عاشق يقتل معشوقته طالبة النيلين بمسدس... ضحية عيد الحب

ثقافة غنانا اضربني بمسدسدك تم ترجمتها لواقع حي ومن منو رجل نظامي لطالبة.

Quote: الخرطوم:عز الدين أرباب: كتب عاشق نهاية لمعشوقته عشية عيد الحب امس عندما صوب مسدسه واردى الطالبة بجامعة النيلين «سوزان» مضرجة في دمائها جوار الجامعة، قبل ان يصوب ذات السلاح على نفسه مطلقا ثلاث رصاصات في محاولة للانتحار. وقتل العاشق، محبوبته الطالبة الجامعية بطلقتين فى الصدر بمسدس عيار 9 مل وتوفيت قبل اسعافها الى المستشفى، كما اطلق على نفسه النار محاولا الانتحار في محل لبيع الشاي جوار كلية الحاسوب والمعلومات بجامعة النيلين وذلك بسبب رفضها الزواج منه. ونقل مواطنون وطلاب من جامعة النيلين القتيلة والجاني الى مستشفى الخرطوم لتلقي العلاج ولكن (سوزان) فارقت الحياة متأثرة بجراحها بينما انقذ المسعفون حياة الجاني. وقالت صاحبة محل بيع الشاي لـ(الصحافة) من مسرح الجريمة امس ان الجاني كان يجلس مع القتيلة وصديقتها المقربة منها وبدا هادئا وهو يتعاطى كوبا من الشاى واضافت «بعد ان دار حديث قليل بينهما اخرج الجاني مسدسا وسدد الى (سوزان) طلقتين في الصدر واطلق النار على نفسه في الكتف بينما لازت صديقة القتيلة بالفرار وهى مذهولة. ووفقا لمصادر لـ»الصحافة» فإن القتيلة (سوزان) تقطن بمنطقة عد بابكر شرقي الخرطوم، وهي في العقد الثاني من العمر واقامت حفلة تخرجها قبل 15 يوما من كلية الحاسوب بجامعة النيلين، وبدأت ترتاد معهدا للكورسات جوار كليتها بشارع علي عبداللطيف للتصعيد الى درجة البكلاريوس. ويدعى القاتل (ابراهيم) ويقطن بحي جبرة بالخرطوم، وقال مصدر ان الجاني كان يريد بجنون الزواج من سوزان وحدد لها الزواج بتخرجها الا انها بعد التخرج ابلغته برفض اهلها للزواج منه، وانها تريد الزواج من رجل اخر غيره كما انها تريد مواصلة دراستها والتصعيد. وكشفت ادارة جامعة النيلين لـ(الصحافة) ان الطالبة القتيلة تخرجت قبل حوالي عام بدبلوم حاسوب في الجامعة، واشارت مديرة الاعلام بجامعة النيلين الدكتورة جميلة الجميعابي الى ان الفتاة تلقت اسعافات من طلاب الجامعة لكنها فارقت الحياة، واكدت ان الحادثة ليست لها علاقة بالجامعة وان ايا من طلابها لم يصب. وفي هذه الاثناء، وصف اتحاد طلاب جامعة النيلين عملية قتل الطالبة بالحادثة الدخيلة على المجتمع الطلابي، وقال في بيان امس ان القتيلة اطلقت النار عليها بينما هي جالسة خارج كلية الحاسوب وفي الشارع العام، وادان الاتحاد الحادثة بشدة.

لو مصدق الحدسك مصدق قول الناس
أضربني بمسدسك أملاني أنا رصاص
أنا مخلص ووافي إخلاصي عندي إحساس
أنا قلبي ربيتو يعيش في الحب حساس
إخلاصك انت براك مابقدره بالماس
أنا حبك حواني من القدم للرأس
أول واحدة تجي أرميها في قلبي
لو كنت مامصدق انت الوحيد حبي
والله زول غيرك مابمشي في دربي
إنت الهوي الدائم لو بيك زاد غلبي
لو خنتك أستاهل رصاص الطبنجه
لو مامته سيبني أنا ماعاوز انجه
لو غشيتك مرة لي الله بترجه
أبقي عبرة للعشاق أبقي ليهم فرجة
إن شاء الله لوخنتك ما أقوم من محلي
إنت غرامي وحدك الحاجة البتحلي
مقامي بيك عالي هواك البعلي
لو سبتني حلفت الريد أنا بخلي

نموذج علي الهواء مباشرة

غايتو يا حكومةالانقاذ زمان بنسمع بي مسطلح الشاكوش وما شفنا فعلا زول ضربوهو في راسو بي شاكوش لما جاب الدم وخيطوها ليهو حسي عشنا وشفنا بدل شاكوش للراجل مسدس عديل للبنت نفسرها كيف ونقول للبت الابت الزول بعد ما يرحمها الله شنو!!!!!
نقول ليها شهيدة الرصاص طيب الما انضربت ومرشحه لي طلقة (( ليس بطلقة زواج)) طلقة حب نقول ليها جاك بلنص و ل ديجانقو اعتقد ((صوفيا)) اجمل وهي تنسب الي الجري صوف مع اقترانها باسم الممثله صوفيا لورين ....هذا هو زمن حب الكاوبوي. الغريبه النظاميين مسدساتهم شايلنها لي البنات يا اللمبي ربيت والله طالق النظاميين في الخرطوم يصولو ويجولو ارضا وبي فوق شغال بنظرية الصنقعه طيب وقت الحكاية كده البحمي البلد منو النظاميين بقو ساعات عملهم في سور الجامعات وحاجزين بنابر ستات الشاي الفاضل ليهم وزارة الاشغال وقت ما عندها شغله تصمم سور صغير زي الصريف ليشابه البارات وعند المدخل الباب البفتح من جوة بره بتاع افلام الكاوبوي الموضوع بكون اكتملت صورتو باقي الموسيقي التصويريه وناس الاستريو ما بقصرو وللدعم مرفق:

حتي في الحب مشينا لي وراء والعواطف رمينها خلفنا لغتنا اصبحت لغة تلفزيون السودان ساحات الفداء دخلنا عصر الحب بالمسدسات والناس فاتتو من زمان عصر يتعامل فيهو المحبين حسب ثقافة الجميع في ترسيخ دور النظام الرسالي كانت بداياتنا بي فلييردمور وبت السودان والمنديل المنقوش جانبه وطوبة حب والمونة محنة كنا نطمح بان نصل الي رومانسيات الورد.
ها قد وصلنا مرحلة نهايتها كانت بدايات الحب عند ناس غيرنا .......المسدس بالجنبة وقشة علبة الكبريت في كورنت الخشم: