محاولة انقلابية تانية كمان

معقول يعني ؟ التحريات في انقلاب قوش
وود ابراهيم لم تكتمل وتقوم محاولة تانية
بل محاولة قوش كان قبلها محاولة باعتراف نافع
اذن المسالة في طريقها الي انفجار اكبر

http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&a...709031&issueno=12438

الوضع يشابه تماما وضع ما قبل الانقاذ
حيث كان هناك سباق حقيقي بين عدة حركات انقلابية
ولكن الانقلابات الحالية الجارية وما جرى منها طابعها اسلامي
مما يؤشر علي عمق الخلاف بين الاسلاميين والذي عكسه بصورة جلية مؤتمر الحركة الاسلامية الاخير

عافي منك يا الشامي خمشت الخبر حاااااااار من جووووووة فرن الشرق الاوسط

دا مش وميض نار دى نار - يا الشامي - دي كمينة تحترق

اللهم جنبنا الفتن ماظهر منها ومابطن

كيفك ود شيقوق
وعساك بخير

Quote: دا مش وميض نار دى نار - يا الشامي - دي كمينة تحترق

فعلا كمينة تحترق وربنا اكون في عون اهلنا الطيبين
ونسال الله ان يجنب السودان هذه الفتن
ولكن المعروف في خلاف الاسلاميين نهايته دائما بصورة ماساوية بفتنة لا تصيبن الذين
ظلموا خاصة

الأخ الشامي الحبر عبد الوهاب

صبحك الله بالخير ومتعك بالصحة وقوة الذاكرة والقدرة على الغوص في بحر السودان وأحداثه التي لن تستطيع معها أن تشهق إلا متعجباً للذي يحدث!

وشكراً على ذلك ولك أجر الإجتهاد

بالنظر لمجريات الأحداث وتسلسلها فإنك لن تستطيع إلا النظر فيما كان وما سيكون . حيث مجموعة من التراجعات في قضايا السودان ولا أريد أن نعود لمحاكمة البيان الأول والأدبيات والشعارات التي كانت . لكن لنبدأ من ضربة مصنع اليرموك ثم مخرجات مؤتمر جزء من الحركة الإسلامية وحتى سلسلة المحاولات الإنقلابية المعلن عنها وما يلفها من غموض ثم الأزمة المستفحلة في أكثر من جهة بالسودان والأزمات الإقتصادية. وأضف لذلك حوادث مقتل طلاب جامعة الجزيرة الأبرياء . كلها مؤشرات لا تصب في صالح تفسير الحكومة للأحداث إجمالاً .

بحيراوي

يمكن يكون تكتيك لإلهاء الناس عن أزمة البلد الحقيقية..

Quote: يمكن يكون تكتيك لإلهاء الناس عن أزمة البلد الحقيقية..

الناس يا دكتور بلة عارف البير وغطاها
وكل ما يدور وراء كواليس الانقاذ مكشوف
هناك ازمة حقيقية ازمة بينهم هم ستقود حتما
الي صدام علني ولو انت ملاحظ ان ظهور نافع هذه الايام اكثر من ظهور علي عثمان
ونافع جل اعضاء الحركة غير مقتنعين به

صباحك نور اخي البحيراوي

Quote: كلها مؤشرات لا تصب في صالح تفسير الحكومة للأحداث إجمالاً .

لم تكن الحكومة يوما صادقة في تفسير الاحداث
وما ذكرته اخي البحيراوي من احداث قد يمتد الي ما قبل ضرب اليرموك
وقد جاءت الاحداث الاخيرة كتطور طبيعي لخلاف مكتوم بدأ يخرج للسطح
ولم يعد في الامكان اخفاؤه بعد مؤتمر الحركة الاسلامية التي آثر روادها الابتعاد
لصالح شخصيات هامشية ومهمشة في سيرة الحركة

صباحك خير وبركة اخي الشامي

إنه حب السلطة والجاه والمال
حتماً سيؤدي بهم إلى هلاك يعجب الشمات
لم يأتوها لله ولذلك سيقتلعها الله من اقتلاعاً وسينزعها منهم نزعاً
ثم ينزع روحهم واحداً تلو الآخر
ثم يسألهم عن حقوقنا التي ضيعوها

اللهم شمت بهم أعدائهم

صباح الخيرات اخي الصادق

Quote: إنه حب السلطة والجاه والمال حتماً سيؤدي بهم إلى هلاك يعجب الشمات

كما قلت لم تكن لله
والما لله عقوبتو انا لله
كما قال العارف بالله الشيخ ود بدر

Quote: لندن: مصطفى سري كشفت مصادر عسكرية لـ«الشرق الأوسط» فضلت حجب هويتها، أن السلطات السودانية قامت باعتقال عدد من ضباط القوات المسلحة، أول من أمس، قبيل تحركهم في محاولة انقلابية جديدة. وقالت المصادر إن قائد المحاولة الجديدة برتبة عقيد تم اعتقاله ومعه عدد من الضباط. وكان مساعد الرئيس السوداني نافع علي نافع قد كشف، أول من أمس، عن محاولة انقلابية وقعت قبل المحاولة الأخيرة التي أحبطت، في 22 نوفمبر (تشرين الثاني)، واتهم فيها المدير السابق للمخابرات السودانية. وبذا تصبح عدد المحاولات التي تم ضبطها 3 محاولات في أقل من شهر. ولم يتسنّ الاتصال بالمتحدث باسم الجيش السوداني للتأكد من هذه المعلومات. وقالت المصادر اللصيقة بمحاولة الانقلاب الجديدة لـ«الشرق الأوسط» إن عددا من الضباط الذين دبروا المحاولة جرى اعتقالهم، أول من أمس، بعد أن قاموا بمداهمة واقتحام مكتب مدير الاستخبارات. وأضافت: «المجموعة الجديدة قالوا لدى اعتقالهم إنهم كانوا بصدد جمع توقيعات لأكثر من ألف من ضباط القوات المسلحة وتقديمها إلى القائد الأعلى للجيش الرئيس السوداني عمر البشير»، وقالت: «طالبوا بإطلاق سراح الضباط المعتقلين»، بالإضافة إلى عدد آخر من المطالب. وأشارت المصادر إلى أن الأجهزة المختصة ضبطت بحوزة الضباط مذكرة ومحاضر اجتماعاتهم، وقالت إن الضباط الذين قبض عليهم برروا تحركهم بأنه تم لإيقاف انقلاب آخر كان يدبره البعثيون. وقالت: «هناك 3 محاولات انقلاب عسكرية قد حدثت في أقل من شهر»، وكشفت عن محاولات أخرى في الطريق إلى أن تتم إزاحة مجموعة الرئيس عمر البشير من الحكم. وقالت المصادر العسكرية إن السلطات ربطت بين المحاولة الانقلابية الأولى والثانية التي اتهم فيها مدير المخابرات السابق صلاح عبد الله قوش (لذلك تم تأجيل تشكيل المحاكم التي كان يفترض أن يقدم إليها المتهم قوش ومجموعته)، وقالت إن الجهات الحكومية قامت بتوزيع الضباط المقبوض عليهم في أماكن أخرى، وإنها تعمل على إعادة تقييم التحريات التي جرت وربطها ببعضها. وأضافت أن الاعتقالات مستمرة وسط الضباط خلال الأيام الماضية. وكان مساعد الرئيس السوداني نافع علي نافع قد كشف في مقابلة تلفزيونية، أول من أمس، عن محاولة انقلابية ثانية على الحكومة جرت تفاصيلها قبل المحاولة التي أحبطت أخيرا بقيادة مدير جهاز الأمن والمخابرات صلاح عبد الله قوش، وقال إن المحاولة الأولى شارك فيها معظم قيادات المحاولة الأخيرة، وأضاف: «لقد نصحنا القائمين على أمرها ولم يتم التحري حولها ولم تعلن، وفيها أسماء كثير من العسكريين الموجودين في المحاولة الأخيرة إن لم يكن جلهم»، مشيرا إلى أن قرار السلطات كان نصح الانقلابيين وتصحيح مفاهيمهم، وتم حسمها بإقناع قائد التحرك، وقال إن محاولة مجموعة قوش كانت حقيقية، وباعترافات ماثلة من أعضائها، ولا يزال التحري جاريا. وأضاف: «هي قطعا محاولة انقلابية مكتملة الأركان، وحدد فيها ساعة الصفر، ولكن الجهات المعنية قررت التحرك قبل يوم من ساعة الصفر التي حددت بالخميس (22 نوفمبر) حفاظا على الأرواح وتجنبا لإراقة الدماء». واعتبر نافع وصف المحاولات الانقلابية بأنها تخريبية مجرد تقدير، وقال: «لكنها قطعا محاولة انقلابية»، ورفض أن يكون الغرض من اعتقال المتهمين بالمحاولة تصفية حسابات بين الإسلاميين، وقال: «ليست هناك حاجة للأجهزة السياسية والأمنية لأن تخترع مثل هذه المسرحية»، وقال: «التشكيك في هذا الأمر هو تعاطف شخصي واتهام ساذج دحضته اعترافات المجموعة». من جهة أخرى، نفى نافع وجود خلاف حقيقي نشب على خلفية مؤتمر الحركة الإسلامية الثامن الأيام الماضية، وقال إن الحركة الإسلامية لن تشهد انشقاقات بين أعضائها أو خروج عدد منهم، وأضاف: «لا يوجد مبرر لأي شخص لأن يغضب أو يخرج عن رأي المؤتمر العام أو الحركة الإسلامية». وقلل نافع من الحديث عن وجود قاعدة إيرانية على سواحل البحر الأحمر، وقال إن القاعدة الإيرانية إن وجدت لا يمكن أن تكون سرا ولا «إبرة في كومة قش»، وتساءل: لماذا نخبئها؟ ووصف الاتهام بالحديث الساذج من ترويج المعارضة التي قال إنها ظلّت تمارس التحريض ضد السودان، وأضاف أن إسرائيل قالت إنها قصفت اليرموك بمعلومات نشرت في صحيفة سوداني

سنين السودان العجاف

أقبلت ومازالت وللأسف سوف تستمر

فى. ظل وجود هذة الحكومة

Quote: سنين السودان العجاف أقبلت ومازالت وللأسف سوف تستمر

اليوم بالذات في زيادات تتعلق مباشرة بحلة الملاح

اعتقد ان هذا يؤكد بوضوح ان الجيش اصبح في واد والحكومة في واد اخر .. وان الجيش قد فقد الثقة تماما بالحكومة التي ايضا بادلته نفس الاحساس بمراقبتها الدئمة للضباط بمختلف رتبهم وميولهم ..
كما اعتقد ان الموضوع قد تجاوز مطالب الاطاحة بوزير الدفاع بالنظر ، واشك في ان دوافع الضباط غلب عليها او حركها توجههم الاسلامي لان اوضاع السودان بالمجمل اصبحت سيئة للغاية للدرجة التي تجعل البلد في مفترق طرق ، كما ان سيادة الفساد جعلت ذوي السجل النظيف من العسكريين تجاهر بآرائها بوضوح مما يتناقض مع القوانين العسكرية والانضباط ..
المحاولة لن تكون الاخيرة ، وكلما نكلت الحكومة بالعسكريين ازداد غضب الجيش فالمعروف ان مجتمع المؤسسة العسكرية غالبا متعاضد .. ولذا من الممكن ان يتحول تململ المؤسسة العسكرية الى تمرد في القواعد العسكرية في الاقاليم بصورة اشبه بإنقلاب شنان - محي الدين او العصيان الصريح ..
تسريح وسجن الكثير من كبار الضبباط سيؤثر بالطبع على الجيش من الناحية الوظيفية و الاستراتيجية ، هل ستعود الانقاذ للاعتماد على مليشياتها تماما ام تلجأ للاجهزة الامنية كما حدث إبان عملية الذراع الطويل ؟
ولعل الايام حبلى ..
تحياتي الشامي

Quote: فعلا كمينة تحترق وربنا اكون في عون اهلنا الطيبين ونسال الله ان يجنب السودان هذه الفتن

هذه الانقلابات اهم ما فيها انها تعكس ان الحزب الحاكم لم يعد متحدا وان قيادته لم تعد تلك القيادة المجمع عليها من كوادر الحزب

وهذه الانقلابات لن تغير فى الامر شيئ فهى ان نجحت فى الاستيلاء على السلطة لن تكون بخير من الحكومة الحالية فهم جميعهم فى خندق واحد ضد ارادة الشعب السودانى ووحدة اراضى السودان ،

الاخ الشامي سلام
لا يمكن ان تكون محاولة انقلابية ابدا علي حسب ماورد من اخبارها

من هو العقيد قائد المحاولة الانقلابية الجديدة المزعومة ؟؟؟