اسفى على وطن لا تحركه جريمة بهذا الحجم . صمتنا من قتلهم لا يد المجرمين

مؤسف حقا ان يصل الموات بوطن الى هذه الدرجة من التعفن
ومحبط جدا هذا الصمت الذى يلفنا
وغريب جدا ان يصبح القتل فى وطنى شئ من العادات اليومية
لا حول ولا قوة الا بالله

الاخ هشام عباس

تحياتي الطيبة

قس الوطن من مشاركة الناس هنا عبر بوستك عدد الدخول اليه 14 ولا تعليق


الناس في غالبية الاحيان تحركها العنصرية ومقتل طلاب دارفور للكثير امر لا يهمه \ها


والا انظر للضحايا في هذه الحروب ويرمونها في شماعة الاعلام


المشكلة كبيرة ويتحكم فيها اثر الدين واثر العروبة بدلا ان تدفع الحراك الثقافيي وترفع الوعي الاخلاقي من قبل الدين اصبحتا هما عائق في الوطن انفصل جزء عزيز بتصوي دياره

ديار كفر والحرب صورت كذبا حربا جهادية والان في ديار دارفور والنيل الازرق وج كردفان تتحرك بغل العنصرية وانظر لصحيفة الانتباهة هي الجريدة الاكثر مباعا في السوق

فلا تقراها الملائكة وانما اهل السودان .



وانظر لاغتصاب وقتل نساء دارفور لا يحرك شعرة للناس وانظر لاغتصاب او قتل طفلة فلسطينية او سورية او مصرية تجد الشارع السوداني تحرك




انها ازمة كبيرة كلنا نتحمل جزء منها