نافع والمعارضة (ديل تحت كرعينا والباقين تحت ماراكيبنا)!

نافع الا نافع وهو يسمى ابوعفين قالبنا (ديل تحت كرعينا والباقين تحت ماراكيبنا) ويقصد به اصحاب وثيقة الفجر الجديد واى معارض حر اخر

نفوعه ده حبيبي واثق من نفسه شديد غايتو الانقاذ دي جابت لينا ناس كده يورموا الفشفاش نعمل شنو ما ياها معارضتنا كده مجبورين نتحمل
فالحين في كتابة الاتفاقات وتقسيم الاحزاب والمناصب والهرطقة الفاضية

شكرا ياستاذ محمد والاستاذ احمد التجانى يعنى نافع ده يرى فى نظره المعارضة ليس لهم هدف ولابرنامج ولافكرة ولاعقيدة وانما تجتمعون لمحاربة الدين الحنيف وقتل الابرياء ولشنو كلامه ده!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

نافع : نحن من بقايا الأندلس والصحابة ، وناس كمبالا تحت مراكيبنا

شن مساعد رئيس الجمهورية نائب رئيس المؤتمر الوطني لشؤون الحزب هجوماًً عنيفاً على الموقعين على وثيقة (الفجر الجديد) بكمبالا، واعتبرهم لاتربطهم فكرة ولا عقيدة وإنما يجمعهم البغض للدين ونعتهم بـ(الكذابين)، مشيراً إلى أنهم هزموهم في السياسة والاقتصاد والدبلوماسية وساحات القتال.
وقال نافع لدى مخاطبته لقاءً جماهيرياً بمدينة أبوقوتة بولاية الجزيرة في افتتاح محطة كهرباء المنطقة أمس نحن من بقايا الأندلس والصحابة، وراية الإسلام لن تسقط لا بكمبالا ولاغير كمبالا ، ديل تحت كرعينا والباقين تحت مراكيبنا ).
وأضاف أن هذا التلاحم الجماهيري رسالة للمتآمرين والمتحالفين مع قوى البغي والاستكبار و الصهيونية في كمبالا للنيل من العقيدة، وإلى عهود الكذب والتضليل وأولئك الذين جلسوا على سدة الحكم أكثر من 50 عاماً ولم يقدموا إلا الكلام المعسول وللمتآمرين بعد أن فشلوا في تعطيل مسيرة التنمية، وقال كان قرقر نحاسنا كوركو أصحابنا )، مشيراً إلى أن الحكومة ستواصل في مشاريع الكهرباء والمياه.

نافع: الموقعين على وثيقة كمبالا يسعون لتكرار مأساة الأندلس

شن د. نافع علي نافع مساعد رئيس الجمهورية هجوماً عنيفاً على الموقعين على وثيقة كمبالا وانتقد المخططات الصهيونية والاستعمارية الهادفة للنيل من السودان.
وقال مساعد رئيس الجمهورية لدى مخاطبته حفل افتتاح محطة كهرباء ابوقوتة بولاية الجزيرة والذي رصدته (smc) إن تجمع المتآمرين الموقعين على وثيقة الفجر الجديد بكمبالا "يهدف إلى تفتيت السودان وإقامة سودان جديد لتحقيق أغراضهم الانفصالية معتبراً" هؤلاء المتآمرين" لا هوية لهم ولا دين وأن كل منهم يتوجس من الآخر ويملأهم الخوف"، مؤكداً أن" راية الإسلام والشريعة لن تسقط أبداً لأننا سنظل مدافعين عن مبادئنا الإسلامية".
وأوضح د. نافع أن حديثه ليس موجه فقط للمتآمرين في كمبالا وإنما" للباقين الآخرين ولكل من يحاول أن يوقف مسيرتها"، مؤكداً أن من أسماهم بالمتآمرين أرادوا بذلك "تفتيت السودان وأن يكرروا مأساة الأندلس" وزاد قائلاً:" إن مسيرة التنمية ماضية ولن ننهزم ولو كره المرجفون" مصوباً انتقادات حادة إلى" الذين حكموا السودان لأكثر من نصف قرن ولم يعرفوا سوى الكلام" حيث وصف تلك الفترات بأنها عهود من التيه والضلال والوعود الكاذبة" وأضاف وبعد" فشلهم ظلوا يتآمرون مع الاستعمار لتعطيل مشروعات التنمية والخدمات" وأردف قائلاً" لكن هزمناهم في ميادين القتال والدبلوماسية والاقتصاد".