احمدو الله يا ناس, فالجنوبيون يحصدهم الجوع!!!

شن قلنا زمان...
هذه الفلتات الفرودية تظهر حقيقة حكام الخرطوم. انهم يرقصون فرحا باخبار الموت فى الجنوب. حقد و حسادة يشيب له الشيطان.

Quote: الزبير احمد حسن يطالب البرلمان بالاستغفار لتجاوز الأزمة والوزير يقول : احمدوا الله فالجنوب يعاني من مجاعة ! طالب رئيس اللجنة المالية والاقتصادية بالبرلمان، الزبير احمد الحسن، بالاستعانة بكثرة الاستغفار لتجاوز الازمة الطاحنة التي تعيشها البلاد، بجانب التعجيل في اتخاذ خطوات اصلاحية ،ورفض وزير المالية في رده علي مداولات النواب تحميل وزارته ارتفاع اسعار السلع، وقال «حقو تحمدو الله» علي توفر المواد البترولية والدقيق والسكر في الوقت الذي يعاني فيه جنوب السودان من مجاعة وضائقة مالية وشح في المحروقات ،وقال الوزارة غير مسؤولة عن اسعار السكر لان مهمتها انتاجه واستيراده، واقترح الوزير ان يتم توزيع السكر بالبطاقة التموينية لحل هذه الازمة،

سجم البلد الأمين حركتها الأسلامية مدروش!!!

هذا الخبر يجب ان يبلعه من صدق نوايا الخرطوم عندما ابرمت الاتفاقية الاخيرة بشان التعاون بين البلدين.
لحسن حظنا, لا توجد مجاعة فى الجنوب .

كمرد زكريا ..
تبروا من المجاعة..
البترول دوخريكم لجنى جنى الجنى..
لن تجوعوا وأرضكم البكر تفيض خيراً..
كان أكلتوها منقة بروس ما بتجوعوا..
كان أكلتوها أنناس برى ما بتجوعوا..
كان اكلتوها موز قايم براه ما بتجوعوا..
كان أكلتوها سمك ما بتجوعوا..
ما بتجوعوا ويا ربى ما تجوعوا يا اخوى..
تحياتى

بالتأكيد لا نتمنى الجوع لإخواننا في جنوب السودان

تعليق غبي جدا من الاسمو الزبير
لكن انا ما فهمتو زى ما انت فهمتو اخونا جوزيف
......................

البتفهم من الكلام ده .. انو .. احنا الدولة الواحده الانقسمت قسمين وبالرغم من مشاكل الانقسام قدرنا نحمى الناس من ضائقة مالية وصلت لحد المجاعة فى الجنوب


وده تعليق للمقارنه .. والمقارنه بتكون دايما بين حاجتين متشابهات فى الظروف والاسباب ... الخ

فلم افهم منو حسد او حقد او غيره
اللهم الا .. كذب ودجل الانقاذ فقط

السودانيون الشماليون ينزحون هربا من المجاعة في الشمال لمعسكرات النازحين في الجنوب
لتلقي الغذاء والعناية الصحية

Quote: New refugee arrivals at South Sudan's Yida settlement Fri, 16 Nov 2012 13:14 GMT Source: Content Partner // UNHCR South Sudan's largest refugee settlement - Yida, in Unity State - is seeing a sharp rise in new refugee arrivals. Over the past week there have been 2,100 new arrivals, 826 of them on Wednesday and 527 on Thursday. The refugees say the reason for their flight is intensified fighting in their home region of South Kordofan in neighbouring Sudan. More than 85 per cent of the new arrivals are women and children, many of them exhausted after having walked for days. Ninety-nine children below five were identified as malnourished and are being cared for. After being registered by UNHCR, refugees go through medical and nutritional screening and receive an emergency food ration. They also receive relief items such as jerry cans and kitchen sets to help them settle. Yida is located close to the border point of Jau. We are building a water point on the road between Yida and the border to ensure refugees have access to drinking water. A 5,000 liter tank is being installed and will be refilled on a daily basis. UNHCR teams are monitoring the route to the border and transporting the most vulnerable to Yida, where capacity at the registration centre is being increased with additional latrines and water supply. Refugees tell our staff on the Sudanese side of the border more people are heading towards Jau en route to Yida. People are worried about insecurity, and reaching the border is difficult. They are moving in small groups in fear of aerial bombardment. Based on patterns over the past 12 months and taking into account seasonal cycles, our current planning anticipates further refugee arrivals between now and January due to the onset of the dry season and resumption of military activities in South Kordofan. Further surges are also possible for April/May in Unity State and for June in Upper Nile State. We are preparing sites and propositioning supplies to be ready for any influx. As of last week there were 175,668 Sudanese refugees in South Sudan from fighting and insecurity in South Kordofan and Blue Nile states. Almost half of these are from Blue Nile. On Wednesday and Thursday a delegation of EU diplomats representing the European Union, ECHO, Germany France, the Netherlands, the UK, Spain, Denmark and Sweden visited Yida to assess the current situation and the humanitarian response. For further information on this topic, please contact: In Juba, Melita Sunjic, on mobile +211 922 405 681 In Geneva, Fatoumata Lejeune-Kaba on mobile +41 79 249 3483

الأخ زكريا جوزيف.

طبعا هذا الكوز القمئ لا يؤمن بأن الذين يتواجدون في مناطق الهامش داخل السودان وخارجه في معسكرات النازحين ويموتون بالجوع لا يؤمن بأنهم سودانين من أساسه. لذلك يخرج للناس بمثل هذه التصريحات الرعناء.
هولاء الكيزان المجرمين، لن يتوقفون على ظلم الناس أبدا.

اتفق معك اخى دينق.

استاذ الباقر,
يا اخوى, ما فى جوع فى السودان طالما الجياع انفسهم هم المستهدفون فى مشروعات الابادة الجماعية.

يا وضاح, انا فهمتو جيدا و لكن قولو لناس احمدوا الله انتو مابتموتو من الجوع دى... كدى شوفوا الجنوبين.. موش اتى من فراغ. فقد حاولوا تجويع الجنوبين بقفل حركة التجارة زمان قبل الانفصال و لما ما نجحت الحكاية, حاولوا غزو الجنوب عسكريا, و دى ما نجح و هكذا تاتى الفلتات الفرودية فى لحظات ذى دى لان تلك هى نتيجة الاحباط.
تحياتى.

الصادق سلامات.

إحسان كيفك,
انا على ثقة بان معظم الناس على إختلافهم يتمنون خير لغيرهم.
المسالة تكون صعبة الإستعياب مع بنى كوز. هولاء ممتلؤن بكرهة البشر و إلا فكيف تكون كوز?

سلامات زكريا
مشكلة بني كوز كل واحد فيهم بيفتكر نفسو حكومة بحالها يصرح زي ماعاوز لايهم نوع التصريح
ده لو في حكومة محترمة كان حايعتذر علنا غصبا عنه
الله يحصدهم واحد واحد
وكل التمنيات الطيبة لدولة الجنوب حكومة وشعب

سلامات زكريا
مشكلة بني كوز كل واحد فيهم بيفتكر نفسو حكومة بحالها يصرح زي ماعاوز لايهم نوع التصريح
ده لو في حكومة محترمة كان حايعتذر علنا غصبا عنه
الله يحصدهم واحد واحد
وكل التمنيات الطيبة لدولة الجنوب حكومة وشعب

Quote: بالتأكيد لا نتمنى الجوع لإخواننا في جنوب السودان

ME 2

--------------------------

تحياتى يا صفوه

ياخ طمنا يا أبو الزيك على الأحوال

وكلام الزبير كلام سياسه ليس بالضروره أن يتطابق مع الواقع
زى بعض تصريحات فاقان أموم أو غيره للكسب الجماهيرى ولكن
المواطن العادى هو نفسه ذات الإنسان الذى يتقاسم مع الغير
كل ما يملك وبكامل الأريحيه فيا أبوالزيك دعنا نسوق إلى ما
يقرب الشقة بين الشمال والجنوب ونتخلى عن ما يعمق المشكل
الضار ولك السلام.


منصور

الجنوبيون يستغربون

ما الذي أوصلنا في الشمال لأكل الحمير والكلاب

وأخيرا..

الطين