هذا الرجل في طريقه الي ان يكون ضمن الرجال البلهاء

نوري المالكي رئيس دولة العراق






_________
ده لو ما انتمي اليهم فعلا!!

فهو في طريقه ليكون عمر البشير اخر

والله صدقت ياالسنوسي..
زول فيه دماكة وشناة طبع لاتليق برجل دولة في مرحلة اعادة بناء وطني, كلما استمعت اليه يديك احساس انو ناظر مدرسة جلاد..
تحياتي

سياسة الرجل تشبه سياسة عمر البشير الي حد بعيد، فقط انه يختلف عنه في انه جاء عن طريق صناديق الاقتراع (المشكوك) في صحة نتائجها

فهو قد كرس لتهميش السنة وزجهم في السجون وتطبيق القوانين التعسفية ضدهم وضد عائلاتهم، فقد امتلئت سجونه بالنساء والمعتقلين بالصدفة.

فعمر البشير قد مارس التهميش وهاهو يعتقل الناس بسبب سحناتهم

نشط في عهد نوري المالكي الكتاب الطائفيين الذين يكتبون عن دولة (اصغر) وقوية وخاصة بدولة الطائفة الشيعية، ونفس هذا الشئ حدث في عهد البشير والذي ظهر فيه الكتاب من شاكلة الطيب مصطفي وغيرهم من الهلافيت العنصريين

عزيزنا هشام، لعلك طيب،

الزول ده اصلا ما فيهو اي مقومات انو يكون رئيس لاي حاجه، فهو ما عندو (التكتح) عنترة وعنتظة علي الفارغ، الزول ده سايق بلدو لكارثة لا ليها اول ولا ليها اخر، شغال (جرسون) للحكومة الايرانية بس

سلامات السنوسي
الرجل اصلا ينتمي لحزب الدعوة العراقي
و هو حزب ديني سياسي
فلازم يشبه البشير و مرسي و احمدي نجاد

سلامات السنوسي
الرجل اصلا ينتمي لحزب الدعوة العراقي
و هو حزب ديني سياسي
فلازم يشبه البشير و مرسي و احمدي نجاد

عزيزنا ثروت وينك يا حبيب عساك طيب،


الغريبه يا ثروت الزول ده ما اتعلم اي حاجة من فلسفة باقر الصدر وكراهيته للحرب والدمار، حزب الدعوة هو صناعة عراقية وتحول بقدرة قادر الي اداة ايرانية شيعية قبل ان يخرج الصدر منه وياسس التيار الصدري.

الرجل (غرق) في مسألة المحاصصة الشيعية وقام بيها سداري زي زولنا ده وحتما سيصل لطريق زولنا (المكنكش) في رقبتنا في السودان.

هو برضو بعد شوية ح يكون في عيك وعاك، وح (تنشر) ليهو الشغلانية في السهلة وما ح يقدر يلمها لانو ما عندو قدرات، هو برضو زي زولنا ده، سايقنو ومتيسنو

دي مصيبة الحراكت الدينية السياسية انها عندما تزل في اطار ديمقراطي تهدمه من اساسه
المالكي و مرسي و الاضينة بتاع القنوشي داك اسمو منو وجودهم محرج جدا للديمقراطية
المشكلة التعارض الجوهري بين الديمقراطية و مشروعية الحركة الدينية في تصادم احلاقي عنيف
بالمناسبة الدولة الدينية لابد لها ان تكون طائفية
المالكي و مرسي و الاضينة بتاع القنوشي و فريد زمانه البشير ونجاد مثال لطائفية و المذهبية البغيضة.
الاستثناء تركيا. حيث الجيش يحرس النظام من تلاعب اوردغان المستهبل
و رسوخ النظام الديمقراطي في تركيا لحد معقول و تنازل اوردغان و حزبه من المشروع الديني
بشكل مثير للشفقة. مع انه الايام دي شايفو مركب مكنة السلطان العثماني في سياسات العراق و سوريا

شكرا سنوسي

تعرف يا ثروت ناس حمادي الجبالي وعبدالفتاح مورو بتاعين النهضة التونسية هم ناهلين من الثقافة الاوروبية وما تنسي ان التوانسة شعب معلم وما تنسي عمك المنصف المرزوقي قاعد ليهم في حلقهم، واي كركبة وعدم احترام الانسان وحقوق المراة طوالي ضحهم.

لكن زولنا ده المالكي الداير يبقي دكتاتور علي الطريقة الكيزانة امرو فريد في نوعي، الراجل ده عمر البشير الخالق الناطق.

الاحزاب ذات الصبغة الدينية دي ينفعوا في المعارضة بس، لانو (الكلفتة) البيعملوها في الحكم ده وتقسيم الناس كيمان كيمان دي بتوصل اي بلد لعيييك وعااااك زي ما حاصل وحصل عندنا.

السنوسى
ياخى دا لو ما ابله وعديم احساس يحتفل بجسد صدام حسين فى يوم زواج ابنه..

وقيل أنه أصر أن يحضر جثمان صدام الى منزله!

عزيزنا بله، ياخي الزول ده (الخوفه) الدخلتو من صدام حسين ما اظنها تطلع منو بالساهل، الراجل ده بيفتكر اي عراقي ما شيعي هو صدام اخر، والاغرب من ذلك جعل عاصمة وبلاد الرشيد ضيعة لبلاد فارس، ياتمر وينفذ اوامرهم في التنكيل بشعبه، ده مجرم ودكتاتور صغير فعلا،

كل ساسيته نابعه من زول خايف وجافل، السجون الاتملت بالنساء من غير ذنب، نخوة بتعريفه ما عندو، واحد من صبيانو اتهم النساء بالشبق الجنسي وممارسة الفسوق مع حراس السجن، ياخي ده رئيس انداية ما يبقي.

هو الان بيمارس الهروب الي الامام، وتنقد ليهو الشغلانية ويغلبو (يرقعها)

الزميل السنوسي.
سلام
والله ضحكت جدا لإبداعية العنوان..هذا خيال روائييين..خيال روائي من طبيعة تركيبه..وخيال روائي، على اعتبار ما كتبته أنت..
شكرا أمنحنا رواية عن الصحراء.شخوصها..قيمها..مواريثها..مفارقاتها..صديقنا عزت الماهري لديه اجتهادات سارت في درب إبراهيم الكوني..
شفت كيف عنوانك بمضمونه السياسي ولد جدلا أدبيا لا علاقة له بالمضمون وحتى الآن لم أقرأ المضمون..
هل من الضرورة الأكاديمية أن الموضوع يطرح قيمة نقده؟ الأكاديميون تواضعوا على ذلك..ولهم قوانينهم في هذا الأمر..
ولكن أعتقد أن المعرفة غير مسيجة لأنها روح، أو قيمة روحية بالأحرى لأنها جزء من المجرد وليس المشخص..عموما بعد هذا سأتجاوز التأويل في الشكل
(العنوان) وسأقرأ المضمون وأعود للتعليق..ليس بالضرورة أن ترد علي ما قلته هنا، ولكن فقط عنوانك أوحى لي أن الدهشة هي الفكرة..وسمادها..
سألت مرة البروفيسور أحمد الطيب زين العابدين، وهو قريب منكم من ناس برتي أم كدادة، عن السبب الذي قاده لصياغة نظرية السودانوية الحروفية والتي كانت مبحثا راقيا في فن هوية التشكيل السوداني فقال لي
أن أحد غمار الناس من أهله (الأم كداديين التيجانية) جاء وسأله بعد أن زار المتحف:
يا أحمد نحنا مش مسلمين؟
- بالحيل
طيب أنا مشيت المتحف وما لقيت عندنا متحف إسلامي وآثارنا غير إسلامية؟
- ولكن المتحف ما بخلق الآثار..الناس بخلقوا الآثار!
كان كدي أخير نرجع لتيجانيتنا..إنتو ناس الخرطوم دي والله إسلامكم ضعيف..كيف تخلو المتحف كلو مسيحي..
انتهى..
اندهش أحمد لحديث قريبه..ثم ضحك بجلاجل وبالتالي انطلق من دهشته لكتابة تلك النظرية..
لأا أريد أن انتهز دهشتي للتفكير في تحطيم أسوار الأكاديمية، ولكن شكرا..أو شكرا.

عزيزنا صلاح شعيب وينك يا رجل ومن كتاباتك الطاعمة، وتحليلاتك الرصينة،

بخصوص العناوين، اخوانا الانجليز هم اسياد (الشئ) ده، وقلنا نتعلم منهم، ومفارقات ومضامين تلك الرواية بشخوصها تتمثل الهم العام ببنيته المصغرة.

احكي ليك قصة، في مصانع امدرمان صاحبة السيرة المنسية، كان العمال بيجو يقيلوا في (الضللة)، وبيمارسوا لعبة(الضالة)واحد من العمال )بيبحت) في الحفر وقرفان من عدم الشغل واثناء اللعبة مسك العود وقال للجماعة الحاضرين وخصمو اطعنو، اطعنوا في (امبعارة) عمر البشير هنا، وهو يهم بوضع العود في الحفرة، وهو بذلك يا صلاح شعيب بيحاول ينفث كل احزانووعدم توظيفو في سياسة الدولة. فجتمعاتنا ياخي مربوطة بسياسة معيشة الناس وهمها المتصاعد، فالعامل بعيدان الضالة يمارس التقدم في الطرح.


التحية ليك ولاخونا الطيب زين العابدين البروف

Quote: التحية ليك ولاخونا الطيب زين العابدين البروف

شكرا السنوسي..أحمد الطيب زين العابدين لم يكن يحمل شهادة الدكتور..فقط حمل شهادة ماجستير من ليدز..هو مثل على المك حمل الماجستير من نبراسكا
الإثنان منحا شهادة الأستاذية..أحمد الطيب زين العابدين كان تشكيليا وعميد لكلية الفنون الجميلية يوما توفى قبل ستة أعوام تقريبا..
ولكن الدكتور الطيب زين العابدين، الإسلاموي، أمد الله في ايامه فما يزال حيا..أعتذر عن الدلف بالبوست نحو وجهة أخرى..