!!!حالة نفسيَّة!!!

لقد كان اعتذار الأخ محسن وعودته فرحة كبيرة للبعض،
بينما أثار هذا الحدث غضب واستنكار الكثيرين، فتداعت البوستات!
أمرُنْ عجيييييييييييب!
لقد أقرَّ الأخ محسن بأنه كان ضحية لضربٍ من الوهم المستبد،
ووصف ذلك بقوله: أنه أضحى كطباشيرة بين يدي قوة خفية تكتب به ما تشاء!
هذا الحدث الذي فجره محسن أثار كثيراً من المواقف والأشياء العجيبة!
والأخ محسن بريء منها جميعاً؛ إذ لا يمكن مساءلة من كان تحت تأثير
مثل هذه الحالة!
والذي يدفعني إلى افتراع هذا البوست، هو واحد من هذه الأمور،
ألا وهو اكتشافي أن بعض الإخوة لا يعرفون طبيعة العلة النفسية،
لا يعرفون شيئاً اسمه تعرّض الإنسان، -أيّ إنسان- لوعكة نفسيّة،
تؤدي إلى خلخلة توازنه النفسي قليلاً أو كثيراً!
رغم أن هذا أمرٌ لا يكاد يُفلت منه إنسان معاصر،
وإنما فقط تختلف الدرجات!
وكذلك تختلف الدوافع!
والأمر في هذه الحدود، لا يحتاج إلى متخصصين في الطب النفسي!
هذه قضية واضحة، وأعراضها واضحة، ما ينبغي أن تخفى على أحد!
المهم: هذه وجهة نظري، وكل وجهات النظر محلّ تقدير!
وهذا البوست من أجل وقفة يسلط فيها الضوء أصحاب الخبرات المختلفة،
والمتخصصون كذلك على هذه القضية!
وكل من له وجهة نظر مخالفة!
وذلك من أجل تصفية الأجواء في المنبر،
فمرحباً بالزائرين!

إذا لقيت العذر كما تقول لمحسن فما هو عذر المصدقين و المؤيدين و المؤمنين إيمان قاطع ...؟؟؟

مرحباً أبوحسين،
في نظري لا عذر لهم مطلقاً!
ومع ذلك وبداعية الأخوة والزمالة تحت سقف هذا المكان،
مُلزمون بأن نحترمهم ونحترم مواقفهم،
رغم كونها مواقف خاطئة!








إذا كنا سنواجه بعضنا البعض بالدحض والرفض والدمغ؛
فمتى سيكون الحوار؟
وأصلاً ما هو الداعي للحوار إن كان الفرقاء كلهم متوافقين!
لا بد من الخلاف!
وبالتالي فلا بد من الحوار، لضبط الخلاف!

معليش أخونا صلاح نسيت أسلم عليك


تحياتي و إحترامي

سلام اخونا صلاح
محسن خالد نفس بشرية معرضة لكل انواع الضغوط والتي يمكن ان يتعرض لها جميع البشر
يختلف رد الفعل من نفس لنفس باختلاف نفوس هؤلاء البشر
وهو هنا وصل الى ادنى نقاط الضعف الانساني فاختلطت توهماته بالمعرفة التي اكتسبها
وعجز عن التمييز بين ما هو حقيقة ووهم
وهو معذور في هذا باعترافه انه كان يكتب كلامه هذا وكأن قوة خفية هي التي تمسك بقلمه وتكتب وانا اصدقه فقد وقع في اخطاء املائية لم يكن ليقع فيها محسن خالد المعروف
المشكلة فيمن حاول الدفاع عنه باستماتة ونفي اي اختلال نفسي او عقلي عنه وانه في كامل وعيه وبهاء عقله
واظنك شاهدا معنا كمية الانجليزي الكبوها اخواننا الدكاترة حتى اننا احترنا
حيرتنا جاءت من بين ما نراه امامنا من شواهد هرطقات واوهام تبث في قالب لغة مدهشة ومحسن استاذ من اساتذة هذه اللغة
يقدم مرافعته المهدوية في قالب معاصر متخذا من منبر بكري وسودانيات والفيس منصة لاطلاق رسالته
مستهدفا سكان الانترنت وهم جمهوره وامته المستهدفة
البعض كان يحاول وبطريقة ملطفة ان يلفت نظر القريبين من محسن للتدخل ولكن هوجموا بشراسة اسكتتهم
والبعض خاض حربه المقدسة في الدفاع عن صديقه مستخدما اسلحة علمية وفلسفية واخرى دينية
هذه الحيرة جعلت من راى الفرعون عاريا امام خيارات محدودة البعض فضل الهجوم في اتجاه محسن نفسه
والبعض في اتجاه قول محسن والبعض في اتجاه السخرية من كل هذا والبعض في اصدقاء محسن
ما حدث من محسن نحمد الله انه قاله هنا بين سكان الانترنت فهؤلاء ادوات معالجتهم لا تتعدى الكي بورد
والا لو كان قد ظهر بكلامه هذا بين الناس العاديين بعيدا عن سكان الانترنت
فكلنا يعرف النتيجة في بلد كالسودان فاقل عاقبة هي الرمي مصفدا في مسيد عند فكي
المجد لسكان الانترنت