;and#65247;and#65268;and#65166;، and#65227;and#65254; and#65227;and#65252;and#65198; and#65267;and#65256;and#65166;and#65259;and#65200; 76 and#65227;and#65166;and#65251;and#65166;، and#65187;and#65204;and#65168; and#65251;ـــand#65166; and#65255;and#65240;and#65246; and#65165;and#65247;and#65252;and#65176;and#65188;and#65194;and#65177; and#65165; and#65247;and#65198; and#65203;and#65252;and#65266; and#65247;and#65228;and#65268;and#65166;and#65193;and#65171; and#65169;and#65256;and#65268;and#65176;and#65166; and#65183;ـــand#65198;and#65165;and#65255;ـــand#65194;and#65265; and#65235;and#65266; and#65243;and#65166;and#65203;and#65268;and#65246; and#65235;and#65262;and#65247;and#65176;and#65262;and#65197;نو ( and#65183;ــand#65256;ــand#65262;and#65167; and#65159;and#65267;and#65220;and#65166;and#65247;and#65268;and#65166;) .
and#65261; and#65175;and#65228;and#65176;and#65170;and#65198; and#65165; and#65247;and#65252;and#65232;and#65256;and#65268;and#65172; and#65165; and#65247;and#65184;and#65256;and#65262; and#65167; and#65159; and#65235;and#65198; and#65267;and#65240;and#65268;and#65172; and#65165;and#65247;ـــand#65176;ـــand#65266; and#65175;ــand#65212;ــand#65194;ّand#65173; and#65247;and#65248;and#65176;and#65252;and#65268;and#65268;and#65200; and#65165;and#65247;and#65228;and#65256;and#65212;and#65198;and#65265; and#65169;and#65204;and#65276;and#65185; and#65165;and#65247;and#65232;and#65256;and#65166;and#65152;، and#65251;and#65254; and#65165;and#65247;ـــand#65198;and#65261;ّand#65165;and#65193; and#65165;and#65247;ــand#65196;and#65265; and#65155;and#65219;and#65248;and#65240;and#65262;and#65165; and#65251;and#65262;and#65203;and#65268;and#65240;and#65264; and#65165;and#65247;and#65240;and#65166;and#65197;and#65171; and#65165;and#65247;and#65204;and#65252;and#65198;and#65165;and#65152; and#65255;and#65188;and#65262; and#65165;and#65247;and#65228;and#65166;and#65247;and#65252;and#65268;and#65172;، and#65261;and#65227;and#65248;and#65264; and#65251;and#65194;and#65263; and#65165;and#65247;and#65228;and#65240;and#65262;and#65193; and#65165;and#65247;and#65204;and#65176;and#65172; and#65165;and#65247;and#65252;and#65166;and#65215;and#65268;and#65172; and#65251;and#65256;and#65196; and#65165;and#65255;and#65220;and#65276;and#65239;and#65176;and#65260;and#65166; and#65165;and#65247;and#65236;and#65256;and#65268;and#65172;. and#65261;and#65247;and#65240;and#65170;and#65174; and#65169;and#65166;and#65203;and#65250; (and#65159;and#65251;and#65170;and#65198;and#65165;and#65219;and#65262;and#65197;and#65171; and#65165;and#65271;and#65231;and#65256;and#65268;and#65172; and#65165;and#65273;and#65235;and#65198;and#65267;and#65240;and#65268;and#65172;) and#65261;(and#65155;and#65249; and#65159;and#65235;and#65198;and#65267;and#65240;and#65268;and#65166;) ، and#65261;and#65267;and#65256;and#65224;and#65198; and#65165;and#65247;and#65244;and#65180;and#65268;and#65198; and#65159;and#65247;and#65264; and#65251;and#65166;and#65243;and#65268;and#65170;and#65166; and#65243;and#65156;and#65235;and#65216;and#65246; and#65251;and#65232;and#65256;and#65268;and#65172; and#65227;and#65248;and#65264; and#65165;and#65273;and#65219;and#65276;and#65237; and#65175;and#65256;and#65184;and#65170;and#65260;and#65166; and#65183;and#65256;and#65262;and#65167; and#65159;and#65235;and#65198;and#65267;and#65240;and#65268;and#65166;
ولدت ماكيبا في جوهانسبرغ في جنوب أفريقيا عام 1932، وتوفي والدها وهي في عمر ست سنوات
كانت اسطورة الغناء الافريقى مريم ماكيبا ، هى اول المنفيين السياسيين من جنوب افريقيا ، وبعد خروجها وسفرها للولايات المتحدة الامريكية نشطت فى حركة الحقوق المدنية.
كانت شهرتها قد طبقت الآفاق فى خمسينات القرن الماضى قبل ان تضطر الى مغادرة بلدها حيث انجزت البومها الاول (لاكو تشونى لانقا ) فى عام 1954 .
سجلت مريم ماكيبا وبرفقتها زوجها (هيو ماسكيلا ) ، معظم البوماتها بعد هجرتها القسرية الى الولايات المتحدة ، حيث سجلت اسطوانتها (مريم ماكيبا فى عام 1960) ، ( اصوات كثيرة عام 1962 ) ، ( العالم 1963 ) ، ( صوت افريقيا 1963 ) ، (يغنى 1964 ) ، ( سحر 1966 ) ، ( رائع 1966 ) ، ( بتاتا بتاتا 1967 ) ،
هل كانت الفنانة المناضلة مريم ماكيبا تحمل الجواز السوداني؟
اقامت الاسطورة الافريقية مؤقتا بعد نفيها في نيروبي وما أن زارت السودان في ذلك الوقت حتى تم إعطائها الجواز السوداني
لقد اضطرت ماكيبا للرحيل والسفر واقامت بامريكا وغيرها من الدول الغربية.

Miriam Makeba Ifrikia Afrique Africa Jeux Panafricains Alger 1978

Miriam Makeba - The Click Song (1979)

كتبت عنها في احد البوستات:
" وغدا أعود...أعود ... فتضحك دمعة ويضيع مرقد
صبح يموت.. ووجه صبح في ضمير الليل يولد"
( عبدالباسط الصوفي)
مريم ماكيبا سمحة، وشامخ افريقيا الفات الكبار والقدرو.. نلسون مانديلا سمح وكذلك مارتن لوثر ومالكوم إكس وآخرين يفوقهم الإحصاء والعدد. وربما يتساءل المرء عن ماهية الشيء الذي جمع كل هؤلاء السمحين وآمنوا به حد الإستعداد للتضحية بغالي الحرية ونفيس الروح، وهل يستحق كل هذه التضحية؟ أجل: قيمة الحرية وقيمة الإنسان، كرامة وكينونة.
ولمريم بنت ماكيبا قصة تروى، لقد حباها الله صوتا غريدا وظفته لقضايا شعبها فإزداد قوة وجمالا.شهادتها في الامم المتحدة غير المجروحة عن تجربتها في ظل النظام العنصري، كلفتها جوازها وحظرها من دخول وطنها، فحازت تسعة جوازات سفر ومنحت المواطنة الفخرية من عشر دول.انطلقت إلى العالمية وتغنت لها فرقة الـ بوني إم بأغنيتها Malaika في العصر الذهبي (زمن الغناء السمح). أعادها حكيم افريقيا نلسون مانديلا عام 1990 فمنحت جوازا دبلوماسيا وعينت سفيرة للنوايا الحسنة. ولكنها إستمرت في الدفاع عن حقوق الإنسان ليس في بلدها وحسب، وإنما في كل الفضاء الإنساني. فلفظت انفاسها بالسكتة القلبية في ايطاليا وهي تغني تضامنا مع مناهضي الجريمة المنظمة .!
لذلك إستحقت بجدارة أن يقال لها المرأة لتي احرقت صفحات من التاريخ الأسود، و" ماما افريقيا الرؤوم" و"مريم الشجاعة" و " مريم السمحة". وكان إسمها الحقيقي "اوزنيزيل" وdعني " لا تلومن إلا نفسك" ولكنها إختارت إسم مريم، لعله سحر الطهر والإعجاز الذي طالما إقترن بذلك الإسم"!

شكرا عبدالغفار.
بوست جميل عن إنسانة أجمل والإحتفاء بها فرض عين.
محبتي

الأخ عبد الغفار
لك التحية على هذاالبوست، فالفنانة الرائعة مريم كانت فنانة لكل الأفارقة بلا مجاملة، فغنت أصعب اللغات نطقا وهي لغة الزولو. وتستحق أن يكتب عنها كتب وفي نظري هي فنانة أفريقيا الأولى لها الرحمة غنت لشعبها والنضال الأفريقي في الداخل ومن منفاها.
وتشكر مرتين علد هذا البوست.
أحمد التجاني ماهل

عبد الغفار محمد سعيد ومتداخليه الاكارم
تحية وتقدير ,,,


بوست مميز يأخذنا لفنانة أفريقيا الكبيرة مريم ماكيبا






التحية لذكري الجنوب أفريقية مريم ماكيبا فنانة كل أفريقيا وصوت نضالها وتحررها
تلك الفنانة المولودة في جوهانسبيرج 1932 – والمتوفية في 9 نوفمبر 2008 م

لك التحية

كتب الاخ الفاتح ميرغنى :

Quote: كتبت عنها في احد البوستات: " وغدا أعود...أعود ... فتضحك دمعة ويضيع مرقد صبح يموت.. ووجه صبح في ضمير الليل يولد" ( عبدالباسط الصوفي) مريم ماكيبا سمحة، وشامخ افريقيا الفات الكبار والقدرو.. نلسون مانديلا سمح وكذلك مارتن لوثر ومالكوم إكس وآخرين يفوقهم الإحصاء والعدد. وربما يتساءل المرء عن ماهية الشيء الذي جمع كل هؤلاء السمحين وآمنوا به حد الإستعداد للتضحية بغالي الحرية ونفيس الروح، وهل يستحق كل هذه التضحية؟ أجل: قيمة الحرية وقيمة الإنسان، كرامة وكينونة. ولمريم بنت ماكيبا قصة تروى، لقد حباها الله صوتا غريدا وظفته لقضايا شعبها فإزداد قوة وجمالا.شهادتها في الامم المتحدة غير المجروحة عن تجربتها في ظل النظام العنصري، كلفتها جوازها وحظرها من دخول وطنها، فحازت تسعة جوازات سفر ومنحت المواطنة الفخرية من عشر دول.انطلقت إلى العالمية وتغنت لها فرقة الـ بوني إم بأغنيتها Malaika في العصر الذهبي (زمن الغناء السمح). أعادها حكيم افريقيا نلسون مانديلا عام 1990 فمنحت جوازا دبلوماسيا وعينت سفيرة للنوايا الحسنة. ولكنها إستمرت في الدفاع عن حقوق الإنسان ليس في بلدها وحسب، وإنما في كل الفضاء الإنساني. فلفظت انفاسها بالسكتة القلبية في ايطاليا وهي تغني تضامنا مع مناهضي الجريمة المنظمة .! لذلك إستحقت بجدارة أن يقال لها المرأة لتي احرقت صفحات من التاريخ الأسود، و" ماما افريقيا الرؤوم" و"مريم الشجاعة" و " مريم السمحة". وكان إسمها الحقيقي "اوزنيزيل" وdعني " لا تلومن إلا نفسك" ولكنها إختارت إسم مريم، لعله سحر الطهر والإعجاز الذي طالما إقترن بذلك الإسم"! شكرا عبدالغفار. بوست جميل عن إنسانة أجمل والإحتفاء بها فرض عين. محبتي

يازول انت كتاب "وعارف" وكلامك سمح

اطربتنى كتابتك عن الاسطورة الافريقية

ياخ والله كيفتنى عديل كده

يديك العافية

دمت

كتب الاخ احمد التجانى ماهل :

Quote: الأخ عبد الغفار لك التحية على هذاالبوست، فالفنانة الرائعة مريم كانت فنانة لكل الأفارقة بلا مجاملة، فغنت أصعب اللغات نطقا وهي لغة الزولو. وتستحق أن يكتب عنها كتب وفي نظري هي فنانة أفريقيا الأولى لها الرحمة غنت لشعبها والنضال الأفريقي في الداخل ومن منفاها. وتشكر مرتين علد هذا البوست. أحمد التجاني ماهل

شكرا عزيزى احمد على المشاركة ، وبالفعل كما ذكرت انت تستحق الاسطورة الافريقية مريم او ميريام ماكيبا
ان تحتفى بها افرقيا وكل العالم.
ستظل سيرتها تعرطر سماء القارة جيلا بعد جيل
لك الود
دمت

كتب الاخ عبدالناصر الخطيب :

Quote: عبد الغفار محمد سعيد ومتداخليه الاكارم تحية وتقدير,,,, بوست مميز يأخذنا لفنانة أفريقيا الكبيرة مريم ماكيبا التحية لذكري الجنوب أفريقية مريم ماكيبا فنانة كل أفريقيا وصوت نضالها وتحررها تلك الفنانة المولودة في جوهانسبيرج 1932 – والمتوفية في 9 نوفمبر 2008 م لك التحية

شكرا عزيزى عبدالناصر
ماما افريقيا تحتل مساحة مخضرة للحب فى نوفس الافارقة والبشر عموما
فهى قد جمعت بين جمال الصوت والموهبة الموسيقية وكونها ناشطة حقوقية
و دبلوماسية تمثل دولة غينيا فى الامم المتحدة
شكرا للمشاركة ومرحبابك
كل الود

بعد ثلاث عقود طويلة من النفى ، تم الإحتفال بعودة ميريام ماكيبا إلى جنوب أفريقيا كما لوكانت ملكة إستعادت مملكتها ، وكان ذاك وفاء صادف اهله ، فماكيبا هى المغنية التى دفعة ثمن حبها لشعبها و ارضها وللحرية منفى وبعدا عن جنوب افريقيا . ولقد ساعدت ماكيبا فى تشييد امبراطورية الموسيقى الافريقية و افريقيا الأم، كانت ميريام ماكيبا من اهم المغنيين الذين قدموا الاغنية الافريقية فى ستينات القرن الماضى عالميا ، بعد خمس عقود تقريبا منذ ظهورها لاول مرة مع الاخوة مانهاتن استمرت مريام ماكيبا تلعب دورا اساسيا وهاما فى تطور الموسيقى الافريقية.

اتسمت حياة ميريام ماكيبا بالمعاناة و الصراع ، وهى ابنة معالج باطنية تقليدى واسمه "سانقوما" من قبيلة إكسوزا، قضت ميريام فى السنة التى ولدت فيها مدة ستة اشهر فى السجن مع والدتها، تميزت موهبة ميريام بتغمات الصوت الدينامية ، سجلت ميريام ظهورها الانفرادى لاول مرة فى اسطوانتها "لاكوتشونا لا لانقا" كعضوة فى مجموعة الاخوة مانهاتن عام 1953 ، وعلى الرغم من انها تخلت عن مجموعة الاخوة مانهاتن كى تكون مجموعة موسيقية نسائية سميت "القبرات" وكان ذلك عام 1958 ، إلى انها عادت لمجموعتها القديمة "الاخوة منهاتن" عندما قبلت الدور النسائى الاساسى فى النص الموسيقى "لكنج كونج" والذى يروى قصة ماساوية للملاكم الافريقى الاسود حزقيال " كنج كونج" دلامينى فى عام 1959 .

فى نفس ذلك العام بدأت ميريام ماكيبا جولة موسيقية لمدة 18 شهر فى جنوب افريقيا مع مجموعات الف هيربيرت " الروعة الافريقية" ، و "الجاز الافريقى " و "منوعات".

ثم ظهرت ميريم ماكيبا فى فلم وثائقى يسمى " عودى يا افريقيا " ، هذه النجاحات قادت لانهيال الدعوات على ميريام لتقديم موسيقاها فى اوروبا وامريكا.

فى امريكا تبنى مجتمع الافارقة الامريكيين ميريام ماكيبا ، ولقد كتب دورثى ماسوكى كلمات اغنيتها " باتاتا باتاتا" اما اللحن فيحمل بصمة المبدعة ميريام ماكيبا ، ولقد تم تسجيلها فى جنوب افريقيا عام 1956 ، حيث لاقت هذه الاغنية اخيرا نجاحا منقطع النظير فى الولايات المتحدة عام 1967 .