الحبيب الصحفي البوردابي حسين حسن حسين .. مبروك الدكتوراة

اخيرا ستسبق الدال المستحقة اسم الزميل العزيز حسين حسن حسين رئيس جمعية الصحفيين السودانيين بالسعودية.. ألف مبروك والى الامام.

ألف مبروك ويستاهل هذا الرجل كل خير.

ألف مبروك ، ونتمنى له مزيد التوفيق في دروب البحث العلمي.

الف مبروك لاستاذ حسين
مع التمنيات له وللجميع بالتوفيق الدائم

مبروووك
شكرا كمال على هذا الخبر السار
والزميل الاستاذ حسين صحفى مهنى مهتم بالجانب العملى وهاهو الان يطرق الجانب الاكاديمى ويتفوق فيه بامتياز والى جانب هذا المجهود الضخم يتراس جمعية الصحفيين السودانيين بالمملكة التى تضم خيرة من ابناء المهنة السودانيين المتواجدين بالمملكة الشقيقة وهو رجل اجتماعى من الدرجة الاولى وعلاقاته تمتد الى اشقائه وزملائه خارج المهنة والجنسية ..
الزميل حسين كان احد الفائزين بجوائز الصحافة العربية وتم تكريمه العام الماضى بدولة الامارات العربية المتحدة

تحياتى له وهو الان استاذ لمهنته التى احبها وتفوق فيها والف مبرووك له ولاسرته الصغيرة ولزملائه فى جمعية الصحفيين السودانيين بالمملكة ..
وتحية خاصة لك اخى كمال..






الف مبرووووك

الف مبروك يا دكتور
ودى عملها فى ايه؟؟
يكون فى التركين بالبشمل يا ربى؟؟
مادام حسين عملها عقبال حمزاوى وزمراوى،،،

كلام زي الباسطة والله
ألف مليون مبروكـ يا ريس
عقبال بقية العقد الفريد

حبيبنا حسين حسن حسين طوق الصحافة السودانية بالكثير من الانجازات .. جائزة الصحافة العربية ، الأعمال الاجتماعية المميزة، الحضور الصحفي المؤثر ، والدكتوراه انجاز في الطريق لسجل جميل ... انجاز حسين يزيد جمعية الصحفيين السودانيين في السعودية ألقاً، فهو ينضم إلى كوكبة من أخوته أحرزوا درجات علمية ، ولهم اسهاماتهم في الحاضر ..
حبيبنا حسين أصلك دكتور من زمان.

خبر مفرح
وجميل
وراق
كرقى قلبك الصافى النقى
..
جاءنا النبأ
وأنغرس فى قلوبنا
حبا وتقديرا واحتراما
والسعادة عمت كل أرجاء المملكة
والفرحة ملأت الجميع
لم لا واخينا وحبيبنا حسين يتوشح الدكتوارة
ألف مبروك نقولها من القلب الى القلب
ونهنئيكم ونهنئ أنفسنا بتلك الدكتوارة التى تستحقها قولا وفعلا أخى حسين
مبروك نقولها
ونكتبها
ونسطرها
أحرفا من نور
لشخصكم الكريم
فألف مبروك وترلييييون مبروك
وشكرا أخى كمال
لقد أفرحتنا وأدخلت السعادة لنفوسنا
بهذا الخبر ..
تحيتى وتقديرى

تاج الس

ألف مبروك للدكتور حسين حسن حسين
اتمنى أن تقيم جمعيةالصحفيين السودانيين بالمملكة حفل لتكريم هذا الرجل الرائع ويليق بهذه المناسبة الأروع.

درجة الدكتورة هى التي تتشرف بإمثال حسين حسن

أبو حسن رجل من الزمن الجميل ، يجبرك تماماً على إحترامه وتقديره ، ويفرض عليك حبه

ألف مبررروك يا أبو حسن ـ تستاهل والله

في الماستر أحتفلنا مع أهلنا المحس في نورماس ، المرة دي شيرتون ـ
لن نرضى بأقل من ذلك يا أبو خليل وجاهزين للمشاركة

أقترح أن تتبنى كل من :

1 جمعية الصحفيين السودانيين بالمملكة
2 ـ الملتقى السوداني الثقافي الإجتماعي بالرياض
3 ـ رابطة الصالحية
إضافة لتجمع بروداب الرياض

تنظيم حف تكريم للأخ حسين ـ وهو ناشط بفعالية في أغلب التنظيمات

جعل الله نجاحك عونا على الطاعة وسهل به طريقك لبناء مستقبلك بكل ما تحب وتتمنى


واسئل الله ان يبارك لك في علمك وان ينفع به الاسلام والمسلمين واهلك واحبائك


فقد نلت شهادة تستحقها بجدارة لما عهدناه منك من علم وافر وقلب كبير معطاء


الف مبروك لك يا دكتور حسين حسن حسين

بمزيد من التقدم والنجاح والتوفيق في حياتك

ونحن في انتظارك في الولوج في النفاجات الاعلامية والعمل على تنمية المنطقة النوبية

في المحافل الدولية كما في شرقنا الحبيب حيث لا أمل في حكومة المركز

الف الف مبروك الاخ العزيز

الدكتور حسين حسن حسين

شهادة صادفت اهلها

ونحو مزيد من النجاحات في مختلف المجالات

الأخ الدكتور حسين ... ألف مبروك امنياتي لك بالتوفيق .... تقبل تهاني الدكتور مكي الدخري

يا ريس .
اسعدنا حصولك على الدكتوراة . ..
ربي يوفقك دائماً .

الشكر لكم أخي الأستاذ كمال ادريس وأنت تتحفنا دائما بنقل الأخبار السارة, وتهانينا الحارة لأخي الغالي الدكتور حسين حسن حسين وهو حقيقة أهل لنيل الدكتوراه وما فوقها, وأخي الدكتور حسين حسن حسين (أبوحسن) وعلى الرغم من أن شهادتي قد تكون مجروحة في حقه لعلاقتي الطيبة به ولمعرفتي اللصيقة بشخصه الكريم, فهو مشهود بكرمه وبأخلاقه الطيبة ورؤيته الثاقبة وهو بحق الأخ الودود, الأخ المتواضع ,الأخ العالم والمثقف , ومهما حاولت أن أعدد مآثره ومناقبه فلن أصل إلي بر الإبحار , فقط أقول في حقه ما قاله الشاعر:-
الفـضـلُ يُذْكَـرُ عِـنْدَ كُـلِّ صَـبـاحِ
إنْ كان فضْـلاً من سَـنا الإصـباح
وضِـياءُ فَـضْلـك لا مجالَ لـوصْـفِـهِ
يعــــــــلو عـن التبيـانِ والإفـصاح
ِإنْ أذكر الفضلَ العـظـيمَ فإنَّني
أصـف الشمـوسَ بلمعة المصباح
طول المدى سيظـل فضلك مَعْلَماً
شـمـسًـا تُـنـيـر مَعالِـمَ الأرواح
تحياتي وتقديري للاخ الدكتور حسين ومتعه الله بالعافية... وشكرا أخي الأستاذ كمال ادريس ..

ألف مبروك ، ونتمنى له مزيد التوفيق في دروب البحث العلمي.
وتتهنأ بيها يا يا دكتور حسين إن شاء الله

بحيراوي

التفوق والتميز والمهنية العالية التي يتمتع بها استاذ حسين كان لابد لها من درجة علمية هو يضيف اليها ولا تضيف اليه
شكراً اخونا كمال ...
ومبروك دكتور حسين

الاستاذ/حسين



تحياتي


انت دكتور قبل هذا باخلاقك وادبك ومواقفك الوطنية


الف مبروك

أخي كمال.. شكري وتقديري لكم، وفتحكم لهذا البوست، وهذا ليس غريباً على إنسان يحمل أصدق المشاعر، ويحفظ الود.. أنت وأمثالك من يعطون للحياة معنى.. دعائي لك وللأسرة الكريمة بدوام السعادة وبلوغ التوفيق في كل خطوة.

الإخوة الأعزاء..إسماعيل عباس، د.محمد الأمين موسى، العوض السلمي، الكيك، ود الموج، ود الصايم، أبو أحمد، تاج السر، الشيخ صالح، محمد البصير، طارق ميرغني، معاذ ود.مكي الدخري،وفتحي الصديق، وأحمد علاء، والبحيراوي، وطاهر بدر، وعبدالقادر.. أشكر أولاً أن منحتني الحياة محبة أمثالكم، فأنتم تيجان على الرأس.. أشكر لمن التقيتهم في دروب الحياة المختلفة، زمالة، وعمل عام، وصلة رحم، وصلة فكر، وقبل ذلك محبة في الله.. أدعو الله أن يوفقكم جميعاً، وان تقر أعينكم بنجاح أبنائكم وبناتكم، ولصديق الموج (أحفادكم).. أدعو الله أن يديم ما بيننا من ألفة.. والشكر لهذا المنبر االذي جمع من فرقتهم دروب الحياة..

إلى مزيد من النجاحات والأفراح د. حسين
.....

مافي زول جاب صورتك غيري ....................... وبرضو نسيتني
انت ما بترد النلقون ليه يا سحس

ألف مبروك للصديق حسين وعقبال كل مجتهد

أخوي بلة وترهاقا.. لكما شكري ومحبتي، ودعواتي لكما ولكل من تحبون بدوام التوفيق، والكلمات لا توافيكما حقكما.. امنياتي الصادقة.

اخي أبو الزمر.. قصدت أن أخصك بكلمات، ولكن جاء طارئ فخرجت، أنت من أصدق الإخوان الذين عملت معهم على المستوى الوطني والنوبي، وتظل أكثر المتحمسين للعمل إلى أن يبلغ هدفه، ولا أدل على ذلك من أن أعضاء لجنة وردي الوطن يظهرون ويختفون، ولكنك لا تزال تحمل الراية، وتسهم في كل الفعاليات التي أقررناها، هكذا عرفتك دائما، وأن تكتب مهنئاً هذا واجب، وقد قمت به هنا، وفي منتديات أخرى، حقيقة لا تزيدك كلماتي شيئاً ولكن كلماتك شرف لي، وودت أن يكون ذلك الخليل حضوراً بيننا، كم افتقده، لك تحياتي وأنت تقبض على جمر القضايا التي كانت تشغله، وقد شغلتنا الحياة عن بعضها.. شكراً أيها الجميل.. متعك الله بالقدرة على العطاء، وأقر أعينك بنجاح أبنائك.. محبتي الصادقة.

أبارك لك أخي د. حسين هذا الانجاز الرفيع الذي اسعدناجميعا... والتهنئة عبرك للأسرة الكريمة، ولأم حسن بوجه خاص وهي التي صبرت وصابرت .. وفقك الله ورعاك.

مليون مبروك نيل درجة الدكتوراة

للاخ العزيز الصحفي المتميز والبوردابي الخلوق حسين حسن حسين

ومزيداً من النجاحات

انت محتاج دكترة يا ابو حسن؟ انت ما دكتور من يومك الا البلد ضيقة.. مبروك هذه السلسلة من النجاحات التي تسند الحيل..
مبروك لجمعية الصحفيين السودانيين بالمملكة هذا الالق والتفرد.. عقبال اندينا..

أخي محمود.. لك شكري وتقديري على تهانيك التي تكررت بأكثر من وسيلة، لحرصك على التواصل، ومحبتك لإخوانك، وأحمد الله أن توج الله جهدك بنجاح الأبناء، أتمتى لهم مزيداً من التوفيق، ولكم دوام الصحة والفرح.. الأخت الزميلة حليمة.. طموحك دافع لكل من يعرفك، كلماتك شهادة أعتز بها، وأتمنى لك التوفيق الدائم، وأنت تجتهدين في كل الصعدة متحدية الظروف، ودعائي للأبناء بالتوفيق، وللأسرة العزيزة دوام السعادة.

أود أن أعطي لبعض من وقفوا معي طوال أربع سنوات من البحث قليلاً من حقهم، وفي مقدمتهم الوالدة الحبيبة التي لم تبخل علي بالدعاء، وإبداء الرضا، فهذا أعظم دافع للنجاح، وأشكر أسرتي وفي مقدمتهم الزوجة العزيزة التي تحملت أعباء تنوء بحملهاالجبال، فمن عذاب المهنة، إلى رهق البحث، بما فيه من توتر دائم، وأرق، كل ذلم تحماته هي والأبناء بصبر وجلد.. وأشكر كذلك لإخواني في جمعية الصحفيين بالسعودية والرابطة الرياضية الصالحية الذين منحوني لقب دكتور قبل أن أنال الدكتوراه، فكانوا مشجعين لي بثقتهم بي.. وأجد أن كلمات الشكر تتضاءل أمام ما ظل يقدمه لي الدكتور أحمد محمد فضل الله من اهتمام ورعاية، وقد شرفني بقبول الإشراف علىالدراسة، وكان دافعاً إلى بذل الجهد، والاستمرار في البحث بروح عالية كان يبثها في بروح أخوية صادقة، أشكره عليها وأثمنها فيه. ومهما حاولت تصوير ما قدمه إليّ من وقته وفكره، فإنني سأظل مقصراً، ولا أملك إلا أن أدعو له بالتوفيق الدائم، وأن يفيد به الله طلابه، وأن يديم عليه هذه القدرة الرائعة على العطاء المخلص. والشكر والتقدير يمتدان إلى الدكتور محمد الأمين موسى الذي كان لتوجيهه الكريم دور كبير في إغناء الدراسة، وتمهيد الطريق إلى المراجع المفيدة في مجال لا يزال بكراً، كما كان توجيهه في بداية البحث معيناً على تلمس الطريق الصحيح، وهو بحر في مجال الإعلام، وتدل عليه مؤلفاته القيمة، وشرف أن يكون عضواً في هذا المنبر الجامع. وأتقدم بوافر تقديري وامتناني إلى الأستاذ الدكتور عثمان الحسن محمد نور أستاذ المناهج وتصميم البحوث الذين زين دراستي بملاحظاته العلمية القيمة النابعة من خبرة عملية عريضة في أعرق الجامعات، وأقدر له مراجعته لنتائج الدراسة وأطرها النظرية والمنهجية، وأشكر له تحكيمه الاستبانات الخاصة بالدراسة، آملاً أن أكون عند حسن ظنه بي. وهو من الذين أتمثل خطاهم لما ألمسه فيه من نبل أخلاق، وسعة علم، وفقه الله دائماً لما فيه الخير. وأشكر للدكتور الطيب الأمين حامد التكينة الذي ظل يزودني بملاحظاته القيمة، واستشاراته العلمية قبل تصميم استبانات الدراسة، حتى تأتي في إطار علمي محقق لأهداف الدراسة، وأقدر له تحكيمه للاستبانات، وتشجيعه لي على إكمال الدراسة، فكان نعم الأخ الناصح.وشكري لزملائي في مجلة الفيصل وللزملاء التشكيليين، وقائمة طويلة من الذين قدموا خدمات جليلة لي مثل الأستاذ أسعد الريفي وفريقه الجميل، ومحمد عثمان نور والزملاء السعوديون وغيرهم في صحيفة الرياض، وخصوصاً الرياض نت، والإخوة في صحيفة سبق، وعلى رأسهم الزميل محمد الشهري، والأستاذ عثمان العمير في إيلاف، والزميل طارق الجزولي في سودانايل والزملاء في سيريانيوز والتونسية، كل هؤلاء وغيرهم يستحقون تقديري وامتناني على ما قدموه لي من دعم لإتمام البحث. والشكر يمتد إلى الإنسان الخلوق الدكتور ياسر يوسف عوض الكريم، الذي يجمع بين العلم ودماثة الخلق، فيتعامل بروح إنسانية عالية ينبغي أن يتحلى بها كل من يتبوأ مثل مكانته، كما أفدت كثيراً من ملاحظات الممتحنين الخارجي والداخلي الدكتور الصحفي المخضرم صلاح محمد إبراهيم والدكتورة ناهد حمزة، وهي بالتأكيد أثرت البحث، وجعلته أقل أخطاء وهفوات لا يخلو منها أي عمل إنساني. أدعو الله أن يزيدنا جميعاً علماً، وأن ينفع به، وتقديري لكل الرائعين الذين عبروا عن مشاعرهم الصادقة، ولعلي هنا أذكر الزميلة العزيزة سهير الرشيد، التي أعادت لي ذكريات جامعة القاهرة بدعوة عدد من الزملاء احتفاء بي، وخصوصاً الزميل العزيز عمار خضر، إذ كنا نمثل ثلاثي الدفعة في كلية الإعلام، كما جمعت شتات العائدين من الرياض في يوم تميز بروح الود والإخوة، بعيداً عن ساس يسوس، والعذر لمن فاتتهم تهنئتي، فالحياة مشاغل، ولكن يبقى الود متصلاً.

أخي الحبيب حسين... أرجو أن تتحف هذا البوست بملخص الدراسة (وحبذا لو شمل المقدمة والخاتمة والتوصيات إن وجدت)؛ كما أرجو ألا تترجل قبل أن يتحول هذا الجهد العلمي المقدر إلى كتاب ينتفع منه العتمة وعلى رأسهم طلبة الإعلام.

ألف مبروك الدكتوراة المستحقة للصديق المهني الخلوق الاستاذ حسين حسن حسين

وإلى الأمام جمعية الصحفيين السودانيين بالسعودية الجمعية المهنية التي جمعت النوابغ من أبناء الوطن

الاخ حسين تزينه المواقف المبدئية الوطنية الناصعة وتزينه المقدرات الملتزمة والأخلاقيات المشهودة قبل الدكتوراة

وتحياتي غامرة

أحمد الشايقي

شكراً لك أخي الجبيب دكتور محمد.. وإن شاء الله سألبي طلبك الكريم، وآمل أن يكون فيه نفعاً.. وآمل أن ـمكن من إصداره في كتاب.. وأخي ألقانوني الضليع والخبير أحمد الشايقي .. شكراً لك، وهذه المشاعر الأخوية الصادقة وسام أتوشح به، وآمل أن أكون مستحقاً شيئاً من كلماتك.. أمنياتي لكم بالتوفيق والسداد.