بيان مجلس عمداء جامعة الجزيرة ..الشرطة تتدخل حفاظا علي الارواح

جاء في بيان مجلس عمداء جامعة الجزيرة .. "مما اضطر الشرطة للتدخل حفاظا علي الارواح والممتلكات" .. الشرطة تتدخل بالقتل حفاظاعلي الارواح اي منطق هذا و اي ارواح وممتلكات تحفظون بإزهاق ارواح بريئة من غير حق .. كيف تنتهك حرمات جامعه الجزيرة علي مرئ ومسمع مجلس عمداء جامعة الجزيرة والشرطة السودانيه تقوم بسحل وتصفية من يطالبون بحق مكفول لهم بقرار جمهوري و بموجب اتفاقيات مضت عليها الحكومه وهو أعفاهم من الرسوم الدراسية. و كيف توافقون على إصدار بيان يجيز للشرطة السحل والقتل من غير وجه حق.


أنور أحمد

تخيـل!

ابوالريش تحياتي

اتخيـل هولاء حملة لواء التعليم والبحث العلمي اصبحو حملة لواء الكذب والقتل والعار و توطيد الأمن والاستقرار للانقاذ

تفوووو عليهم كلهم
أي عمادة ترضى بالذي جرى
لا إحساس بالذنب ولا حمرة خجل توسم وجوههم
هم عبد المأمور
بيان يكتبه جهاز الامن ويبصمون عليه لاغير

حيدر تحياتي

هولاء لا اخلاق لا ضمير لهم يوافقون علي اراقة دماء طلاب ابرياء طالبوا بحقهم

كالعادة مجلس عمداء جامعة الجزيرة يعلق الدراسة لأجل غير مسمى

تدخل الشرطة عرفناهو، الغرق دا شنو؟!!

تحياتي أسامة

اكرام الميت دفنه. الاغراق في الماء بعدالقتل لطمس وابعاد معالم الجريمة عن محيط الجامعة.

بيان العمداء في حد ذاته يشكل جريمة أخلاقية:
الصمت والجبن وقمع الضمير!
لكن: أشك في أن يكون هذا موقف كلّ العمداء!
أو:
نحتاج للتثبت من الموقف الفعلي لكل أعضاء العمادة!
وإذا فرضنا أن هذا موقفهم، فهل هو موقف إجماعي!
يا ريت بورداب مدني يقتربوا من هؤلاء الأساتذة،
للوقوف على جليّة الأمر!



لكنها على أيّ حال، الإنقذ،
قد أدمنت إراقة الدماء البريئة!




اللهم ارحم إخواننا ضحايا هذه المجزرة!
وتقبلهم في الشهداء يا رب العالمين!

صلاح تحياتي

اتفق معك أن هذا ليس موقف كلّ العمداء .. ولكن الامر عندي سيّان فاين هم واين رفضهم لهذا البيان الذي خرج من تحت ايديهم .. حتي الان لم يخرج احد لايقاف العنف علي الطلاب ولن يخرجوا الا بعد ضمان تغيير النظام.

حياك الله يا أنور،
أنا قصدي أن نستثير مشاعر كل الناس،
وندفعهم باتجاه الرفض لهذا الظلم،
واتخاذ موقف إيجابي!