إلاّ في المداد- جديد الطيّب برير يوسف

ضوأ هذا الصباح ديوان شعرجديد للشاعر الطيب برير،أبيض غلافه ناصع؛ صدر عن النادي الأدبي في منطقة الباحة بالمملكة العربية السعودية؛ طبعته دار الانتشار العربي ببيروت فاحسنت طباعته.
على صدر الغلاف لوحة للفنان التشكيلي عبدالرحمن الخضر.
الديوان حوى 37 قصيدة وجاء في 175 صفحة.
العنوان (إلا في المداد) مقطع من القصيدة الأولى (مداد)التي تطالعك في هذه الإصدارة الجديدة :
بعض منك لا يلقاك ؛
إلا في المداد
إذ.. هكذا النيرانُ
تدفن غبنها
في حزن ذاكرة الرمادْ
فاحفظ لنفسك ضوءها
لو مسّها
شيء من التهميشِ
في قبس الحيادْ

شعر نامل أن نقرأه ونحتفي به وبصاحبه.
تهنئةمن القلب للطيب برير؛ وقد ظل يكتب الشعر والنثر بدأب و يعمل في تحرير ملحق الأربعاء الأسبوعي والصفحات الثقافية بصحيفة المدينة بجدة على مدار سنوات.التهنئة موصولة لرفيقة دربه عزة.

أهدى الطيب الكتاب إلى والده الراحل الشيخ برير يوسف أولاً

بلغ تهانينا للأديب الطيب يا دكتور
ويا ريت لو سمح الطيب والناشر بنصين تلاتة من الكتاب في الحوش دا

الاستاذ الطيب برير ذو شاعرية مرهفة.. ان حرفه ترياق
وحديثه يجعل الانسنة فى كل شي, فهو من المجيدين لقافية الفصيح
سلك منهجا جعل اسم السودان نبرة وحضور فى المريد وغيره من المحافل
العربية.
التحية لك الدكتور بشري الفاضل.. والتحية للانسان الاستاذ الطيب برير.
ارجو ان تدلنا على موقع الكتاب
لكماانيق الشكر واسهبه

هي ..فكرة البيت الذي؛
ستر الطلاءُ أنينه
واستوطنت في جوفه كل الشروخ

Quote: إلا في المداد إذ.. هكذا النيرانُ تدفن غبنها في حزن ذاكرة الرمادْ فاحفظ لنفسك ضوءها لو مسّها شيء من التهميشِ في قبس الحيادْ

شكرا أستاذ بشرى على تعريفنا بهذا الديوان الجديد وحقا لقد شوقتنا لإقتنائه ... وعبرك نوصل شكرناللأستاذ الشاعر المرهف الطيب برير

شكراً دكتور بشرى الفاضل...

أما الطيب الطيب.. فيلزم مشوار ومقالدة في بطن بيتو..

الطيب الغتيت..

أصبر لي..

..

.

شكرا دكتور بشرى,

هنيئاً للصديق الشاعر الطيب برير يوسف هذا الإنجاز المعتاد منه ولا بد من الميل لقراءة ما حواه الديوان الذي سيبقى دون شك محل تناول الأدباء والشعراء لما فيه من نفائس

أحمد محمود الشايقي

عَــزْف


هل تنــوي أن ..

تعزفَ منفــــرداً

هذى مأساةُ العومِ مع الطُّــــوفانْ

المسرحُ باعَ مقاعدهُ

واستأجر نصفَ لسانْ

إن كنتَ مصــرّاً ..

فلتبحثْ عن قلبٍ ..

مفتوحِ الآذانْ

الطيِّب برير منْ قصيدته: مرايا تمتصُّ صورتَها


مبروك حبيبنا ود بِرير، أنتَ شاعر مفتوح الأُذن والقلب والقصيدة .......

شكراً أستاذنا د. بشرى الفاضل

وأخيراً يا سادن قِرى المداد
طلع علينا بدرُ
إلاّ فيه
وفيه ما فيه

.
.
.

سنبتاعُ لمتنه:
الانتباه الشارد مِنا
الإيغال في الحدس
مبضع/قراءة المحبة........
وسنكسر بيضاتك
أو كما قال لي أحد الأصدقاء من ذي قبل
خذ من بيضنا (ويعني بالطبع القراءة والتعليق على كتاباتهم)
وإلا فإنا سنأتي إلى بيضكم ونكسّره هههههههههه




تشكرات حبيبنا الفاضل بشرى...

شكرا لك د. بشري الفاضل

مبروك البرير الزول السمح بالحيل ومداده

سوف نتفردا بالقراءة للحرف الجميل .

،،،،أبوقصي،،،،

الأعزاء المحتفون بشعر الطيب برير
أشرف الحلبي
حسين يوسف
أنور الطيب
محمود مصطفى محمود
أحمد الشايقي
عصام عيسى رجب
بلّة محمد الفاضل
مجدي عبدالرحيم
شكراً على مجيئكم إلى هنا، لتخطوا من مدادكم احتفاءً ب "إلّاالمداد".ولي رجاء أن تطلبوا من الشاعر الطيب برير أن يظهر في أي منبر يشاء ففي غيابه عن الحوار مع قرائهومحبي شعره منقصةمهما كانت أعذاره.

____________
وياأيها الشاعر عصام عيسى رجب أنا عاتب عليك لكونك تجيء إلى جدة وتسكن فيها ولا تزورنا.