الهندي عز الدين يشهد على نفسه ب(.........)!

Quote: الصحفي الهند عزالدين يكتب : الرئيس البشير (هبة من السماء) تماماً. لحسن حظ أهل السودان أن رئيسهم المشير شهادتي لله } لحسن حظ أهل السودان أن رئيسهم المشير "عمر البشير" بصفاته الشخصية الحميدة.. النادرة والاستثنائية..!! } ولسوء حظ الرئيس والشعب – أيضاً – أن المشير "البشير" لم يتوفر له مستشارون ووزراء بوزن وثقل وتجارب مستشاري الرئيس الأسبق "جعفر نميري" مع اختلاف طبائع الرجلين، حيث إن "النميري" – رحمه الله وغفر له – كان الأكثر عنفاً وبطشاً بخصومه. } من بين مستشاري الرئيس "نميري" كان الدكتور "حسن الترابي"، ومن وزرائه كان الدكتور "منصور خالد" وزيراً للخارجية فانظر – عزيزي القارئ – إلى فارق (الأمخاخ) و(الأوزان) و(الثقافات) بين هذين الرجلين من وزراء "النميري"، والمحدثين من الوزراء ووزراء الدولة والمستشارين مع أن فارق السنوات وثورة المعلومات يفترض أن تكون لصالح رجال الزمن الجديد!! } يدهشني – وهذه شهادة عميقة وخالصة لله – تواضع وبساطة وشعبية الرئيس "البشير" بحيث إنني وكثيرين من زملائي ومعارفي في الوسط الإعلامي وغيره من الأوساط لا يستطيعون أن يتبسطوا كما يتبسط مع الناس الرئيس "البشير"!! } في الصلاة على جنازة الراحل الكبير "فتحي الرحمن شيلا" بأحد مساجد حي "العمارات"، وخلال مراسم الدفن بمقابر "فاروق" أمس كان الرئيس "البشير" يضع الجثمان مع آخرين، ويتحرك بين الناس لتقويم صفوف المصلين في صلاة الجنازة!! } إنه زعيم استثنائي.. (شعبوي) بحق وحقيقة.. متواضع بتلقائية عجيبة.. محبوب رغم معاناة الشعب.. ومقبول بكثافة مدهشة – والقبول من الله – في زمن عزَّ فيه قبول الآخر حتى بين أفراد أسرة محدودة العدد!! } هذا الرئيس، لا يمكنه أن يشبه رؤساء من شاكلة "مبارك" و"بن علي" و"الأسد" و"صالح"، وبالتأكيد لا مجال أصلاً للمقارنة بينه و(مجنون ليبيا) الراحل "معمر القذافي". } هذا الرئيس (هبة من السماء) تماماً كما قالها الشيخ "الترابي" – وكان صادقاً – في مطلع تسعينيات القرن المنصرم حينما كان (المرشد) و(المنظر) لثورة الإنقاذ الوطني، وهو رئيس لا يشبه (الطغاة) كما قال الإمام "الصادق" وهو – والوصف للمهدي – (لا يصعر خده للناس)!! } غير أن هذا الرئيس الجماهيري العجيب سيظلم نفسه وشعبه، وسنظلمه نحن، وتظلمه قبلنا قيادات حزبه الحاكم (المؤتمر الوطني) إن لم تحاصره بالشورى والمراجعات والاعتراضات على كل القرارات، بما فيها قرارات تعيين وزراء (الدفاع) و(الداخلية) و(الخارجية) و(المالية) و(الزراعة)، فقد رشحت مؤخراً أحاديث تقول إن هذه الوزارات تمثل (حصة الرئيس) في الاختيار ولا مساحة فيها للجدال. } الرئيس "البشير" رجل من طراز خاص، (عاطفي) و(قوي) في آن واحد، ولهذا فإن من عيوب مثل هذه الشخصية أنها إذا اعتقدت ووثقت في (شخص) فإنها (لا تقبل النقاش حوله) مهما تكاثرت أخطاؤه!! } و"البشير" بهذه القوة البائنة، والعاطفة الجياشة، يحكم الآن بلاد السودان، لا نقول بانفراد، لأن هذا يتعذر عليه ويستحيل، ولكنه يمثل – وحده – (أغلبية).. لأنه الأكثر شعبية بين قيادات (الإنقاذ) – لا جدال في ذلك – ولأنه في الوقت ذاته قائد الجيش. } مع حبي وتقديري الزائد للرئيس، فإنني أتمنى أن يتقاعد وهو في أوج جماهيريته – كما قال بذلك خاله المهندس "الطيب مصطفى". } كما أنني أدعو الله صادقاً أن يمُنَّ عليه في ما تبقى من عمر حكمه بمنصور خالد جديد و(بلون آخر).. و"ترابي" حديث.. ولكن بدون سطوة (المشيخة)!! } دعواتي سيدي الرئيس. المجهر

غايتو في محل النقاط دى اى وصف تختوهو بظبط وبلفق والسنسرة حقت بكرى تفتح افاقا عظيمة للخيال
جني

He is adiidcted to it and there is no cure,
Breathing it and can not live without
this is one of his talents and he is good
and expert,,,,

what do you expect!!!!
He is his Maste's voice (...............)
and his Master is the(.........)
that's the way life goes on there,,,

,,, Dictatorships need such sick mentalities and can not continue without,,

Regards ya Jinni,,,

You lefet me speechless?
Well satid ya Ayman
Altarsa is exclusive trademark for him
Jini

لا تغرنك المقدمة .. اقرأ ما بين السطور فستجد أن
الهندي قد هاجم الرئيس بل وهجاه بما لم يسبقه عليه أحد.

ياخي دا ما خلى للرئيس (جمبة) يتكئ عليها.

انفذوا للمراد من المقال ودعكم من المقدمات والحواشي.

Quote: لا تغرنك المقدمة .. اقرأ ما بين السطور فستجد أن الهندي قد هاجم الرئيس بل وهجاه بما لم يسبقه عليه أحد.

تماما.. إستطاع الهندي بذكاء أن يدس "السم في العسل" عندما عرف أنه لا يستطيع تقديمه خالصا
في المقال:
إتهم الرئيس بالدكتاتورية والإنفراد بالقرار فيما يختص بتعيين الوزراء المشار إليهم و أن هذه الوزرارات "لا مساحة فيها للجدال" .. يعني الرئيس لمن يركب راسو خلاص
وعاد ليؤكد أن الرئيس عنيد ولا يقبل المراجعة حتى في القرارات الخاطئة في قوله : " ولهذا فإن من عيوب مثل هذه الشخصية أنها إذا اعتقدت ووثقت في (شخص) فإنها (لا تقبل النقاش حوله) مهما تكاثرت أخطاؤه"
وقال أن الرئيس "(عاطفي) و(قوي)" وعندما تجمع الكلمتنين معا لا أجدها تساوي غير "أهوج" أو "أرعن" وهو ما نعلمه جميعا عن شخصية البشير
كما أن وصفه بعاطفي يضاد صفة "عقلاني" الواجب توفرها في القادة .. وهو هجاء لم يسبقه عليه أحد في صحيفة سودانية !
وعاد ليؤكد دكتاتورية البشير المعتمدة على قيادته للجيش في قوله "ولكنه يمثل – وحده – (أغلبية).. لأنه الأكثر شعبية بين قيادات (الإنقاذ) – لا جدال في ذلك – ولأنه في الوقت ذاته قائد الجيش."
ثم قال له "قرفنا" و"إرحل" بطريقة مهذبة : " مع حبي وتقديري الزائد للرئيس، فإنني أتمنى أن يتقاعد وهو في أوج جماهيريته"
كما إن إنتقاده اللاذع لمستشاري الرئيس الحاليين فيه نقد مبطن للرئيس نفسه الذى يعين مستشارين غير أكفاء وليسو بمستوى منصور خالد والترابي: "كما أنني أدعو الله صادقاً أن يمُنَّ عليه في ما تبقى من عمر حكمه بمنصور خالد جديد و(بلون آخر).. و"ترابي" حديث"

الهندي الختاها رقدت .. لكن بصورة ذكية جدا ...

أخطر من كدة قال هو للآن ماعمل حاجة تُذكر لعدم وجود مستشارين
يعني هو بس شخصية بتحبها الناس لكن ماعندها قدرة تقرر وتنفذ
وبتمنى يجو ليه ناس في باقي عمروا ده زي منصور والترابي يسندوه
بجد الزول ده (هندي) عزالدين

مقال ينضح جبنا ولولوة,,
كما قال الخال وكما قال الترابى!!
لو كتب ما كتب ووضعه بين سطوره أوخلط السم بالعسل,,
لا جديد يمكن أن يغير من واقع الأمر شيئا,,

الحال فى حالو..

ما الجديد فيما ذكر..

وسلام يا جني

مع كامل اتفاقي مع ملاسي ..

لا يمكن ان تمرر كلام الهندي هكذا اختلفت او تفقت معاه ..المقال ده ملغوم عديل ..

Quote: غير أن هذا الرئيس الجماهيري العجيب سيظلم نفسه وشعبه، وسنظلمه نحن، وتظلمه قبلنا قيادات حزبه الحاكم (المؤتمر الوطني) إن لم تحاصره بالشورى والمراجعات والاعتراضات على كل القرارات، بما فيها قرارات تعيين وزراء (الدفاع) و(الداخلية) و(الخارجية) و(المالية) و(الزراعة)، فقد رشحت مؤخراً أحاديث تقول إن هذه الوزارات تمثل (حصة الرئيس) في الاختيار ولا مساحة فيها للجدال. } الرئيس "البشير" رجل من طراز خاص، (عاطفي) و(قوي) في آن واحد، ولهذا فإن من عيوب مثل هذه الشخصية أنها إذا اعتقدت ووثقت في (شخص) فإنها (لا تقبل النقاش حوله) مهما تكاثرت أخطاؤه!! } و"البشير" بهذه القوة البائنة، والعاطفة الجياشة، يحكم الآن بلاد السودان، لا نقول بانفراد، لأن هذا يتعذر عليه ويستحيل، ولكنه يمثل – وحده – (أغلبية).. لأنه الأكثر شعبية بين قيادات (الإنقاذ) – لا جدال في ذلك – ولأنه في الوقت ذاته قائد الجيش.} مع حبي وتقديري الزائد للرئيس، فإنني أتمنى أن يتقاعد وهو في أوج جماهيريته – كما قال بذلك خاله المهندس "الطيب مصطفى".

يا جني الكلام ده غير إنو بشخص حالة البشير ما مرسل للبشير وبس بل موجه لقيادات أخرى ..فهو من جانب بقول ليهم ما تستهونوا بشعبية البشير ختوها في بالكم ..إنتم ما عندكم شعبية ..لكن ما تخلهوا ينفرد بالقرارات ..وطالبوا أنو يمشي ..الحق يقال ده كلام بيعجز عن قولوا الكثيرين ..بل لا يجرؤون ..


بعداك ممكن نختلف أو نتفق على الطريقة الوصل بيها الموضوع ..

أنا غايتو عجبني في المقال ال، phrase ده

ومقبول بكثافة مدهشة !

كثافة يا كثافة :-)

Quote: ولسوء حظ الرئيس والشعب – أيضاً – أن المشير "البشير" لم يتوفر له مستشارون ووزراء بوزن وثقل وتجارب مستشاري الرئيس الأسبق "جعفر نميري" مع اختلاف طبائع الرجلين، حيث إن "النميري" – رحمه الله وغفر له – كان الأكثر عنفاً وبطشاً بخصومه. } من بين مستشاري الرئيس "نميري" كان الدكتور "حسن الترابي"، ومن وزرائه كان الدكتور "منصور خالد" وزيراً للخارجية فانظر – عزيزي القارئ – إلى فارق (الأمخاخ) و(الأوزان) و(الثقافات) بين هذين الرجلين من وزراء "النميري"، والمحدثين من الوزراء ووزراء الدولة والمستشارين مع أن فارق السنوات وثورة المعلومات يفترض أن تكون لصالح رجال الزمن الجديد!!

ما خلى للرئيس حاجه ..
ولا حتى لحكومته من وزراء ومستشارين ..
بحق هو خطاب ملغوم ..
رغم عدم قبولي لاسلوب الهندي ..
لكن مرر بخبث وجبن مايريد ..
بين سطور كلماته ..

كيفك يا جني

المقال ذبح البشير بسكين ميتة
لكن ليت الهندي كان شجاعا ليقول رايه
علي الطريقة السودانية

اتعلم يا بيجو .. شوف كيف وبدون أي بذاءة
استطاع الهندي عز الدين أن ينال من الرئيس!

دحين الهندى ده ا وصف الرئيس انه اهوج؟
الللللييييييييله





جنى مشاقين

غلاة أنصار هيثم مصطفى لم يصفوا البرير بمثلما وصف الهندي البشير!

غايت ملاسي ودكتور عزان ختيتو الهندي في حتة ضيقة خالص
الهندي اكيد ما قاصد الفهمتوهو ده


حيرد بمقال ناري ينال فيه جريدة السوداني والاطباء السودانيين هههههههههههه

تحياتى للجميع ،،

الذين اجتهدوا فى قراءة هذا المقال وقلبوه بدلا من ان يكون مدحا لفخامة الرئيس ..واكتشفوا ما تخفيه السطور بانه قدح وليس مدح بل ذبحا .. نقول لكم لو ان الشعب السودانى بمثل هذا الذكاء الذى تملكونه لما احاطت به هذه المشاكل والمعاناة والمحن وحكام اخر الزمن ...
المقال واضح وفيه من كثير الثلج ما فيه .. وان اراد الرجل قدح الرئيس وذبحه لامتلك الشجاعة وكتبها صراحة دون تدليس وتلبيس ولكتب ما يفهمه عامة الناس وليس صفوتهم فالرجل كتب وارد المدح وانتم بقدرة قادر حولتموه الى ذم .. عموما كل يقرأ على ليلاه ..الكلام المغتغت فى مثل هذه الامور كما فسرتموه لا جدوى منه .. وليس فيه ذكاء او شطارة .. بل هو اقرب الى الجبن منه الى الشجاعة ..

للمشككين .. أنظروا لعلامتي التعجب في نهاية السطر الأول من المقال!

مقال الهندي لحقوهو مقولة "من أين أتى هؤلاء" هولة الطيب صالح ...

وانا احسد الشعب السوداني على حسن حظه وأقول للرئيس مع الهندي: استقيل يا حبيب ...

لم أكن اعلم أن الهندي عزالدين (........) لهذه الدرجة ...














.... المهم ....

Quote: ياخي دا ما خلى للرئيس (جمبة) يتكئ عليها.

ههههههههههههههه،
ضحكتني يا ملاسي.
والله صحي.

يا زول علي اليمين الهندي عز الدين قاعد يشكر في رئيسو.
يا ملاسي يا اخي الهندي عز الدين ياتو العندو فهم قدر دا ؟،
هسّع إنت صدقّت إنو الهندي عز الدين كتب بصيغة المدح
الذي يشبه الزم ؟!، يا أخي ما بين الهندي عز الدين وهذا النوع
من الكتابة مئات السنين الضوئية. الهندي دا زول مُطبلآتي
ساكت وعقله أصغر من جناح بعوضة غير مكتمل النموء.

دقست يا ملاسي. كيف يخطر ببالك أنّ الهندي يكتب بأسلوب
المدح الذي يشبه الزم ؟!
بأختصار شديد جداً، الهندي دا زي عجل السامري تنفخ في
دبرو، ويصوّت بي خشمو. زول أجوف سااااكت.
والله صحي...

لأول مرة اعرف ان للهندي عز الدين بعض الذكاء

أرجو مخلصاان يكون قاصدا ما كتبه

في الحالتين اي انه في حال القصد او دون القصد اتوقع ان يتحفنا بمقال من عصر المماليك ينفي فيه عن نفسه مما ذهب اليه المرجفون بموقع سودانيز اونلان.
اذا نحن على موعد مع مقال من اضابير عصر المماليك في مدح الملوك و الرؤساء

Quote: اتعلم يا بيجو .. شوف كيف وبدون أي بذاءة استطاع الهندي عز الدين أن ينال من الرئيس!

ديل كم عصفور ياملاسى? (الرئيس).. والهندى ..وبيجو ..ياخى انت زول خطير جدا...

Quote: } هذا الرئيس، لا يمكنه أن يشبه رؤساء من شاكلة "مبارك" و"بن علي" و"الأسد" و"صالح"، وبالتأكيد لا مجال أصلاً للمقارنة بينه و(مجنون ليبيا) الراحل "معمر القذافي".

....لمن يملك قليلاً من الذكاء..مثل هذه العبارة تُحتسب ذمّاً في الرئيس ...والهندي أغبى و أجبن من أن يقصد ذلك...

لكن ياود المدير
البشير قال مو سايل فيكن
جنى كيفنك
بالله نحن ذنبنا شنو .. دكاترة الجن ديل
مامنعوه ينضم دحين

الانحطاط والحضيض الوطنى .. لا أكثر ولا أقل

لا أشكـ إطلاقاً بأن الهندي قصد مدح الرئيس و بغباءه المعهود جاء مدحه ذماً

Quote: لا أشكـ إطلاقاً بأن الهندي قصد مدح الرئيس و بغباءه المعهود جاء مدحه ذماً

وارد !
و هنا تكمن المصيبة

من مرر الرسالة؟ وما هي الرسالة؟ :)

ان طار السماء ياهو الهندي زااااااااااااتو وجاي من امغد هسسسسسي


قوم لف بلا هندي ولا الصيني

Quote: الصحفي الهند عزالدين يكتب : الرئيس البشير (هبة من السماء) تماماً. لحسن حظ أهل السودان أن رئيسهم المشير

تحياتى الاخوة الاحباب واخص الاخ ملاسي لمشاركاته المتعددة
انا تحفظات الهندي لم تفت على ولكن هبة من السماء دي مبالغة
الهندي يلعب بالنار وينسى توازنات الانقاذ واجنحتها المتصارعة يريد من البشير قبل ان يرحل ان يبعد وزير الداخلية والخارجية والمالية والزراع والدفاع وكان السياسة بلياردو!
جني

هههههههههههههه ..
شيفرة الهندى عزالدين والذى ما بين السطور ؟!!
خذه الكلمات الخنثى ما هى الا عدة الشغل .. أو كيف تؤكل العقول ال .. قاصية !!

Quote: لحسن حظ أهل السودان أن رئيسهم المشير

واحـد بليد بـِدَقـِّـس في واحـد عـــوير
إنتو تاعـــبين نفسكـم فــوق كـم ?!