أطلقوا سراح الصحفية سمية هندوسة

سمية هندوسة حضرت للعيد مع ابنها الصغير من مصر بعد وفاة ابنتها التي اعقبت وفاة زوجها بعام
و هي تمني نفسها بوطن يسعها و يحتضنها قبل ايام كانت تردها اتصالات من الامن تطلب منها الحضور
الي مكاتبهم بموقف شندي و عربة فيستو حمراء تتبعها وردتني رسالة علي الهاتف نصها "سمية هندوسة
معتقلة من امبارح " كل ما اتصلت عليها أجده مغلقا او لا يستجيب ذهبت الي منزل العائلة لاستفسر
اخبروني انها خرجت يوم الاثنين 29، الساعة العاشرة مساء لشراء بعض المستلزمات من البقالة، بعدها
اتصلت بشقيقتها التي سمعت " خلوني اوري اهلي" بعدها انقطع الاتصال بحثنا عنها و لم نجد اي خبر
عنها مما يرجح اعتقالها.

المصدر: شبكة رصد

شكرا عيدروس

بس فالحين فى التنكيل بالمواطنات والمواطين السودانيين

الحرية لسمية
والعار للجبناء الامنجية وحكومة المؤتمر الوطني عديمة الشرف

الحرية لسمية هندوسة
_____
علي جهاز الأمن إطلاق
سراح الصحفية الاستاذة سمية
هندوسة حيث أنها أرملة توفي عنها زوجها
وبعد فترة وجيزة توفيت بنتها فهي الآن
ترعي ابنها الصغير كما وأنها تتعاطى
بعض العقاقير الطبية ونصحها الأطباء
بتناول نوع خاص من الأغذية

_____________
الحليلة

شكرا لك اخ عيدروس
حيدر
زين العابدين

شخصيا أتهم (صلاح غريبة ) لأنه كتب بوستا عن وفاة إبنتها الفاجع
نكاية فى شخصي .

وإن بعض الظن إثم .

.......................


الحرية للاستاذة سمية هندوسة

امجد الجميعابى



الاستاذة سمية هندوسة



قامت السلطات الامنية و عصابات المؤتمر الوطنى باعتقال الناشطة السياسية و العاملة فى مجال حقوق الانسان الاستاذة سمية هندوسة و المعروفة بمنافحتها للانقاذ منذ امد بعيد بالكلمة الصادقة الناصعة الناصحة و العمل على دعم منظمات المجتمع المدنى لتعمل على ترسيخ مبدأ الديمقراطية و الحرية.
الاستاذة هندوسة تسامت على الجراح التى اصابتها جراء وفاة زوجها و الذى لحقت به ابنتها قبل بضعة اشهر و ظلت مؤمنة صابرة رابطة الجأش تعمل على تضميد جراح الآخرين و تسهر على راحتهم و كانت عين الشيطان ترقب اهتمامها المتعاظم و ترصد كل حركة و نأمة كانوا يتميزون غيظا و هى تجلب الدعم لدور العجزة و الايتام كانوا يحترقون وهى تعمل على بناء الفصول و جلب العقاقير المنقذة للحياة حذروها هددوها و لكنه لم يجدى فتيلا فكان لا بد لهم من اعتقالها الذى كان فى يوم الاثنين 29\10\2012 و اخفوا الخبر عن اهلها و ذويها الذين ظلوا يبحثون عنها طيلة يومين لم يغمض لهم جفن و صغيرها ظافر فى هلع و خوف ظاهرين الى ان جاءهم الفرج ليلة امس حيث علموا انها تقبع فى احد بيوت الاشباح و هى تعانى من بعض الامراض التى تستدعى تعاطى الادوية يوميا و باستمرار و هذا الآن هم اهلها و ذويها فى كيفية ايصال الادوية لها و حتى الاكل فقد وجه الاطباء و منذ فترة بضرورة ان تأكل بمواصفات معينة و من غير ملح و ما الى ذلك.
على اى حال الاخت هندوسة و حتى الآن لم نطمئن على سلامتها و من هنا فانى انادى بضرورة مخاطبة المنظمات الاقليمية و الدولية العاملة فى مجال حقوق الانسان لضمان سلامتها.
الاخت هندوسة لم تقصف مصنع اليرموك اوصاحب السيارة البرادو فى بورتسودان و لم تطلب ان تكون شريكة لحمادة نافع فى الذهب الذى يستخرجه من منطقة دلقو و لم تطلب ان تستهم مع عباس شقيق الريس فى صفقة ال 30 طن ذهب التى استولى عليها هو و بعض اللصوص .
الاخت هندوسة تنادى بان الحرية لنا و لسوانا - المواطنة هى الاساس - اوقفوا الفساد - ارفعوا ايديكم عن ثروات البلاد - عمروا المدارس – ادعموا الفقراء.
هل من يرفع مثل هذه الشعارات يكن مصيره غياهب سجون الامن و يمنع عنه الاكل و الدواء.

امنة مختار تعازينا في وفاة ابنة بنت خالك سمية هندوسة .. لها الرحمة

Quote: الاستاذة هندوسة تسامت على الجراح التى اصابتها جراء وفاة زوجها و الذى لحقت به ابنتها قبل بضعة اشهر و ظلت مؤمنة صابرة رابطة الجأش تعمل على تضميد جراح الآخرين و تسهر على راحتهم و كانت عين الشيطان ترقب اهتمامها المتعاظم و ترصد كل حركة و نأمة كانوا يتميزون غيظا و هى تجلب الدعم لدور العجزة و الايتام كانوا يحترقون وهى تعمل على بناء الفصول و جلب العقاقير المنقذة للحياة حذروها هددوها و لكنه لم يجدى فتيلا فكان لا بد لهم من اعتقالها الذى كان فى يوم الاثنين 29\10\2012 و اخفوا الخبر عن اهلها و ذويها الذين ظلوا يبحثون عنها طيلة يومين لم يغمض لهم جفن و صغيرها ظافر فى هلع و خوف ظاهرين الى ان جاءهم الفرج ليلة امس حيث علموا انها تقبع فى احد بيوت الاشباح و هى تعانى من بعض الامراض التى تستدعى تعاطى الادوية يوميا و باستمرار و هذا الآن هم اهلها و ذويها فى كيفية ايصال الادوية لها و حتى الاكل فقد وجه الاطباء و منذ فترة بضرورة ان تأكل بمواصفات معينة و من غير ملح و ما الى ذلك.

لو سمحتا يا بكري ابوبكر ... البوست دا المفروض يتعلق فوق

إستغرب جدا كيف بوست مهم مايلقى حظه (فوق) وسط المواضيع الاخرى
لازم تخاطب بكري ياعيدروس عشان يرفعوا اعلى المنبر

شكراً بكري

أطلقوا سراح الأم سمية .. الصحفية سمية .. السودانية سمية

الحريه لحرائر الوطن
الخزي والعار
لبراغيث النظام

ف















و










































ق

الحرية للصحفية سمية هندوسة
والعار لمؤتمر القتلة واجهزته الامنية

Quote: الاستاذة هندوسة تسامت على الجراح التى اصابتها جراء وفاة زوجها و الذى لحقت به ابنتها قبل بضعة اشهر و ظلت مؤمنة صابرة رابطة الجأش تعمل على تضميد جراح الآخرين و تسهر على راحتهم و كانت عين الشيطان ترقب اهتمامها المتعاظم و ترصد كل حركة و نأمة كانوا يتميزون غيظا و هى تجلب الدعم لدور العجزة و الايتام كانوا يحترقون وهى تعمل على بناء الفصول و جلب العقاقير المنقذة للحياة حذروها هددوها و لكنه لم يجدى فتيلا فكان لا بد لهم من اعتقالها الذى كان فى يوم الاثنين 29\10\2012 و اخفوا الخبر عن اهلها و ذويها الذين ظلوا يبحثون عنها طيلة يومين لم يغمض لهم جفن و صغيرها ظافر فى هلع و خوف ظاهرين الى ان جاءهم الفرج ليلة امس حيث علموا انها تقبع فى احد بيوت الاشباح و هى تعانى من بعض الامراض التى تستدعى تعاطى الادوية يوميا و باستمرار و هذا الآن هم اهلها و ذويها فى كيفية ايصال الادوية لها و حتى الاكل فقد وجه الاطباء و منذ فترة بضرورة ان تأكل بمواصفات معينة و من غير ملح و ما الى ذلك.

أطلقوا سراح المناضلة سمية فورا

الحرية لسمية هندوسة
الحرية لكل شريفات وشرفاء الوطن
العار لكلاب الأمن ومن ورائهم نظام المؤتمر الفاسد

كامل التضامن مع الزميلة سمية هندوسة

وكلنا يقين انها من الصامدات فى وجه جبروت الظلمة


هم الان يشعرون بالعار وان تبلدت جلودهم

ياكلون من قوت الظلمة ويسبحون بحمده


الحرية لسمية هندوسة

اطلقوا سراح حرائر الوطن
الحرية للشرفاء
بئس النظام هذا النظام المتهالك،،،

الحرية وجه من وجوه الحياة الإنسانية

من الأفضل للجهاز الذي اعتقلها ، أن يعرف الفرق من الوطنية
وإهدار حقوق السودانيين والسودانيات ، وبين خيانة الوطن
التي تصب في مصادرة الحريات ( من دستور 2005 ) الذي هو ساري المفعول الآن :

الباب الثاني: وثيقـــة الحقــوق
ماهية وثيقة الحقوق

27ـ (1) تكون وثيقة الحقوق عهداً بين كافة أهل السودان، وبينهم وبين حكوماتهم على كل مستوى، والتزاماً من جانبهم بأن يحترموا حقوق الإنسان والحريات الأساسية المضمنة في هذا الدستور وأن يعملوا على ترقيتها؛ وتعتبر حجر الأساس للعدالة الاجتماعية والمساواة والديمقراطية في السودان.

(2) تحمى الدولة هذه الوثيقة وتعززها وتضمنها وتنفذها.

(3) تعتبر كل الحقوق والحريات المضمنة في الاتفاقيات والعهود والمواثيق الدولية لحقوق الإنسان والمصادق عليها من قبل جمهورية السودان جزءً لا يتجزأ من هذه الوثيقة.

(4) تنظم التشريعات الحقوق والحريات المضمنة فى هذه الوثيقة ولا تصادرها أو تنتقص منها.

الحياة والكرامة الإنسانية

28ـ لكل إنسان حق أصيل في الحياة والكرامة والسلامة الشخصية, ويحمي القانون هذا الحق، ولا يجوز حرمان أي إنسان من الحياة تعسفاً.

الحرية الشخصية

29ـ لكل شخص الحق في الحرية والأمان، ولا يجوز إخضاع أحد للقبض أو الحبس، ولا يجوز حرمانه من حريته أو تقييدها إلا لأسباب ووفقاً لإجراءات يحددها القانون.

ما زال. القمع. مستمرا
وو مازال الاعتقال والتنكيل. بالمواطنين الشرفاء قائما
أخشي تماماً علي حياة هندوسه
لجهاز الأمن. ماضي سئ بالتنكيل بالنساء
فهل نسينا حاله صفيه
الأبد من التحرك سريعا من اجل إنقاذها
فهؤلا أوغاد لا يخافون الله ولا ضمير لهم

الحرية لسمية هندوسة


الحرية لكل شرفاء الوطن






.

ترجف وانت في قصرك
وسمية شامخه في اسرك

طريقة الاعتقال مخالفه لقانون الامن الوطني نفسو بعدم اخطار اهلها بالاعتقال فقد تم اعتقالها من الشارع العام ولاحقا لم يتم اخبار اهلها بمكان اعتقالها .

مكان سمية خارج الاسوار ..

الحريه لها كامل التضامن من أجل أطلاق سراحها

Quote: ما زال. القمع. مستمرا وو مازال الاعتقال والتنكيل. بالمواطنين الشرفاء قائما أخشي تماماً علي حياة هندوسه لجهاز الأمن. ماضي سئ بالتنكيل بالنساء فهل نسينا حاله صفيه الأبد من التحرك سريعا من اجل إنقاذها فهؤلا أوغاد لا يخافون الله ولا ضمير لهم

الحرية للأبية المواطنة الصحفية سمية هندوسة

والعار لأشباه الرجال

حسبنا الله ونعم الوكيل

الحرية للاخت سمية هندوسه

اطلقوا سراح الشرفاء

‎

ضحّوا بأشمطَ عنوانُ السجود بِهِ....يُقَطّع الليل تسبيحاً وقرآنا
لتسمعنّ وشيكاً في ديارهمِ،.....اللَّهُ أكْبَرُ، يا ثَارَاتِ عُثْمانَا

‎

_______
الحليلة

أطلقوا سراح الأم سمية .. الصحفية سمية .. السودانية سمية

أطلقوا سراح الاستاذة سمية هندوسة..
اطلقوا سراح الوطن..
فكوا دربنا وجعتوا قلبنا..

الخزي والعار للقتلة والجلادين ومن والاهم من التابعين.

الحرية لسمية هندوسة والخرى والعار لكلاب الامن
اى مساس بسمية سيدفع كلاب الامت الثمن مباشرة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Quote: سمية هندوسة حضرت للعيد مع ابنها الصغير من مصر بعد وفاة ابنتها التي اعقبت وفاة زوجها بعام و هي تمني نفسها بوطن يسعها و يحتضنها قبل ايام كانت تردها اتصالات من الامن تطلب منها الحضور الي مكاتبهم بموقف شندي و عربة فيستو حمراء تتبعها وردتني رسالة علي الهاتف نصها "سمية هندوسة معتقلة من امبارح " كل ما اتصلت عليها أجده مغلقا او لا يستجيب ذهبت الي منزل العائلة لاستفسر اخبروني انها خرجت يوم الاثنين 29، الساعة العاشرة مساء لشراء بعض المستلزمات من البقالة، بعدها اتصلت بشقيقتها التي سمعت " خلوني اوري اهلي" بعدها انقطع الاتصال بحثنا عنها و لم نجد اي خبر عنها مما يرجح اعتقالها.

اطلقوا صراح الصحفية سمية هندوسة
لا للاعتقال بسبب الرأى
اطلقوا سراح الحريات العامة

عيدروس سلام..

ما من اذلال واهانة وقمع مثل استدعاء المرء أو ضبطه واحضاره الى أى من مكاتب الآمن فى السودان..
وهذه الاجهزة بما لديها من أفرع ومنحنيات ودهاليز ,كلها مدربة تدريبا عاليا لاذلال من يقع فى أيديهم.
هذه سياسة الحكومة وبرنامج أساسى فى قمع كل من تسول له نفسه بالتعبير عن أى خطأ أو انتهاكات تمارسها الحكومة..
بل وأن المشكلة الاساسية فى السودان اليوم ليست هى (حلة الملاح) وأستهتار الحكومة بالميزانية العامة وصرفها على دول بعينها بقرض المساندة
للاستمرار فى الحكم..
ثم احكام الآزمة الاقتصادية..
ولكن المشكلة الاساسية تكمن فى حرية التعبير والتنقل وكافة اشكال الحريات التى منحها المولى عز وجل للانسان قبل الامم المتحدة وقوانينها..
وفى زمن الانقاذ بالذات تعانى الصحافة ايما معاناة تتمثل فى كثرة القوانين التى تسنها الحكومة لتطويع الصحفى وتسييس الصحيفة أو أن يلاقى الصحفى مثل مصير هذه
الاستاذة التى لا يعلم الا الله حالها.
أجهزة الامن المختلفة لديها أمكانيات مهولة تؤهلها لاداء دورها بفعالية وكفاءة لاهانة المعتقل حتى يخرج من بين ايديهم وهو شبى آدمى..
وفى حالة الوقوع فى براثن أى من فروع الآمن يتأكد للمرء أن هذا البلد لا يمكن أن يتنفس ألا بذهاب هذه الحكومة وأن تأتى أى حكومة أقل ما توصف به هو احترام
آدمية المواطن..
ويحضرنى فى هذا المجال حالنا فى السودان ونحن نركض من مكتب أمن الى استخبارات الى سجون(you name it
(لحلحلة)الليبراليين من قبضة الآمن..

ففى مجال الصحافة يكفى أن نقول أنه لا توجد صحافة فى زمن الانقاذ..
لآنك أما ان تكتب لصالح الحكومة أو تجد نفسك فى غياهب الظلام..
ثم يتبعه أغلاق الصحيفة..
وهكذا..

آن لهذا النظام أن يلملم اطرافه ويغادرويترك السودان للسودانيين.
تحت أى ظروف ممكنة..
لآنها بالطبع أهون من هذا الاذلال الذى نعيشه..
والذى طال امده..

الآن عرفنا اين تذهب ٪70 من ميزانية السودان فقلم الصحفي أخطر علي الأمن من طائرات إسرائيل .

الحرية لسمية الحرية للسودان

تحية للأكرم : الأستاذ عيدروس
والحرية للصحافية الفاضلة سمية هندوسة

الأستاذه سمية هندوسة ربطتنى بها علاقة صداقة بالفيسبووك فهى قلم جرئ وصادق , قوى دائما تكشف به عورات النظام .
تعجبك صلابتها وصمودها فى وجه محن وابتلاءات رزءت بها وتحملتها بجلد كمن قيل فيه (حمل هموم الناس وهمه العندو غالبه يشيله)
التحية لسمية ونعم لاطلاق جميع معتقلات الوطن مسلوب الحريات والكرامة
بثينة تروس

الحرية للباسلة سمية
شكرا عيدروس

هذه كلمات من الشابة الناشطة لمياء السنوسي نشرتها علي الفيس بوك

Quote: تــــــــــاني نظام البشير يهنئ حواء السودانية تهنئة خاصة بمناسبة العيد :_ في 6 مارس 2012 في الديوم الشرقية في 12 ليلا مقتل عوضية عجبنا على ايدي حماة الوطن والشعب "دورية شرطة " ويتم اتهامها بأنها بائعة خمور بلدية لتنتفض الديـوم وتخرج في مظاهرات هادرة قامت الشرطة على اثرها بالتراجع عن البيان التي نشرتها وتم عمل مسرحية بأنه سيتم محاكمة الملازم الذي اطلق عليها الرصاص في "رأســـها " ومازالت المسرحية مستمرة ... في 14 مارس 2012 بعد اسبوع واحد من اليوم العالمي للمراة يتم إعتقال الناشطة والمعلمة بالمدرسة الابتدائية الاستاذة جليلة خميس كوكو في 2 ليلا من منزلها وهي معتقلة حتى الان دون اي سند قانوني او اخلاقي .. وبالتأكيد لا ينسى النظام معايدة حواء السودانية في عيد الاضحى المبارك فيتم اعتقال الشاعرة والكاتبة الصحفية سمية إسماعيل إبراهيم , التي اتجهت الي الكاتبة على المواقع الاسفيرية (sudan today)والمدونات الالكترونية بعد ان حاصرتها ايدي تجار الدين ومصادري الحريات وفي هذه المواقع لها العديد من المقالات التي تتساءل وتبحث عن اجابات تهم الشارع السوداني من اهمها سؤال جدلية البديل منو ؟ (سؤال سطحى لقضية جوهرية و مصير حتمى)مقال تم نشره بتاريخ ( 2012-7-1. سمية هندوسة عادت الى السودان من القاهرة بعد سنوات إغتراب طويلة تعود فيستقبلها جهاز الامن والمخابرات السوداني استقبال يليق بالارهابين فقط فيوم بترصدها ومراقبتها وتهديد واستدعائها عن طريق الهاتف المحمول ليقوم اخيرا بإعتقال يوم الاثنين 29 نوفمبر وحتى اليوم لم يعترف بإعتقالها واسرتها لاتعلم مكانها أو وضعها النفسي او الصحي وابنها ذو ال3 سنوات ظافر يســــأل "ماما وين ؟" يــــامحمد العطا ياعمر البشير يــــا نافع تم ظافر ويـــــــن سميــــــــــــــــــــــة هندوسة وين ؟؟ اطلقـــــــوا سراح سمية اطلقـــــــــــــــوا سراح جليلة اطــــــلقوا سراح الســــــــــــــودان ...

.