حزب الامة يرفض ميثاق الفجر الجديد

صرح أحد أعضاء حزب الأمة لنفاجكوم قبل قليل أن المكتب السياسي لحزب الامه القومي يرفض ما يسمى بميثاق الفجر الجديد ويدعو للتمسك بوسائل التغيير السلمي


http://www.nafaj.com/news-action-show-id-4851.htm

======================
كرري تحدث عن رجال...كالاسود الضاريه....
خاضوا اللهيب وشتتوا كتل الطغاة الباغيه..
....اخخخخخخخخخخ يا...ووووونننننتررررر تف..تف تف..
كرري ...تصمت..
كرري تسكت...
كرري...
كر عليهم...

================================
يا لطيف...
================================

هذا الخبر كان الصباح في الرأى العام ..
الأستاذ صلاح مناع ممثل حزب الأمة في وقع
في وثيقة الفجر الجديد..
هل سحب منه التفويض ؟!!!
شكراً الأخ الزناتي ..
دمت بالف خير ..

Quote: التوقيعات الجبهة الثورية السودانية مالك عقار اير رئيس الجبهة الثورية السودانية رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان عبدالواحد محمد احمد النور رئيس حركة تحرير السودان منى أركو مناوي رئيس حركة تحرير السودان د. جبريل ابراهيم محمد رئيس حركة العدل والمساواة نصرالدين الهادي المهدي حزب الامة القومي التوم الشيخ هجو الحزب الاتحادي الديمقراطي قوى الإجماع الوطني صديق يوسف ابراهيم النور رئيس وفد قوى الاجماع الوطني صلاح مناع حزب الامة القومي طارق محجوب المؤتمر الشعبي د. ابوالحسن فرح الحركة الاتحادية هالة محمد عبدالحليم رئيسة حركة القوى الجديدة (حق)

منذ متى كانت الأخبار تورد بهذه الصورة ؟!
من هو هذا " الأحد " ؟!

Quote: هذا الخبر كان الصباح في الرأى العام .. الأستاذ صلاح مناع ممثل حزب الأمة في وقع في وثيقة الفجر الجديد.. هل سحب منه التفويض ؟!!! شكراً الأخ الزناتي .. دمت بالف خير ..

سلام

الاخت اماني
اذا صياغة الخبر في الرأي العام صحيحة
نعم الاستاذ صلاح مناع ممثل حزب الامة في كمبالا
ولكن من غير تفويض بالتوقيع علي الوثيقة
عليه فقط المشاركة في الحوار باسم حزب الامة
و ابلاغ المكتب السياسي للحزب بما تم التوصل اليه
و المكتب السياسي سيقرر اذا كان الحزب سيوقع ام لا

هذا ما فهمته من الخبر المنشور في الراي العام

Quote: سلام الاخت اماني اذا صياغة الخبر في الرأي العام صحيحة نعم الاستاذ صلاح مناع ممثل حزب الامة في كمبالا ولكن من غير تفويض بالتوقيع علي الوثيقة عليه فقط المشاركة في الحوار باسم حزب الامة و ابلاغ المكتب السياسي للحزب بما تم التوصل اليه و المكتب السياسي سيقرر اذا كان الحزب سيوقع ام لا هذا ما فهمته من الخبر المنشور في الراي العام

شكراً الأخ نبيل
وكل عام وانت بالف خير ..

المسألة أكبر من صياغة خبر في جريدة..
خاصة على ضوء إنحيار جريدة الرأى
العام للنظام وماتحيكه اجهزته للبلة
حول هذا الإتفاق الذي أغض مضاجع
الطغمة الحاكمة ..

لقد شارك حزب الأمة في مداولات كمبالا
عن طريق ممثله المفوض الدكتور صلاح
مناع الذي وقع على الوثيقة بأسم حزب القومي ..
ولم يصدر من حزب الأمة حتى هذه اللحظة
ما يفيد أنهم قد تنصلوا عن الوثيقة...

المكتب السياسي لحزب الامة سوف لن يرفض الوثيقة صراحة
المكتب السياسي لحزب الامة سوف لن يقبل بالوثيقة صراحة
المكتب السياسي لحزب الامة سوف يتطلب توضيحات
المكتب السياسي لحزب الامة سوف يستمر في المراسلات
المكتب السياسي لحزب الامة سوف يستمر علي هذا الموقف.

عفواً لقد أسأت الظن بما اوردته الصحف ..
وهذا هو بيانهم يؤكد خبر تنصل قيادة حزب الأمة عن الإتفاق!
حزب الأمة يتنصل من الفجر الجديد .. بيان من حزب الأمة

امانى ........سلام
قطار الفجر الجديد ماضى نحو المقاصد المحددة ومن يرى انه قد ادرك
محطة الوصول فلينزل دون التفاته من احد وما اضر قوى التغيير فى كل
مراحلها الا جماعات كل يوم هو فى شأن هذه,،،

هذا الموقف مهر بتوقيع حزب الامة , ولكني اجزم انه موقف الصادق
مزيلا باسم الحزب, لفهم مواقف هذا الرجل يبدو انه لاغني من
استصحاب احدي ماثورات الدكتور منصور خالد: الصادق لايترك امرا
بداه يمضي لنهاياته, حتي يردفه باخر ينكث نسيجه.....

الصادق المهدي يطرح "بتوضيحاتها"!! تاني

"بتوضيحاتها"!! التي عطلت اتفاق سلام الميرغني قرنق الوحدوي

حتى فقدنا الجنوب


لقد أصبح للشعب السوداني قيادة موحدة تجمع كل شتاته

ذات رؤية واضحة

وقدرة على تنفيذها


من أراد أن يتخلف فلن يوقف مسيرة الشعب السوداني

ولينفق الصادق وقته في إقناع جماهير حزبه

وشبابه

وكوادره

الذين رأيناهم في قلب المعركة ضد عصابة الإنقاذ

عليه أن يحل مشكلته معهم هم


والنصر للشعب السوداني

بقيادته الموحدة

القيادة المشتركة

التي نقف كلنا خلفها


الباقر موسى

بسم الله الرحمن الرحيم

حزب الأمة القومي

المكتب السياسي

بيان مهم

صدر من اجتماع قوى سياسية سودانية ميثاق، وهو اتفاق مبدئي يعرض لتصديق الأجهزة الديمقراطية.

وفي مساء اليوم الاثنين 7/1/2013م، اجتمع المكتب السياسي، وبعد دراسة الميثاق قرر، وبإجماع أعضائه، الآتي:

1) الترحيب باللقاء الجامع للقوى السياسية السودانية بهدف إبرام اتفاق قومي يحقق السلام العادل الشامل والتحول الديمقراطي الكامل.

2) لا يوافق حزب الأمة على أية بنود تؤثر سلباً على وحدة السودان، مع ضرورة العمل على أن تقوم وحدة البلاد على العدل والمساواة.

3) موقفنا المبدئي في العلاقة بين الدين والدولة يقوم على التوفيق بين تطلعات المؤمنين، والمساواة في المواطنة.

4) حزب الأمة يتطلع لنظام جديد لا يقوم على تقويض الدولة، بل يقوم على أساس هيكلة جديدة لمؤسسات الدولة على أساس قومي.

5) نحن نلتزم بتحقيق الأهداف الوطنية بكافة الوسائل، ما عدا العنف والاستنصار بالخارج.

6) التحضير للقاء ومفردات الدعوة والأجندة لم يكن شاملاً، بحيث تنفى العيوب.

7) الميثاق المعلن به ترهل وتناقضات ما يوجب أن يواصل حزب الأمة الحوار مع كافة القوى السياسية لتوحيد الرؤية الوطنية من أجل النظام الجديد المنشود.

هذا وبالله التوفيق،،

دار الأمة- أم درمان

7 يناير 2013م

المؤتمر الشعبي
الحركة الإسلامية الطالبية
بيان بشأن وثيقة الفجر الجديد

قال الله تعالى : { قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقاً حَسَناً وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْأِصْلاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ }. (هود : 88 )

بناءً على البرنامج العام للمؤتمر الشعبي والمضَمَّن والملتزَم به في نظام الحركة الإسلامية الطالبية – قطاع طلاب المؤتمر الشعبي – والذي حوى في فاتحته جملة مركزية وهي (المؤتمر الشعبي كيان جامع مؤصل على الدين) ، فإننا نرفض ما سمي بوثيقة الفجر الجديد والموقع عليها من بعض القوى السياسية والحركات المسلحة والشخصيات العامة والتي حوت في طياتها عدد من البنود المخالفة لمبادئ وثوابت الحركة الإسلامية .

إلى الحركة الطلابية وجماهير الشعب السوداني عامة :

لقد مضت الحركة الإسلامية في مسيرتها وعلى مدى تاريخها الطويل بثبات ووضوح متمسكة بمبادئها الأصيلة المفعمة بالثقة في توجهها الرسالي المؤصل على عرى الدين القويم ، وعبَرَت الحركة حقبها المختلفة وتجاوزت كل ما ألمَّ بها من نَصَب بفضل رصانة منهجها وتوسلها الطريق دائماً من أجل توحيد كافة مسارات الحياة للخالق عز وجل ، فبسعيها الدائم نحو الإخلاص للدين خطت سفراً زاهياً مشرفاً لأبنائها ومبهراً للناظرين . والحركة سطَّرَت توجهها ذاك كتاباً يقطع كل شك إن وجد في صدق رؤاها وسعيها ، فمهرته في برامجها العامة ونظمها الأساسية . والحركة كانت ومازالت مفعمة بحراك العقول المدبرة لما فيه صلاح السودان نُظُماً وأخلاقاً ، فكانت سبَّاقة دائماً نحو الفكر الرائد المخَلِّص من المشكلات والمناسب للأزمات ، حتى أتخذت أفكار الحركة ورؤاها مرجعاً معتمداً في وسط المراقب والمعني.
لقد وقعت عدد من القوى السياسية وثيقة حوت بنوداً مخالفة لمبادئ الحركة الإسلامية ومخالفة للحكمة المطلوبة لإصلاح الأوضاع في السودان . والمخالفة امتدت كذلك لما عوهد عليه من قبل قوى الإجماع الوطني في وثيقة البديل الديموقراطي والتي انتمى لها المؤتمر الشعبي على مبادئ واضحة معلنة أُسِسَت على متطلبات المرحلة ومؤجلة لأي نوع من الخلافات التي قد تكون إثارتها في هذه المرحلة داعية لأسباب الشقاق أكثر من الإتحاد الواجب القيام به لإسقاط نظام المؤتمر الوطني.
لقد نصت الوثيقة تحت عنوان المبادئ والأهداف في بند الدين والدولة على ما نصه : إقرار دستور وقوانين قائمة على فصل المؤسسات الدينية عن مؤسسات الدولة لضمان عدم استغلال الدين في السياسة .
إن هذا البند شكل نقطة خلاف جوهرية مع هذه الوثيقة ، إذ أن للحركة موقف واضح ومعلن إزاء أي نوع من الجمل أو الكلمات التي قد يفهم منها ولوعرضاً معنى يفيد فصل أو عزل الدين من السياسة أو عن أي منحى في الحياة العامة ، وقد روعي في تفاهمات المؤتمر الشعبي مع القوى السياسية أن لا يناقش منهج الحكم في الفترة الإنتقالية إن كان إسلامياً أوعلمانياً ، وأن يكتفى بإيضاح لا مركزية الدولة وديموقراطيتها ومساواة جميع مواطنيها أمام القانون ، ناهيك عن أن جملة المؤسسات الدينية جملة مبهمة يماثلها في ذلك جملة استغلال الدين في السياسة ، وهناك تباينات واختلافات كبيرة في الرأي حول المقصود من جمل كهذه ترجع لاختلافات مبدأية وفلسفية تنقسم حولها أراء القوى السياسية في السودان ، لذا كان من الواجب تجاوز هكذا طرح . فنحن في الحركة الاسلامية الطالبية نرفض رفضا باتاً أي إشارة لفصل الدين عن الحياة السياسية أو حتى تهميشه ، وأن هذه القضية تعد مبدأً أساسياً لا يمكن تجاوزه تحت أي ظرف أو ضغط داخلي كان أو خارجي .
هذا بالإضافة لجملة بنود تخالف المتفق عليه داخل قوى الإجماع الوطني وتخالف الحكمة المتطلب توفرها لحلحة قضايا السودان الشائكة ، من مثل مدة الفترة الانتقالية والتي قررت الوثيقة أن تكون أربع سنوات كاملة ، وكان رأي المؤتمر الشعبي في التحالف أن لا تتجاوز العام إلا أن هذه القضية نوقشت بإفاضة في التحالف وتقرر في الأخير أن لا تتجاوز العامين ونصف ، فهي مدة أكثر من كافية يتاح بعدها مباشرة المجال لاختيار الشعب الحر والمباشر في انتخاب حكومته دون تأخير أو وصاية .
وقد نصت الوثيقة كذلك على أن الوسائل المستخدمة في اسقاط النظام هي العمل السلمي المدني الديموقراطي والكفاح الثوري المسلح ، وليس جديداً أن المؤتمر الشعبي كان على رأس القوى التي رفضت استخدام السلاح لما ترتب ويترتب على ذلك من جملة المآسي التي تخوضها البلاد والإراقة اليومية لدماء السودانيين ، والوسيلة الوحيدة التي تم إقرارها والإتفاق عليها داخل قوى الاجماع هي النضال السلمي الجماهيري المدني من أجل الوصول لثورة سلمية شاملة تسقط النظام من جذوره. هذا بالإضافة لجملة قضايا أخرى تناولتها الوثيقة مخالفة لما أتفق عليه في وثيقة البديل الديموقراطي ، وذلك من مثل الدستور والقوانين الضابطة للفترة الإنتقالية وشكل الهيكل الإداري للدولة ومصير المؤسسات القائمة كالجيش والنظام الاقتصادي والتعليمي .
إننا في الحركة الاسلامية الطالبية نؤكد على ضرورة عقد التحالفات والتفاهمات من أجل اسقاط هذا النظام مع جميع الأطراف الفاعلة في البلاد بما فيها ممثلي الجبهة الثورية ، فهم جزء من أبناء هذا الوطن نحترم آراءهم ورؤاهم من أجل إصلاح الأوضاع في البلاد ، إلا أن أي تفهمات وتحالفات يجب أن لا تتم أبداً على حساب المبادئ والثوابت الخاصة بأي قوى ، ونحن في الحركة الاسلامية نمد أيادينا ونشدد على ضرورة الاتفاق والانسجام الكامل بين كل الفصائل والقوى من أجل إسقاط هذا النظام وإقامة أسس الحكم الفاعل الرشيد الذي يعيد للوطن كرامته وعزته واستقلاله .

الحركة الإسلامية الطالبية - المؤتمر الشعبي
26صفر1434ه
8 يناير2013م

المصدر
http://www.facebook.com/groups/sudanesedebate...ink/446225725445200/

طبعا يا اماني تعودت أن أتحري الدقة في مصادري ... وللأسف الخبر للآن صحيح ...

وأزيدك بيتاً من الشعر


الشعبي علي مستوي نائب الأمين العام يتنصل من الأتفاق

http://www.nafaj.com/news-action-show-id-4894.htm

يبدو أن وحدة المعارضة في هذا الوقت أمر بعيد المنال ....

يا امااااااااانى هونى على نفسك
حصل شفتى الصادق شايل فى يده مونه
يا بت امى الصادق من الله شقا عينا
ما شفنا غير الفأس

لا نتق فى الصادق السياسى ابدا ابدا ابدا

__________________________________
فى رأئيى الوثيقة فيها عدد من الثقوب و بعض الهنات
وعاوزة مراجعة

حزب الامة الذي هو الصادق المهدي ،
وحده ، لا شريك له ،
خير للشعب السوداني ولتحالف المعارضة ، وللفجر القادم ،
ان يغادره هذا الصادق الان ،
جماهير حزب الامة لها راي اخر ،
فالرجل يظل اداة تعطيل حقيقية لاي انجاز متقدم لوحدة المعارضة، ولخير الشعب السوداني ،
الصادق المهدي جزءا من المشكلة ، ويستحيل -لان هذه طبيعة الاشياء- ان يكون جزءا من الحل ،
خيرا فعل ،
وخيرا فعلت الحركة الطالبية بالمؤتمر الشعبي ،
فلتتمايز الصفوف الان اذن ،
وليتحالف السيد الصادق، والانقاذ ، والمؤتمر الشعبي في جانب ،

وكل الشعب في جانب اخر ،
يتطلع لفجره القادم الذي هو صانعه لا محالة

بسم الله الرحمن الرحيم

بيان

تداولت الهيئة العامة لقوى الإجماع الوطني في إجتماعها أمس الإثنين المواقف 7/1/2013م مشروع ميثاق الفجر الجديد الذي تم التداول فيه مع الجبهة الثورية في كمبالا وتوصل الإجتماع للأتي:-

1. أكدت قوى الإجماع الوطني على أهمية اللقاء والحوار مع الجبهة الثورية ومع كافة القوى الوطنية السودانية بإعتبارها ضرورة وطنية لتوحيد قوى المعارضة السودانية من أجل إسقاط النظام وإقامة بديل وطني ديمقراطي متفق عليه.

2. جددت قوى المعارضة السودانية إلتزامها بإخضاع مشروع لقاء كمبالا للمراجعة وصولاً لإتفاق وطني شامل يعبر عن إرادة شعبنا وقواه السياسية المعارضة في الداخل والخارج.

3. تؤكد قوى الإجماع الوطني على نهجها السلمي الديمقراطي لإسقاط النظام عبر وسائل العمل الجماهيري، كما أكد الإجتماع على تمسك قوى الإجماع الوطني بوحدة وإستقلالية وسيادة الوطن.

4. أدان الإجتماع التصريحات العدائية لبعض مسؤولي الحزب الحاكم تجاه لقاء كمبالا وهو مؤشر خطير لتجاوزات أمنية مرتقبة بحق قيادات ورموز المعارضة بإتجاه المزيد من التضييق على الحريات العامة.

5. أكد الإجتماع على أن الحوار مع كافة مكونات شعبنا وقواه الحية سيستمر كإستحقاق وطني هام نحو إيجاد مخرج ديمقراطي لأزمات الوطن المتفاقمه بسبب سياسات النظام الديكتاتوري.



تحالف قوى الإجماع الوطني

الخرطوم 7/1/2013م

سلام يازهير
أعتقد ان البيان لم يرفض الميثاق المذكور بل طالب بتجويده وهوحق فليس هناك من نص مقدس في مثل هذه المواثيق ..
حزب الامة حزب ديمقراطي القرار فيه لا يتخذه فرد ولا يمكن ان يتعامل معه بمبدأ كسر القرن ..

المركز الإعلامى للأمانة العامة‎



‎8/1/2012
تعميم صحفي

أكد حزب الأمة القومي أن وثيقة الفجر الجديد التي وقعتها قوى المعارضة السودانية في كمبالا هذا الاسبوع تمثل, وفق اتفاق كل الذين شاركوا في صياغتها , تمثل مشروع اتفاق قابل للتحسين والتطوير والتعديل . وأضاف أن الحزب من جانبه, واتساقا مع ما اتفق عليه مع القوى السياسية المشاركة في صياغة الوثيقة , سيعمل وفق مرتكزاته الوطنية الثابتة ومنطلقاته الفكرية الراسخة, على إجراء التطوير والتحسين اللازم للوثيقة حتى تصبح الوثيقة أساساً متيناً لدولة السودان التي يتطلع الجميع لبنائها . وثمن الحزب جهد الذين قاموا بصياغة المسودة الأولية ووعد بالعمل مع كافة القوى السياسية لجعل مشروع الإتفاق أساساً لدولة الديمقراطية والعدالة والمواطنة المتساوية المنشودة. وأكد السفير نجيب الخير عبد الوهاب أمين العلاقات الخارجية والناطق باسم الأمانة العامة لحزب الأمة القومي أن حزبه سيعمل مع أشقائه في القوى السياسية على تحقيق الإجماع الوطني حول قومية الدولة ومؤسساتها التي يتوق كل أهل السودان أن يبزغ فيها الفجر الجديد المرتقب

Quote: أعتقد ان البيان لم يرفض الميثاق المذكور بل طالب بتجويده وهوحق فليس هناك من نص مقدس في مثل هذه المواثيق .. حزب الامة حزب ديمقراطي القرار فيه لا يتخذه فرد ولا يمكن ان يتعامل معه بمبدأ كسر القرن ..

الاخ نيازى
سلام
لم يكن من اللائق و بيان الميثاق لم يجف مداده ان يصدر حزب الامة بيانا جماهيريا باختلافاته معه
ان كانت هناك تحفظات بمثل هذه الجسامة لماذا وقع ممثلو الحزب ابتداءا
الم يكن هناك مندوحة فى نقاش داخلى مع اطراف الفجر لاجراء اى تعديلات او تقديم توضيحات بدلا من هذا البيان الذى يمكن فهمه كخط رجعة
للتنصل من الفجر مستقبلا او ك صك (حسن نية) للنظام الانقاذى؟
لماذا دائما و منذ ايام التجمع و قبلها اتفاقية الميرغنى قرنق, (يلكن) حزب الامة مثل هذه المبادرات
كان يكون حسنا لو اجل حزب الامة توقيعه على الفجر الجديد بدلا من التوقيع عليه و من ثم يضيع الوقت فى كيفية التنصل من توقيعه تحت دعاوى
تحسين الاتفاق او البحث عن اجماع مستحيل تماما