ظلم الكُفــلاء حرام ، خطبة جمعة بالمملكة .

بدأ الشيخ بجوع أهل الحجاز سابقاً ، وأن أهل الشمال والوسطى كانو يبتغون فضل الله في تخوم الشام
وأهل الجنوب إلى السودان واليمن ، حال الجزيرة العربية إلى خمسينات القرن الماضي .
ثم ظهرت الطفرة وبسببها تم استقدام الآلاف لخدمة أهل المال وظهر بعدها مصطلح الكفيل والكفول
..
أجمل ما قال :
يا للعجب يبقى المغترب الذي جاء ليقتتات تحت رحمة الكفيل صاحب المزاج المتقلب
ويكون رهنــاً لمزاجه دون النظر لعشرات النصوص التي تدعو للإحسان
..
تعليق ورد :
السعوديين فيهم الطيبون كثيييير ولكن الريحه النتنه هي التي يشمها الناس بقوه ويتأففوا منها .
وذلكـ فعلاً الأمر الذي أقصده هنــا .

..


..............................
ختاماً
يصيبنــا رشاش من بعض من يأخذ معلوماته من أصحاب تجارب شخصية ويبني رأيه بناءً على ذلكـ معمماً الفكرة
والأدهى يربط ذلكـ بأن ذلكـ من أصل " أهل هذه الديار " والإسلام ناسياً أن من يدعون الإنتماء لهذا الدين الجميل يفعلون بنا أيضاً الأفاعيل
وظلم أولى القربى طعمه علقم ..

إجتهادات قد تساعد في أن يتعظ البعض ويتغيَر

خطبــــة قيمــــة ودسمــــة تلامــــس همــوم قطاع كبير مــن الاخوة المغتربيــن بالسعودية
وضربـــة بدايـــــة لتعميم ثقافــــة حقوق الكفيل والمكفــول في الوسائط المختلفـــة
كتر خيرك اخونا وصديقنا عمـران

تحية


لعل ذوي الشان يستحثون من انيط بهم اجراء الدراسة المطلوبة لتغيير نظام الكفلاء بان يعجلوا في انهاء هذا النظام بما يتوافق مع مقتضيات قوانين العمل الدولية وما يلزم صونه لتوازن العلاقة التعاقدية..

Quote: لعل ذوي الشان يستحثون من انيط بهم اجراء الدراسة المطلوبة لتغيير نظام الكفلاء بان يعجلوا في انهاء هذا النظام بما يتوافق مع مقتضيات قوانين العمل الدولية وما يلزم صونه لتوازن العلاقة التعاقدية..

agree 100%

Quote: وضربـــة بدايـــــة لتعميم ثقافــــة حقوق الكفيل والمكفــول

الأمر يا محمد له علاقة برسالة السماء أصلاً ، التركيز في الخُطب على تكرار أشياء بديهية أصبح مجرد تكرار
التربية السليمة " وخاصة لمن كان بلا أخلاق إنساينة ودينية " تبدأ من المدارس لأنهاء أشياء في نفس مرتبة أهمية مبطلات الوضوء ... الخ .
الأكثرية التي نعرف يتمسكون بالجميل من الأخلاق إلا أن صوت السوء دائماً أعلى

Quote: الأمر يا محمد له علاقة برسالة السماء أصلاً ، التركيز في الخُطب على تكرار أشياء بديهية أصبح مجرد تكرار التربية السليمة " وخاصة لمن كان بلا أخلاق إنساينة ودينية " تبدأ من المدارس لأنهاء أشياء في نفس مرتبة أهمية مبطلات الوضوء ... الخ . الأكثرية التي نعرف يتمسكون بالجميل من الأخلاق إلا أن صوت السوء دائماً أعلى

العلاقات التعاقدية تحميها القوانين و التشريعات التي تشرف عليها منظمات العمل الدولية فقط
الترهات عن سلوك الكفيل و أخلاقه كلام فارق في هذا الإطار و لا معني له حيث لا يعبآ احد في العلاقات التعاقدية
إذن المطلوب هو ضم هذه الدول الي تشريعات القرن ال21 بدلاً عن القرون الوسطي بالترغيب و الترهيب ثم التسمية و الفضح إذا إدعي الأمر
كاالعادة مثل هذه الأمور ستفرضها الدول القوية التي لها سطوة في منظمات العمل و التي يتمتع مواطنوها بحقوقهم الإنسانية كاملة
وليست تلك الدول المستضعفة التي يمكن تهديدها بطرد الوافدين و ماشابه ذلك من إستغلال الفقراء و دولهم
هذه الأمور لن يصلحها خطيب في جامع بل سفير يدافع عن مواطنيه و سياسي يفضح الإستغلال و لايتواني عن فقد وظيفته لإحقال الحق
و ما خطيب الجامع في هذه الدول الا موظف مآجور يتلقي آسباب معاشه من هذه الأنظمة و عتابه لها لا يقدم و لايؤخر.

Quote: الترهات عن سلوك الكفيل و أخلاقه كلام فارق في هذا الإطار و لا معني له حيث لا يعبآ احد في العلاقات التعاقدية

لا أدري اهيَ فارق أم ( فارغ ) يمكن حدتكـ لخبطت عليا المسألة وكأن لكـ تجربة مــا !
عموماً القصد أن وتر الدين هنـا عالي في الإعلام والتوجية وهو أقرب إلى الناس و يؤثر على إنسانيتهم " أسرع " من ظبهم بالقانون إذ أن " القانون " دائماً له ثغراته ، وأفتكر أن الإنسانية هي من لًب الدين فإن وصلت إلى النفوس " به " فقطعاً تأثيرها أكثر من القانون .

Quote: و ما خطيب الجامع في هذه الدول الا موظف مآجور يتلقي آسباب معاشه من هذه الأنظمة و عتابه لها لا يقدم و لايؤخر.

ويشمل ذلك كل الدول الإسلامية بفقه هم مقتنعون به .
الشاهد أن تحريكـ البحيرة الراكده " بتنبيه " ما كل شهر أو إثنين أفضل من تكرار نواقض الوضوء كل أسبوع " مرّة "

.