اسمع :الشاعر السودانى محمد محمد خير

يا ريس يا اخي كان تخلي ود احمودي
دا يمتعنا بالعزف علي العود، وسيبك
من الزول الجلا دا.



مودتي...

الفرق شاسع بين شيرين وبين بعد التسكع والتجول للكتيابى التى لعب فيها بعظام
المفردات لعب حريفى الشطرنج ودقق فيها فى دقائق الصرف والنحو والبلاغه فبالغ
رغم إنكاره الذى يثبت خاصيته المفرطه فى الإمساك بزمام الشعر واللغه وجمالياتها
الأخرى ويا ملاسى ندى صاحبك خمسه من عشره مع الرحمه فلا بلغ مخيتير ولا شارف قمة
ود مجتبى ولا أقترب من محى الدين الفاتح أو محمد محى الدين ولا توجد هنالك أى عاطفه
للمع أو للضد ولكن عدل فى القياس أما الكتيابى فكاسر لكل القيود وذلك الحسين
خوجلى لحوى لماح يعرف الشعر ويعرف الصناعه وهنالك تصنع بائن وصناعة تايوانيه.


وقل يا لطيف أهو قبضناه بالثابته



وللكل السلام ولا نحرمه منه


منصور

محى الدين الفاتح
فى سرج واحد
مع محمد محى الدين

ما اقبح قول شعراء البلاط هذا صوت لا نسمعه
فخو قول من شخص سقط من ذاكرة الشعب السودانى
وبعناه بدراهم بخس و كنا فيه من الزاهدين
لا شعر شيرين من افواه الطبالين يطربنا
ولا شيرين نفسها تعجبنا.،،،

ولربما اختلفت الآراء حول شخص الشاعر

لكن دون شك كلماته جميلة تستحق الإشادة والثناء