قصرين فى الجنة

اليوم الاحد 25 محرم 1434 هجرية الموافق 12 ديسمبر 2012م الساعة التاسعة والربع صباحاً وأنا وإبنى أيمن فى محطة البصات فى طريقنا الى وسط البلد للمدرسة العربية السودانية برمنجهام وكعادة تأخير البصات فى يوم الاحد أنتظرنا أكثر من 20 دقيقة ولكن قلت أكسّر الدقائق بكتابة مسدار أخترت له درس وحديث الشيخ الدكتور عبدالحى يوسف الاخير برمنجهام قبل إسبوع تقريباً حيث ذكر لنا الحديث :

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من قرأ الاخلاص حتى أكملها عشر مرات فى اليوم بنى الله له قصراً بالجنة وعشرين بقصرين فقال عمر بن الخطاب رضى الله عنه إذن تكثر قصورنا يا رسول الله فقال الرسول صلى الله عليه وسلم الله أكثر وأطيب يا عمر .
فقلت فى المسدار :

قصرين فى الجنّة فيها العبد الكايس المجد كل ما يتمنى
قل هو الله أحد (الاخلاص ) عشرين مره أقرأ واتأنّى
وكلّم أحبابك أصحابك أولادك أحفادك أندادك ما تستنّى
أوصانا رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم وعمر زاد فى قصورو وتنّى
كل ما زدت تلاوه قراءه تدبر زاد المولى زاد المولى قصورو الغنّا

Quote: مسدار أخترت له درس وحديث الشيخ الدكتور عبدالحى يوسف الاخير برمنجهام قبل إسبوع تقريباً حيث ذكر لنا الحديث :

يا لللخو ...
شيخك ده مش ياهو ( عبدالحى يوسف ! ) داك الملتحى الخامسى السلفى
المتخلف ( أب كلاماً مسيخ و يابس ! ) ..
بتاع ما يسمى ب ( هيئة علماء السودان ! ) أو بعبارةٍ
أخرى ( واحد من أئمة الضلال و السلطان )
و لا زولاً تانى ؟؟؟
كان ( ياهو ! أو ما بعرفو أنا ) !
بس خليو إورِّينا ( رايو ! ) مولاّنا فى جريمة
الطلبه ( البكتلوهم ) و ( إجدعوهم فى الترع ! )
مش هو مستشار للبشير ؟؟؟
..........
و مالو ( ببارى ! ) ببلاد الكفار ؟ ( كاسر ركبه و لا شنو ؟ )
مش ياهم نفس الكفار الإحتفل ( عبدالحى يوسف ! ) بقتل 3000 منهم
فى 11 سبتمبر 2001 و افتى وقتها بان أى مسلم لم
يفرح أو يحتفل بالحادثة إياها بأنه كافر ؟؟؟
أليس هو من صلى صلاة الغائب على روح الإرهابى ( أسامة بن لادن ! )
و أعتبره شهيداً و مجاهداً ؟؟؟
أليس هو من أعتبر الترحم و إطلاق كلمة الشهيد
على جون قرنق بأنها ردةً و كفر ؟؟؟
....
كان ( ياهو ! ) زولى ( عبدالحى يوسف ! ) التكفيرى
لإإنى أدعو عليو ب ( القَصَر ! ) اللقُص رقبتو !
و كان ما ياهو ( يعنى إسِم على إسِم ! ) العفو و العافية و عفا الله عما سلف ...
....
عبدالماجد