و....مؤخراتنا جميعاً انها قصه المسيره الطويله التي سارها الاف من ابناء السودان الباقي من اطرافه المتآكله الي مناطق اخري الي بلدان اخري احنّ اليهم من حكومتهم التي تدعي الحكم الرشيد والاسلام ......!!!!!! لك عزيزي القارئ ان تضع نفسك في احذيتهم وافصح عما يجيش بدواخلك...........
المسيره الطويله ....قصه الاحذيه التي سارت مسافات طوال ليل نهار هرباً من قصف طائرات الانقاذ في حملتها المحمومه للقضاء علي الحركه الشعبيه ...تم تصوير بواسطه الامريكيه shannon jensen وفازت بجائزه الامتياز في برنامج Pictures of the Year International is a program of the Donald W. Reynolds Journalism Institute at the Missouri School of Journalism (poy) http://www.shannon-jensen.com/#/1/[/B]
Quote: سينتصر مظاليم حكومة الانقاذ المجرمة ، ورئيسها الكاذب الهارب من عدالة الدنيا ، حتما
لأن الله تعالي حرم الظلم وتوعد الظالمين
مهيره سلام و تحيه بالنظر لهذه الاحذيه الباليه...كم منهم وصل سالما ؟ نزح في شهر سته حوالي ثلاثين الف من مناطق النيل الازرق بفعل الضرب العشوائي لينضموا الي معسكر في جنوب السودان يضم سبعين الفا من ابناء السودان
Quote: Mahir IbrahimThanks waleed nayel for this post
ماهر تحياتي اتذكر قصه اللاجئين الفلسطينين الذين كانوا في الحدود السوريه العراقيه وعرضت عليهم حكومه السودان الارض في منطقه اظن انها نموزجيه عندما تذكر تلك القصه وتري هؤلاء ....انحن امه واحده؟ لماذا لا ينفعل الشارع العام مع اخوانهم المشردين؟
Post: #19 Title: Re: احذيه تركل مؤخره الانقاذ Author: عبد الحميد حسين Date: 02-21-2013, 10:06 PM Parent: #18
Quote: لماذا لا ينفعل الشارع العام مع اخوانهم المشردين؟
وهذا يا وليد نايل اسوأ تركات الأنقاذ التي ستخلفها بعد رحيلها الحتمي من على ظهر هذا السودان المتبقي .. (الأنفصال الوجداني ) التام تقريبا ما بين أهل السودان ..والذي لن يذهب بذهابهم .. ما عاد الأنسان السوداني ينفعل الا بما يمسه شخصيا او اهله المباشرين ..وما عداها هي أخبار كغيرها من أخبار العالم البعيد الأخري ...معسكرات التشرد هذه تأريخها بعمر تأريخ الحرب الأهلية فى السودان ..وهذه المآسي التي تجتهد حكومات المركز فى اخفاءها عن التداول الأعلامي عادت بفضل وسائط الأعلام الحديثة عصية على الأخفاء .. لكن بعد أن وقع الفأس على الرأس فعلا ..السودان لن يعود الوطن الواحد الذي نعرفة ..ما عادت بيننا مشتركات وكل عضو يتألم وحيدا ..وكل زول ياكل نارو ... أخشي أن هذه الأحذية ستركلنا جميعا بلا فرز ...
Quote: أخشي أن هذه الأحذية ستركلنا جميعا بلا فرز ...
العزيز عبد الحميد تحياتي للاسف ستركلنا جميعا.. ماذا فعلنا لحمايتهم......لاغاثتهم....لعلاجهم...ل.....ل....ل... ابسط الاشياء لابراز قضيتهم ...تصور فتاه بيضاء من بنسلفانيا شالت كمرتها صوّرت المآسي خلت امريكا (التي قد دنا عذابها) واتحكرت معاهم تروي قصصهم صورا....انحنا فاضين من تصوير الحفلات جبتها يا حميد من راسها الانفصال الوجداني واضيف العنصري كمان جماعتنا ما شالو لاطفال غزه اغاثات و بقر للثوار في مصر ووووووو انه الدوسان يا صديق
لم نسمع بما يسمي الاحزاب او قل معظمهم يتحدثون عن اللاجئين و الموت الحاصد للمدنييين في قراهم ...مزارعهم لم نقرأ اي صحيفه تتحدث عن المأساه.... ماذا حلّ بالسودان...
بوست يوضح عارنا جميعاً.. هذا الأحذية لطمة في وجه قوى المعارضة! وتتسأل ماذا فعلنا من أجل هؤلاء /هن ! وجعي عليهم .. تسلم الأخ وليد نايل ولك التحية والتقدير .. --------------------------------------- فليبقى عالياً لنتذكر ذلنا وهوانا!
Quote: بوست يوضح عارنا جميعاً.. هذا الأحذية لطمة في وجه قوى المعارضة! وتتسأل ماذا فعلنا من أجل هؤلاء /هن ! وجعي عليهم .. تسلم الأخ وليد نايل ولك التحية والتقدير
In July, I reported on the fate of refugees from Sudan’s Blue Nile State, arriving in flooded, crowded camps in neighbouring South Sudan.
Many had walked for two or three months, hiding in the bush, eating nothing but leaves and bark, having fled their homes in the Ingessena Mountains, where they had come under attack from Sudan forces.
Among those I met was an old lady, called Senem Adam, who said she was 90 years old.
She came from a place called Jam in Ingessena — and this had been the first time in her long life that she’d left her mountain home. She had lived with her grown-up children in a farm where they had cattle and camels and donkeys.
In April this year, the house was attacked and burned to the ground. Two of her sons and their wives were killed, she said. Shot dead. And all the children. She fled with her two surviving sons on legs as thin and wizened as old sticks. She arrived in a hellish refugee camp and was forced to camp under a plastic sheet, in thick mud.
It’s a measure of how much she’d been through that she was, despite her circumstances, simply delighted to be there.
Senem Adam featured in my report for Channel 4 News.
I also took a photograph of the old lady’s feet, on which she’d trudged for so long. She wore simple black plastic shoes and she wore a small ankle bracelet on each leg.
Unbeknownst to me, a young American photographer called Shannon Jensen was also struck by the footwear of the 170,000 refugees who’d poured across the frontier. She was working in the Jamam refugee camp at the same time. Today she sent me a link to a collection of her photographs, published by Newsweek International.
Shannon is the Imelda Marcos of refugee photographers. She tells me that other portraits from her vast collection of shoes will appear in Saturday’s Telegraph Magazine. These are the images by which she documented the refugees’ incredible journey.
These shoes belong to 6-year-old Hamid Absalah, from Mugom. He and his family walked for 20 days to reach the border. Children over the age of 5 were rarely carried unless the family was one of the fortunate few who traveled with a camel or donkey
Mamur Poin, a man in his 70s from Gabanit, walked for 25 days to the border. His home was torched by the Sudanese armed forces. At least three people in Gabanit were burned alive in their homes, unable to escape due to age or injury
Quote: وهذا يا وليد نايل اسوأ تركات الأنقاذ التي ستخلفها بعد رحيلها الحتمي من على ظهر هذا السودان المتبقي .. (الأنفصال الوجداني ) التام تقريبا ما بين أهل السودان ..والذي لن يذهب بذهابهم .. ما عاد الأنسان السوداني ينفعل الا بما يمسه شخصيا او اهله المباشرين ..وما عداها هي أخبار كغيرها من أخبار العالم البعيد الأخري ...معسكرات التشرد هذه تأريخها بعمر تأريخ الحرب الأهلية فى السودان ..وهذه المآسي التي تجتهد حكومات المركز فى اخفاءها عن التداول الأعلامي عادت بفضل وسائط الأعلام الحديثة عصية على الأخفاء .. لكن بعد أن وقع الفأس على الرأس فعلا ..السودان لن يعود الوطن الواحد الذي نعرفة ..ما عادت بيننا مشتركات وكل عضو يتألم وحيدا ..وكل زول ياكل نارو ... أخشي أن هذه الأحذية ستركلنا جميعا بلا فرز ...
واكثر من ذلك، أخي عبد الحميد حسين، أن الإنقاذ ومن خلال إعلامها الهروبي، جعلت الشعب السوداني يتعاطف مع فلسطينيي غزة أكثر مما يتعاطف مع بني جلدته.
حالة انفصام شخصية جماعي لا مثيل له في التاريخ.
Post: #33 Title: Re: احذيه تركل مؤخره الانقاذ Author: وضاح عبدالرحمن جابر Date: 02-26-2013, 07:14 AM Parent: #32
Quote: واكثر من ذلك، أخي عبد الحميد حسين، أن الإنقاذ ومن خلال إعلامها الهروبي، جعلت الشعب السوداني يتعاطف مع فلسطينيي غزة أكثر مما يتعاطف مع بني جلدته.
حالة انفصام شخصية جماعي لا مثيل له في التاريخ.
ما اعتقد الانقاذ بس الكلام ده بدأ قبل الانقاذ
وبرضو ما السودان بس كتير من الدول البتمارس الظلم ... بتستخدم الاعلام لتغييب الوعى واخفاء الجرائم وتزيييف الحقائق لكن الشعوب القوية هى البتقاوم التعتيم والتزيييف من خلال منظمات مجتمع قوية ومشكلتنا ما عندنا منها .. البتصدو للعمل ما بختلفو كتير من الانقاذ وبستخدمو وسائل زيها واسوأ
