سعوديون في السودان ... رحلة مقناص للسودان صور وصور

رحلة صيد ... سعوديون في السودان ... رحلة مقناص للسودان

دى رحلة مقناص
ولا دى قندهار .. بتاعت وهبه

تحياتي لجميع الحضور

بالرابط مجموعة كبيرة من الصور وتعليق علىها كما توجد مواد فيديو للحدث

وصلنا الى هذا المطعم وهو مشهور لديهم بإسم ( مطعم ننو ) وننو هذه هي الإمرأه التي تعمل في هذا المطعم وتقوم بعملية الطبخ ..

وهذه لحظة شراء اللحم :

العزيز فرانكلي
لك التحية على هذا البوست المهم، وأتمنى أن يتناول الناس هذه الظاهرة المدمرة للحياة البرية والصيد في السودان. فالسؤال المهم لماذا يقوم الاخوة من البلدان العربية بالصيد في السودان وتقام المحميات في بلدانهم ويحاكم من يصيد طائر ناهيك عن الغزال عندهم وتصدر القوانين والتشريعات وتشكل الهيئات لحماية الصيد لديهم. كل هذا عشان الرسوم التي تجبى منهم في التأشيرات؟ إذا كان ذلك كذلك فلماذا لا يمنع الصيد وتقام المحميات ويدخل لها السواح برسوم أكبر من رسوم هذه التأشيرات والله حكى لصديقي مرسال تيتو من أبناء دار فور أنه ذات مرة خلق مشكلة مع ليبيين صادوا 30 غزال خلال 3 أيام ومعلقنها في السيارات من الخارج بل الشرطة تحرسهم وعندما قال لهم أنتم كملتم الصيد في بلدكم وعاوزين تنتهوا من صيدنا الذي تركه لنا أجدادنا بالملايين ولن نحافظ عليهم من خلال السماح لكم بقتله بهذه الطريقة المدمرة البشعة قال له الشرطي الذي يرافقهم يا زول هو الناس ديل عندهم تصريح وانت مالك.
للأسف هذا حالنا وهؤلاء السعوديون يأتي بهم سودانيين والحكومة هي التي تمنحهم التأشيرات وتصدر التصاريح لهم بالصيد الجائر. ألم يرى المسؤوليين الحظائر والمحميات في جنوب أفريقيا ويوغندا وتنزانيا وكينيا وأثيوبيا وملاوي وزمبابوي وزامبيا وموزمبيق والمبالغ التي تدخل إلى خزائن هذه الدول من السياحة وتصوير الأفلام والوثائقيات.

ولك مني الشكر
أحمد التجاني ماهل

Quote: وهذه صوره تجمع الأخوان بالمقدم محجوب والمقدم عوض الجيد وحراس الصيد ..

مقدم + مقدم

ديل ( قادة حراس الصيد ) (!!!)

الشية بتاعتهم جامدة
لكن بلدنا هاملة

تحياتي أحمد ماهل

وجة نظرك في محلها ولكن أحدهم قال أنّه تفاجأ بأنّ التصريح يسمح بصيد 3 فقط لا غير

Quote: تم طرح خبر الرحلة وتفاصيلها بجريدة المدينة يوم : الأربعاء, 18 مارس 2009 علي بن نمران - الطائف قناصون شباب يجوبون الصحاري العربية بحثاً عن الغزلان هواية واحدة جمعتهم وإلى أرض السودان أخذتهم لممارستها وفق الأنظمة المتبعة في هذا البلد الشقيق، إنه الصيد والمقناص الذي جعل هؤلاء الشباب يعدون العدة منذ وقت مبكر ويربطون حقائب السفر، مقلعين من جنوب الطائف، ليجتازوا الحدود وصولا إلى هدفهم في مغامرة ممتعة للصيد الذي يمثل شغفهم الأكبر. محمد الحصيبي وابنه أحمد، وسامي المحرزي، وخالد خضران، وساعد المالكي وابنه عبدالله، يرون في الصيد متعة خاصة، كما يعتبرون أن مثل تلك الرحلات تزيد أواصر المحبة والألفة وتزيدهم معرفة ببعضهم البعض، وتمثل لهم فرصة لممارسة هوايتهم التي يرون فيها متعة لا يضاهيها متعة أخرى، فجميعهم يرى في ممارسة الصيد راحته رغم كل المصاعب التي تلحق بهم والمشاكل التي تواجههم، فالصيد يعلم الشخص الصبر ومجابهة المصاعب لحل كل العقبات التي قد تعترضهم في اى لحظة من الرحلة. روى لنا سامي المحرزي رحلة المقناص حيث كان حريصا على ذكر كل التفاصيل منذ انطلاقهم من مدينة جدة وحتى عودتهم بعد حوالى خمسة أيام، حيث يقول: بدأت الرحلة منذ تحديد موعد السفر حيث بدأت التجهيزات تزداد يوما بعد الآخر من استخراج جوازات السفر والتأشيرات حيث تم إنجازها في وقت قصير وتم شراء بعض الضروريات الخاصة بالرحلة والمبيت في البراري، وقد استغرقت الرحلة ما يقارب الساعة وعشرين دقيقة للوصول إلى السودان ومن هناك اتجهنا إلى منطقة أم الدوم بمكان يسمى قندهار، ثم اتجهنا إلى الخرطوم حيث استلمنا السلاح المرخص واستأجرنا سيارات مجهزة بأجهزة اتصالات وتحديد الاتجاهات والمواقع وتم تركيب الأجهزة والتأكد الكامل من أغراض الرحلة، ومع طلوع الفجر انطلقنا باتجاه ولاية عطبرة لاستلام التصاريح التي تخولنا بالصيد، والتقينا بالدليل الخاص الذي رافقنا في الرحلة حيث وصلنا إلى عطبرة واستلمنا التصاريح المنظمة لعدد الغزلان التي يمكننا اصطيادها واتجهنا إلى نهر النيل لعبوره بـ”البنطون” وهي عبّارة تحمل السيارات والناس وتوصلهم إلى الجهة الغربية من النيل، ومن هناك إلى وادي المتمة ثم بدأنا الدخول للصحراء حيث واجهتنا أولى المصاعب وهي وعورة الطريق وصعوبة اجتيازه للسيارات المرافقة لنا وخصوصا الونيتات التي بدأت تغوص في الرمل فقررنا المبيت في منطقة تبعد 50 كيلو عن المتمة. ويضيف سامي: بعد صلاة الفجر انطلقنا مسيرة 70 كيلو وكان للسيارات دور في تمركزنا لصعوبة توغلها في الصحراء وعبور ما يسميه أخواننا السودانيين بـ”الهيل” أي الرمل الكثيف، حيث انطلقت المجموعة الأولى للصيد فيما بقيت المجموعة الأخرى في الموقع، حيث لم يكن هناك وفرة في الصيد في المنطقة التي قررنا الاستقرار بها، فدلنا احد البدو المتواجدين هناك على مكان أفضل، وبعد الغداء انطلقت المجموعة الثانية للمقناص عابرة مسافة 70 كيلو عن موقعنا حيث لاح في الأفق غزال، وكان بداية الخير لتلك الرحلة الشاقة. يضيف بدأت المطاردات المثيرة مع الغزال وإصرار الجميع على اصطياده، وتم لنا ذلك ثم عدنا للموقع وقد أنسانا اصطياد الغزال التعب والإرهاق الذي حل بنا. وعن أصعب المواقف التي واجهوها قالوا: عندما تاه الأخوان في الصحراء على بعد 140 كيلو تقريبا قرابة 10 ساعات تقريبا حتى وصلوا الصحراء الكبرى الممتدة إلى ليبيا، ولكن أرجعهم مرافقوهم من الأدلاء، ولكن في كل الأحوال أضافت لنا هذه الرحلة العديد من الدروس في الصبر وتحمل المشاق للوصول للأهداف المرسومة إضافة إلى المثابرة والاعتماد على الذات وروح الجماعة في العمل المنظم، بالإضافة إلى ممارسة هوايتنا الاثيرة في القنص ..