بورداب سودانيز في طاولة الاعلاميين يوم الخميس القادم

تناقش طاولة الاعلاميين بالنادي السوداني دبي في تمام الثامنة من مساء الخميس القادم تأثير موقع سودانيز أونلاين محليا وإقليميا ودوليا من جميع النواحي ، وتتحدث بصورة عامة ومفتوحة عن الموقع
المتحدثون
1- البوردابية عفاف أبوكشوه
2- البوردابي الطيب عثمان يوسف
3- البوردابي عبدالرحمن الحلاوي
تقدم الأمسية البوردابية داليا نجم الدين[/B]

والدعوة عامة لكل البورداب وكل المهتمين بسودانيز أونلاين وكافة مواقع التواصل الاجتماعي
وسيكون هناك نقاش مفتوح ومشاركات لكل الراغبين

ونواصل ...

سيشرف هذه الطاولة الأستاذ الصحفي والشاعر الكبير الزميل حسن سلامه سكرتير تحرير مجلة اان بشرطة دبي والذي سبق له أن ( تولى ) الصفحة الثقافية بصحيفة الخليج في بدايات فترة هجرتنا للامارات فمرحبا به بين زملائه

ونواصل

كان من المفترض أن يكون من ضمن المتحدثين أستاذنا الكبير مولانا / عبدالكريم الأمين للحديث عن الجوانب القانونية لعالم الأسافير ولكنه ولظرف سفره يوم الأربعاء الذي يسبق الحدث بيوم فإنه سيكون متابعا معنا عبر هذا البوست
فالتحية له ورحلة سعيدة نتمناها له في رحلته المكوكية المرتبطة بعمل يرفع هاماتنا جميعا

البالب مفتوح للجميع
الحديث مفتوح للجميع
والحوار حر

ونواصل ..

استاذ عبدالدين مساء الخير

كنت اتمنا ان اكون متواجد ولكن لظروف العمل والسفر خارج الدولة وانا الان اكتب لك من اسطنبول ولكن معكم بقلبي والنادي فاتح لكم الابواب وسوف اكون متابع معكم ..

ودمتا بخير ..

Quote: استاذ عبدالدين مساء الخير كنت اتمنا ان اكون متواجد ولكن لظروف العمل والسفر خارج الدولة وانا الان اكتب لك من اسطنبول ولكن معكم بقلبي والنادي فاتح لكم الابواب وسوف اكون متابع معكم .. ودمتا بخير ..

رحلة سعيدة وربنا يجيبك بالسلامه

بالتوفيق
ونتمنى المشاركة عبر ارقام هواتف
مع خالص امتنان لكم بليلة سعيدة
السودان

التحيات النواضر للاستاذ سلامة وللضيوف الكرام عبر هذه الليلة المقدرة
نتمنى ان يناقش ادب الحوار في المنابر ...
وان نتعرف عن الفروقات بين الكاتب اللكتروني والاعلامي والصحفي الاكاديمي والفروقات بينهم
فروقات الكتابة بالصحف والكتابة في اي منبر واداب الحوار ..وكيفية الارتقاء بها
وماهية القوانيين التي تضبط هذه المنابر ليس القانونيية فقط ولكن الحقوق الادبية

كما اتمنى ان تتناول الطاولة الخيال الجامع خلف كثير من المكابس الزرية (او الكيبوردات ).....
وان تتناول حكاية اللغة وكيفية الارتقاء بها (املاء ...ومعاني لفظية )
فالكتابة معرفة
واخلاق
وترفيه ....الخ

ومني دعواتي بالتوفيق

شكرا الزملاء
داليا وابوكشوة الاضافة الحقيقية لنا علما واخاء ومعرفة ...شكرا عفاف
وشكرا الطيب والزملاء
ومني محبتي

سلام وتحية ، أخي عبد الدين
.. سررنا كثيراً بقبول الدعوة من الأستاذ الصديق والزميل حسن سلامة، مدير تحرير مجلة الأمن بشرطة دبي ، بصفته شاعراً وفناناً ، وكان أن قدمنا دعوات الى غيره من الشعراء فاعتذر بعضهم ( لظرف يوم الخميس ) وانشغالهم ، كما أعتذرالشاعر الذى شرفنا من قبل بالقنصلية ، سالم الزمر، ووعد بتلبية الدعوة فى المرة القادمة ،
والأبواب مشرعة في العمل الثقافي والفني وللشعراء السودانيين بصفة خاصة لمن يريد أن نلتقي به.
ضمن هذا اللقاء الذى يعطرنا فيه أهل الفن الشعري ..
تتناول الطاولة شيئاً من تسليط الضوء على مقومات الكتابة فى المواقع الأسفيرية لا سيما ( سودانيز أون لاين ) أدبهاوخلقها المفتقد عند البعض ، الشيء الذى نترفع عنه كما يترفع عنه غيرنا هنا وفى المواقع الأسفيرية الأخرى ، فى الرد على كل ما يسيء الى كاتبه ويوصف به دون غيره .. ،
فالصحفى أو الإعلامي المتميز خلقاًوأدباً غدوة يستضاء به فى محافل الكلم ومشعلاً يهتدى به في سير التعامل الرصين وأنموذجاً يتعاطاه تلامذته ومعجبي مداد يراعه فى أسلوب طرحه الذى لا يتماهى مع ما يكتبه ويفكر فيه ، ولن يتأتى ذلك إلا بالترفع عن الصغائر والإعراض عن فاحش القول فى الكتابة المتمردة النزقة وقد دشن الإتحاد الدولي للصحافيين قبل فترة ملتقى مبادرة الصحافةالأخلاقية مع النقابات والمنظمات الدوليةالمعنية بالصحافة والصحافيين صوناً أخلاقياً لمهنة الصحافة ومكانةالصحافيين وكرامتهم ..
أتمنى من هنا أن يعي الأخوة أنهم مناط بهم الإتقاد ضوءاً مسلطاً على الهم الأكبر الثقافة والعلم والوطن والمواطن ، فاللوطن عزته ووحدته وترابه وأن تعطى لآخر كلمة دون هجعة مسافر، عملاً يشرف يراعك متصلاً بإراقة مداد كتابتك ..

قبل أن نلتقي فى يوم غدٍ ، أهنى كل صاحب/ ة قلمٍ يترفع به عن مزالق الكلم ..
وللكل تحيتي ..
محمد مختار جعفر

جاييكم

للأهمية بمكان ، أعيد ماقلت ..


سلام وتحية ، أخي عبد الدين
.. سررنا كثيراً بقبول الدعوة من الأستاذ الصديق والزميل حسن سلامة، مدير تحرير مجلة الأمن بشرطة دبي ، بصفته شاعراً وفناناً ، وكان أن قدمنا دعوات الى غيره من الشعراء فاعتذر بعضهم ( لظرف يوم الخميس ) وانشغالهم ، كما أعتذرالشاعر الذى شرفنا من قبل بالقنصلية ، سالم الزمر، ووعد بتلبية الدعوة فى المرة القادمة ،
والأبواب مشرعة في العمل الثقافي والفني وللشعراء السودانيين بصفة خاصة لمن يريد أن نلتقي به.
ضمن هذا اللقاء الذى يعطرنا فيه أهل الفن الشعري ..
تتناول الطاولة شيئاً من تسليط الضوء على مقومات الكتابة فى المواقع الأسفيرية لا سيما ( سودانيز أون لاين ) أدبهاوخلقها المفتقد عند البعض ، الشيء الذى نترفع عنه كما يترفع عنه غيرنا هنا وفى المواقع الأسفيرية الأخرى ، فى الرد على كل ما يسيء الى كاتبه ويوصف به دون غيره .. ،
فالصحفى أو الإعلامي المتميز خلقاًوأدباً غدوة يستضاء به فى محافل الكلم ومشعلاً يهتدى به في سير التعامل الرصين وأنموذجاً يتعاطاه تلامذته ومعجبي مداد يراعه فى أسلوب طرحه الذى لا يتماهى مع ما يكتبه ويفكر فيه ، ولن يتأتى ذلك إلا بالترفع عن الصغائر والإعراض عن فاحش القول فى الكتابة المتمردة النزقة وقد دشن الإتحاد الدولي للصحافيين قبل فترة ملتقى مبادرة الصحافةالأخلاقية مع النقابات والمنظمات الدوليةالمعنية بالصحافة والصحافيين صوناً أخلاقياً لمهنة الصحافة ومكانةالصحافيين وكرامتهم ..
أتمنى من هنا أن يعي الأخوة أنهم مناط بهم الإتقاد ضوءاً مسلطاً على الهم الأكبر الثقافة والعلم والوطن والمواطن ، فاللوطن عزته ووحدته وترابه وأن تعطى لآخر كلمة دون هجعة مسافر، عملاً يشرف يراعك متصلاً بإراقة مداد كتابتك ..

قبل أن نلتقي فى يوم غدٍ ، أهنى كل صاحب/ ة قلمٍ يترفع به عن مزالق الكلم ..
وللكل تحيتي ..
محمد مختار جعفر

Quote: للأهمية بمكان ، أعيد ماقلت .. سلام وتحية ، أخي عبد الدين .. سررنا كثيراً بقبول الدعوة من الأستاذ الصديق والزميل حسن سلامة، مدير تحرير مجلة الأمن بشرطة دبي ، بصفته شاعراً وفناناً ، وكان أن قدمنا دعوات الى غيره من الشعراء فاعتذر بعضهم ( لظرف يوم الخميس ) وانشغالهم ، كما أعتذرالشاعر الذى شرفنا من قبل بالقنصلية ، سالم الزمر، ووعد بتلبية الدعوة فى المرة القادمة ، والأبواب مشرعة في العمل الثقافي والفني وللشعراء السودانيين بصفة خاصة لمن يريد أن نلتقي به. ضمن هذا اللقاء الذى يعطرنا فيه أهل الفن الشعري .. تتناول الطاولة شيئاً من تسليط الضوء على مقومات الكتابة فى المواقع الأسفيرية لا سيما ( سودانيز أون لاين ) أدبهاوخلقها المفتقد عند البعض ، الشيء الذى نترفع عنه كما يترفع عنه غيرنا هنا وفى المواقع الأسفيرية الأخرى ، فى الرد على كل ما يسيء الى كاتبه ويوصف به دون غيره .. ، فالصحفى أو الإعلامي المتميز خلقاًوأدباً غدوة يستضاء به فى محافل الكلم ومشعلاً يهتدى به في سير التعامل الرصين وأنموذجاً يتعاطاه تلامذته ومعجبي مداد يراعه فى أسلوب طرحه الذى لا يتماهى مع ما يكتبه ويفكر فيه ، ولن يتأتى ذلك إلا بالترفع عن الصغائر والإعراض عن فاحش القول فى الكتابة المتمردة النزقة وقد دشن الإتحاد الدولي للصحافيين قبل فترة ملتقى مبادرة الصحافةالأخلاقية مع النقابات والمنظمات الدوليةالمعنية بالصحافة والصحافيين صوناً أخلاقياً لمهنة الصحافة ومكانةالصحافيين وكرامتهم .. أتمنى من هنا أن يعي الأخوة أنهم مناط بهم الإتقاد ضوءاً مسلطاً على الهم الأكبر الثقافة والعلم والوطن والمواطن ، فاللوطن عزته ووحدته وترابه وأن تعطى لآخر كلمة دون هجعة مسافر، عملاً يشرف يراعك متصلاً بإراقة مداد كتابتك .. قبل أن نلتقي فى يوم غدٍ ، أهنى كل صاحب/ ة قلمٍ يترفع به عن مزالق الكلم .. وللكل تحيتي .. محمد مختار جعفر

تربت يداك يا أستاذنا

Quote: الشيء الذى نترفع عنه كما يترفع عنه

لمن الدعوة موجهة؟

تحية وود كثير للأستاذ " عبد الدين سلامه " والفاضلات في دبي ولجميع الأصدقاء هناك .

وهو عمل دون شك ثقافي وأكاديمي مطلوب في ظل تطور الإعلام الإلكتروني وسيطرته على الساحة ، ومن الضروري إلقاء الضوء على تجربة سودانيزأونلاين ، التي صعدت منذ سنوات لتكون المنبر الأكثر اتساعاً بمداخلاته وأخباره وموضوعاته ، علماً بأن له مكتبة ودراسات متميزة عن الشأن السوداني ، مما أهلها لدخول مكتبة الكونغرس . وهي تجربة أسهمت في خدمة أهداف إنسانية عامة بواسطة النشطين من الأعضاء ، وقدمت دوحة لمجموعة هائلة من السودانيين أو الأجانب من أصحاب الأصول السودانية ، ولهذا الكم محاسنه من فتح الحريات على مصراعيها ، ولكن له أيضاً من العيوب الظاهرة ، منها ضعف الكثير من الملفات التي لا تُعنى بالوعي العام ، ووجود عدد من الأخبار يطلقها أصحابها ، وتفقد المصداقية لاحقاً والتي تؤثر في مصداقية المدونة علماً بأن هناك أعضاء وعضوات على خبرة ودراية بالعمل الصحافي، ولهم باع وتميُز . وهناك عيوب اللغة والإملاء واللغة المكتوبة رغم افتراع ملفات لتصحيح اللغة ، .....
تحتاج سودانيز أونلاين دراسة مختصة ، ونأمل مساهمة الجميع في إثراء هذا الملف ،
ومحبتي للجميع

.

السابقة الأولى من نوعها طاولة الاعلاميين بدبي تجري تقييما مهنيا للمنبر [ 1 2 ]

السابقة الأولى من نوعها طاولة الاعلاميين بدبي تجري تقييما مهنيا للمنبر