اقتراح لإحياء ذكرى شهداء بورتسودان

اقترح صديقي ا م على الفيسبوك
إحياء ذكرى شهداء بورتسودان
بأن يلبس كل المهتمين أشرطة حمراء
على ملابسهم
وسياراتهم
وبيوتهم
ابتداء من يوم 20 يناير
حتى يوم ذكرى المذبحة

ارى انه اقتراح وجيه
لنلتزم به
وندعو الآخرين لذلك


كأبسط ما يمكن عمله من أجل أولئك الأبرياء
الذين لم يجر حتى مجرد تحقيق مع قتلتهم

الباقر موسى

يا الباقر يعنى نستلف من الكيزان اشرطتهم الحمراء اليضعوها حول رؤسهم؟
حتى الاشرطة نقلد فيها ؟
المهم اقتراح يشكر عليه قائله وقد لايكون صحيحا او موفقا
الله فرجينى

تتلقى المعارضة نوعين من النقد

نقد من المعارضين

ونقد من أتباع الحكومة



المعارضة - مثل أي نشاط بشري آخر - نسبية

ما تقدمه ليس بالضرورة أنه هو الأفضل على الإطلاق

لكنه أفضل ما يتم التوصل إليه

أو أفضل المتاح

من أفراد ووثائق وصيغ تنظيمية وأنشطة



النقد من أفراد المعارضة يتميز بأنه يقدم بدائل أفضل
أفراد أكفأ
أو صياغات لوثائف أفضل
صيغ تنظيمية أكثر فعالية
وأنشطة أكبر قابلية للنجاح الجماهيري

أما نقد أنصار الحكومة فيسلب الجماهير ما بيدها ويتركها تستمر فريسة لقمع الحكومة


وكذلك أي نقد يقدم بحسن نية - ممن يرفعون رايات المعارضة - .. ولا يقدم بدائل أفضل
يصب أيضا في مصلحة النظام ..
فعلي كل من ينتقد ما تقدمه المعارضة للشعب السوداني أن يتحرى موقعه

وأن يتأكد وهو يتراجع مبتعدا عن المعارضة

أن مؤخرته لم تسقط بعد في حجز النظام


=================


بخصوص المقترح الخاص بشهداء بورتسودان

الذي تقدم به شخص آخر وأيدته وقمت بنقله لهذا المنبر باعتباره اقتراحا جيدا

يحي المناسبة بإجراء سهل

ويمكن ان يمارس على نطاق واسع



اعترض هاشم نوريت على الفعالية بحجة أن اللون الأحمر استخدمه المؤتمر الوطني

الجماهير تعطي اللون أو أي رمز دلالاته (لاحظ أن نوريت اقتنع بأن الأحممر لون المؤتمر الوطني ونسي أي جهة أخرى استخدمته)

بخصوص هذه الفعالية يمكن اقتراح استبدال اللون الأحمر بأي لون آخر يرتبط بالشرق أو البجا

بدلا عن إلغاء المنشط كله



من جانبي سأنقل أقتراح تغيير اللون لصاحب الإقتراح الأصلي

وسأستمر أعمل على إنجاح الفعالية

إلا إذا أتيتني بأفضل منها يا نوريت



الباقر موسى

معك ياعزيزى باقر...
.

مرحبا خالد

كلنا مع الضحايا وذويهم

الباقر