العناوين الشينـــة .

تركيبة عجيبة غريبة نحن – كبشر -
ولامن نصل نعرف مالنــا ! بتكون نسبة لا إله إلا الله ماليه الواطه .
ومنها والقيامة
من حاجاتنا المجغمسة دي – كبشر - تفسيرنا السريع لعنوان زي عنوان – العناوين الشينة – ! ،
بيودي - لشريحة معتبرة - للخور أولاً وبعد داكـ أسفل المدينة وهلم طرق زيها أو أقرب .
......
عناوين أبناء الحوش كل شاةً معلقة من رقبته
لكن عناوين الحكومة نقول عليها شنو ؟


..
العنوان الشين الرئيسي قريتو في أقوال الصحف على قناة ما صباح اليوم وهو يقول :
مؤتمر للمغتربين حول ارتفاع هجرة الكفاءات السودانية ، أو هكذا
بس ما لقيتو في النت عشان أجيب لي منو صورة – للعلم – وكده
وزي ما قال الساخــر :
لا قُبَّـــا !! .

.........




..............................................................................................
الأغنية المرفقة ما ليها علاقة بالموضوع بس خففت بيها شناة عنوان صحافة الحكومة
كما أن - لغة الإحتجاج - الإسفيري يمكن أن تشبة قاع المدينة " فرقت شنو ؟ "

إختتم زميل ساخر مداخلته بعبارة :
ممكن أهدي ؟
.....
أهداني الشفيف الهارب من الحوش معتصم دفع الله عن طريق الإيميل - جوز اللوز - الفوق ديل .
جوز مريح يفعل فعل السحر على نفسية - من لا نفسية له -
وانا بهديهو - وبهديكم - تسمعوا باقي الحفلة

ازيك يا عشا الضيفان
لقيت العنوان افتكرتك بتتكلم عن عناوين المنبر
ياخ بالغت يا بكرى
اعمل ليك ناس يصلحو العناوين دى عشان ما نكسر الكومبيتر حقنا
عارف ياعمران زمان كان فى مدير اذاعة رحمة الله عليه اسمه محمد صالح فهمى
محمد صالح فهمى دا كان جنه وجن الزول يغلط فى العربى تحديدا المذيعين فى النشرات
ما يهمو نشرة رئيسية ولا فرعية
المهم انه ما يغلط
يوم والعهدة على الراوى "عمنا المدير دا عنده راديو ترانزسستور دا ما بفارقو مع الاضان طوالى
يوم المذيع عمر الجزلى كان بقرا فى نشرة الاخبار
قوم يا الجزلى انصب الفاعل
وقوم يا محمد صالح فهمى ارزع الرادى بالحيطة وشيل "عنده سوط " معلق فى المكتب وانزل الاستديو
جلد ليك المذيع زى الشافع وكانه ما عمل حاجة بل انه قال "الولد دا تانى ما بقرا حرف فى الاذاعة طالما انا المدير "وهذا ما حدث
لم يدخل الجزلى الاذاعة الا بعد نزول الشيخ الجميل محمد صالح فهمى المعاش
هسى بكرى دا ننزل المعاش ولا نجلده ولا نجيب اربعة من الصف الاخير ؟
ياخ العناوين الشينة فضيحة
ياخ بالغت الحكومة
وما انسى شكرا على جوز اللوز
مرة لاقيت زول فى الدكان "السوبر ماركت " بشبه كينى روجرز ، فقلت ليه انك بتشبه كينى روجرز قال لى واتمنى انى اكون غنيان زيو "
شكرا

الأخت الفاضلة سلمى الشيخ سلامة
كل ما اشوف مداخلة ليكـ في بوست أعرف إنو في حكاية جديدة طلعتيها من " السحَارة "
الليلة عاد سحارتكـ جابت من بيت كلاويها
حكاية دقة الجزلي من الأستاذ فهمي رحمه الله
..
حسي نصب الفاعل من أساسيات المذيع الناجح
**
برشح أربعة من الصف الأخير :) :) :)





.........................................................
جوز اللوز حق الخواجات متناغم يا أستاذه سلمى
إلا جوز لوزنــا سرهم باتع " إلا القيامة تقوم عشان يحكو لينا السيناريو الفلته ده

الاخ عمران
ياخوى قصة الجزلى دى ما جبتها من عندى عشان ما يقول انى شهرت بيهو
لكنها لقيناها فى الحكايات الشعبية للاذاعة
عليك الله ياعمران اخوى لو كان عندنا زى ابونا الجميل محمد صالح فهمى فى كل وزارة
وكل مرفق البلد مش كان حيكون شكلها مختلف ؟
مع صرامة موقفى من العنف اللفظى والذهنى
لكن اعنى الزول البحمى المؤسسة البكون شغال فيها
وقلبه عليها وبالمناسبة محمد صالح فهمى احد الذين رسخوا العمل الاذاعى وجعلو منه عملا ساميا
لم يكن يقبل الا الحق ولا تجرى على لسانه الا كلمة الحق
لا يعنيه ان كنت ابن الوزير او ابن اى زول ...خرج من الاذاعة مرفوع الراس وكل تلاميذه الذين تمنيت ان اكون احدهم
لكن للاسف انقطع الخيط الان
بل تبددت الاحلام والامال ان يكون ثمة امل

تحية...

شكرا عمران...وطبعا يظن من يأتون بتلك العناوين تنبيه القارئ ومادروا ان اللعنات ستطاردهم حين ينكشف الامر ويتضح ضحالة المحتوي او المردود...

طبعا (وده لزوم تاكيد ماهو مؤكد) انا من المتابعين بل المعجبين بحروف الاستاذه سلمي الشيخ سلامة..وواضح من اسمها الجميل جمال روحها... وهذا يتضح من تمددها الانساني وكثرة الاصدقاء حولها رغم بعدها المكاني...وما يزيد ارتباطي بحروفها صديق مشترك هو الان في الضفة الاحري..يمسك بالاكورديون واضعا حنكه النحيل علي حافته مدندنا او متاملا صامتا... لكن الجوقة الموسيقية التي كان يصاحبها خلف استاذ الاجيال وردي مبعثرة هي الاخري بين قارات العالم...اليك حبي يا عبد العزيز عصفور...

ولكم الاحترام

تحية...

شكرا عمران...وطبعا يظن من يأتون بتلك العناوين تنبيه القارئ ومادروا ان اللعنات ستطاردهم حين ينكشف الامر ويتضح ضحالة المحتوي او المردود...

طبعا (وده لزوم تاكيد ماهو مؤكد) انا من المتابعين بل المعجبين بحروف الاستاذه سلمي الشيخ سلامة..وواضح من اسمها الجميل جمال روحها... وهذا يتضح من تمددها الانساني وكثرة الاصدقاء حولها رغم بعدها المكاني...وما يزيد ارتباطي بحروفها صديق مشترك هو الان في الضفة الاحري..يمسك بالاكورديون واضعا حنكه النحيل علي حافته مدندنا او متاملا صامتا... لكن الجوقة الموسيقية التي كان يصاحبها خلف استاذ الاجيال وردي مبعثرة هي الاخري بين قارات العالم...اليك حبي يا عبد العزيز عصفور...

ولكم الاحترام

تحية...

شكرا عمران...وطبعا يظن من يأتون بتلك العناوين تنبيه القارئ ومادروا ان اللعنات ستطاردهم حين ينكشف الامر ويتضح ضحالة المحتوي او المردود...

طبعا (وده لزوم تاكيد ماهو مؤكد) انا من المتابعين بل المعجبين بحروف الاستاذه سلمي الشيخ سلامة..وواضح من اسمها الجميل جمال روحها... وهذا يتضح من تمددها الانساني وكثرة الاصدقاء حولها رغم بعدها المكاني...وما يزيد ارتباطي بحروفها صديق مشترك هو الان في الضفة الاحري..يمسك بالاكورديون واضعا حنكه النحيل علي حافته مدندنا او متاملا صامتا... لكن الجوقة الموسيقية التي كان يصاحبها خلف استاذ الاجيال وردي مبعثرة هي الاخري بين قارات العالم...اليك حبي يا عبد العزيز عصفور...

ولكم الاحترام

محمد الكامل
تحية واحتراما
ومعذرة يا سيد البيت
وتحية لروح صديقى عبد العزيز عصفور
اخى الذى لم تلده امى
رغما ان العنوان "العناوين الشينة "
لكنى مدعومة بفكرة جمال روح صديقى عبد العزيز عصفور ساحكى لك عنه
منذ العام 1980 ونحن روحان حللنا بدنا
كان صديقى منذ ذاك التاريخ ولم تبرح صداقتنا لغاية الان
رغم انتقاله للضفة الاخرى
مازلت اذكره يجرنى من يدى بعيدا من الناس ويبدا حكاوى عن اهله النوبة وعجائبهم المضحكة
سالته مرة "ياعزو ياخ عرس واعمل ليك اولاد فضرب جبهته وقال والله نسيت يا سلوم "
ما زلت اذكره وساظل ، فى القاهرة كان كل صباح يكلمنى حين كنت فى بيت السنى
يجئ السنى حاملا التلفون مجرورا بسلكه الطويل "امسكى دا الحبيب الصباحى بتاعك "
تكون الساعة السادسة صباحا ، لم يكن يعرف النوم بل لايحبه كما قال
كنت اشرق بالضحك اضحك كما الاطفال اطلب اليه ان يعيد ما قاله لاحفظه
وقلما يعيد حكاية لان الحكايات كانت نهر فائق العذوبة
تترى وتنزل الى جوف الروح تخرج الضحكات اثرها
يا لعزو ، حبيبى ،
شكرا لك محمد الكامل انك اعدت ترتيب روحى هذا اليوم
شكرا لك عمران ان جعلت مكانك هذا منزلا اشرق به واغيب فيه حبا لكما
ولعزو الرحمة والمغفرة

الفنان محمد الكامل
وأستاذة الناس سلمى بت الشيخ
قنبوا طولا ويديكم الفي مرادكم قادر يا كريم
والتحية للسني
وأصحاب السني
والبيعرف السني
وكل الكانو شايلين المحنَة زي ما نزلت من السماء
وربي يرحم كل عزيز فقدناهو

تحياتي عمران وضيوفه
بوست جميل ,,
ناس العناوين دي يظهر انهم كضبو الشينة ومشو لي البعدها
استمتعنا بـ كيني روجرز وريتشي
لو ممكن اهدي ؟ ح اهدي The Gambler ل كيني روجرز
On a warm summer's evenin' on a train bound for nowhere,
I met up with the gambler; we were both too tired to sleep.
So we took turns a starin' out the window at the darkness
'Til boredom overtook us, and he began to speak.

He said, "Son, I've made my life out of readin' people's faces,
And knowin' what their cards were by the way they held their eyes.
So if you don't mind my sayin', I can see you're out of aces.
For a taste of your whiskey I'll give you some advice."

So I handed him my bottle and he drank down my last swallow.
Then he bummed a cigarette and asked me for a light.
And the night got deathly quiet, and his face lost all expression.
Said, "If you're gonna play the game, boy, ya gotta learn to play it right.

You got to know when to hold 'em, know when to fold 'em,
Know when to walk away and know when to run.
You never count your money when you're sittin' at the table.
There'll be time enough for countin' when the dealin's done.

Now Ev'ry gambler knows that the secret to survivin'
Is knowin' what to throw away and knowing what to keep.
'Cause ev'ry hand's a winner and ev'ry hand's a loser,
And the best that you can hope for is to die in your sleep."

So when he'd finished speakin', he turned back towards the window,
Crushed out his cigarette and faded off to sleep.
And somewhere in the darkness the gambler, he broke even.
But in his final words I found an ace that I could keep.

You got to know when to hold 'em, know when to fold 'em,
Know when to walk away and know when to run.
You never count your money when you're sittin' at the table.
There'll be time enough for countin' when the dealin's done.

Quote: لو ممكن اهدي ؟

ونص وخمسة كمان