بلاغ الي وزير الداخلية !!!!!

الشرطه احدى القوات النظامية المنوط بها حماية المجتمع وتعزيز الأمن بها الى جانب القوات الاخري..

ظلت قوات شرطة السودان عبر الحقب والسنوات يكدح جندها على الوفاء بمستحقات السلام الاجتماعي بالحدمن الجريمة ومن ثم البحث عبر مراكز بحوثها الاجتماعية والاقتصادية عن المسببات والدوافع من خلال صحيفة للسوابق تدل على الخبرات والكفاءات المدربه,,

الشرطه مثلها ومعظم القطاعات فى الدولة والمجتمع تعاني كثيرا بسبب الازمة الاقتصادية وضعف الامكانات وشح الموارد التى تحد من عملها نحو الصلاح والفلاح ورعاية مصالح الناس ثم هى كذلك يعتري بعض افرادها مايحيد بجهدهم عن خط (الشرطة فى خدمة الشعب ) وشعاراتها والقسم المغلظ...

فى الأونة الاخيرة صعدت الى السطح حالات من الاحتيال المشهور والمنقول مما أوردته الصحف ..عصابات شريرة تتدثر بعباءة رجال الشرطة غض النظر هم بالخدمة أم ممن أحيلو الى المعاش باسباب عديدة..

المباحث ذات نفسها ضبطت عددا من العصابات مثل اصحاب الامجاد والفتاة الذين وقع تحت قبضتهم وظلاماتهم خلق كثير من خيار الناس رجالا ونساء فى حالات ابتزاز مشهورة الأمر الذى أحدث بلبلة عظيمة فى أوساط المجتمع وهو مايفتح بابا خطيرا عواقبه جسيمة فى ردات فعل الذين يقع عليهم الابتزاز من عنافة بالغة تهدد الأمن العام..

فى مدينة الثورات من جهة حاراتها الطرفية مايزال الناس يتحدثون عن عصابة المواتر التى تترصد الناس من بعد العاشرة مساء وتتخير السيارات الفارهة ثم تقوم بابتزازهم بدعوى مخالفة قانون النظام العام..

هذا القانون المعيب والذى أثار جدلا كبيرا والذى ظل ذريعة لاهدار كرامة الناس من قبل بعض المحتالين باسم شرطة السودان...

حدث ذلك لعددكبير من الناس فى خطر داهم خصوصا وبعضهم يدعي نسبتهم الى قسم نظام عام اشتهر بترويع الناس فى مثل هذه القضايا فى الأعوام الماضية وأنهم سيقتادونه اليه وسيلبسونه تهما جاهزة والمعروضات بيدنا,,

ذات العصابة ماتزال تمارس عملها فى الثورات ولقد جاءت ردة فعل بعض الناس هو أن يترصدوهم فى الامكنة والاوقات التى يعبرون فيها لاحتيال الناس واغتيالهم فردا فردا..

هذه العصابة = سعادة الوزير= روعت الناس ترويعا كبيرا ولأن التفلتات تكاثرت وادلهمت دون ردع ومراقبة من الجهات الشرطية فان ماسيقود اليه ذلك أن ينهض مثل اولئك القوم الى حماية انفسهم من خطر هؤلاء عليهم وعلى أسرهم وخصوصا أن بعض أفراد تلك العصابة باتوا بأوصافهم معروفين لدا عدد من المواطنين..

مواتر وأفراد فى حجم ضئيل يتلفعون شالات مزركشة ونبرة عالية فى التهديد تعتمد عنصر المفاجأة لضحاياها وارباكهم بعددهم وطريقة قيادتهم للمواتر والجلبة ..

سعادة الوزير

هو النصح نبذله ونمحضه وليت ادارة المباحث والشرطة الأمنية تصدر اليها الاوامر لتضع خططها للحد من ظاهرة الاحتيال باسم شرطة النظام العام حتي لايتسع الفتق على الراتق والناس صاروا فى ضيق من أنفسهم قد يشى بهم الى الجنوح لأخذ حقهم بيدهم..

سعادة الوزير..

قوات الشرطة قطاع هام وعلى احتكاك مباشر بالناس والمجتمع ولذا يلزم النظر الى توفيق أوضاعهم المعيشية والوظيفية بصورة جادة وتجنبيهم مزالق الحاجة والالحاف على الناس والاحتيال عليهم حتى بعد انصرافهم عن مضابط الشرطة ومحاضرها ودفاترها وتاريخها الناصع الابيض الذى كانت الشرطة فيه خادما للناس وراعيا لمصالحهم,,

الحديث عن الشرطة لايعزب عنه موضوع التأهيل والتدريب لتجويد الأداء الشرطي ليكون وتصويبه نحو ماينفع الناس وتحقيق أمنهم وسلامتهم,,,

هذا بلاغ اليك =سعادتك= وأن يكون محل نظرك..ألا هل بلغت ,,اللهم فاشهد !!!

_________________
صحيفة (براحات) 13يناير2013

محمد عكاشة
تقديري
صدقني انت تؤذن في مالطا
لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي

الأخ/ محمد عكاشة

نتمنى أن تصل رسالتك ؟ ولكن ؟

يا أخي أنا كنت في إجازة منذ سنة تعرف العندو أقل (دبوره) لو لقى طريقة يخت ليك دبورته في الزجاج الخلفي وبأطراف المرايات في عربيته عشان تفتح ليه الشارع وطبعا بعضهم يكون مطلع ليك يدو الشمال وجزء من دبابيرو وبعضهم يكون خاتي لبسة إحتياطية يعلق ليك قميص باليمين والثاني بالشمال ولو عندو كاب إحتياطي في الخلف. والله سيارات الشرطة طبعاً ما تراعي ليك لو الشارع حقك يعني هم فوق القانون؟؟ وهذا جزء قليل من كثير

الله يعين أهلنا

الجعلي التلب

ود عكاشة

عوداً حميداً

ومزيداً من مدَ الافق في البراحات الوسيعة

محمد عكاشة ...تحياتى


ابن اختى ..عندهم جماعة فى اطراف الحاج يوسف مجننهم نبحو فى الحكومة ما عملو حاجة المهم لمو فى الجماعة ديل واشتبكو معهم ابناء الحى وللاسف توفى احد افراد العصابة ...والان تدخلت الحكومة ونصف ابناء الحى فى الحراصة متهمين بجريمة قتل ؟؟؟


الله اكبر ... تحيا الشرطة السودانية

الاخ ايمن خليفه
نفس الذى حدث بالحاج يوسف حدث مرة فى الحارات الطرفيه من الثورات ولم تستطع الشرطه من التدخل ولكن ماتزال عصابة المواتر تناوش المواطنين وتبتزهم باسم النظام العام وتحت ترهيب السلاح ومايزال الناس من ضحاياهم يترصدونهم ...
محبتى وتقديرى

ثم ..
تحياتي تبلغ ودالسيدح
ابن العم
كيفك والوليدات والاهل من تالا المحميه وسقادى ومن جاورهم
شكرا على المرور
كل الود

الاخ عباس نقد
تحياتى
شكرا على مداخلتك وحضورك
وارجو أن تهنأ والاسرة الكريمة باجازات هانئة وخالية من منغصات استغلال النفوذ فى المرات القادمه..
وأملي أن تبلغ رسالتى ...عسى ولعل
كل الود

ابدأ مع الاخ الزبير صالح الزبير
بعد التحية والاحترام
صحيح أن هذا الموضوع تناولته اقلام عديده خصوصا فى الاسافير ووزارة الداخليه يبلغها ذلك وفات أضانه..
بل ضبطت المباحث قبل فترة عصابة امبده والفتاة وورد وقتها فى صحيفة (حكايات) وبعض الصحف ,,
عصابة المواتر هذه وماتزال تبتزوتنتهز المواطنين فى الثورات أيضا تم التبليغ عنها وليس ثمت موقف او ضبط رغم أن بعض المواطنين تعرفوا الى بعضهم وبصدد تعقبهم وتصفيتهم نظرا لما قامو به من ارهاب ورعب وابتزاز بشكا متكرر وشبه يومي,,
اذا لم تحسم هذه العصابات المنتحله اسم الشرطه ومفصوليها سوف يقودذلك الى ماقدلاتحمدعاقبته,,
ثمت وقائع سوف اوردها لاحقا فى ردودى على المتداخلين هنا
لك شكرى وتقديري

>

تحياتي محمد عكاشة
يا عزيزي الحكومة ما لاقية تاكل في رقبة روحا دي تاكل ليكم الحرامية في السجن كمان
اقرأ مقال الطاهر ساتي في السوداني

Quote: الطاهر ساتي [email protected] (ما عندنا أكل للحرامية ) ** حكاية اليوم فاجعة، ونهديها لاي مخرج سينمائي لينافس بها الهنود..أحمد جعفر، مواطن سوداني، وموظف بشركة أرامكس العالمية، ويقطن بحي أبوأدم بمحلية جبل أولياء..عادت زوجته من منزل جارتها ذات ظهيرة، وتفاجأت بلص يتجول في غرف المنزل، ويحطم الدواليب والشنط، ويجمع كل ما هو غال وخفيف الوزن ..فصرخت بكل ما في حبالها الصوتية من قوة ورنين : (الحراااااامي)..!! ** وبالتأكيد تعجبك مروءة أهل السودان حين تلامس آذانهم تلك الصرخة وتلك الصفة، فالكل يصبح شرطياً أو صاحب المال المسروق..وكالعهد بهم دائماً في مواقف النجدة، كان شباب الحي ورجاله والمارة عند حسن ظن تلك الزوجة..تسابقوا من كل بيت وشارع إلى مصدر صوتها، وأحاطوا بمنزل أحمد كاحاطة الجيش الحر بمعاقل بشار الأسد، وكانت الزوجة أمام دراها، واللص بالداخل يرتجف ويبحث عن مخرج..فالدخول إلى اللص مغامرة غير مأمونة النتائج، قد يكون مسلحاً، وكذلك في تركه يهرب هوان في ثقافة أحفاد المهدي والتعايشي، فما الحل ..؟؟ ** لم يدم تفكيرهم طويلاً، لقد غامر اللص وقفز بأحد أسوار المنزل، وأطلق ساقيه للريح حاملاً - بقوة عين غريبة - كل ماهو غال وخفيف..وعينك ما تشوف إلا الغبار..سباق ضاحية، شارك فيه كل الحي ونصف الحي المجاور، واللص يتقدمهم بمسافة تظهر كل ملامح الوجه حين يلتفت إليهم..وتقزمت المسافة، ثم تقزمت، حتى (قبضوه).. وهنا،عينك ماتشوف إلا النور..كل أنواع الركل وبعض فنون التاكندو، تلقاها اللص مصحوباً بالشتائم والأسئلة المستفزة التي من شاكلة (تاني تجي المولد؟)..وأجلسوه بينهم، وبما سرقه (مالاً وذهباً)، وإتصلوا بأحمد ..!! ** جاء أحمد وشكرهم على مروءتهم، وإقتاد معهم اللص إلى (كشك بسط الأمن الشامل)، وهذا حولهم إلى قسم الشرطة بالكلاكلة القلعة، وهناك دونوا بلاغهم بالرقم (1747)، تحت المادة (174)، وأودعوا اللص في حراسة القسم والمال والذهب - كمعروضات - في خزينة القسم، وغادروا القسم لحين موعد المحاكمة بمحكمة الكلاكلة ..ومن هنا يبدأ التشويق والإثارة، يا سادة العدل والداخلية والشرطة.. بعد أسبوع، إتصلوا بأحمد ليستلم أمواله وذهب زوجته، بحجة (ماعندنا ليها خزنة)، فاستلمها حائراً.. فالعدل يقتضي بأن تلك المقتنيات هي معروضات المحاكمة..وهذا ليس مهماً، تابع - أدناه - ما يدهش كل قوانين الأرض ..!! ** أخطروه بموعد المحكمة (3 يناير 2013)، فذهب في الموعد، ووجد القاضي والحاجب والمتحري والشهود ولم يجد اللص..(فكيناه بالضمانة، ماعندنا أكل للحرامية)، هكذا كان الرد حين سأل القاضي والشاكي عن المتهم .. حسناً، فأين الضامن؟، هكذا سأل مولانا وأحمد؟..(فتشنا عليه وما لقيناه، عايزين جلسة تانية)، هكذا كان الرد..وقد كان لهم ما أرادوا، رفعت المحكمة تلك الجلسة، ثم أعلنت عن جلسة أخرى، كان موعدها (10 يناير 2013)، وكذلك حضر الشاكي أحمد ليجد الكل حضوراً ما عدا (المتهم والضامن).. فسلموه ورقة تكليف بتبليغ وإحضار اللص والضامن - أو أحدهما- يوم (17 يناير 2013)، حيث موعد ( الجلسة الثالثة) ..!! ** أي - فجأة كدة - تم تحويل الشاكي أحمد إلى رجل مباحث مناط به مهمة البحث عن المتهم الهارب تحت ستار (ماعندنا أكل للحرامية)..أوعليه البحث عن ضامن مجهول العنوان..سادتي : وزير العدل، وزير الداخلية، مدير عام الشرطة، بعد التحية والإحترام، أفيدكم بأن الشاكي أحمد لم يعد يبحث عن المتهم الهارب، ولم يعد يسأل عن ضامن مجهول العنوان، بل يسأل نفسه والناس والحياة سؤالاً مخيفاً فحواه : إن كان هكذا حال القانون في عاصمة بلادنا، وهكذا حال أجهزة الدولة المناط بها مهام حماية وتطبيق القانون في عاصمة بلادنا، فما الذي يمنع الناس - في قلب البلد وأطرافها - عن الإحتكام إلى قانون الغابة ..؟؟

تحياتي يا محمد
الشرطة الرسالية الإنقاذية ضربت مثلا في إرساء دعائم الفوضى واللامبالاة مسجلة الجهة (الوزارة) الأكثر خرقا للقوانين .. لا تخضع لرقابة البرلمان الكيزاني .. ولا يراجع حسابتها المراجع العام .. ولا تتم المحاسبة الإدارية لأصغر منسوبيها دونك الهوامير أصحاب الفلل والمزارع والألقاب الكبيرة ... ضربوا وعذبوا الصحفيين المواطنين المتهمين .. روعوا الآمنين .. دخلوا البيوت من حيطانها لا من أبوابها ... الإنقاذ جندت وجيشت كل من هب ودب ظنا منها أن ذلك الفعل يدخل هذه الشريحة في حظيرة اللا وطني النت نة ... هاهم منسوبيها يجون الشوارع والحواري جنبا لجنب مع دوريات المرور والنجدة وكل منهم يبحث عن رزقه بأي وسيلة .. أضربوهم بيد من حديد ولا يرهبكم قانون النظام العام أو شرطة المجتمع كلها أوجه للترويع ...
لا تنتظر من هذا الوزير شيئا .. فهو مشغول ومهموم بحراسة أموال وأرواح وممتلكات أولياء نعمته ..
الشفيع

الأخ/ محمد عكاشة
لك التحية مرة اخرى

بمناسبة مقال الطاهر ساتي المرفق من قبل الزميل/ محمد إبراهيم علي

هذه قصة حقيقية حدثت معنا منذ ما يقارب سنتين وقد أوضحتها في بوست سابق للأخت/ نازك الطيب (بوست يحدث كل يوم في بلادي) وهذا جزء من القصة:

Quote: الأخت نازك قلت Quote: لو ان المقام مقام سعادة وفرحة لعبرت عن سعادتي بمرورك بهذا البوست لكنه مقام حزن و تذكر فلك التقدير كله لك التحية مرة أخرى طبعاً أزيدك نقطة لما حدث معي منذ ما يقارب سنتين والله على ما أقول شهيد (كان لدي أنا واختي قطعة أرض وقمنا بقسمتها وسافرت لتكملة إجراءاتها فإذا بالسمسار جارنا والذي يعرف كل صغيرة عن تلك قطعة الأرض يطرق باب بيتنا ويسأل عن أختي هل حضرت للسودان وتريد بيع نصيبها؟؟؟ فأجابه والدي بأنها لم تحضر للسودان فقال لنا ألحقوووووا في واحدة (إمرأة) ذكرت بأنها صاحبة القطعة وقامت بعرضها في السوق؟؟؟ فعلاً ذهبنا اليوم الثاني لمحلية شرق النيل ولقينا الملف مفتوح وطلبت شهادة بحث بغرض البيع وقامت المذكورة بإستخراج بطاقة (شخصية) صادرة من الخرطوم بانها (أختي) وعليها صورتها؟؟؟ تخيلوا لتقوم ببيع قطعة الأرض. قضيت إجازتي الأسبوع ونحن نطارد فيها (مع الشرطة) من مكان إلى مكان ولم نجدها ثم سافرت ووكلت والدي بالمهمة بعد 15 يوم مسكوها ناس الشرطة في المحلية جابت واحد عشان تبيع ليه القطعة وبعدها ما حتصدقوا حصل شنو؟؟؟؟؟؟ إتصل بي والدي وقال (المرأة) فكوها (طلعوها) من السجن تعرفوا ليه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟ قالوا زوجها إتوفى وطلعوها عشان تتحبس (4 شهور و10 أيام) في بيتها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كل التفاصيل موجودة في محلية شرق النيل والقطعة في الحاج يوسف (دار السلام) الفيحاء

Quote: الوا زوجها إتوفى وطلعوها عشان تتحبس (4 شهور و10 أيام) في بيتها

دي ما بلد الشريعة يا فتحي هههههههههههههههه

الاخ محمدابراهيم على
شكرا على ايرادك مقال الزميل الطاهرساتي,,
ساتي قلم جرئ وليته يطرق على حكاية هؤلاء..الذين ينتحلون شرطة النظام العام,,
قانون النظام العام هو قانون معيب شكلا ومضونا وصاراستخدامه سيفا مسلطا على رقاب الناس ويعرضهم الى ابتزاز لا حد له وثمت حوادث كثيره ومشهورة ...
عددمن المنظمات الحقوقيه نشرت بعض الملفات والحكومة نفسها تعلم ذلك,,
ما يجري فى هذا الموضوع يقود الى ان يتصدي المواطنين الى تلك التفلتات وهو مااضمره البعض فى الثورات لكثرة ماحدث من عصابة المواتر والتى تعمل فى نهاية خط النص من جهة صابرين والشنقيطي وكذلك فى الطريق المؤدي الى القرية ولقد تصدي بعض مواطنى الحارات الى بعضهم قبل عدة اشهر,,,

الاخ محمدسليمان
تحياتي
وشكرا على المرور
محبتي وتقديرى

Quote: لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي

معزرة للخطأ الغير مقصود
تم نقل المداخلة لهذا البوست
دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب 2013 {توجد صور}

****

.

شكرا كثيرا الاخ عادل حمزه
وشكر أجزله مرة اخرى للاخ محمدسليمان ,,
وأن يمتدالحوار فى هذا الموضوع ويتصل
محبتى وتقديرى

للاهمية,,,

شكرا الاخ بكرى
مودتى وتقديرى

شكراً أخي الكريم على هذا البوست ..
وبالفعل هذه التفلتات أصبحت هاجساً مؤرقاً لمنام الناس .. حتى أنها تكاد أن تصبح ظاهرة ..
ولي تجربة شخصية مريرة لا زلت أتجرع مرارتها .. واعتبرتها (ثأر) وسآخذ بثأري أن عاجلاً أو آجلاً لو كان في العمر بقية ..

ويا مثبت العقل والدين

*** البلاغ قانونا يفترض أن يقدم للنائب العام ويسأل عنه وزير الداخلية ومدير عام الشرطة . مجرد معلومة


*** حاولت الاتصال بقيادة الشرطة للحصول على تعليقهم لكنى لم أوفق حتى هذه اللحظة .

*** بمجرد حصولى على أية معلومات سوف أقوم بنشرها هنا .

Quote: نفس الذى حدث بالحاج يوسف حدث مرة فى الحارات الطرفيه من الثورات ولم تستطع الشرطه من التدخل ولكن ماتزال عصابة المواتر تناوش المواطنين

مازالت نفس الحوادث تتكرر بصورة مستمرة و بوضح النهار ...
(كنت عايز اكتب شيئا عن ب حوادث السرقات التي تتم بواسطة تلك العصابات لكن مافي فايـــدة)
زمان ايام ازمة المواصلات الواحد لو وقف 10 دقائق فقط في السوق العربي يلاحظ بكل سهولة عدد من النشالين
ومافي شرطة/مباحث بتسألهم.

***
ناس حلتنا في الشتاء بيعملوا ورديات عشان يحموا انفسهم من الحرامية والصباح بيمشوا الشغل
يعني حاليا يخلوا الشغل ويحرسوا بيوتهم ليل نهار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الاخ عبدالوهاب المليك
التفلتات لازمت قانون النظام العام منذصدوره وتنفيذه,,
خلق كثيرجدا تعرضوا للابتزاز والتهديد تحت نصيحة خارج نفسك,,
هذه الظاهرة سبق واعلنت الشرطه نفسها قبض عدد من العصابات ...خصوصا الامجاد والفتاة وبعضهم مرافيدمن الخدمة,,
لولم يتم رصدهؤلاء والقبض عليهم سيكون الموضوع فالت,,,لم يعدالناس يخشون شيئا
مودتى

الاخ محمددرار
شكرا على حضورك
المواطن بقى حكاية ينتظر الشرطه دى اتجاوزها..بقى تاخدحقك بيدك
ربنا يستر
محبتى

*****

ماتزال التفلتات قااااائمه