ودوما صاحب الحاجة أحمق سيدتي المبجله #

بكل صراحة لا أريد أن أبرر لما كتبت ولا أسعي لأرضيك ؟ و لا لكي أجعل لديك قناعة أن هذا الشخص ليس بالسوء الذي تعتقدين قد أكون خاسر بمنطق الاحداث والاحوال ولكن هل خسارة الانسان لانسان مسألة غير جديرة بالتوقف أمامها ومناقشة حيثيات ما حدث قد نجد بعض السلوي وأنا الباحث عن علاقة تسمو عن الضعف الانساني لتقدم الانسان في أنبل صور ة يتقبلها الدين والعرف والاهل والاصدقاء وما دون ذلك وليس مطمحي ولا أسعي اليه
ما مِن حضيضٍ آخر يمكنني الوصولُ إليه بسبب هذا الاعتقاد الاجوف والحجة الاضعف والتخمين الذي لايرقي لمستوي الفكر المعقول في قرأت الاشياء وفهم الاخرين! وأنت تظنين أني فضائحي وناشر لاسرارك يا ربة العفاف والصوان
وطنت نفسي على فقدان أجمل الاشياء الا ما أومن به من قيم وأحترام رأي الاخر والقبول برأيه و بمبدأ الحوار للوصول لنقاط تقرب علها تكون مسوق منطقي لبناء أوأصر قد تجمع لعمر وقد تفرق مدي العمر وما أعجب الاقدار في عالمنا! وهنالك سمة تسأول ؟ لما أقدمت علي الكتابة وهل من منتفس غيرها لدي ومامن عمل أن كان يصب في عالم الخير أو عمل شيطان رجيم يفعله الانسان بما خطه بنانه يقول هذا ليس فعلي (لملمي أسراركِ. لا تظهري لي منها إلّا الفتّان.
أنا وَلَدٌ شجاع ولكنْ ليس إلى حدّ تَقَبُّل الوقائع.) هذا ما قاله أستاذي الشاعر أنسي الحاج في أحدي مقالته
ولم أشفِ غليلَي أنا بما أمارس من سخف أنا كان ذلك محض ممارسة بغيضة ولكن الانسان أبن بئيته فأنا ناقل أخبار وأعمل في مهنة تعلمنا منها أن نقل بموضوعية ودون أخلال بالمضمون أو بناءه علي منصة الصناعة والخيال أو أمراض الانسان والضعف الانساني الذي يجعل الحقائق محض أفترأء وكذب بواح لا أحدْ يريد التدليس والكذب والنفاق والباطل ظلامه دامس والحق هو المحجة البيضاء وشمسه تثلج الصدر وتكون فخر العمر و أن كنت عداد الهالكين من زمرة قوم نوح عليه السلام وكل منا وقف عند نقطة جمود القرار وتحجر الفكر من الغضب بل أقول لحظة الانفعال ولكن ضلال المرء لنفسه يأتي ضبابية الصور وعدم تفهم الاخر بمعايير الانسان والاخلاق قد ينصرف كل منا الي دنياه ولكن قد يجلس الانسان في ساعة صفاء مع ذاته ويقلب مجمل قرارته أين الحق والباطل قد تكون محكمة الذات ليست ذات حياد معقول تسوقها العاطفة وعدم عمق التجربة وليس لديها معايير القياس التي ترضي الخصم أو تكون بمستوي ما نعقل من حوداث الزمن وتداعيات ما تم من قرارات لا غرو من ظن ليس كمن له تجربة ودليل وبرهان وليس التجربة لقاءات وخرق قوانين الطبيعة ونامس الاسرة وقناعات المجتمع وليس مطمحي علاقة لا يرضي عنها الشرع والدين ولا أسعي لكي أكون فحل زمانه ومن العقل أن لنا من الاناث أخوات وأمهات نجلهن من بنفس القداسة والاجلال ومن يظن فهو حبيس وسواسه القهري .
الجميع يسمّونني بالفوضوي ولديكم أنا من لا يحترم سرية العلاقات الانسانية وصاحب النشر الفضائحي لخصوصية الاخرين هم يُصَدِّقون وأنت تظنين وأنا مندهش من سرعة أطلاق الاحكام وبدلَ أنْ أكون أنا من يشكو!
صرتُ أنا من يتوجّبُ عليه أنْ يطلبَ الصفح ماذا أفعل؟ ماذا بوسعي أن أفعل؟
تظل قوة النوايا ونبل المقاصد هما أعظم دفاع لا أنصت لا أحد يريد أن ينصت لي لا أتعلّم من تجاربي لا أحد يريد أن يتعلّم
ولكن يبقي الود بين الناس والاحترام لانسانية الاخر ومن بديع قيم أهل السودان هو نختلف ولكن نخاف الله فى من أختلفنا معه
ودوما صاحب الحاجة أحمق سيدتي المبجله

Quote: صرتُ أنا من يتوجّبُ عليه أنْ يطلبَ الصفح ماذا أفعل؟ ماذا بوسعي أن أفعل؟

لك الله ياصديقي ...

اتمنى ان تتجاوز هذه المرحله , فالحياه اوسع بكثير

ولن تتوقف الحياه عند تجربه لم يستوعبها الآخر

او لم تحسن انت ادارتها كما ينبغي

او ساهمت الظروف بشكل او بآخر فى عدم نضجها واكتمالها

كت اوت :

فى مثل بقول التختاك اخير من البتصيبك

العفو والعافيه يا زهير

الاخت رانيه
تحياتي
لك خالص شكري وكل التقديروهل هنالك غير العفو أملك
ويبقي الود

صديقي خضر الطيب
تحياتي
يا صاحب الاسم الجميل والذي ينطبق علي حامله أشكرك بعنف يا صديقي
ومتعك ربي بالعافية
زهير

مبروووووووووووووووووووك يا زهير

أخي وصديقي وأستاذي عثمان رغيم
تحياتي أيها الاصيل
الا تري أني بعيد عن المباركة وقريب من رحمة الله وهي الادوم ربي أرحم عبدك الفقير لربه أبو الزهراء
تحياتي لكل العائلة متعكم ربي بالعافية
لك كل الود