مؤسف جدا ما يقوم به البعض من سب للدين والعقيدة علنا

ما يقوم به البعض من السب العلني للدين والعقيدة يعتبر مرفوض جملة وتفصيلا من قبل السواد الاعظم من المسلمين سواء كانوا اعضاء في هذا المنبر, قراء, من بداخل اوخارج الوطن او حتى المسلمين حول العالم, فالدين الاسلامي هو عقيدتنا التي فطرنا عليها وسبه لا يعتبر منقصة منه ولا يهزه او يحرك ساكنا فيه ولكنه جرح كبير ينزف من صدور المؤمنين به من كل اطياف المجتمع بكافة انتماءاتهم واعراقهم.

فمن يريد ان يحكم السودان عليه احترام هذا الشعب المؤمن بربه وعليه الا يثير النعرات العنصرية للنيل من الدين والعقيدة وعليه كذلك الا يثير موضوع الدين اطلاقا فيمكن مثلا الغاء شرطة النظام العام, الغاء مديريات الامن (كما رأينا في مصر) التي يعذب فيها المواطن ويستهدف واستبدالها بنظام امن جديد هدفه حماية المواطن من انتهاكات وعبث وغيرها, وهكذا من الافكار الرشيدة لحكومة جديدة واعية وفاعلة تعرف كيف تدير دفة السفينة بحنك ومهارة دون تعريضها للغرق ومن فيها, والا ما فائدة تغيير النظام من الاساس لإزاحة حكومة والاتيان بحكومة العن منها تمارس العنجهية والقرصنة والاستكبار واقصاء المواطنين فيكون حالها كحال حكومة مصر الحالية التي فشلت فشلا ذريعا في كسب الشعب وادارة البلاد مما افضى ذلك الى فوضى خلاقة.

فحكم السودان يتطلب ذكاءا نافذا صارخا لمكوناته العرقية والمختلطة ولتكوينات شعبه المتناقضة, فمن يريد ان يحكم عليه ان يوحد الصفوف لا ان يفرقها ومن يسعى لذلك يقف له الشعب تبجيلا, اما من يريد انتقاما وتصفية حسابات للمواطنين وعقائدهم فلا حاجة لنا به وليذهب غير مأسوف عليه فان هذا الشعب البطل سيتصدى له بكل ما اوتي من قوة ومن عزم, فالشعب السوداني شعب بسيط ولكنه واع ومدرك جيدا لمصالحه وما عدم خروجه لازالة النظام الا لعدم شعوره بوجود معارضة حقيقية في الساحة يهمها امر الوطن والمواطن فقط وليست ذي اجندة كامنة تريد تطبيقها على حسابه... هذا كل ما في الامر.

كما ان الشعب السوداني شعب محب للحياة ولكن ليست الحياة الفوضوية, وانه شعب يخاف ربه (وان كان بعض ابنائه غير متدينين او ملتزمين نحو دينهم) ولكن هذا لا يعني بأي حال من الاحوال كرهه لدينه, فدونكم المساجد المكتظة بالمصلين في طول البلاد وعرضها, ودونكم الفقدان اليومي للاسر لأحبائها (فهو عبرة لزوال هذه الحياة وعدم الخلود فيها) ودونكم الطرق الصوفية المنتشرة في ارجاء البلاد وانصار السنة والخلاوي وغيرها.

هذه هي تركيبة الشعب السوداني (شأتم ام ابيتم) وهي تصنع النسيج الاجتماعي الذي نراه الان, فلا يمكن اقصاء هذا الشعب من دينه, فكما قلت واشدد: لا تحاولوا مجرد المحاولة بإتيان ورقة (اقصاء الدين) كمدخل لقلب المواطن لان هذا سيشعل حراكا انتم في غنى عنه وغير مستعدين له وقد يلقي بكم في اقرب طريق فرعي (ذو اتجاه واحد لا يتيح العودة مستقبلا), وهذا لم تزرعه الحكومة بل هو موجود في وجدان الشعب منذ الازل, فمن يريد ان يحكم فاليحكم بذكاء وبعدل (ناظرا في كل الاتجاهات) ودون اثارة فتنة لا تبقي ولا تذر, اتركوا الدين في حاله وغيروا انفسكم في البدء حتى تستطيعوا التكيف مع طبيعة هذا الشعب المعقدة والتي ان لم تفهموها جيدا فانتم لستم اهل لحكمه وهو لا حوجة له بكم.


في الختام انوه بأن هنالك امر هام (وهو مربط الفرس هنا) بأنه ليس كل من حكم بإسم الدين واستغل حكمه لإحكام قبضته على الشعب بإسم الدين او كل من افتى خطأ في امر من امور المسلمين وهو اما ليس بمفتي او انه انسان جاهل, ففي كلتا الحالتين تقع المسؤلية الكاملة على هؤلاء وليس للدين او الشريعة صلة بما اقترفوه, فالشريعة عادلة والله عادل رحيم لا يظلم, ولكن تطبيق الشريعة الخاطئ او الفتاوي المدسوسة والخبيثة او الغير عقلانية هما اس البلاء, وهو ما يدركه الشعب جيدا.

لذا لا بد من التفريق بين معارضة الحكومة ومعارضة الدين, وهذه النقطة غاية في الاهمية لمن له عقل وأذن, فلا تحاسبوا الدين بجهلائه ولا تثيروا غضب وسـخط من حولكم بإهانة معتقداتهم والسخرية من نبيهم وشريعتهم وجرح شعورهم لأن العقيدة مسألة حساسة للغاية ومن يتلاعب بها يخرج من القلوب بسرعة البرق او اسرع حتى وان كانت القلوب والعقول مرابطة معه في نفس خندق معارضة النظام, فهنيئا للحكومة وهي تكسب النقاط الواحدة تلو الاخرى, فكل معارض محسوب على المعارضة وان كان مستقلا (|على الاقل عند استخدام قوله لإدرار عطف الشعب) كم ان كل انسان محاسب بقوله وفعله, والموت خير رادع لنا جميعا, واخيرا نسأل الله (عز وجل) الا يجعل مصيبتنا في ديننا وان يهدنا جميعا الى السراط المستقيم.

ألا هل بلغت... اللهم فأشهد

نستغفر الله العظيم ونتوب اليه ..
ربنا يرحمنا ولايسخطنا ..
تحياتي أخوي اشرف .

شكرا أخي الفاضل
محمد ابراهيم عثمان

ودعني اهدي هذا المقطع المعبر للجميع

Quote: ما يقوم به البعض من السب العلني للدين والعقيدة يعتبر مرفوض جملة وتفصيلا من قبل السواد الاعظم من المسلمين سواء كانوا اعضاء في هذا المنبر, قراء, من بداخل اوخارج الوطن او حتى المسلمين حول العالم, فالدين الاسلامي هو عقيدتنا التي فطرنا عليها وسبه لا يعتبر منقصة منه ولا يهزه او يحرك ساكنا فيه ولكنه جرح كبير ينزف من صدور المؤمنين به من كل اطياف المجتمع بكافة انتماءاتهم واعراقهم. فمن يريد ان يحكم السودان عليه احترام هذا الشعب المؤمن بربه وعليه الا يثير النعرات العنصرية للنيل من الدين والعقيدة وعليه كذلك الا يثير موضوع الدين اطلاقا فيمكن مثلا الغاء شرطة النظام العام, الغاء مديريات الامن (كما رأينا في مصر) التي يعذب فيها المواطن ويستهدف واستبدالها بنظام امن جديد هدفه حماية المواطن من انتهاكات وعبث وغيرها, وهكذا من الافكار الرشيدة لحكومة جديدة واعية وفاعلة تعرف كيف تدير دفة السفينة بحنك ومهارة دون تعريضها للغرق ومن فيها, والا ما فائدة تغيير النظام من الاساس لإزاحة حكومة والاتيان بحكومة العن منها تمارس العنجهية والقرصنة والاستكبار واقصاء المواطنين فيكون حالها كحال حكومة مصر الحالية التي فشلت فشلا ذريعا في كسب الشعب وادارة البلاد مما افضى ذلك الى فوضى خلاقة. فحكم السودان يتطلب ذكاءا نافذا صارخا لمكوناته العرقية والمختلطة ولتكوينات شعبه المتناقضة, فمن يريد ان يحكم عليه ان يوحد الصفوف لا ان يفرقها ومن يسعى لذلك يقف له الشعب تبجيلا, اما من يريد انتقاما وتصفية حسابات للمواطنين وعقائدهم فلا حاجة لنا به وليذهب غير مأسوف عليه فان هذا الشعب البطل سيتصدى له بكل ما اوتي من قوة ومن عزم, فالشعب السوداني شعب بسيط ولكنه واع ومدرك جيدا لمصالحه وما عدم خروجه لازالة النظام الا لعدم شعوره بوجود معارضة حقيقية في الساحة يهمها امر الوطن والمواطن فقط وليست ذي اجندة كامنة تريد تطبيقها على حسابه... هذا كل ما في الامر. كما ان الشعب السوداني شعب محب للحياة ولكن ليست الحياة الفوضوية, وانه شعب يخاف ربه (وان كان بعض ابنائه غير متدينين او ملتزمين نحو دينهم) ولكن هذا لا يعني بأي حال من الاحوال كرهه لدينه, فدونكم المساجد المكتظة بالمصلين في طول البلاد وعرضها, ودونكم الفقدان اليومي للاسر لأحبائها (فهو عبرة لزوال هذه الحياة وعدم الخلود فيها) ودونكم الطرق الصوفية المنتشرة في ارجاء البلاد وانصار السنة والخلاوي وغيرها. هذه هي تركيبة الشعب السوداني (شأتم ام ابيتم) وهي تصنع النسيج الاجتماعي الذي نراه الان, فلا يمكن اقصاء هذا الشعب من دينه, فكما قلت واشدد: لا تحاولوا مجرد المحاولة بإتيان ورقة (اقصاء الدين) كمدخل لقلب المواطن لان هذا سيشعل حراكا انتم في غنى عنه وغير مستعدين له وقد يلقي بكم في اقرب طريق فرعي (ذو اتجاه واحد لا يتيح العودة مستقبلا), وهذا لم تزرعه الحكومة بل هو موجود في وجدان الشعب منذ الازل, فمن يريد ان يحكم فاليحكم بذكاء وبعدل (ناظرا في كل الاتجاهات) ودون اثارة فتنة لا تبقي ولا تذر, اتركوا الدين في حاله وغيروا انفسكم في البدء حتى تستطيعوا التكيف مع طبيعة هذا الشعب المعقدة والتي ان لم تفهموها جيدا فانتم لستم اهل لحكمه وهو لا حوجة له بكم. في الختام انوه بأن هنالك امر هام (وهو مربط الفرس هنا) بأنه ليس كل من حكم بإسم الدين واستغل حكمه لإحكام قبضته على الشعب بإسم الدين او كل من افتى خطأ في امر من امور المسلمين وهو اما ليس بمفتي او انه انسان جاهل, ففي كلتا الحالتين تقع المسؤلية الكاملة على هؤلاء وليس للدين او الشريعة صلة بما اقترفوه, فالشريعة عادلة والله عادل رحيم لا يظلم, ولكن تطبيق الشريعة الخاطئ او الفتاوي المدسوسة والخبيثة او الغير عقلانية هما اس البلاء, وهو ما يدركه الشعب جيدا. لذا لا بد من التفريق بين معارضة الحكومة ومعارضة الدين, وهذه النقطة غاية في الاهمية لمن له عقل وأذن, فلا تحاسبوا الدين بجهلائه ولا تثيروا غضب وسـخط من حولكم بإهانة معتقداتهم والسخرية من نبيهم وشريعتهم وجرح شعورهم لأن العقيدة مسألة حساسة للغاية ومن يتلاعب بها يخرج من القلوب بسرعة البرق او اسرع حتى وان كانت القلوب والعقول مرابطة معه في نفس خندق معارضة النظام, فهنيئا للحكومة وهي تكسب النقاط الواحدة تلو الاخرى, فكل معارض محسوب على المعارضة وان كان مستقلا (|على الاقل عند استخدام قوله لإدرار عطف الشعب) كم ان كل انسان محاسب بقوله وفعله, والموت خير رادع لنا جميعا, واخيرا نسأل الله (عز وجل) الا يجعل مصيبتنا في ديننا وان يهدنا جميعا الى السراط المستقيم. ألا هل بلغت... اللهم فأشهد

سلام عليكم أخونا أشرف...كفيت و وفيت

كلام عاقل و رزين وواقعي جدا

عفوا للأخطاء الاملائية (التالية):

Quote: |على الاقل: على الاقل كم ان كل انسان: كما ان كل انسان السراط: الصراط

اخونا وائل جابر

يديك العافية ومراحب بيك في المنبر

الأخ / أشرف

بارك الله فيك ، ودعهم وما يقولون ونذكر قوله تعالى :-

فَلا يَحْزُنكَ قَوْلُهُمْ إِنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ

أَوَلَمْ يَرَ الإِنسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن نُّطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُّبِينٌ

الاخ اشرف لك التحية
وتشكر علي الإشارة لما بحدث من بعض الأخوة من تجاوزات
نسال الله الهداية للجميع

وَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّواْ اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِم مَّرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ * وَأَقْسَمُواْ بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَئِن جَاءَتْهُمْ آيَةٌ لَّيُؤْمِنُنَّ بِهَا قُلْ إِنَّمَا الآيَاتُ عِندَ اللَّهِ وَمَا يُشْعِرُكُمْ أَنَّهَا إِذَا جَاءَتْ لاَ يُؤْمِنُونَ * وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُواْ بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ * وَلَوْ أَنَّنَا نَزَّلْنَا إِلَيْهِمُ الْمَلائِكَةَ وَكَلَّمَهُمُ الْمَوْتَى وَحَشَرْنَا عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْءٍ قُبُلاً مَّا كَانُواْ لِيُؤْمِنُواْ إِلاَّ أَن يَشَاء اللَّهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُونَ (الأنعام 108-111)

يعني لو الملايكة نزلوا من السماء ... والصحابة قاموا من قبورهم ... وشرحوا وزادوا ... برضو ما بينفع ... خليهم لينا البيسبوا الأديان ويحطوا من قدرها وعايزين يستغلوها مطية سياسية ... بنأدبهم ليك تمام .... وبلغة تشبه ضرب المثل الوارد أعلاه ...

واحد طاغوتي ... انا قلت ليهو الجلد مرفوض حتى لو ماسك السوط الله ظاطو ... طبعًا بيكون اتخلع ونسى انو الله قال وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى ... ولا حول ولا قوة إلاّ بالله ...

عمومًا ... مبدئيًا كدا ... نرفض معك سب الأديان ... دون أن ندعو للحجر على حرية التعبير باسم حماية الأديان من السب ... فالله يعلم أن سبه عدوًا يأتي من عدم احترام المسلمين لغيرهم ... فنتمنى عدم سب الدين ... وعدم سب من يدعو من دون الله ...
























... المهم .....

حياك الله يا أشرف وبورك فيك!

فعلاً ده سلوك غير عاقل، وهذا أقل ما يُقال فيه!












كلمة (السّراط) أيضاً صحيحة!

تبارك سلام

نعم نرفض سب الأديان جميعا كما نرفض الهجوم الغير مبرر للدين الاسلامي

واهم شيئ هنا ان نرجع الى علامات الساعة الصغرى والكبرى

لنرى ان كل جيل يذهب يأتي للبشرية جيل اسوأ منه

وهكذا الى قيام الساعة

فقد جاء في الحديث: لا تقوم الساعة الا على شرار الخلق (أو كما قيل)

فسنجد سبا وشتما مكثفا لديننا الإسلامي كل يوم وكل لحظة

ولكن اذا سكتنا اصبحنا شياطين خرص

ونستحق ان نغرق مع الغارقين

الموت يا تبارك ان لم يردع فلا رادع بعده

فتجد هنالك من هم فرحين بمن حولهم ويفرطون في السب والفجور

ولكنهم سيكونون بين يدي المولى عز وجل يوما ما

فدعونا نتعظ بالموت ونعلم اننا سنذهب الى بيت الظلام والرعب والحبس الإنفرادي

ولنطوع اقلامنا لتعظيم الله واحترامه ودينه ونبيه الكريم عسى ان يجعلنا من الناجين

عادل خياري

آمين

تسلم يارب

شكرا اخونا ولياب

بارك الله فيك

Quote: في الختام انوه بأن هنالك امر هام (وهو مربط الفرس هنا) بأنه ليس كل من حكم بإسم الدين واستغل حكمه لإحكام قبضته على الشعب بإسم الدين او كل من افتى خطأ في امر من امور المسلمين وهو اما ليس بمفتي او انه انسان جاهل, ففي كلتا الحالتين تقع المسؤلية الكاملة على هؤلاء وليس للدين او الشريعة صلة بما اقترفوه, فالشريعة عادلة والله عادل رحيم لا يظلم, ولكن تطبيق الشريعة الخاطئ او الفتاوي المدسوسة والخبيثة او الغير عقلانية هما اس البلاء, وهو ما يدركه الشعب جيدا.

مع احترامنا لما تري
ما مدي تصريحكم لنا في إبداء الرأي في الدين نفسه
انا لا اتكلم عن المؤمنين بالدين و كيف يفهمونه
لي رأي في منطوق النصوص و معانيها
يعني نصم خشمنا و نسكت و لا كيف
يا اشرف مصطفي

عدل الشريعة و خلافه عندنا محل نقاش
لو كنا غلطانين قولوا لينا غلطانين في كدا
و لو كنا محقين قولوا غلطان المرحوم مثلا

طه جعفر

Quote: مع احترامنا لما تري ما مدي تصريحكم لنا في إبداء الرأي في الدين نفسه

لك كامل الحريه في الحديث عن الدين والاديان ..انا مسيحي وواثق جدا من المسيحيه ومقدرتها علي الرد عليك وبالكلمه الطيبه ..
من ابجديات الحريات هو الترحيب بالنقد من غير المؤمنين ب ال worldview الذي اؤمن به ..

Quote: لك كامل الحريه في الحديث عن الدين والاديان ..انا مسيحي وواثق جدا من المسيحيه ومقدرتها علي الرد عليك وبالكلمه الطيبه .. من ابجديات الحريات هو الترحيب بالنقد من غير المؤمنين ب ال worldview الذي اؤمن به ..

الاستاذ محب
لكم الشكر علي الاهتمام و التعليق
لكم مقام كبير في نفسونا
و قدر كبير من الحب و الاحترام
انا مقتنع بذلك و استغرب جدا لانتهاء الحوار مع الاسلاميين بهذه الطريقة البشعة.

..
الحمدلله الذى بنعمته تتم الصالحات...
قطعا ... لا يوجد مسوغ لسب الدين والعقيدة ..
....بوركت ...اشرف

طه جعفر:

Quote: مع احترامنا لما تري ما مدي تصريحكم لنا في إبداء الرأي في الدين نفسه انا لا اتكلم عن المؤمنين بالدين و كيف يفهمونه لي رأي في منطوق النصوص و معانيها يعني نصم خشمنا و نسكت و لا كيف يا اشرف مصطفي عدل الشريعة و خلافه عندنا محل نقاش لو كنا غلطانين قولوا لينا غلطانين في كدا و لو كنا محقين قولوا غلطان المرحوم مثلا طه جعفر

أنا أيضاً أعبر عن احترامي لرؤيتك ورؤاك،
وليس عندي أيّ إشكال في إثارتك أيّ مسألة من المسائل
المتعلّقة بالقرآن الكريم والسنة، طرحاً فكرياً موضوعيّاً!

وذلك البوست لا يمكن اعتباره مقياساً على كل حال،
لأن السياق الذي تُطرح فيه الموضوعات العقدية وما إليها،
ينبغي أن يكون سياقاً متميّزاً، مفعم بمعاني الاحترام
لعقيدة الآخر، وإن اختلفت معها أدنى أو أكبر خلاف،
فعندئذٍ يمكنك أن تقنعنا برؤيتك،
أو نقنعك برؤيتنا!

سب الاديان مرفوض مرفوض

ويجب ان نفرق بين مناقشة النصوص وازدراء النصوص..

فمنذ ان عرف الانسان الاديان كان هناك مناقشة للنصوص ...وهذا ليس فيه غضاضة بل قد يكون مطلوباً ولكن ازدراء الاديان لا يمكن ان يقبل به عاقل..

وحتى مناقشة النصوص لا يمكن ان يقوم بها الجميع ..فكيف لجاهل بالشيء ان يناقشه..؟؟


مع ودي

<

<

براء من كل مايمس الدين ..

براء من كل مايمس الدين ..

السلام عليكم
اشرف تسلم على طرحك الجميل

Quote: واحد طاغوتي ... انا قلت ليهو الجلد مرفوض حتى لو ماسك السوط الله ظاطو

انت يالمبروك قصتك شنو؟ وطاغوتي منو انت ولا القلت ليه ؟ وشنو المثل الغير محترم دا؟
الملافظ سعد يامبروك. وانا من اصحاب العواطف وكل زول بقسمته في الدنيا دي يعني ماخد الدين عاطفه
وكلامك دافهمه صعب علي. حاول وصل لي المعلومه بادب كتير ما شويه. لو عايز تركز الفوكس عليك
ابعد من الله والرسول( ما تقول لي مصطفاك والله بتاعك)، ركز معاي.
واعيد ليك الكلام تاني
ابعد عن الاسلوب الغير محترم في حضرة الله ورسوله الكريم
وباقي الطلبات خليها يا مبروك.

Quote: لو عايز تركز الفوكس عليك ابعد من الله والرسول( ما تقول لي مصطفاك والله بتاعك)، ركز معاي. واعيد ليك الكلام تاني ابعد عن الاسلوب الغير محترم في حضرة الله ورسوله الكريم وباقي الطلبات خليها يا مبروك.

انا زاتي عاطفي ودايرك تبعد عن سب مسيلمة وماركس وسارتر والقس تيري جونز ونيقولا باسيلي وطه جعفر والملاحدة والعلمانيين ...

سمح يا المبروك؟

(تستجيب لى طلبي بالأول حتى افكر في طلبك!)



















... المهم ....

Quote: فمنذ ان عرف الانسان الاديان كان هناك مناقشة للنصوص ...وهذا ليس فيه غضاضة بل قد يكون مطلوباً ولكن ازدراء الاديان لا يمكن ان يقبل به عاقل..

بالأول كل واحد يجي يقول رايو في الكجور والأسبار ... حتين بعد داك يعمل لينا فيها ملاك ...

تزدروا عقائد الناس ... لامن يزدروا عقيدتكم تجقلبوا ... لو الموضوع حقارة قولوها عدييييل ...

مافي عقيدة محمية من النقد والرفض والإزدراء ... ودهاقنة القانون الدولي اتفقوا على حماية الإنسان الذي يحمل العقيدة - أيًا كانت - وتجنب حماية العقيدة نفسها ...

باعتبار أن العقيدة فكرة ... والموقف من العقيدة موقف فكري تحميه حرية الفكر والعقيدة ... والتعبير عنه تحمية حرية التعبير ...

الحماية من السب والإعتداء للأفراد المتضررين من السب والإعتداء وليس للديانات والشخصيات التاريخية المرتبطة بالديانات ...

هذا موضوع حقوق عامة ليس فيه مساحة لوجهات النظر التي تبيح التعدي على الحقوق العامة ...

الما عاجبو سب الله ورسوله وقرآنه ودينه ... ما يجي يقرا ... يمشي درس تلاوة ولا يحضر فوازير رمضان ... ما تخترعوا لينا شروط ما من حقكم ...

نحن نرفض الإزدراء والإعتداء على أي مسلم أو إثارة الكراهية ضده بسبب إسلامه ... ولكن لا يجوز أن نحمي الإسلام نفسه من الإعتداء والإزدراء ... فالإسلام ليس ملكًا لأحد ...

وكل من يعتقد أن دينه كلفه بحماية ذلك الدين ... له مطلق الحرية أن يعتقد ما يشاء ... طالما لا يوجد متضررين من اعتقاده هذا ...

لاكين الله يقدّرو يعتدي على زول بحجة حماية الدين ... مستعدين ندخل معاهو حجوة ام ضبيبينة دي مليون مرة ... وتكرار الحروب الدينية عبرة لمن يعتبر ....


















... المهم .....

سلام

Quote: انا زاتي عاطفي ودايرك تبعد عن سب مسيلمة وماركس وسارتر والقس تيري جونز ونيقولا باسيلي وطه جعفر والملاحدة والعلمانيين ... سمح يا المبروك؟ (تستجيب لى طلبي بالأول حتى افكر في طلبك!)

اتفقنا. وفعلا صدق الرسول الكريم حين قال:"ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء"
واتفق معاك في عدم سب عمرو بن هشام كمان.
بس مين طه جعفر؟