مامون حميده يرفع قضية علي بوردابي ويطالب مليارجنيه تعويضا #

مثل اليوم زميل البورد والكاتب الصحفي حيدر خيرالله أمام نيابة الصحافة والمطبوعات بسبب البلاغ المقدم من وزير صحة ولاية الخرطوم عل يخليفة مقالات كتبها حيدر خيرالله دافعا عن مستشفي جعفربن عوف للاطفال وأنتقاد لسياساة مأمون حميده الصحة داخل ولاية الخرطوم ولقد تم فتح البلاغ تحت المواد 159جنائي و المادة 26 من قانون الصحافة وطلب عن الاضرار التي سببها ما كتبه حيدر خيرالله تعويضا وقدره مليار جنيه وبعد التحري أمر وكيل النيابة بتحويل الاوراق للمحكمة
وبعد خروجه من النيابة التي أطلقت سراحه بالضمان العادي
وجد الزملاء وكذلك أهل القضاء الواقف قد كونواهئية للدفاع عنه في هذا القضية برئاسة الدكتور المحامي محمود شعراني وعضوية خمسة عشر محامي وخمسون من الناشطين

*معا لمناصرة الزميل حيدر

مناصرة؟؟ وما الداعي للمناصرة والأمر قد سلك مسلكه الحضاري والطبيعي بالتوجه للقضاء؟؟

الاخ حسين
تحياتي
قد يكون مشهد حضاري ولكن ما خلفه كل بشاعة التخلف وسوء والطويه ذهبت بنفسي معه للنيابة ووجدت ما وجدت نحتاج لمناصرة وحيطة وحذر وكذلك حماية للزميل
عرفت يا شيخي لماذا المناصرة
أنها غابة بمعايير قشور حضارة اليوم !!!
أنشالله تكون معنا
وينك مشكل غياب من السوداني ومقالك المقتضب
لك ودي

فلنقف مع الصحفي في ابداء رايه وحقه في تناول القضايا العامة والقضايا التي توثر علي حياة المواطن

سلام
هل من رابط للمقال؟

كامل التضامن مع الصحفي حيدر خيرالله.

ومليار في عينك يا /امون حميده صحيح الاختشوا ماتوا!!

فالنجعل البوست مشنقه للفساد في المجال الطبي بالسودان!


شكرا زهير.

ومعا من اجل العداله.

يعني برضو عايز قروش؟
انت ما بتشبع يا العشاء بلبن؟!

اصدقائى وصديقاتى الأعزاء..لكم منى كل الود..
هاهو البروف/حميدة يلجأ لأرهاب الأقلام بالتلويح بالمحاكم ، الساعة الواحدة انتهينا من التحرى والذى كانت عريضة الدعوى مقدمة من السيد /وزير الصحة ضد صحيفة الجريدة ممثلة فى رئيس التحريرالأستاذ/ادريس الدومة والذى افاد بانه قد إطلع على المقال قبل نشره ولايرى فيه مايشين سمعة السيد الوزير..إنما هو نقد موضوعي حسب وجهة نظرنا وانه كرئيس تحرير يكفل عادة حق الرد لأي راي مخالف..وليس هنالك اي إستهداف لشخص السيد الوزير..فيما كانت إفادتى بأن البروف موضع حبنا وإحترامنا بشخصه اما مايجرى من تدمير للقطاع الصحى هو موضع حربناوكونه وزير الصحة سنظل نقدم رؤانا بكل الوسائل المشروعة ومهاجمة افكاره وقرارته التى لاتخدم اهل السودان..واكدت على اصرارى عن كل كلمة وردت فى المقال وأنه مسئوليتى الكاملة ..واطلق سراحنا بالضمان العادى لحين تحويل البلاغ الى المحكمة.. ، هذا وقد طالب الشاكي تعويض مالي يقدر بمليار جنية وقد كونت هيئة دفاع برئاسة الاستاذ الدكتور محمود شعراني واخرين.

حيدر أحمد خير الله
28/2/2013

إطلاق سراح ادريس الدومة وحيدر خيرالله بالضمان العادى فى قضية ماموحميدة

مكرر

مكرر

أحد مقالاته عن الصحة

سلام يا.. وطن
ه

ما كنت لأحمل في حواشي الذاكرة ومتونها شيء أعمق من صورة الوطن.. منفتحه محبته على الدواخل بأي صورة كان.. في مدِّه وجذره جسر من العشق منطلق من القيد ينعتق منفتحاً نحو الإطلاق.. دائماً هو شيء (بين بين) كالحقيقة- عفواً- وبدون التشبيه.. هو هي.. وهي هو.. فرح مطلق.. وأحزانٌ مشتتة.. تتلاقحان.. وتنفصلان وتتقاطعان.. ثم تلتقيان.. وسنة الوجود تسير.. الموروث والمكتسب.. الخير والشر.. الفضيلة والرذيلة وتلاحمات الثنائية الموجهة لتطور الإنسان من حيث هو إنسان.. وفي السودان تلتحم الصور.. الصورة المقتصرِة والممتدة والمتمددة صنعت حضارات.. سادت ثم بادت ثم تاهت في متاهة عالمنا المعاصر.. وضربنا في فلوات التيه البشري.. نترقب.. نكابد.. نأسى.. نتألم.. نتوجع.. متطلعين رغم قساوة المشهد.. لصبح الميلاد. ومولد الملحمة راجين ظلال المرحمة لأجل تغيير الزمن السوداني العصي.. وتشكل قضايا الرعاية والخدمات الصحية هماً من همومنا الكبرى مع دعاة التعمير.. فإنحزنا حرباً ناحية دعاة التدمير إن كان منهجهم (خضري) أو (مأموني) من أصحاب مدرسة (مستشفى الخرطوم لن تقوم لها قائمة) أو رواد فقه (شارع الحوادث أسوأ شارع يقدم الخدمات الصحية) ونال والي الخرطوم حق السبق في فكرة (الخدمات الصحية بنت الشوارع).. وتتطاول عيوننا صوب العمارات السامقة تزينها اللوحات المضيئة تبرز الأسماء بمؤهلاتها ودراساتها وزمالاتها معلنة عن (طبيب الشباك) (إستشاري الشباك) وتصطف أمام مباني (المستشفيات الخاصة.. آخر الموديلات ويرتادها أقوام جمعوا الأموال بكل وسيلة لا تدخل في قاموس اللغة تحت اسم السرقة.. ونحن لا يبقى لنا إلا مستشفياتنا العتيقة تقاتل التقتيل وتنتصب يتمية لا تجد من يرحمها.. لا والٍ ولا وزير.. بل ينتفضان عليها (بأنها لن تقوم لها قائمة).. والمواطن المكدود يمسح على رأسها اللطيم ويصر مع قلة من إختصاصيها وإدارييها وعمالها على أن قائمتها قائمة رغم التجفيف والتطفيف سيمضي الحاكم والوزير وستبقى طالما بقينا نحن الفقراء..
وتشاء الأقدار أن تمرض السيدة أماني السر وهو من قاسمتني مسيرة هذا العمر دهراً وأن يكون المرض نادراً وأن يكون المختص في هذا المرض النادر واحداً.. فتذهب لمستشفى شرق النيل وهو الصرح الذي أنشئ لمزاوجة الخاص بالعام ليساهم في توطين العلاج بالداخل.. فوجدناهم د. كمال عبد القادر ود. الطيب عبد الرحمن ود. عبد الرحيم رابح ود. منى حسين ود. هناء حسين.. ود. محمد ابراهيم ود. عوض الكامل ومن سوء مالقينا –من غيرهم- من تعامل إستيأسنا من أن يكون في هذا الوطن من تجده يرى أبعد من حدود مصلحته الذاتية.. فهزم هؤلاء رؤيتنا اليائسة.. وأكدوا إنهم ليسوا شركاء المريض فحسب بل أكثر من ذلك (مترهبنين) في محراب مهنتهم داخل صومعتهم مستشفى شرق النيل.. فأغلبهم بلا عيادات خاصة.. أجريت العملية التي تتم لأول مرة بالسودان على يد الدكتور كمال عبد القادر وكيل الصحة السابق ومساعد المفوض للجهاز الإستثماري للضمان الإجتماعي وصاحب التخصص الوحيد بالبلاد.. والذي عاد بعد زهاء ربع قرن من بريطانيا.. سألناه ما بين المستشفيات الخاصة.. ووكيل الصحة.. والرابط بين الخاص والعام وليس لديك عيادة خاصة وندرة التخصص وفائض  المال خارج السودان كيف أنت؟! أجاب على طريقة كتابته (كلامات) نحنا طلعنا من السودان أتينا بالقروش والآن لا نريد القروش نريد المرضى.. وضحك الرجل البصمة.. التي وضعها بصفاته وعلمه وتواضعه.. على عقده النضيد.. سار على نفس النهج.. قدسية رسالة وحسن لقاء وحميمية علاقة.. هذه صورة قلمية لتجربة ذاتية نهديها للبروف حميدة وزير الصحة ود. الخضر والي الخرطوم.. مبدع شوارع الخدمات الصحية..
لا ندري ماذا نقول: فإننا نعرف أن عقد مستشفى شرق النيل يحب العمل في صمت.. ولكنا لن نصمت فقد علَّمنا د. عبد الرحمن الخضر.. (أن ندق الطار لأي إنجاز حتى لو كان كشك بسط أمن شامل.. فكيف سنصمت عن ما شاهدناه ولمسناه.. وعايشناه.. وكيف يكون الصمت والعمل على رأسه د. كمال عبد القادر.. النطاسي البارع.. والعقلية الفذة.. والقلب الإنسان.. أماني السر عبد الصادق وأنا ننحني لكم عرفاناً وشكراً وللقارئ العزيز: معذرة إن أقحمت خاصتي في وقتك  ولكنها صورة تعشمت مشاركتكم فيها.. فمن عمق المكابدة سيتنفس صبح ميلاد الثورة الصحية رغم متاريس من يريدوننا في مؤخرة القافلة البشرية.
وسلام يا.. وطن
سلام يا..
العيون الفيك بوصفن.. عيون المها.. كان جماليات العيون في زماننا الجميل.. فما بالها اليوم: وروا العين الحمراء.. مافي راجل بيملأ عيننا.
وسلام يا..

سلام ياوطن

حيدر احمد خير الله

كتب البروف مامون حميدة المقال التالي :

(جاء في صحيفة التيارالعدد (326) بتاريخ 15/7/2010م ما يلي:
أعجب لروح التحرش والعداء التي تتعامل بها مؤسسات الدولة مع المواطنين حتي في الوحدات الحكومية التي يسعي المواطن إليها لدفع الرسوم وتغذية ميزانية الدولة ، يحس المواطن بالضيق والنفس الحار للموظفين من مدرجات الإستقبال وحتي الخزينة. أما إن سعي لنيل حقه من الأراضي أو إستحقاقه من معاش أوتأمين إجتماعي فيناله ما ينال من إهمال وتحقير، وقد رسّب هذا في نفوس المواطنين إما خوف أو حقد دفين ضد الحكومة، وأصبح ما تملكه الحكومة من مبان وممتلكات هو ملك للأعداء تم جمعه عن طريق الإغتصاب والنهب المسلح ويتعامل المواطن معه علي أنه الأساس.

 هذا عكس ما نجده في بلاد الله الواسعة حيث إحساس المواطن بأن ما تملكه الدولة هو ملك خاص لكل مواطن يحميه ويذود عنه، فهو دافع جامع للضرائب ويفتخر بذلك وهي مرتبه تشرف الذين يدفعون الضرائب وتعطيهم الحق في تحديد الرسوم الحكومية وكيفية التصرف فيها وله الحق أن يسأل ويسائل كيف صرفت هذه الضرائب، وهكذا إحساس موظف الدولة بأن المواطنين هم الذين يدفعون رواتبهم ومن هنا كان التعامل الحضاري بين المواطن وموظف الدولة. ساءت العلاقات في سوداننا الحبيب بين ما هو حكومي وخاص وإنتقلت علاقة الدولة والحكومة بفضل القوانين التي أحكمت قبضة الدولة علي رقاب المواطنين إلي عداء بيّن وحرب مستترة ومعلنة في بعض الأحايين . القوانين التي تحكم تعامل الدولة مع المواطن قوانين إذعانية  تعطي الثقل للموظفين ومؤسساتها وفي ظل تأخر الرواتب يجد الموظف نفسه أمام تضارب المصالح وهذا ما يفسر كل هذه الغلظة والعنف في التعامل مع المواطنين في تحصيل الرسوم من ضرائب وعوائد وزكاة)  .انتهي

كانت هذه الكلمات صادرة من وزير الصحة الولائي قبل ان يدخل في دوائر فقه (اتصرفوا) وهذا ينبئ عن حقيقة صراع المثقف والسلطة  فالذي  يقول قول البروف اعلاه تجد المسافة بينه وبين البروف الذي يسعى لتدمير القطاع الصحي ولازهاق الارواح البريئة ولتكميم الافواه بشتى الوسائل حتي البلاغات الجنائية ، واذا تعاملنا على موجب التشخيص الذي قدمه لنا سيادته حين كان موديل 2010م لكان وقف معنا وقفاتنا  الاحتجاجية  ضد اغلاق حوادث مستشفي جعفر بنعوف .. ولكان قد  قاد المظاهرات السلمية ضد فكرة بيع المستشفيات الحكومية .. ولكان معنا ومن أكبر المناصرين لفكرة تغذية الاطراف بالتزامن مع تغذية المركز لا تجفيفه .. ولما إحتاج الي ان يدخل في حياتنا مفردة (اتصرفوا ) وهذه المفردة نفسها يحكيها الضابط الاداري المعتق في العهد المايوي ( حينما كان الاستفتاء واثناء مرور المشرف على محافظة الجزيرة لم يجد  احداً من المقترعين وصناديق التصويت خالية ،ً  الاً  من الحرس والموظفين .. سألهم كيف التصويت يجري؟ اجابوه : ذي ما أنت شايف : علق طيب اتصرفوا .. اجابوه اجتمعت قيادات الاتحاد الاشتراكي .. قال:  بإنفعال عارف ياجماعة طيب اتصرفوا  ..فسأله كبير الضباط قائلا ً : مافاهم سعادتك نتصرف كيف؟ بعصبية رد اتصرفوا احشوا الصندوق دا ).. والبروف الفاضل نسأله في نسخته الجديدة نتصرف كيف ؟؟؟ هل من صناديق يعرفها البروف تحتاج الحشو .. ام نتصرف ؟
و سلاااام يا وطن

Quote: القوانين التي تحكم تعامل الدولة مع المواطن قوانين إذعانية  تعطي الثقل للموظفين ومؤسساتها وفي ظل تأخر الرواتب يجد الموظف نفسه أمام تضارب المصالح وهذا ما يفسر كل هذه الغلظة والعنف في التعامل مع المواطنين في تحصيل الرسوم من ضرائب وعوائد وزكاة)

و يحدثك مأمون حميدة عن تضارب المصالح!

الاخت تراجي والاستاذ سيف وكل الذين عبروا من هنا
لكم شكري وكذلك أود القول أن لحيدر خير الله مكتبة كاملة لمقالاته عن الصحة بموقع الراكوبة
ولكم تحياتي

زهير، إنتَ ذاتك أعمل حسابك، تلقى بلاغ مفتوح فيك بكرة :) :) :) :)

العزيز هاني
تحياتي
وينك أنت يا خي بالله أتواصل مع الناس التلفون عندك وخليك اللي ح يبقي علي حاجة ما بتوصف
لك كل الود

Quote: مناصرة؟؟ وما الداعي للمناصرة والأمر قد سلك مسلكه الحضاري والطبيعي بالتوجه للقضاء؟؟

الدكتور مامون حميدة كوزير صحة ولائي ... ليس فوق النقد والتعليقات بكل مستوياتها كشخصية عامة ... دون الحوجة لبينات وبراهين ...

بينما كمالك مستشفى خاص ... لا يجوز تناول سمعته والإضرار بأكل عيشه بدون بينات وبراهين ...

هذا هو تضارب المصالح الذي كنّا نتحدث عنه ... وهو ما يجب أن تبدأ المحكمة بالنظر فيه ...

لو كنت القاضي لأنهيت خدمة الدكتور مأمون حميدة كوزير صحة فورًا (إن لم يستقيل هو) كإجراء ابتدائي للنظر في قضيته كشاكي ...

أو اشطب القضية فورًا لتضارب المصالح ... كيف يكون مالك مستشفى وكلية طب .... وموظف دولة في مجال الصحة في نفس الوقت؟

هذه القضية ستكون مسرحية كوميدية على شاكلة "شاهد ما شافش حاجة" ...















... المهم ....

بقى من الصعب جداااااااا في السودان الفصل بين السياسة والتجارة الا السلعه وااااااااحده دماء الشعب السوداني.............

ذهاب حميدة وعبدالرحمن الخضر يشكل بصيص ضؤ بان هناك حق ...
اما بقاؤه فيؤكد ان المسئولين في اعلي السلطة يعادون المواطن والوطن ...
معا يدا بيد مع حيدر

السلام عليكم جميعا


صحى شر البلية ما يضحك فليختشى مأمون حميدة على نفسه
فهو قد جنن تضارب المصالح جن

من باب الاخلاق والاعراف ان يرفض المنصب فى حين عرض عليه

ياخ قالوا ليكم اتقوا الشبهات ياخ

كرهتونا البلد...
قال مليار قال انشاءالله يملكم القادر الكريم المقتدر فى النار
زى ما ولعتوها فينا حيين
يخص على كده

ربنا يا مامون جميدة ينتقم منك وينتقم من الجابوك فى الدنيا قبل الاخرة
نشوف كدى بعيونا ويعجبنا من غير ان تضرسنا انسانيتنا والا تنقح علينا

___________________________
يا ملاسى تحياتى وسلاماتى لك ولمن معك
اما بعد
ياخ مالك ؟؟؟ ياهو الماجستير والا شى تانى :):):)

شكرا سعد الدين ان اتحت لنا الاطلاع على بعض مقالات الاخ الصحفي الهميم حيدر.

وشكرا مره آخرى يا زهير لان اتحت لنا التضامن معرفه ومعرفة مدي الانحطاط الذي وصله هذا الطبيب السفاح مأمون حميده.

وشكرا يا العوض وسهام المجمر ان تقدمت بشهادتهم حول بؤس الحال بالسودان.


ويا اخي حيدر

يطمأن بالنا فقط لما نقرأ لصحفين مثلك قادرين على قول الحق بوجه الظلمه وشكرا لاهتمامك بالمجال الطبي فهول حقا يمثل كارثه حقيقيه ببلادنا.

التحية للزميل حيدروالخزي والعار لجلادي الشعب

ماتخاف الله يامامون حميدة يامفترئ مليار تعويض اللميتو

من ناس المرحومة الزينة كلو ماكفاك صحيح الاختشوا ماتو

التحية لك ايضا استاذ زهير ومعا من أجل حماية الصحفيين