العار لأحزاب الضلال و الهوس و الفشل المشترك و نعم لميثاق الفجر الجديد

أحزاب اثبتت فشلها و عجزها على مختلف الحقب !
لا يهمها جميعها إلا السلطة و التسلط و الكسب
و التكسب و الإرتزاق على موائد الطغاة و القتلة
و المجرمين ...
لقد إنفرزت الكيمان !
و الناس أو ( الأتباع ! ) لم و لن يعودوا زى ( زمان ! ) ..
و عاشت الجبهة الثورية و ميثاق الفجر الجديد ...
نحو سودان ديمقراطى حر علمانى مبرأٌ من الهوس و الدجل
و الصكوك الغيبية التى لا تخدم إلا الطغاة و اراجيز السياسة
من عبدة الكهنوت و ابالسة التدين و لحى النفاق ...







فلتسقط قوى الضلال و الطائفية ...
....
أحزابٌ فشلت فى الحفتظ على الديمقراطية و تآمرت عليها
الواحد تلو الاخر :
أمه 1958
شيوعى 1969
جبهه إسلاميه 1989
....
إلى الجحيم النظام الدموى العنصرى الإنقاذى و عصابة
القتلة و المهووسين و تجار الدين ...
...
لا للطائفية و اراجيز الخرافة و الدجل ...
لا للكهنوتية و اساطين التخلف ...
لا للأصولية الغيبية ...
لا للسلفية و قوى الضلال و فكر الكهوف ...
لا للشمولية الشيوعية الدكتاتورية ...
لا للقومية العروبية الشوفينية العنصرية المتخلفة ...
و لا للجهادية و أتباع ( عرس الشهيد ! )
..........
نعم لميثاق الفجر الجديد ........
....
عبدالماجد

كضّابين ...
و ضلاليين ..
كلهم :
من يسمون انفسهم ب :
قادة الأحزاب السودانية ...
من كبيرهم لصغيرهم ...
....
عبدالماجد