المفكر السوداني د. حيدر إبراهيم على

المفكر السوداني د. حيدر إبراهيم على


10-17-2012, 10:03 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=410&msg=1350464626&rn=0


Post: #1
Title: المفكر السوداني د. حيدر إبراهيم على
Author: Amin Elsayed
Date: 10-17-2012, 10:03 AM



تستضيف مجموعة أجندة مفتوحة
فى الذكرى ال 48 لثورة أكتوبر المجيدة
يوم الأحد 21 أكتوبر
فى تمام الساعة الخامسة مساءا

المفكر السوداني د. حيدر إبراهيم على

في ندوة عامة ومفتوحة
مسؤولية المثقف السودانى في الأزمة وصناعة المستقبل
5:00 - 5:30 فترة اجتماعية
5:30 - 6:30 الندوة
6:30 - 7:00 إستراحة
7:00 - 8:30 النقاش
المكان:
MRCF
2Thrope Close
London W10 5XL

Venue map:
https://maps.google.co.uk/maps?hl=en&q=Migran...don+W10+5XL&ie=UTF-8

Transport
Nearest Tube Station: Ladbroke Grove
(Hammersmith and City lines)
Buses: 52, 452, 70, 23, 7, 228





.

Post: #2
Title: Re: المفكر السوداني د. حيدر إبراهيم على
Author: Amin Elsayed
Date: 10-18-2012, 03:41 PM
Parent: #1


يتعامل الكثيرون مع ظاهرة الانتشار الإسلامي التي تعيشها المجتمعات العربية منذ منتصف سبعينيات القرن الماضي،
وكأنها تطورات فوق تاريخية أو خارج قوانين التاريخ متجاوزة لأي سياق زمني يحدد احداثياتها.ويبدو أن حديث الإسلاميين
المتكرر عن الثوابت أو عن دينية الظاهرة المتجاوزة للبشري الفاني؛ يغري بعدم اخضاع الفعل الإسلامي وتجلياته في حركات
وتيارات لقوانين واكراهات التاريخ.لذلك، من الضروري أن يخضع هذا الانتشار الإسلامي الي قوانين الظواهر التاريخية والإجتماعية.
ويقتضي هذا النظر التاريخي –الاجتماعي ،من البداية ألا أقول الصعود الإسلامي بل الانتشار،لأن الظاهرة في حقيقتها امتداد أفقي وليس
رأسيا أي يتخلل الي عمق الواقع والحياة.وهناك ملاحظة تبرر لي هذا التمييز،وهي كيف يمكن فهم هذه العودة الهائلة الي الدين وفي نفس
الوقت تشكو هذه المجتمعات “المتدينة” من زيادة التحرش الجنسي والرشوة والفساد والغش والكذب؟ الصعود مفهوم ايجابي يوحي بالنهوض
والتغيير،وهذا ما لم نلحظه في العقول أو الأفعال.لذلك،يطرح هذا المقال سؤالين،الأول:ماذا تبقي من “ثوابت” الإسلاميين بعد إندراجهم السريع
والكثيف الحالي في الحياة السياسية والعامة؟السؤال الثاني: ما هي”الخصوصية” التي تميز الإسلاميين وما هي اختلافاتهم الحقيقية عن بقية القوى السياسية؟
أعطي الربيع العربي بانتفاضاته الشعبية الكثيرين بعض الحق والحجج في تثمين دور الإسلاميين راهنا ومستقبلا.ورأي العديد من الباحثين والمراقبين
أننا أمام ثورات أو تحولات دينية ،أو حركات سياسية يقودها المتدينون من الإسلاميين.وهذا تحليل غير دقيق،لأننا ،في الحقيقة، امام حركات جماهيرية
عالمثالثية تقاوم عولمة كاسحة ورأسمالية مستوحشة ،مستنجدة بشعارات دينية، لأنها أكثر قدرة علي اثارة مشاعر الشعب وأسرع في التعبئة والتجييش.
وهذا نفس ما حدث في امريكا اللاتينية والاختلاف فقط في الشعارات التي كانت اشتراكية هناك.فقد كانت انتفاضات الربيع العربي في المبتدأ والأصل
اندفاعة شبابية عفوية للشارع،ولم تبادر بها الأحزاب التقليدية الإسلامية أو المدنية بل لحقت بالإنتفاضة في اوقات متفاوتة. ولذلك،خلت الفترة الاولي
من أي هتافات أو شعارات.وكان هتاف الإنطلاقة الذي ردده الجميع وخاصة الإسلاميين،علمانيا خالصا،وهو من الشعر الإنساني وليس آية قرانية
ولا حديث شريف ولا قول ديني مأثور.كان بيت الشاعر التونسي أبوالقاسم الشابي:إذا الشعب يوما أراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر! ولم يسائل
الإسلاميون أنفسهم :هل يمكن أن يستجيب القدر(الله) لإرادة الشعب؟ كان الإندفاع الثوري أقوي من المماحكات التي اعتاد عليها الإسلامويون في أوقات الراحة والدعة.
يمكن للمرء أن يجازف بالقول أن الحركات الإسلامية خضعت في سيرورة الربيع العربي لعملية عولمة جارفة وعلمنة ساحقة يدركها العقل بسهولة
.فقد اعتبر البعض أن الربيع العربي من أول إفرازات ثورة المعلومات في العالم العربي.وارتكز مثل هذا التحليل علي استخدام الوسائل والادوات التي
انتجتها العولمة. ولكن التأثير سار أبعد من العلاقة الأداتية ليلامس الفكر نفسه ولحدما الرؤية للعالم. فالعولمة كثقافة وفلسفة اخترقت أسوار الإسلاميين
التي لم تعد خصينة بسبب قوة رياح التغيير والتحديث الآتية من الخارج ،والتي لم تفلح في صدها صيحات التحذير من المؤامرة والاستهداف
ولا حتي اللجؤ للتطرف والعنف والتعصب.


Post: #3
Title: Re: المفكر السوداني د. حيدر إبراهيم على
Author: محمد علي عثمان
Date: 10-18-2012, 05:40 PM
Parent: #2

شكرا الأخ أمين السيد

التحية للمفكر السوداني دكتور حيدر ابراهيم علي لما يقوم به من جهد وعمل كبير متواصل في نشر الوعي و المعرفة خاصة في مجال حقوق الانسان و كشف و فضح فكر ومشروع الاسلامويين المتخلف الفاشل




Post: #4
Title: Re: المفكر السوداني د. حيدر إبراهيم على
Author: محمد علي عثمان
Date: 10-18-2012, 05:47 PM
Parent: #3

UP



Post: #5
Title: Re: المفكر السوداني د. حيدر إبراهيم على
Author: الفاضل يسن عثمان
Date: 10-18-2012, 10:48 PM
Parent: #4

التحية لدكتور حيدر ابراهيم
واهلا لقدومه بريطانيا بعد طول انتظار
حضور ومتابعة



تشكراتي

Post: #6
Title: Re: المفكر السوداني د. حيدر إبراهيم على
Author: بثينة تروس
Date: 10-19-2012, 00:04 AM
Parent: #5

تحية صادقة ومخلصة لدكتور حيدر ابراهيم،فهو صاحب قدم راسخة فى مجال التوعية بلا كلل او ملل ،لقد جعل همه السودان والمواطن السودانى ،باذلا فى ذلك كل طاقاته الفكرية العلميه والعمليه.
هنيئا لكم ياناس بريطانيا، ومرحى أكتوبر مشعل غضب الأحرار
بثينة تروس

Post: #7
Title: Re: المفكر السوداني د. حيدر إبراهيم على
Author: عبدالغفار محمد سعيد
Date: 10-19-2012, 11:06 AM
Parent: #6


د. حيدر ابراهيم على ، من المثقفين السودانيين الذين يمتلكون ادوات منهجية لقرأة وفهم وتحليل تعقيدات حركة المجتمع السودانى وظروفها وملابسات تلك الظروف.

يتحلى د. حيدر كمفكر اجتماعى ثورى بشجاعة وصدق كبيرين ، كانت نتيجتهما موقف واضح من وحول الظروف التأريخية التى يعيشها وطننا السودان، موقف واضح من السلطة الحالية ،وعلى سبيل المثال لا الحصر رأى واضح فى مدى جدوى ما قام به (ال50 مثقف سودانى) و النتائج التى وصل لها ملتقيى الدوحة الاول ـ مايو ، والثانى – سبتمبر 2012 .

اعتقد ان ندوة لندن بتاريخ 21/10/2012 ، ستكون مفيدة جدا ، من هنا احرض جميع الذين يستطيعون الحضور الحرص عليه وعلى المشاركة الفاعلة.

Post: #8
Title: Re: المفكر السوداني د. حيدر إبراهيم على
Author: Amira Osman
Date: 10-19-2012, 12:54 PM
Parent: #7

Quote:
Venue map:
https://maps.google.co.uk/maps?hl=en&q=Migran...don+W10+5XL&ie=UTF-8

Transport
Nearest Tube Station: Ladbroke Grove
(Hammersmith and City lines)
Buses: 52, 452, 70, 23, 7, 228


نشوفكم بهناك ان شاء الله

Post: #9
Title: Re: المفكر السوداني د. حيدر إبراهيم على
Author: Amin Elsayed
Date: 10-21-2012, 01:40 PM
Parent: #8

اليوم الأحد 21 أكتوبر
فى تمام الساعة الخامسة مساءا

Quote: نشوفكم بهناك


https://maps.google.co.uk/maps?hl=en&q=Migran...don+W10+5XL&ie=UTF-8

.

Post: #10
Title: Re: المفكر السوداني د. حيدر إبراهيم على
Author: Adil Osman
Date: 10-21-2012, 02:46 PM
Parent: #1

Good luck and have an insightful and thought provoking debate


Post: #11
Title: Re: المفكر السوداني د. حيدر إبراهيم على
Author: عبدالغفار محمد سعيد
Date: 10-22-2012, 11:25 AM
Parent: #10

كانت ندوة الامس ناجحة بكل المقاييس ، حضرها لفيف واسع من السودانيين الذين ينتمون لمختلف المشارب السياسية والفكرية
كان د. حيدر ابراهيم متألقا كعادته نافذ الرؤية عميق التحليل منتميا للتنوير، التقدم والشعب ، ادار د.محمد محمود الندوة بحصافة و حكمة وحساسية ديمقراطية عالية ، بحيث منح كل من رغب فى طرح الاسئلة او الاضافة فرصة
شارك الحضور فى النقاش بفعالية وجدية عالية ، طرحوا كثيرا من الاسئلة ، ظهر القلق و الحيرة على مصير البلاد فى صيغة الاسئلة و نبرة الاصوات ، ابدوا رغبة عارمة فى صناعة التغيير و صياغة المستقبل .

Post: #12
Title: Re: المفكر السوداني د. حيدر إبراهيم على
Author: عبدالغفار محمد سعيد
Date: 10-22-2012, 11:41 AM
Parent: #11

كان اغرب الاسئلة التى طرحت ، سؤال طرحه شاب فى مقتبل العمر لا اعرفه ، حيث قال ل د. حيدر ، "كيف لا توجد مشكلة هوية ، هل انت عدمى "؟
ادرك د. حيدر ان الشاب لم يوفق فى اختيار المصطلح او التعبير الذى يقصده فرد عليه بان هذا الوصف لا يناسب مقام الحوار.
احترت فى محاولة معرفة ماذا كان يقصد ذلك الشاب !

اذ كيف يجوذ وصف المفكر الاجتماعى صاحب مشروع التنوير الذى يحارب سلطة البياض ، بالعدمية ؟

كيف يمكن وصف المثقف الملتزم الذى خصص قدراته من اجل بلاده بالعدمية؟

Post: #13
Title: Re: المفكر السوداني د. حيدر إبراهيم على
Author: عبدالغفار محمد سعيد
Date: 10-22-2012, 11:50 AM
Parent: #12

ارجوا من ذلك الشاب ان كان يتابع هذا الموقع ان يقبل منى ان اهدية شرح الاستاذ إبراهيم جركس لمصطلح " العدمية" ، وهو جزء من مقال له فى الحوار المتمدن.

Quote: ما العدمية؟
إبراهيم جركس
الحوار المتمدن-العدد: 2835 - 2009 / 11 / 20 - 03:44
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع

العدمية Nihilism هي الاعتقاد بأنّ كافة القيم والأخلاق ليس لها أي أساس أو قاعدة يمكن الرجوع إليها أو القياس على أساسها. وهي غالباً ما ترتبط بالتشاؤم المفرط والشك العميق بحقيقة الوجود. والعدمي الحقيقي هو الذي لا يؤمن بأي شيء، وليس عنده أي وفاء لأي مذهب، وهو يفتقر إلى الإيمان وحس الغاية أكثر من كونه يميل إلى التهديم وإسقاط القيم والمفاهيم. وبينما يدعي بعض الفلاسفة كونهم عدميين، إلا أن العدمية غالباً ما تعود في جذورها إلي الفيلسوف الألماني "فريدريك نيتشه" والذي قال أن التأثيرات الهدّامة للعدمية ستدمّر في النهاية كل المعتقدات الأخلاقية، والدينية، والميتافيزيقية، وتؤصل للأزمة الأعظم التي ستواجه الفكر البشري في التاريخ.
في القرن العشرين، شغلت الأفكار المتعلقة بفشل العدمية ذو الطابع الأبستمولوجي، وسقوط القيم، وضياع حس الغاية الكونية، عقول الفنانين، والمفكرين والنقاد الاجتماعيين، والفلاسفة. فخلال منتصف القرن العشرين على سبيل المثال، ساهم الوجوديون في نشر وتعميم العدمية في محاولة منهم لصقل إمكانياتها التدميرية. وعند نهاية القرن، فسح اليأس الوجودي كاستجابة للعديمة المجال أمام اللامبالاة، التي ارتبطت في أغلب الأحيان بالنزعة الأنتي تأسيسية [أي النزعة المضادة للتأسيسية.

*الأصول
جاء مصطلح "Nihilism" من الكلمة اللاتينية nihil أو العدم أو لا شيء، والتي لا تعني أي شيء غير موجود. فهي تظهر في فعل "إبطال أو إعدام annihilate" والذي يعني إنهاء، تدمير. في أوائل القرن التاسع عشر، استخدم فريدريك جاكوبي هذا المصطلح لتمييز المثالية المتعالية سلبياً. ولم ينتشر هذا المصطلح إلا بعد أن ظهر في رواية إيفان تروجينيف "الأب والأولاد" عام 1862 حيث أنه استخدم كلمة nihilism كي يصف مذهب العلمية الخام الذي اعتنقته إحدى شخصيات الرواية "بازاروف" الذي كان يبشر بمذهب الإنكار التام.
أصبحت العدمية في روسيا مرتبطة بحركة ثورية منظّمة بشكل كبير (1860-1917) والتي رفضت كل أشكال السلطة: من سلطة الدولة والكنيسة والعائلة. وقد قام قائد الفوضويين ميخاييل باكونين (1814- 1878) في كتاباته المبكرة بإعداد الالتماس السيئ السمعة الذي مازال مرتبطاً بالعدمية حتى هذا اليوم: "دعونا نضع ثقتنا في الروح الأبدية التي تدمر وتفني فقط لأنها المصدر المبدع والبعيد المنال لكل الحياة _الرغبة في التدمير هي رغبة مبدعة" [ردود الفعل في ألمانيا، 1842]. دعت الحركة إلى إقامة ترتيب اجتماعي قائم على النزعتين: العقلانية والمادية كمصدر وحيد وأساسي للمعرفة، والحرية الفردية كأسمى هدف في الوجود. وعن طريق إنكار الجوهر الروحي الإنساني واستبداله بجوهر مادي بالكامل، أعلن العدميون السلطة الإلهية والكنسية تناقض الحرية. تدهورت الحركة في النهاية وسقطت في أخلاقيات الفتنة والتدمير والفوضى، وفي نهاية سبعينات القرن الثامن عشر أصبح العدمي هو أي شخص متورط أو مرتبط مع الحركات السياسية السرية التي تدعو إلى الإرهاب والتخريب وتستخدمهما كوسائل لتحقيق أهدافها.
المواقع الفلسفية السابقة التي ارتبطت بالعدمية والتي يمكن تشخيصها كأفكار عدمية هي تلك التي جاء بها الشكيون. ولأنهم أنكروا إمكانية اليقين، يمكن للشكيين أن يعلنوا الحقائق التقليدية كآراء وأفكار غير مبررة. عندما لاحظ ديموسثينيس (322- 371 ق.م) أن "الذي تمناه بأن يؤمن به، هو الشيء الذي يؤمن به كل إنسان" [Olynthiac]، إنه يفترض الطبيعة العلائقية للمعرفة. لذلك فإن الشك المتطرف Skepticism ارتبط بالعدمية الأبستمولوجية/ المعرفية والتي تنفي احتمال وجود المعرفة اليقينية والحقيقة. وهذا الشكل من العدمية يحدد حالياً بالأنتي تأسيسية ما بعد الحداثية.
العدمية في الحقيقة، يمكن فهمها بطرق عدة مختلفة:
• العدمية السياسية، كما لاحظنا هي مرتبطة بالاعتقاد بأن دمار كافة الأوامر السياسية والاجتماعية والدينية هو شرط لازم لأي تطور مستقبلي.
• العدمية الأخلاقية, وهي ترفض إمكانية وجود القيم الأخلاقية المطلقة. وفي المقابل، الخير والشر هما أمران مبهمان وضبابيان، والقيم التي تحاكيهما ما هي إلا نتاج الضغوط الاجتماعية والعاطفية، وليس شيء آخر.
• العدمية الوجودية، هي الفكرة التي تقول أن الحياة ليس لها أي قيمة أو معنى جوهري، وهذا هو المفهوم الأعم والأكثر استعمالاً للكلمة هذا اليوم.

Post: #14
Title: Re: المفكر السوداني د. حيدر إبراهيم على
Author: محمد علي عثمان
Date: 10-23-2012, 09:40 PM
Parent: #13

شكرا الأخ أمين السيد وتحية لكل المتداخلين

التحية للمفكر السوداني الدكتور حيدر ابراهيم على

هذه أحدث رسالة من الدكتور حيدر ابراهيم للشعب السوداني يهني بثورة أكتوبر ويدعو كل قطاعات الشعب السوداني بالتوحد وإسقاط النظام




Post: #15
Title: Re: المفكر السوداني د. حيدر إبراهيم على
Author: abdelrahim abayazid
Date: 10-23-2012, 09:53 PM
Parent: #14

بالفعل كان حوارا ونقاشا جادا
ذهبت الي د. حيدر ابراهيم
وفي بالي اسئلة محددة ولم يحوجني للسؤال فلقد اجاب من خلال طرحه


انها من افيد المنابر التي حضرتها خلال السنوات المضت


شكرا امين ارجو ان يتم انزال الفيديو لو امكن في اقرب وقت
للفائدة التي سوف تعم .

شكرا جماعة اجندة سودانية

Post: #16
Title: Re: المفكر السوداني د. حيدر إبراهيم على
Author: Sabri Elshareef
Date: 11-22-2012, 02:11 AM
Parent: #15

*****