(ماما ) و ( الموت بصعوبة ) و ( مناخوليا ) و ( سبوبة )

الدوحة تشاهد ، ومشاهدتها طازجة جدآ حيث يعرض الفيلم في سينماتها بفارق ساعات
من امريكا .. دور سينما عديدة بمواصفات عالمية تضمها المجمعات التجارية والترفيهية الكبرى
في ( الفلاجيو ) و ( السيتي سنتر ) و ( اللاند مارك ) و (المول)
تخرج من قاعة السينما تحاصرك أفضل و أشهى المطاعم
هذا غير أشياء أخر حامياني
---------------------------------------------------------
تصدر لائحة أعلى الإيرادات لأسابيع فيلم الرعب و الإثارة (ماما) على شاشات الدوحة بدأت عروض فيلم الرعب و الإثارة و الغموض الذي أصبح شهيرا ( ماما ) في الثامن عشر من شهر يناير الماضي في الولايات المتحدة و ظل الفيلم متربعا لبضع أسابيع على قمة قائمة أكثر الافلام تحقيقا للايرادات قبل أن يحتل مكانة فيلم ( أجساد دافئة ) الذي تشاهده الدوحة أيضا منذ الاسبوع الماضي و الفيلم من الانتاج الاسباني الكندي المشترك و قد اقتبس من فيلم اسباني قصير يحمل نفس الاسم من تأليف و إخراج نفس المخرج اندريس موسيشايتي , الذي كان قد صنعه في عام 2008 و لفت الانظار بشدة و يتميز الفيلم بالغموض و الإحكام الشديد لبنيته الدرامية بالإضافة الى جرعة الرعب التي يحملها و رغم موضوعه الإنساني و مشاركة عدد من الممثلين الصغار فيه إلا أنه صنف على أساس أن يشاهده فقط من هم في عمر الثالثة عشرة أو أكبر ...
و تبدأ أحداث الفيلم في فترة الأزمة الاقتصادية الخانقة التي مرت بها دول العالم في عام 2008 و التي تصل بالأب جيفري إلى حد قتل طليقته و أم أطفال و بعض شركائه في العمل و اصطحاب الطفلين في سيارته التي يقودها بسرعة جنونية بهدف قتلهم و قتل نفسه و تنزلق السيارة بالفعل على الجليد لكنهم ينجون من الموت و يصطحب الأب الأطفال إلى كوخ مهجور و هو يحمل مسدسا مبيّتا قتلهم ثم الانتحار لكن شبحا غامضا يتصدى له و يبعده عن المكان و يظل الاطفال في الكوخ المهجور في الغابة الذي تظل مدفأته متقدة طوال الوقت و يقذف أحدهم للأطفال بعض ثمار الفاكهة ليقتاتوا بها و تمر خمس سنوات و شقيق أمهم و صديقته يبحثان عنهم بكل الطرق الى أن يتم العثور عليهم و اعادتهم الى المدينة لكنهم يتصرفون بشكل أقرب أن الحيوانية نتيجة للحياة التي عاشوها فيتم وضعهم في مصحة للرعاية النفسية تحت رعاية طبيب متخصص في مثل هذه الحالات لكنه يلاحظ ظهور شبح غامض قربهم يطلقون عليه لقب ماما و حتى حين يذهب الاطفال للإقامة مع شقيق الام و صديقته يستمر الاطفال في التحدث الى هذا الكائن الغامض و يعتقد الطبيب الذي عالجهم أن هذا الشبح هو من خيال الاطفال لكن ابحاثه تقوده الى اكتشاف حقائق مذهلة حول هذه الشخصية.

على شاشات الدوحة اعتبارا من اليوم :(المدينة الكسيرة) يكشف خبايا الفساد الأمريكي نيويورك أكبر وأشهر مدن العالم هي موضوع الفيلم الذي يشاهده جمهور السينما في قطر اعتبارا من اليوم ويلعب بطولته كل من النجم راسل كرو والنجمة كاثرين زيتا جونز و النجم مارك والبرج ومن المعروف أن مدينة نيويورك ظلت لسنوات طويلة من أكثر المدن عنفا وفسادا رغم ثرائها وضخامتها .. ويغوص الفيلم في العالم الخفي لشبكات الفساد من خلال قصة تخلط بين البوليسية والعاطفية والإثارة فالبطل الشرطي كان قد اتهم بقتل شاب لقيامة باغتصاب شقيقة صديقته ويعقد عمدة المدينة صفقة معه بأن يخفى بعض أدلة إدانته في مقابل أن يعمل تحريا خاصا لحسابه لكشف شخصية عشيق زوجته وبعد أن يصل التحرى لاسم العشيق يفاجأ بمقتله ويدرك على الفور أن العمدة هو من يقف خلف الجريمة وتكشف له الزوجة أن اللعبة أكبر من أنه عشيقها فالعمدة الفاسد يحاول أن يخفي معالم جريمة أكبر ارتكبها حين باع منطقة عشوائية لبعض المستثمرين وشرد آلاف الفقراء في مقابل رشوة تقاضاها.

هتشكوك:
انتقادات لعدم ترشيحه لأوسكار أفضل فيلم فيلم "هتشكوك" على شاشات الدوحة قريبا في معظم الحالات يختار الجمهور ارتياد دور العرض لمشاهدة الأفلام بناء على أسماء نجومها لا من إخراجها من المخرجين مهما كانت شهرتهم عند النقاد والاستثناءات في هذا الأمر أكثر من نادرة و لعل أولها وأهمها بلا شك هم اسم المخرج البريطاني الراحل ألفريد هتشكوك الذي كان اسمه كمخرج لأي فيلم كفيلا بجذب المشاهدين لدور العرض و يتذكر جيل الكهول بلا شك عددا من أفلامه التي اكتسحت دور العرض خصوصا في خمسينيات و ستينيات القرن الماضي و من أهمها فيلمه (نفوس معقدة) (Psycho) الذي قدمه في عام 1960 و فيلم (الطيور) 1963 و استطاع ألفريد هتشكوك أن يحول نوعية رخيصة من الأفلام التجارية هي أفلام الرعب إلى أعمال فنية راقية تحمل من الإبداع في الإخراج و التصوير و المؤثرات الصوتية و التمثيل ما يفوق غيرها من الأفلام و الأهم من ذلك أنه استطاع أن يجعل منها نوعية مفضلة لدى الجمهور حتى أصبحت الآن تشكل نسبة كبيرة من الإنتاج و من الأفلام الأكثر تحقيقا للإيرادات... و رغم كل ما نجزه هذا المخرج الكبير من نجاح جماهيري و فني إلا أن موقف أكاديمية علوم و فنون السينما الأمريكية التي ترشح و تمنح جوائز الأوسكار و جمعيات النقاد عموما منه ظل موقفا مناقضا لكل ما حققه هذا المخرج من نجاح فهو لم يحصل طوال حياته على أي جائزة من جوائز الأوسكار و لا من أي مهرجان من المهرجانات السينمائية الكبرى و قد فسر البعض ذلك بأنه نوع من الرفض لأسلوب هتشكوك في الإبداع الذي كان ينتمي بشكل واضح للمدرسة التعبيرية الألمانية التي تناقص كل ما أبدعته و اعتمدته هوليود من مدارس إبداعية و يبدو أن هذا الموقف من هتشكوك كمخرج قد امتد أيضا إلى الفيلم الذي أخرجه ساتشا جيرفاس و الذي يحمل اسم المخرج الكبير فلم يترشح الفيلم أيضا لأي جائزة هامة من جوائز الأوسكار لهذا العام و التي ستعلن في الرابع و العشرين من شهر فبراير الحالي و رغم أن الفيلم الذي ستبدأ عروضه في الدوحة اليوم يعتبر في نظر البعض من الأفلام المتميزة ضمن إنتاج عام 2012 كما تميز أيضا في أداء دور هتشكوك نفسه الممثل الكبير انطوني هوبكنز الذي يرى البعض أن كان جديرا بالترشح لجائزة أفضل ممثل و يتبع الفيلم فترة من أخصب فترات حياة ألفريد هتشكوك و تجربة من أكثر تجارب حياته و فنه خصوبة و هي فترة إعداده و إخراجه لفيلم ( نفوس معقدة ) عامي 1959 و 1960 بعد رفض العديد من الشركات أن تتبنى إنتاج الفيلم ورفض بعض النجمات القيام بدور البطولة فيه بسبب أن البطلة تقتل في النصف الأول من الفيلم كما يتتبع أيضا حياته الخاصة و علاقته بزوجته ألما هتشكوك التي استمر زواجه بها منذ ارتباطهما بها عام 1926 و حتى وفاته في عام 1980 و تقوم الممثلة البريطانية هيلين ميرين بدور الزوجة في حين تقوم جيسكابيل و سكارليت جوهانسون بدور بطلات أفلام هتشكوك .

الدوحة تشاهد :
رصاصة في الرأس: BULLET IN THE HEAD
تدور أحداث الفيلم حول قاتل محترف من مدينة نيويورك يسعى للانتقام لمقتل أحد أصدقائه، وتجبره الظروف إلى التعاون مع ضابط شرطة يحاول هو الاخر الانتقام لمقتل زميله، ومن هنا يبدأ الاثنان سعيهما لمعرفة القاتل.

نادي بانغ بانغ: THE BANG BANG CLUB
تدور الأحداث في السنوات الأخيرة للتميز العنصر بجنوب أفريقيا حيث قام أربعة مصورين صحافيين ببذل جهود غير عادية لكشف المعاناة والفقر الذي كان سائداً في حقبة الأبارتايد.

المواطنون ضد الزومبيز: COCKNEYS VS ZOMBIES
تدور أحداث الفيلم حول مجموعة من اللصوص يقررون سرقة أحد البنوك لإنقاذ منزل جدهم من براثن لجنة تطوير المدينة ولكنهم يكتشفون غزو مدينتهم لمجموعات من آكلي لحوم البشر.

المباراة النهاية: THE FINAL
تدور أحداث الفيلم حول مجموعة من طلاب المدرسة الثانوية تسعى للانتقام من الطلاب الذين تسببوا في عذاباتهم وإحراجهم وسط الطلاب.


رحلة الذنوب: THE GUILT RRIP
تدور أحداث الفيلم حول شاب يقوم برحلة على الطريق السريع بين الولايات الأمريكية والمشكلة أنه بصحبة والدته الطاغية ولكن مع مرور الوقت نفسه يكتشف أن بينهما قواسم مشتركة أكثر مما كان يعتقد.

نحو خميس ماتع

ابو ساندرة العزيز
لك التحية

انت عندك اسهم في شركة قطر للسينما خلي بالك...

او شغال ليهم حملة ترويجية مدفوعة .


اعترف سريع.
..................................

لعشاق الأفلام العربية (على جثتي) للنجم احمد حلمي.
فيلم ظريف بفكرة جديدة .(حضرته الجمعة الماضية).

ما هو انتا بتفهم كويس يا ابو ساندرا
البخليك تكون شيوعي شنو ؟؟ ههههههههههههههههههههه



شكرا على البوست المختلف !