شكراً مريخ فاشر السلطان

رغم اني هلالابي حتي النخاع ولاكني وللحقيقة لا اخفي مدي إعزازي وفرحتي بمريخ الفاشر صانع البسمة في الزمن الصعب الجميل ومؤلف القلوب التي عجز الساسة و قادات الفكر في توليفها وشاهدنا كيف انصهر مجتمع الفاشر ليلة الوفاء للذين اوقدوا هذة الشمعة في نفق ظل اهلها يتلمسون ويتحسسون في الظلام طريقهم الي الشعاع القادم فكان الوصول والوصل بين من فرقتهم الإنتماءات الاخري فكانت دارفور كلها في لوحة متناسقة الالوان غلب عليها اللون الاحمر و الاصفر مبشرة بفجر قادم تنسي ايام الحرب و الشتات باعثة بامال عِراض ان المستقبل قادم بكل ماهو جميل ورائع . شكراً مريخ الفاشر حقاً هي الرياضة .