يوسف الكودة بعد التوقيع علي ميثاق الفجر الجديد صورة من التوقيع

ودي الوثيقة الوقع عليها




مبارك اردول

حزب الوسط الاسلامى بقيادة الكودة يوقع على ميثاق الفجر الجديد (فيديو )

سلام يا ريس ..

ربما هذه مذكرة تفاهم بين حزب الوسط الإسلامي و قوى ميثاق الفجر الجديد ..

و ليس توقيعاً من حزب الوسط على الميثاق نفسه ..

و على أية حال هي خطوة رائعة في ظني لأن تتوحد القوى المعارضة بتبايناتها على صعيد الحرية و الديمقراطية و السلام ..

ـ

آمل من القائمين على صياغة مثل هذه المذكرات مراعاة الدقة فقد ( ضرستني ) عبارة ( المواطنة هو ) التي وردت في الفقرة الثانية ..

سلام يا ريس ..

ربما هذه مذكرة تفاهم بين حزب الوسط الإسلامي و قوى ميثاق الفجر الجديد ..

و ليس توقيعاً من حزب الوسط على الميثاق نفسه ..

و على أية حال هي خطوة رائعة في ظني لأن تتوحد القوى المعارضة بتبايناتها على صعيد الحرية و الديمقراطية و السلام ..

ـ

آمل من القائمين على صياغة مثل هذه المذكرات مراعاة الدقة فقد ( ضرستني ) عبارة ( المواطنة هو ) التي وردت في الفقرة الثانية ..

اللافته في الخلفيه تقول كلام
والوثيقه محل التوقيعات كلام مختلف
الجبهه الثوريه بمجاراتها لأسلوب تكبير الكوم ده أثبتت إنها تشبه السودان القديم -قديم شنو معتت عديل

ملاحظة سغنوونة يا ريس

التوقيعين في الورقتين مختلفين

سلام بكرى
رغم المخاوف والتحفظات المشروعة المتجسدة فى امكانية التنازل عن مبادىء اساسية تقوم عليها الديمقراطية
رغم ذلك اعترف بشجاعة من وقع عليها من الطرفين

سلام

التوقيع علي شنو بالضبط

ده إنضمام للفجر الجديد ؟

يعني حزب الكودة يقصد شنو بالتوقيع على الاتفاق ما دام اهم نقطة مختلف عليها مع الجبهة الثورية وهي التي اوردها في البند رقم 3 .
أكبر الاحزاب تاريخا وحجما تريد تغيير هذا النظام ولكنها لم توقع على الفجر الجديد فقط لانها تختلف معه في كيفية التغيير ( سلميا أو عن طريق السلاح ) وهنا المحك الأساسي , وهنا يوسف الكودة يناقض نفسه لأنه بمجرد توقيعه على الميثاق يعتبر شريكا .

أيوه كدا ،، دا الكلام
طيب ما كان من الأول يا جماعة
زمان ، وبعد 48 ساعة من التوقيع على وثيقة الفجر الجديد ووسط إحتفالات البعض
ووسط التنصلات والزوغانات
قلت في هذا المنبر:
إن الوثيقة مكلفتة وما كان أولها هرولة فليس مستغرباً أن يكون آخرها تنصلاً
وإن معدوها طلعوا كأنهم برالمة في السياسة وقد أعطوا المتنصلين مخارج للهروب
فليؤجلوا الفرح ويعيدوا ترتيب الأمور مرة أخرى والجلوس للإمتحان من جديد
وكنت قد بنيت ملاحظاتي على الآتي:
1- كان يجب تأجبل المحاور الخلافية (مثل العلمانية) فهي ليست من الملفات المستعجلة وليست أداة من أدوات المقاومة
كما أنها لن تكون أول عقبة تواجه الحكومة الإنتقالية ..
وإن الناس يجب عليهم في هذه المرحلة أن يركزوا على تناول ما هم في حوجة إليه عملياً
لا أن يتناولوا ويحتفلوا بما هم في شوقٍ إليه آيديولوجياً رغم ضآلة أهميته في هذه المرحلة
فجزء من الذين تنصلوا قد تعللوا بمسألة العلمانية : حزبي الأمة والشعبي
2- البعض الآخر من المتنصلين تعللوا بمسألة العمل المسلح : حزبي الأمة والشيوعي ،
فكان الأوفق أن لا تشير الوثيقة إلى ما يمكن أن يتم تفسيره على أنه عمل مشترك لإسقاط النظام ، بل هو تفاهم لمرحلة ما بعد النظام فقط
حتتى تتجنب الأحزاب فخ إبتزاز النظام لها بقبول العمل المسلح
إلا إذا قررت هذه الأحزاب عدم إعترافها بقانون الأحزاب ومستعدة لتحمل تبعات حلها من قبل النظام
وهاتان النقطتان هما ما نجح الطرفان في تجاوزهما في حالة الكودة .. فكان الأولى أن تتم مراعاة ذلك منذ البداية
لكن أن تنتبه متأخراً خيرٌ من ألا تنتبه البتة
3- الذين تنصلوا قد فوتوا فرصة عظيمة لتدويخ النظام وحشره في زاوية ضيقة ، أضيق مما هو فيه الآن
فإن إعتقل النظام قادة الأحزاب فتلك ضريبة لابد أن يدفعوها من جهة ، ومن جهة أخرى يكون عامل تحريك إضافي للشارع
وإن سكت النظام وخشي إعتقال القيادات البارزة فهو عامل تشجيع أيضاً للشارع وفيه إضفاء للثقة ورفع للروح المعنوية وإظهار النظام بمظهر الضعيف
لكن قيادات الأحزاب (خافت عديل كدة ) وآثرت السلامة ، ونسيت هذه القيادات أن النظام في أضعف حالاته ولا يستطيع أن يعذب المشاهير
إنما هؤلاء المشاهير نصيبهم الإعتقال فقط ، بينما التعذيب من نصيب الغبش
فكيف تخاف القيادات من الإعتقال ، وتطلب في ذات الوقت من الغبش المعرضين للتعذيب الخروج والتظاهر؟

العنوان واللافتة ساهما في تضليل الناس
الدكتور يوسف الكودة وقع على بيان مشترك مع قوى الفجر الجديد، ولم يوقع على الميثاق
واتفق مع من قال إن هناك محاولات للخم لا تجوز ولا يجب أن تكون جزءا من عمل سياسي كبير ومهم وخطر مثل هذا
ما ضرهم لو كتبوا في اللافتة أن الرجل وقع معهم بيان مشترك..!

يا جماعة
الدكتور يوسف الكودة وقّع على الوثيقة أولاً ثم وقّع على بيان مشترك
راجعوا الفيديو في رابط السيدة نجلاء سيد أحمد ( الرابط بتاع بوستها موجود فوق في بدايات هذا البوست)
يعنى البيان المشترك دا زي مذكرة تفسيرية أو تعديل على الوثيقة
أو تحفظات على بنود فيها من قبل الدكتور كودة وقبول قوى الوثيقة لتلك التوضيحات أو التحفظات

ودا هو الإستدراك الذكي الذي تحدثنا عنه والذي فات على قوى الوثيقة من البداية
فالكودة الآن لخبط حسابات الحكومة وجهجه حججها ، كما قد أحرج المتنصلين

ياهو البيقولو عليه اهلنا الكبار
إتلم المتعوس على خايب الرجا
.
.
.
والنشوف اخرتهم

جلوس الكودة مع قوى الفجر الجديد خطوة لها مغزى كبير فالحكومة وللتعمية على الفجر الجديد تقول ان ميثاق الفجر الجديد موجّه ضد الشريعة
والكودة (شخصية اسلامية) لها وزنها

خطوة الكودة تشبه كسر حزب النور السلفي في مصر لتحالف الاحزاب الاسلامية وانضمامه لجبهة الانقاذ المعارضة
ماقام به حزب النور السلفي في مصر استتبعته بعض الاحتجاجات وسط عضوية وقواعد الحزب

Quote: والكودة (شخصية اسلامية) لها وزنها

أما أن يكون شخصية اسلامية فالمسلمون كثر , وأما أن لها وزن فهذه تحتاج الى مزيد من الايضاح عن ما هية هذا الوزن والثقل ان كان اسلامي او سياسي .

د.الكوده، مرحب فى الفجر الجديد (علا آراءك زباله) أو فى بصلة التوم هجو!

بهذا التوقيع المخزي

يكون الكودة قد قضى تماما على تاريخة الاسلامي الدعوي

اللهم يا مثبت القلوب ثبتنا على دينك حتى نلقاك

Quote: يكون الكودة قد قضى تماما على تاريخة الاسلامي الدعوي

إنت جاد يا ود الباوقة ولا تتمسخر؟
الكودي بوعيه الديني (السلفي!) فات الإسلاميين مسافات, بما فيهم الترابي نفسه والأخوان المسلمين!

مع أني لا أصدق السياسيين جميعا, ولا ارتاح إليهم, لكن لو قدر لي الإنتماء لحزب في سوق الملجة السودانية....

لإنتميت لحزب كودي....حتي يقضي الله أمرا كان مفعولا!

Quote: يكون الكودة قد قضى تماما على تاريخة الاسلامي الدعوي

هييييع

بختكم لاقين الامهال ده واليمين شايفكم مديين نفسكم صلاحيات ربانية
عصام البشير يطلع من الملة
وانت شايل الاستيكة تمحي علي كيفك

Quote: يكون الكودة قد قضى تماما على تاريخة الاسلامي الدعوي

بالله يا ود الباوقة انت لسع فاكر انو الخمج و الطين

البتعجنو فيهو دا دين , اني اقولها لك صراحة راجعوا

انفسكم لان ما يدور الان في السودان من اهل الانخاذ الوطني

و أذيالهم من بعض الرجرجه فإن الدين براء منهم و من دينهم

هذا و إن كنتم تظنون ان الذي تمارسه حيكومة الفضل من السودان الحالي

هو دينكم فاكرر لك قولي ( فلكم دينكم و لنا دين )

الم تري كيف يحكمون !!!!!!

وعي متقدم و موقف جيد من " السلفي" الكودة وحزبه

وهى اشارة تحمل الكثير لجميع القوى السياسية في السودان خصوصا الاسلاموية

***

الحرية لد. يوسف الكودة
ولجميع المعتقلين

ولا لتجريم العمل السياسي

و.. كيف يدعو على عثمان لكتابة دستور
وهم يعتقلون الناس لمجرد كتابة بيان!!!


الباقر موسى