القوات النظامية السودانية بكل مسمياتها مؤسسات نهب مسلح وارتزاق

التحية للوطن المفقود , والشعب الموقود .

هذه هي اسماء القوات النظامية للمؤتمر .

الجيش , الدفاع الشعبي , الشرطة والشرطة الشعبية ( وللاسف ما عارفة الفرق بيناتم شنو) بوليس الادآب والخ .........

يعني وباختصاااااااااااااااااااااااااااار

اراهق اقتصادي ما بعده !!!!!!!!!!!!!!!!1

القوات النظامية للمؤتمر والمهن الآخري

تجار كل شي واي شئ ..

تجار عملة

تجار اراضي

تجار مواد البناء

وبدون شك تجار اسلام .

القوات النظامية عبارة عن :-

ملشيات ما عندها اي علاقة بالوطنية ولا بالشروط النظامية المتفق عليها .

من الله خلقكم شفتوا ليكم جيش بقتل ابناء وطنه !!؟

العزل ,الفقراء , المرضي , الجوعي , فاقدي كل مقومات الحياة الكريمة .

حاشا لله ده ما الجيشالوطني المتفق عليه دي ملشيات هذا المؤتمر اللاوطني ولا اخلاقي .

Quote: القوات النظامية السودانية بكل مسمياتها مؤسسات نهب مسلح وارتزاق (Re: مني عمسيب)

يعني أخوي اللواء شرطة دا الآن قروشو دي كلها حرام ؟؟

وأولاده وزوجته : كلهم أكلهم حرام وملبسهم حرام؟؟

دا كلام شنو دا؟؟

مافي أي إستثناءات؟؟ كل مسميات القوات النظامية؟؟

Quote: القوات النظامية السودانية بكل مسمياتها مؤسسات نهب مسلح وارتزاق

دا علشان تبرري تمردك ..

الجيش السوداني قاعد شوكة حوت لي أي متمرد
و لازم تقولي كدا علشان تستولو على الشمال و بي كدا تكون حكومة الجنوب بتحكم كل السودان...

الأخ الكريم عبد اللطيف

تحياتي ومشكور علي المداخلة

Quote: مافي أي إستثناءات؟؟ كل مسميات القوات النظامية؟؟

والله الزمن ده زمن الخير بخير والشر بعم . بعدين زمن الاستثناءات ولي وفات

وانا بتكلم عن الشئ السائد وبتكلم عن قضية وطن بأسرة فقد كل المقومات والركائز

من قبل الملشيات المؤتمرجية بكل مسميتاها اهذا لا يكفي استثناء ؟

واكرر شكري

الأخ الكريم ابو حسين

تحياتي ومشكور علي المشاركة

Quote: الجيش السوداني قاعد شوكة حوت لي أي متمرد

سمح .

وبحسب تلك السياسة القاضية بإعادة صياغة الدولة لصالح المؤتمر الوطني ، أدخل الحزب دفعة كاملة من الاسلامويين الجامعيين – غالبهم من خريجي الهند وباكستان – أدخلهم إلى الشرطة للسيطرة عليها وتحويلها إلى شرطة حزبية . وعند تخريج تلك الدفعة قال المرحوم الزبير محمد صالح ( من هاهنا تبدأ الشرطة) ، ويعني من ها هنا تبدأ شرطة الإنقاذ !
وفعلاً تسلمت هذه الدفعة غالبية المفاصل الرئيسية في الشرطة السودانية .
وحطم هؤلاء الضبط والربط ، فانتماؤهم الحزبي وغض النظر عن رتبهم العسكرية جعلهم فوق قيادات الشرطة ، فطاحوا فيها وفي مواردها بلا رقيب أو حسيب .
وبغطاء من (التمكين) (الحزبي) (مكنوا) أشخاصهم بالفساد ، وكنماذج على ذلك ، نقدم بعض ممتلكات ضباط هذه الدفعة .
العقيد أكثم السيد السماني ، كان ضابطاً في أمن المجتمع ، ثم مسئولا في مشتروات الشرطة ، ويدير حالياً ما يسمى بوحدة ( حماية الأسرة والطفل) ، يمتلك عمارة من (6) طوابق في أركويت .
وأما حسام الدين السيد – الشخصية الرئيسية في شركة أواب ، وهي شركة خاصة للخدمات الأمنية تابعة لقيادة الشرطة – فيمتلك عمارة من (5) طوابق بأركويت ايضاً .
ويمتلك خالد هاشم – مدير مكتب مدير عام الشرطة سابقاً – فيلا بالطائف قرب منزل الفريق عمر الحضيري .
وأما جمال الدين حسن محمد طه – ابن عم علي عثمان محمد طه – فتولى مكتب العلاقات البينية ، وحين ذاعت أخبار فساده صدر قرار بنقله إلى كردفان ولكنه رفض تنفيذ القرار ، فتم التراجع عن نقله وألحق بجمعية (القران الكريم) – والقران منه براء – ثم إلى شرطة المرور ، حيث أحد مراتع الفساد . له عمارتان ، واحدة في الأزهري ، وأخرى في كافوري ، التي انتقل للسكن بها قبل حوالي شهرين ، في مناخات اقرب إلى مناخات ( ألف ليلة وليلة) .