Post: #1
Title: لا تزال الفُرصة مواتية .. للحوار حول وثيقة (الفجر الجديد).. والإتفاق..
Author: عاطف مكاوى
Date: 01-17-2013, 06:33 AM
علي تعديلاتها .....
|
Post: #2
Title: Re: لا تزال الفُرصة مواتية .. للحوار حول وثيقة (الفجر الجديد).. والإتف
Author: عاطف مكاوى
Date: 01-17-2013, 06:35 AM
Parent: #1
ففي تقديرى أن نقاط الخلاف .. سوف لن تكون حجر عثرة .... أمام الأهداف العُليا...
---------------------------------------
فلابد من إلتقاء جميع مُكونات قوى المعارضة لإسقاط هذا النظام اليوم قبل الغد.
|
Post: #3
Title: Re: لا تزال الفُرصة مواتية .. للحوار حول وثيقة (الفجر الجديد).. والإتف
Author: Ali Abdalla Hassan
Date: 01-17-2013, 06:46 AM
Parent: #2
بعد شنو؟
خلاص .. it is too late
كان يجب منذ البداية عدم التوقيع على الوثيقة قبل إتفاق الأحزاب على نقاط الخلاف. لكن الشفقة والإستعجال بخلي منو.
|
Post: #4
Title: Re: لا تزال الفُرصة مواتية .. للحوار حول وثيقة (الفجر الجديد).. والإتف
Author: elsharief
Date: 01-17-2013, 06:47 AM
Parent: #2
Quote: الفجر الجديد .. من المنلوج إلى الديالوج ..ما العمل ؟ Thursday, January 17th, 2013 فيصل الباقر
فتحت ” وثيقة الفجر الجديد ” الناتجة عن لقاء كمبالا بين قوى الإجماع الوطنى و الجبهة الثوريّة وآخرين – أو كادت أن تفتح مجالاً جديداً للإصطفاف والإستقطاب السياسى الحاد والتخندُق فى المواقف القديمة ، بدلاً عن فتح الأبواب والنوافذ للحوار الجاد وتجذيره حول مُجمل القضايا المطروحة فى الوثيقة وبخاصّة مسالة ( آليّة ) أو ( وسيلة ) إسقاط النظام ،الذى تُجمع كل الأطراف على إسقاطه ” بكل السبل المُتاحة “.. فيما ترى الجبهة الثوريّة ضرورة التخلُّص من النظام عبر منهجها المُعتمد ( الكفاح المسلّح ) مازالت قوى الإجماع متمسّكة بالخيار السلمى وأساليبه المعروفة والمجرّبة سودانيّاً فى إسقاط الدكتاتوريات ” أكتوبر 64 ” و” أبريل 85 ” . وهذا الإختلاف فى الوسيلة لا بُدّ أن يجد طريقه لمواصلة وتوسيع الحوار الموضوعى والمُثمر والجاد عبر الإقناع والإقتناع – بعيداً عن المُزايدة والإستتفاه والتنابذ بالألقاب – ، وصولاً للهدف المنشود ، وهو بلا شك إسقاط النظام ، وتجنيب البلاد الدخول فى دوّامة العنف ( ثورى أو رجعى ) والفوضى ( خلّاقة أو مُدمّرة ). وإقامة البديل الديمقراطى المنشود على أنقاضه .
من ما رشح – حتّى الآن – فى الصحف من معلومات حول لقاء كمبالا من إفادات وشهادات وإحتفاءات وإنتقادات وملاحظات وإختلافات وتراجعات بعضها يُركّز على الإجرائى وبعضها على المنهجى ، يتّضح حجم العمل والفعل المطلوب إنجازه ، لعبور الجسر وترميم الثقة بين مكوّنات الكتلتين، بصورة تجعل من ( الوثيقة) ولقاء كمبالا خطوة حقيقيّة للأمام فى طريق إسقاط النظام وفتح الباب للسودان المطلوب ، سودان الحُريّة والديمقراطيّة والتنمية المُتوازية والعدالة والسلام والصحافة الحُرّة المُستقلّة وإحترام وتعزيز حقوق الإنسان.
واضح أنّ الوثيقة وضعت على طاولة اللقاء رؤى وبرامج الكتلتين، ولكن بصورة كسولة ومُتعجّلة. وقد حاول مُنظّموا اللقاء ” إنقاذ مايمكن إنقاذه ” بعمليّة جراحيّة إسعافيّة سريعة عبر محاولة توفيقيّة بخلق ” توليفة جديدة ” تُوحى بإعتماد الأسلوبين النضاليين ( الكفاح المسلّح والنضال السلمى الجماهيرى) ، فيما ذهب وفد قوى الإجماع مطمئنّاً ” ليُقنع “ الطرف الآخر بتبنّى أسلوبه، جاءت الجبهة الثوريّة مزهوّة و مُتحمّسة ” لتفرض ” قناعاتها .وهنا يكمن الخلل ، إذ كان ممكناً أن يلتقى الطرفان على أجندة واضحة ، مُعدّة بصورة دقيقة ، تجعل من اللقاء فرصة لتعميق الحوار ومواصلته، بفتح مسارات جديدة للحوار الموضوعى المطلوب بين الطرفين ،حول كل القضايا المطروحة فى التصوّرين القائمين،بما فى ذلك ( الوسيلة) والمواقف مابين التكتيكى والإستراتيجى فى العمليّة النضاليّة،لإسقاط النظام .
كلمة أخيرة ، يجب أن تُقال غاب – فى تقديرى – عن مُنظّمى لقاء كمبالا مكوّنٌ هام ألا وهو ( هيئة إعلام اللقاء ) فلو كانت هناك مجموعة إعلاميّة مُتخصّصة ومُدركة لدورها ، لطلبت من ( المؤتمرين ) ” تزويدها “ أو ” زوّدتهم ” بمادّة صحفيّة رصينة ومضبوطة تُخرج على هيئة “مشروع” ( بيان ختامى ) أو ( بلاغ صحفى ) يُمكن أن يحمل إسم ( إعلان كمبالا )، بدلاً عن الإكتفاء بسهولة ” رش ” كل الوثيقة ، التى كان من المُفترض أن تُعرض على قيادات قوى الإجماع بالداخل، للمصادقة عليها ، ولو حدث ذلك ، لجنّب هذه الوثيقة التاريخيّة الهامّة ، الدخول إلى نفق المواجهة و التمترس فى المواقف المُسبقة …عموماً ، مازالت الوثيقة ومحتوياتها تُشكّل حالة جديدة وعلامة بارزة فى الساحة السودانيّة تستحق المزيد من الحوار العميق والهادىء والواسع والصريح ، بعيداً عن لغة التخوين والإستعلاء . وليكن شعار المرحلة القادمة ( الديالوج ) بدلاً عن ( المنلوج ). فليتواصل الحوار والترتيب لترميم الصدع لإستكمال ما بدأ فى خطوة كمبالا بإعتباره ( التوقيع بالأحرف الأولى ) على الوثيقة ، ينتظرالجولة الثانية أو الفترة المُقبلة لإستكمال الحوار، وهو المطلوب.
|
|
Post: #5
Title: Re: لا تزال الفُرصة مواتية .. للحوار حول وثيقة (الفجر الجديد).. والإتف
Author: حسن ابراهيم فضل
Date: 01-17-2013, 06:57 AM
Parent: #1
عاطف تحياتي الوثيقة هي محطة بالضرورة ان تكون لها ما بعدها من نقاش وحوارات مستمرة حتى يتبلور موقف لا اقول موحد اعني اتفاقا تاما ولكن موقف نستطيع ان نخلق قدر كبير من الاتفاق حول النقاط المشتركة.
الوثيقة ليست كاملة وليست معيبة بقدر ما يتصوره هذا الطرف او ذاك. الوثيقة اطرت لموقف مهم جدا وهو التقاء المعارضة السودانية بمختلف وسائلها من اجل رحيل طاغوت الخرطوم والحفاظ على ما بقي من الوطن وهذه مسألة مهمة. الوثيقة لم تحضرهابعض القوى المؤثرة وهذا من المعين على اللجنة التنسيقية ان تسعى الى الوصول الى هؤلاء فضلا عن ان الوثيقة نفسها تحتاج لقراءة موضوعية من الجميع وقراءة تفسيرية من موقعيها بشكل اكثر بساطة حتى لا يسود الخطاب التضليلي الذي يبثه أجهزة نظام التفتيت في الخرطوم. لذلك اعتقدان المطلوب عمل كبير انا اعلم كم هو حجم العمل الذي سبق توقيع الوثيقة والتحديات التي سبقت امر التوقيع ولكن مطلوب عمل مضاعف من اجل تجويد الوثيقة وتمليكها للشارع السوداني بشكل موضوعي وليس بالشكل التضليلي والتهريجي الذي تتناولها اعلام الخرطوم ومطبليها.
|
Post: #6
Title: Re: لا تزال الفُرصة مواتية .. للحوار حول وثيقة (الفجر الجديد).. والإتف
Author: عاطف مكاوى
Date: 01-18-2013, 06:53 AM
Parent: #5
Quote:
بعد شنو؟
خلاص .. [/QUOT]
العزيز علي عبدالله تحية طيبة
صراع الديكتاتوريات شاق وطويل .... ولا يحق معه قول ... خلاص ... و (It is too late) فها نحن تحت حُكم هؤلاء لمدة 24 عام ... مرت خلالها الكثير من الإتفاقيات التي لم تصل لمُنتهاها ولكنا لا نزال نصارع .... فإذا قلنا مثل قولك أعلاه .... إذن علينا أن نستكين ولنرفع أكُفنا إلي السماء ..... وننتظر (فقط لا غير) !
* التحالفات تمُر بعمليات مخاض عسيرة .... ولكن عندما تكتمل فهي النهاية المحتومة لأى ديكتاتور ....... لذلك كان أن إستمعنا للعويل والصراخ الذى حدث من قادة النظام لمُجرد معرفتهم بإحتمالية إكتمال ذلك .......
ولكل ذلك يجب أن نسعي جميعنا (إن كُنت من الراغبين في ذلك) .. للدفع بقوة في إتجاه هذا الإلتقاء بين أكبر كُتلتين معارضتين في الوطن ...... ولا حل بدون ذلك.
-
|
|
|