معلم يغتصب طفلة فى الثالثة ويتحرش بشقيقتها

لاثنين, 28 يناير 2013

الخرطوم: هاجر سليمان
فى الحادثة هي الثانية من نوعها خلال أيام اغتصب معلم طفلة فى الثالثة من عمرها وتحرش بشقيقتها طفلة فى السابعة من عمرها تدرس بمرحلة الأساس.
وعلمت (السوداني) أن المعلم يعمل مدرساً بإحدى مدارس شرق النيل وكان على اتفاق مع والدي الضحيتين بأن يعطي دروساً خصوصية لابنتهم تلميذة الأساس ويوم أمس استغل المدرس فترة غياب الوالدين اللذين يعملان موظفين وذهب الى منزلهما بمنطقة سوبا شرق فى غيابهما وهنالك وجد أن تلميذته عادت للتو من المدرسة بينما كانت معها شقيقتها ذات الثلاث سنوات وحاول التحرش بالتلميذة وأمرها أن تخلع ملابسها الداخلية إلا أن التلميذة رفضت الأمر وفى تلك الأثناء كان المعلم يحاول الإمساك بالتلميذة بالقوة إلا أنها رفضت وأصرت وأفلتت منه وركضت بعيداً فتوجه ناحية شقيقتها ذات الثلاثة أعوام وقام بخلع ملابسها واغتصبها، ثم تركها وعند عودة والديها أبلغت الطفلة والدها بما حدث وكانت شقيقتها فى حالة إعياء ليتوجه الوالدان برفقة طفلتيهما الى وحدة حماية الأسرة والطفل بشرق النيل ودونا بلاغاً لدى نيابة الأسرة والطفل التى تترأسها المستشار القانوني مولانا محاسن الباشا التى أشرفت على التحريات وأحالت الطفلتين للكشف الطبي الذى أكد تعرض الطفلة ذات الثلاثة أعوام لاغتصاب كامل ليتم تدوين بلاغ فى مواجهة المتهم الذى تم القبض عليه وتستمر التحريات.



http://www.alsudani.sd/news/index.php?option=...-02-46-28andItemid=212



.

شىء محزن





.

خبر محزن جداً ومقرف ومقزز. نسأل الله السلامة وحسبي الله ونعم الوكيل عليه هذا الأستاذ المريض

لا اله الا الله محمد رسول الله

مريض اخر يظهر بثوب معلم !!

اتمني ان يتم تشديد قانون الطفل الذي عدل لعام 2010م الي قانون اشد والاخذ بالبينات الظرفية لتحجيم مثل هذه الافعال التي لا تشبه الانسانية في شئ


..

اللهم لا نسالك رد القضاء والقدر ولكن نسالك اللطف فيه ..
..

دروس خصوصية لطفلة عمرها سبعة سنوات الناس دي جنت ولا شنو؟؟؟؟؟

بعدين كيف المعلم يمشي البيت والاهل غير موجودين؟

كلها غفلة من الاسر ما يحدث لابنائهم وبناتهم
يجب ان يكون هناك قانون يعاقب الاسرة على الاهمال
وترك الاطفال لوحدهم في البيت

وهذا المعلم مسطول مية في المية والا ما اغتصب طفلة 3 سنوات

المفرض يتم اعدامه وتعليقه في السوق ليراهو الجميع
ويتعظوا

ما هذا الذي يحدث هل هي ايضا ممارسات دخيلة !!!

علينا ان نقر ان هنالك تصدع كامل في القيم والاخلاق

دعونا من فجر جديد ولا فجر كاذب انقذوا هذا الشعب واعيدوا له قيمه واخلاقه وامنه وسلامه الاجتماعي

اجعلوا قيم الاسلامي فينا سلوكا وتربية لا شعار يستخدم عند الحاجة

اعوذ بالله ونسأل الله ان يحفظ ملائكة الرحمة اطفالنا الابرياء من امثال هذه الذئاب البشرية

طفلة ذات الـ 3 سنوات لا حول ولا قوة إلا بالله

مودتي

الرحـــال

من إمن العقوبة أساء الأدب
الإستاذ ده شاف المعلم الإغتصب و تحرش بـ 26 تلميذ و ما حصل ليهو أي حاجة ..
و شاف سواق الحافلة الإغتصب 11 تلميذ و برضو ما حصل ليهو حاجة بل في حالة هذا الوقــح القاضي هو من يماطل و يؤجل في المحاكمة بلا أسباب ..
فلماذا لا يغتصب هذا الوقــح طفلة عمرها 3 سنوات طالما لا قانون يحميها و لا دولة تراعي أبسط حقوقها

يا لبؤسنا و عارنا إن عجزنا عن حماية أطفالنا

ده كل الكلمات القبيحة تعجز عن وصفه

كمان معلم

وجوة البيت

أها الشريعة وينها

لن يتوقف مسلسل اغتصاب الاطفال والاعتداء عليهم الا باعدام كل من يرتكب هذه الجريمه فى ميدان عام و نقله على جميع القنوات والصحف

ذئاب ######ة تترصد طفلك فاحذر !!!
----------------------------------------------------------------------------------------------------------
ذئاب وق ح ة تترصد طفلك فاحذر
-------------------------

جريمة بشعة..
كيف أسرة تخلي طفلتين في البيت لوحدهم من غير شخص بالغ معاهم ؟

اعوذ بالله من غضب الله ..
الأعدام لمغتصبي الاطفال ..
علي المجتمع المدني ان يطالب بتعديل القوانين ..
لن يتوقف هذا الفعل الشائن الا باعدام هؤلاء ..

ومن أمن العقوبة اساء الادب ..

انا لله و انا اليه راجعون ... اللهم اجرنا فى مصائبنا

بصراحة فى شئ غير طبيعى حاصل للناس ...
طفلة عمرها 3 سنوات والمغتصب معلم !!!!!!!!!

قلنا هذا الكلام عشرات المرات هنا في ذات المكان
وسوف نظل نردده حتى يتم تحقيقه
المشكلة تكمن في المادة { 149 }
هذه المادة إذا لم يتم ترقيتها الى الاعدام فلن يتوقف هؤلاء الذئاب المرضى عن الاغتصاب
فهذه المادة الهشة للأسف لاتعاقب المجرم بالاعدام الا اذا اقترنت معها مادة القتل
بحيث يقوم المجرم بقتل ضحيته بعد انتهاء جريمته الشنعاء
كذلك هناك مشكلة كبيرة لدى بعض العوائل
وهي انهم يهيئون الجو لارتكاب مثل هذه الجرائم
فيجب ان لايدخل المعلم ايا كان الا بتواجد اهل البيت
هسي بعد شوية يجيك احدهم ليقول لك وهل نقفل بيوتنا
أو نغلق أبوابنا أمام الناس
نعم نفتحهاولكن بالأصول وبالطريقة الصحيحة
اسالكم بالله ان تطوروا هذه المادة
فهي ليست ىية قرآنية
إنما قانون وضعه أناس عاديون
هذه المادة في الوقت الراهن غير مناسبة نهائيا
وعقوبتها غير رادعة
اقتلوا مثل هؤلاء الوحوش
واسحلوهم ليكونوا عبرة لغيرهم

الفاتحة
على ما كنا نسميه بالـ "مجتمع السوداني".

=\=\=\=\=\=\=\=\=

مع كل هذا الغثاء الذي نسمع عنه كل يوم والانحطاط المستمر يبدو ان الحديث عن "ظواهر دخيلة" اصبح مستهلكاً ولا صلة له بالحاصل.

حالة السعار القايمة على ناس كتيرة دي - حسب الأخبار الجاية من هنا وهناك - دي من شنو ؟
1) في حاجة ما طبيعية بتاكلها الناس أو بتشربها؟
2) هل هو نوع من التنفيس عن حالة عدم الرضا؟ أو اسقاط لأي حالة نفسية متفشية في المجتمع؟
3) هل هو تعويض عن الإحساس بفقدان السيطرة والتحكم في كل شيء في مناحي الحياة؟
4) هل الظواهر دي كانت موجودة ومسكوت عنها أو ظهرت فجأة حالياً ؟
5) هل الحصول على شريك بالغ راشد عاقل صعب؟
6) الحاصل شنو بالضبط.

ما ممكن :(

تأييد حكم القتل والصلب على مغتصب أطفال سعودي





http://nmisr.com/vb/showthread.php?t=46887




.

الاعدام والصلب
وتوعية الاهل
يقلل من هذه الجرائم

و لا زلنا نصيح بأن اعدموا من ينتهك البراءة
و الناس في شغل فكهون!

متى سيتم اعدام مغتصبي الأطفال؟

إنا لله وإنا إليه راجعون ...
الكلام ده معقول حصل بالجد ؟؟؟
كيف يعني إغتصاب لطفلة ذات ثلاثة سنوات يعني ..؟!!
ما هو ما معقول الكلام ده ..
وإغتصاب كامل كمان ..؟
كيف يعني ..

أعوووووذ بالله من غضب الله ...

الإعدام .............

أو .................

الانتقام ......................

لا نريد أن ندعوا لسلوك متفلت يتجاوز القانون ............

لكن إذا وضعت نفسك مكان الأب أو الأخ ....

ولم يعاقب المجرم العقوبة المناسبة .........

فسوف لن تتوانى عن تنفيذ تلك العقوبة المناسبة بنفسك

زي النوع ده المفروض يكون عقابة بانو كل يوم يقطعو منو عضو من أعضاءه بشكل جزئي إلي أن يموت بعد
ان يتعذب لمة 365 يوم. عشان يآمن كل من تسوّل له نفسه إرتكاب مثل هذا الفعل الشنيع

أعوذ بالله من غضب الله

Quote: المفرض يتم اعدامه وتعليقه في السوق ليراهو الجميع ويتعظوا

وزارة الاغتصاب والتعليم !!


ما زال الجرح (ينتح)... وما زالت قضية تحرش المعلم بتلميذه... (قطعة) في القلب تنزف... فالبكاء مرتين (بكاء على (طفل بريء)... هو المستقبل وبكاء على (معلم كبير).. هو أيضا المستقبل... فإن تبكي طفلا تبكي رجلا (باكر) وأن تبكي معلما تبكي المجتمع الحاضر... الذي يشكل المستقبل فقضية المعلم الأول الذي اتهم باغتصاب طفل.. ما زالت محور جدل وملف نقاش... وما زلنا على طاولة الأسف نجتمع وننفض لنحسم قضايا اغتصاب الاطفال ...ومازالت وزارة التربية والتعليم... تتبرأ من المعلم الأول وتؤكد أنه تحرش بالطفل ولم يغتصبه... ليبقى جدل التحرش والاغتصاب... مغالطات.. لا تعرف الحياء من قضية تتلفح الفضيحة... عندما تكون واحدة من قضايا التربية والتعليم في بلادي.

ولم ينطوِ ملف المعلم (سيء السمعة) ... ولم تتنهد التربية راحة من قضية أرهقتها مشقة... تبرير ونفي وبحث عن دليل براءة... حتى يأتي ما يجعلها الآن أمام قضية وفضيحة جديدة لا تترك لها مجالا... لتستتر ... ولا تتيح لها فرصة لتتبرأ... ولا محل للنقاش والجدل... فعين الوزارة أصبحت (مكسورة) "بفعائل وعمائل" منسوبيها من المعلمين الذين تخصصوا في الاغتصاب كمادة خصوصية... للأسف يدفع أجرها وثمنها أولياء أمور التلاميذ.

فأمس وفي حادثة هي الثانية من نوعها خلال أيام اغتصب معلم طفلة في الثالثة من عمرها بينما تحرش بشقيقتها التي تبلغ من العمر سبع سنوات وحسب صحيفة (السوداني) والزميلة الصحفية النشطة (هاجر سليمان) أن المعلم يعمل معلما بإحدى مدارس شرق النيل وكان على اتفاق بتقديم دروس خصوصية مع والدي الطفلة الذين يعملان موظفين وذهب إلى منزلهما بمنطقة سوبا شرق وحاول اغتصاب الطفلة الأكبر لكنها قاومت وعندما فشل اتجه نحو شقيقتها الصغرى واغتصبها وأثبت الكشف الطبي التحرش بالأولى وتعرض الثانية لاغتصاب كامل (حسبي الله ونعم الوكيل).

وقبل أن ينهش الخبر قلبي وجعا... وقبل أن تنحر دموع الأسف على خد التعليم تعازي... وبعد أن أصبحت واقعة الاعتداء على الأطفال حقيقة... تنتهك حرمة البيوت... وبعد ما أصبحت البيوت مسرحا للجريمة نفسها... المجني عليه طفل لم يبلغ الوعي والإدراك سنوات... ولم يكمل مراحل براءته وطفولته بهجة.. ليأتي وحش خنزير... يسرق ضحكته ويوقع عليه جرما يتقلده الندم إلى أبد البقاء ونهاية العمر.. ليته لم يكن معلما ما دام أن الدرس عنده كارثة والشرح عنده فاجعة والفهم عنده جريمة.

(وكاد المعلم أن يكون رسولا).. مقولة تتساقط عنها الأحرف تتبعثر وتجتمع مرة أخرى.. حتى تكون أية جملة أخرى... دون أن تكون عجز بيت من الشعر لمدح معلم.. ووزارة التربية والتعليم أفلح بعض المنسوبين لها في إسقاط كلمة (التربية) واستعاضوا عنها بالاغتصاب لتبقى (وزارة الاغتصاب والتعليم)... فإما أن ترتضي الوزارة هذا الاسم الجديد وإما أن تسقط لافتتها المضيئة أعلى بوابتها ومدخلها الرئيس إلى أن تثبت للعامة براءتها وتنفي ما حدث وإما أن تقدم المعلم للمحاكمة في ميدان عام حتى يقتص منه القانون بالإعدام شنقا.. (ولو بإضافة مادة جديدة)... ولمَ لا يعدم وهو الذي أعدم طفلة بسلب أعز ما تملك فماذا تفيد حياتها وهي تعيش (دمية) ماذا يفيد؟؟؟؟؟!!

صحيفة المشهد الآن - صباح محمد الحسن



.

صديقي ابوحراز

كيفنك والغربة ام دق ؟

Quote: المشكلة تكمن في المادة { 149 }

عذرا ولكن وجب ان اوضح لك نقطة مهمة وهي :


لقد اصبح للطفل قانون خاص منذ عام 2004م ويحاكم به كل جريمة يكون احدي طرفيها طفلاً او كلاهما اطفال ..

ومثل هذه الجريمة يحكمها قانون الطفل تحت نص المادة (45) بكل فقراتها ..

جاءت فيه مواد صالحة ولكن يجب ان يشدد اكثر من ذلك والاخذ بالبينات الظرفيه لادانة كل مرتكبي مثل هذه الافعال اللا انسانية دون ان تكون شاهد عليها




مع ودي
واشواقي

الإعدام لمعلّم إغتصب تلميذته

01-29-2013

طلب منها الحضور إليه يوم الجمعة في المدرسة

أصدرت محكمة الطفل بامتداد الدرجة الثالثة بالخرطوم أمس حكماً قضى بإعدام معلم بمرحلة الأساس أدانته المحكمة بإغتصاب تلميذته داخل أحد مكاتب المدرسة في يوم الجمعة ، وقالت المحكمة في المذكرة التي صاغتها حول العقوبة أنها شددت الحكم على المعلم لأنه لم يراعِ قدسية المكان وهي المدرسة ، وكذلك قدسية اليوم الذي تمت فيه الجريمة وهو الجمعة ، كما أشارت في المذكرة أن المعلم المدان كان من المفترض أن يكون أمينا على تلميذاته وحمايتهن خاصة وأنه مربي وليس العكس .

وتعود تفاصيل القضية الى أن المعلم المدان وهو أستاذ تربية رياضية كان قد أجرى اختباراً للتلميذات ، فطلبت منه التلميذة التي قام بإغتصابها أن يخبرها بالدرجة التي حصلت عليها في الاختبار ، فطلب منها الحضور إليه يوم الجمعة ليطلعها على الدرجة التي نالتها .

وبالفعل ذهب التلميذة حسب طلب الأستاذ للمدرسة فقام بإدخالها في أحد المكاتب وإغتصبها وخرجت للشارع العام وهي تصرخ ، فصادف مرورها بالشارع عربة دورية شرطة فقام بإيقاف التلميذة لمعرفة أسباب صراخها فأخبرتهم بأن أستاذها قام بإغتصابها ، وعلى الفور تحركت دورية الشرطة نحو المدرسة بإرشاد التلميذة وتم القبض على المعلم ومن ثم تمت محاكمته .

صحيفة آخر لحظة



.

فوق
فقط اتسائل يا أخ عامر،
اذا لم يتم الاغتصاب بالمدرسة و يوم الجمعة
هل كان سيتم الحكم بالاعدام؟
يعني لو اخدو الجمعة اجازة ينعموا بالسبعة أو العشرة سنين اياهم؟
تحياتي

استغرب الاعتيادية التي اصبح الناس يتلقون بها مثل هذه الاخبار
هل هو برود؟ سوء طباع؟
تبلد؟!
ما هذه الرخامة التي حلت بنا و بالبلد؟!!

أ خي محمد عوض 00 شكراً كتير جدا على التوضيح
الاحظ طبعاً أن القوانين اصبحت تنسلخ منها قوانين اخرى
أو تتفرع منها قوانين مستقلة مثال قانون الطل الذي كرته
وكلك انون المعلوماتية وغيره
وكنت اعرف سابقا ان المادة 149 هي التي يتم بموجبها تجريم المغتصبين
فهل معنى ذلك ان المادة 45 في قانون الطفل تعادل المادة 149 في القانون الجنائي ؟؟
وهل اصبحت المادة 149 مختصة بجرائم الاغتصاب للبالغين ؟؟

طبعا عمك ابوحراز ماسك في المادة دي منذ حادثة الاغتصاب الشهيرة بالحصاحيصا للطفلة البريئة
والتي اغتصبها ثلاثة من العساكر
وكتبت يومها مقالي بالشرق الأوسط عن مسلسل الاغتصاب

شكرا للتوضيح
واعتاري لكافة القراء لهذا اللبس

و يقولوا ليك نودي اولادنا السودان عشان أتربوا على التقاليد
السودان بقى ما زي زمان...و اولادك لازم يكونوا قدام عينك الوقت كله
حسبنا الله و نعم الوكيل

ترك أطفال دون الثانية عشر من العمر دون من يشرف عليهم هذه هي الجريمة الأولى

والتي بوقوعها تقع جرائم لاحقة

كيف يتركون أطفال في هذه السن دون رقيب

هم قايلين نفسهم في المدينة الفاضلة

حتى لو لم يحدث إغتصاب في أشياء كثيرة ممكن تحدث وتتسبب في علل نفسية للأطفال

الخوف وحده وهم دون كبير بينهم قد يجعلهم عرضة لهزات نفسية


هذا تســاهل وإهمــال

وزير الدولة بالرعاية يطالب بإنفاذ عقوبة الإعدام على مرتكبي جرائم إغتصاب الأطفال بدون تهاون وعدم الإفراج عنهم بالضمانات
أكد وزير الدولة بوزارة الرعاية والضمان الإجتماعي الأستاذ إبراهيم آدم إبراهيم ـ على معاقبة مرتكبي جريمة الإغتصاب بالإعدام وفقاً لقانون الطفل لسنة 2010م وعدم التهاون في ذلك مع ضرورة تقوية المجالس الولائية للطفولة ووحدات حماية الطفل والأسرة بكل ولايات السودان .
وإستنكر الوزير بشدة الجرائم التي إرتكبت خلال هذه الأيام في حق الأطفال والتلاميذ مطالبا بإنزال العقوبة على كل مدان وعدم الإفراج عنهم بالضمانات لأي أسباب ومطالباً كل الجهات ذات الصلة بالعمل سوياً في إطار التوعية والتبصير بهذة القضايا والتي تتنافي مع الدين والعادات والتقاليد .إلى ذلك أدانت الأمين العام للمجلس القومي للطفولة الأستاذة أمال محمود الجرائم البشعة التي يتعرض لها الأطفال سواء في المنازل أو المدارس أو غيرها مطالبة بإنزال عقوبة الإعدام على مرتكبي هذه الجرائم ومؤكدة بأن مرتكب الجريمة الأخيرة مع التلميذة قيد الحبس ولم يفرج عنه بتاتاً إنتظاراً لإنفاذ عقوبة
الإعدام .ودعت الأمين العام للمجلس القومي للطفولة كل الجهات والوزارات ذات الصلة والمؤسسات والإتحادات والمجالس المتخصصة بالمجلس الوطني ومنظمات المجتمع المدني ورجال الدين والأمهات والأباء والأسر للمشاركة في الحملة الإعلامية لإجتثاث تلك الممارسات القبيحة في مجتمعنا مؤكدة بأن المجلس شرع في وضع اللوائح المفسرة للقانون حتى تساعد في ردع المجرمين ضعاف النفوس .من ناحيتها طالبت نجاة الفادني مدير إدارة المرأة والأسرة بوزارة التوجية والشئون الإجتماعية بولاية الخرطوم بردع كل المجرمين وعدم التهاون في ذلك بتطبيق القانون وقيام التوعية المجتمعية للأسر بمشاركة كافة الجهات وأهل الإختصاص .ودعت الفادني إلى إقامة الحضانات ورياض الأطفال في الوزارات والمؤسسات لحماية المرأة العاملة .




.