( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب

( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب


10-15-2012, 03:13 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=410&msg=1350267214&rn=28


Post: #1
Title: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: ناظم ابراهيم
Date: 10-15-2012, 03:13 AM
Parent: #0


963p.jpg Hosting at Sudaneseonline.com




ملالا يوسف زي (مواليد، 1998) ناشطة حقوق إنسان من باكستان، نددت عبر تدويناتها بانتهاك حركة طالبان باكستان لحقوق الفتيات وحرمانهن من التعليم، وقتلهم لمعارضيهم، نالت "الجائزة الوطنية الأولى للسلام" في باكستان، وكانت ضمن المرشحين لجائزة السلام الدولية للأطفال التي تمنحها مؤسسة "كيدس رايتس الهولندية".

في أكتوبر عام 2012 حاولت طالبان اغتيالها، لكنها أصيبت إصابة بالغة ونجت من الموت .
عقل الطفلة الشجاعه ذات الاربعة عشر هز مضاجع القتلة وخشية من انتشار شعاعه حاولوا اسكاته وايقاف قلبها النابض بحب الخير والحقيقه
امنيات لها بان تنهض معافاة وتواصل معركتها ضد اعداء العلم والحرية.

Post: #2
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: ناظم ابراهيم
Date: 10-15-2012, 04:07 AM
Parent: #1

ملالا يوسفزاي فضحت الحركة الأصولية بكتاباتها فحاولوا قتلها



إسلام آباد: عمر فاروق
لم تكن ملالا يوسفزاي، الفتاة الباكستانية التي حاولت طالبان باكستان اغتيالها بإطلاق الرصاص عليها، قد تجاوزت عامها الحادي عشر عندما بدأت تكتب في 2009 على مدونة باللغة الأردية لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) منتقدة أعمال العنف التي يرتكبها عناصر طالبان الذين كانوا يحرقون مدارس البنات ويقتلون معارضيهم في وادي سوات وفي المناطق المجاورة منذ 2007.
وازدادت معرفة الناس بها أكثر عندما تعرضت يوم الثلاثاء الماضي، لمحاولة اغتيال في وضح النهار نفذها عناصر من طالبان، في مينغورا كبرى مدن وادي سوات الذي استعاده الجيش من متمردين طالبان عام 2009، نجت منها بأعجوبة.

لم يكن عمرها قد تجاوز سن الحادية عشرة، عندما فرضت طالبان سيطرتها على وادي سوات الباكستاني في شمال غربي البلاد، بعد اتفاق السلام الذي وقعته الحكومة مع قادة طالبان.

ولم تكن معارضتها لطالبان قائمة على فلسفة سياسية غامضة، بل كانت تملك من الأسباب المعيشية ما يدفعها لمعارضة حركة طالبان. كانت الفتاة ترغب في الحصول على بيئة آمنة وحرة لاستكمال الدراسة في مدرستها بعدما أحرقت طالبان مدارس الفتيات واحدة تلو الأخرى في مدينتها. لكن المعارضة العلنية لطالبان كانت بالغة المجازفة، وبالأحرى ربما تكون قاتلة، فقد كانت طالبان تعدم كل معارضيها دون خوف من سلطات تنفيذ القانون. وفي ذلك الوقت كانت الإعدامات العلنية والاغتيالات وعمليات الاختطاف أمرا شائعا.

بيد أن ملالا لم تتمكن من الوقوف مكتوفة الأيدي وهي تشاهد كل هذه الفظائع تمر دون فضح مرتكبيها فبدأت بالتدوين على خدمة «بي بي سي» باللغة الأردية باسم مستعار غول ماكاي. وعبرت ملالا عن المخاوف التي تنتاب المواطن العادي في ظل سيطرة طالبان الكاملة على الوادي. وكانت حرمان الفتيات من التعليم في سوات الموضوع الأكثر هيمنة على تدويناتها.

كتبت ملالا في يناير (كانون الثاني) 2009 قائلة «روادني حلم مخيف لطائرات الجيش وطالبان.. هذه الأحلام تراودني منذ انطلاق الحملة العسكرية في سوات. كنت أخشى من الذهاب إلى المدرسة لأن طالبان أصدرت قرارات بمنع جميع الفتيات من الذهاب إلى المدرسة. كانت من بين 11 تلميذة من أصل 27 يذهبن إلى الفصل الدراسي، وكان العدد آخذ في التراجع بسبب قرار طالبان.. في طريقي من المدرسة إلى المنزل كنت أسمع رجلا يقول.. سوف أقتلك، كنت أسرع الخطى.. ما أثار ارتياحي هو أن الرجل كان يتحدث في هاتفه الجوال، ولا بد وأنه كان يهدد شخصا آخر».

وقالت «على الرغم من أنني كنت طالبة في الصف الخامس في عام 2009، لكنني قررت نقل هذه المخاوف التي تعانيها الطالبات إلى العالم الخارجي. لهذا السبب أرشدني أبي إلى كتابة يومياتي على (بي بي سي) بانتظام ونقل مشاعر زميلاتي وجاراتي اللاتي تعرضن للإرهاب».

كما عبرت أيضا عن معاناة الأشخاص النازحين بعد الهجرة إلى شانغالا عندما شنت الحكومة العملية العسكرية لتطهير المنطقة من المقاتلين. وكتبت: «كنت خائفة من مشاهدة صور الجثث المشنوقة في سوات. لكن قرار منع الطالبات من ارتياد المدارس كان صادما بالنسبة لي وقررت الوقوف ضد قوى الرجعية». وتابعت قائلة «كان من المؤلم بالنسبة لي ولزميلاتي في الفصل أن نسمع أن المدرسة قد تغلق وأنه لن يسمح لنا بالدراسة مرة أخرى».

حتى ذلك الوقت كانت ملالا تخفي شخصيتها الحقيقية كمدونة وناشطة اجتماعية. لكن سرعان ما طهر الجيش الباكستاني سوات من طالبان، وكشف الإعلام الباكستاني في أخباره من سوات عن الشخصية الحقيقية لهذه المدونة الصغيرة، وفي الحال تحولت ملالا إلى شخصية شهيرة. والتقت بالصحف والقنوات الإخبارية سواء المحلية أو العالمية وانهالت الجوائز عليها. وحصلت العام الماضي على الجائزة الوطنية الأولى للسلام التي أنشأتها الحكومة الباكستانية، وكانت في عداد المرشحين لجائزة السلام الدولية للأطفال التي تمنحها مؤسسة كيدس رايتس الهولندية.

وأعلنت طالبان يوم الثلاثاء الماضي عن مسؤوليتها عن الاعتداء على هذه الناشطة، لكنها رأت الأربعاء أن من الضروري أن تبرر هذا التصرف الذي أدانته بشدة منظمات الدفاع عن حقوق الإنسان والولايات المتحدة والسلطات والصحافة الباكستانية. وقال المتحدث باسم حركة طالبان الباكستانية إحسان الله إحسان «عرضت ملالا نفسها للخطر لدورها الرائد في الدفاع عن العلمانية والاعتدال التنويري المزعوم». وأضاف أن «حركة طالبان الباكستانية لا تؤمن بالتعرض للنساء، لكن كل من يقود حملة ضد الإسلام والشريعة يقتل»، موضحا أن سن ملالا يوسفزاي ليست دافعا للرأفة بها.

كان الجيش الباكستاني يسيطر بشكل كامل على وادي سوات ويدير كل بوصة في الوادي. كانت هناك احتفالات وأمل في المستقبل، وفي غمرة الفرح نسي الجميع أن طالبان ربما تكون قد هزمت عسكريا لكنها لا تزال تمتلك القدرة على زعزعة الاستقرار في المنطقة.

بيد أنه لم يكن هناك سوى بعض الأفراد القليلين الذين كانوا يستشعرون الخطر. كان من بين هؤلاء ضياء الدين يوسفزاي الذي قال لمراسل الصحيفة في أغسطس (آب) 2010 خلال مقابلة في فناء المدرسة الخاصة التي يديرها في سوات إن «استهداف الأفراد بالقتل يحدث في كل مؤسسات إعادة بناء المجتمع في سوات. طالبان تحاول قتل الأشخاص البارزين في محاولة لبث الخوف في قلوب العامة».

يعتبر يوسفزاي شخصية بارزة في منظمة سوات قوامي جيرغا، حركة سلام محلية ذات تاريخ في معارضة صعود طالبان في الوادي، توصف بأنها موالية للجيش، حيث تتمتع بدعم القادة العسكريين المقيمين في سوات منذ بداية المشكلات في الوادي. أجريت المقابلة مع ضياء الدين يوسفزاي في فناء مدرسة البنين الواقعة في منطقة مدينة منغورا المكتظة بالسكان. وبدا يوسفزاي قلقا بشأن قتل زملائه في حركة السلام، وكان يرى أن سوات لم تتخلص بعد من وجود طالبان بشكل نهائي. وقال «لا يمكن أن تستمر عملية الإعمار في ظل تواصل عمليات القتل».

كانت المقابلة يقطعها رنين هاتفه الجوال.. وقال: «هذه مكالمة من صديق وزميل في كوزاباندا (مدينة في وادي سوات)، وهو ينصحني بتوخي الحذر لأن طالبان قد تلاحقني». وأضاف «أنا أتلقى مثل هذه الاتصالات يوميا».

لم تكن هذه المخاوف بلا أساس، حيث قتل مجهولون (يعتقد سكان الوادي أنهم تابعون لطالبان) أكثر من خمسة من الأشخاص البارزين وثيقي الصلة بحركة سلام سوات في الأسبوع الثاني من أبريل (نيسان). فقتل زعيم حزب ناظم وعوامي القومي، سجاد خان وصديقه وسط مينغورا في 13 أبريل (نيسان) 2010 وبعد يومين قتل علام خان، رئيس لجنة الدفاع الموالية للحكومة وصديقه مكارم خان، خلال عودتهم إلى مقر إقامتهم في ديهاري، على يد مسلحين مجهولين في كوزاباندا.

ناقش ضياء الدين يوسف زاي عمليات الاستهداف بالقتل مع القائد العسكري المحلي، الذي أكد له أنه سيتم اتخاذ تدابير أمنية مشددة. بيد أنه لم ينقض سوى عامين حتى كانت ابنته أحد أهداف فريق الاغتيالات التابع لطالبان.

في الوقت ذاته واصلت ملالا انتقاداتها لطالبان وأساليبهم الوحشية في مقابلاتها الإعلامية وكجزء من نشاطها الاجتماعي. والآن طرحت وسائل الإعلام الباكستانية والناشطون السياسيون أسئلة مثل: «لماذا لم توفر لها الحماية الأمنية من قبل الحكومة على الرغم من الشهرة الكبيرة التي تحظى بها لانتقاداتها الصريحة لمقاتلي طالبان وبخاصة معارضتهم لتعليم الفتيات؟».

وكتب وسام أحمد شاه، الصحافي المقيم في سوات: «تزايدت التهديدات الموجهة لها بعد ديسمبر (كانون الأول) عندما حصلت على جائزة السلام الوطنية الأولى من رئيس الوزراء يوسف رضا جيلاني. وعلى الرغم من مديح مؤسسات الدولة لنشاطاتها في مجالات التعليم والسلام، لكن أحدا لم يدرك أنها بحاجة الآن إلى حماية أمنية خاصة».

وقال مسؤولون في الشرطة الباكستانية إنهم عرضوا تقديم حماية أمنية لها لكن عائلتها رفضت العرض. بيد أن مصادر في العائلة فندت هذا الادعاء. وقد أثبت زعم جماعة تحريك طالبان باكستان تبني الهجوم مجددا قدرة الجماعة على القيام بأي شيء ضد المخالفين لعقيدتها. في السابق قتلوا النساء ونبشوا القبور وفجروا المساجد، والمدارس وصلوات الجنازة والاجتماعات القبلية، وقطعوا رؤوس المعارضين وعرضوا رؤوسهم في الساحات العامة.

قبل عام تم ترشيح ملالا يوسف زاي من قبل منظمة دولية لحقوق الأطفال، «كيدز رايتس فونداشن»، ضمن مرشحين آخرين لنيل جائزة السلام للأطفال العالمية، وكانت أول باكستانية ترشح لهذه الجائزة.

ويشير محللون إعلاميون إلى أن شهرتها الكبيرة لم تكن وليدة الحظ بل نتيجة نضالها ووجهات نظرها السرية حول ما حدث في سوات والدمار الذي سببته طالبان لقطاع التعليم عبر تفجير العشرات من المدارس.

ظهرت ملالا للمرة الأولى على القنوات التلفزيونية المختلفة بعد توقيع اتفاق السلام بين الحكومة الباكستانية وطالبان في فبراير (شباط) عام 2009. وعلى خطى والدها ضياء الدين يوسف زاي دعمت اتفاق السلام وعبرت عن أملها في أن يحقق السلام في الوادي.

بيد أن آمال ملالا وملايين الباكستانيين تلاشت عندما رفض المقاتلون إلقاء السلاح ودخلوا منطقة بونر المجاورة ثم زادوا من نشاطهم في ملاكاند ومنطقة دير لور. وكآخرين من أهالي وادي سوات تركت المنطقة مع عائلته.

بعد ذلك كشفت الأنباء أن اليوميات الشهيرة التي ظهرت على خدمة «بي بي سي أوردو» كانت هي التي كتبتها تحت اسم مستعار. وفي هذه اليوميات كتب تحت اسم غول ماكاي. وشرحت بشكل مفصل الحالة العقلية لمئات وآلاف من أمثالها حكم طالبان في سوات.

أجرى غالبية القنوات الشهيرة مقابلات مع ملالا، وكتبت عنها المقالات في الصحف اليومية البارزة في البلاد إضافة إلى الصحف العالمية. وقد شجعها الدعم الذي تلقته من الدوائر الحكومية في إسلام آباد ودول العالم على البدء في مشروع لاستعادة المنشآت التعليمية في سوات التي دمرتها طالبان أثناء سيطرتها على الوادي. وقالت ملالا في مقابلة تلفزيونية قبل عام تقريبا: «دمرت ما يزيد على 400 مدرسة بشكل كامل على يد المقاتلين، وأنا أود العمل من أجل إعادة بناء المدارس المدمرة».

ووضعت ملالا خططا أيضا للعب دور نشط في الحياة السياسية بعد الانتهاء من التعليم. وقالت في إجابة عن سؤال معبرة عن تأثرها بشخصية بي نظير بوتو وباتشا خان: «أود أن أكون سياسية أمينة ونشطة لأن بلادنا بحاجة ماسة إلى قادة سياسيين مخلصين». وقد أثمرت شجاعتها في إبراز الوجه الحقيقي عن المقاتلين عندما رشحت لجائزة سلام دولية، وتفوقت على 93 متسابقا من 42 دولة تم ترشيحهم لجائزة سلام الأطفال العالمية لعام 2011. وقالت: «الأخبار الخاصة بترشيحي لجائزة سلام عالمية كانت مشجعة بالنسبة لي ولعائلتي لأنني أكسبت بلادي شهرة».

وعلى الرغم من فوز فتاة جنوب أفريقية ذات سبعة عشر عاما بالجائزة، قررت الحكومة الباكستانية تشجيع الفتاة ومنحتها جائزة السلام الوطنية لتكون أصغر طفل يحصل على هذه الجائزة الرفيعة.

أصيبت ملالا بجروح بالغة جراء محاولة الاغتيال، بيد أن الأخبار تشير الآن إلى أنها تجاوزت مرحلة الخطر. وقد أجرى الأطباء جراحة ناجحة لملالا واستخرجوا الرصاصة من كتفها. بيد أنهم قالوا إنها لا تزال في مرحلة حرجة، بحسب تصريح أحد الأطباء الذين شاركوا في العملية.

ويشير محللون سياسيون إلى أن محاولة اغتيال ملالا يمكن أن توصف بأنها حدث نادر لأنه وحد الأمة الباكستانية. فقد أدان الجميع بلا استثناء الهجوم ودعوا لملالا بالشفاء.

Post: #3
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: خالد العبيد
Date: 10-15-2012, 04:25 AM
Parent: #1

sudansudansudan18.JPG Hosting at Sudaneseonline.com
هزمتهم يقلمها .. ارادوا اسكاتها بالرصاص
المجد لـ ملالا .. اتمنى لها عاجل الشفاء

Post: #4
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: جمال المنصوري
Date: 10-15-2012, 04:47 AM
Parent: #3

المجد لله اولا
ولوالدها الذي شجعها علي التحرر من الخوف وعلما ان تنشر ما تشعر به بحرية، برغم علمه بالمخاطر

والمجد والسلام لهذه الباسلة التي تحررت من سطوة الارهاب، بسلاح العلم والتعلم..



مودتي

Post: #5
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: ناظم ابراهيم
Date: 10-15-2012, 02:56 PM
Parent: #3

خالد سلام
طيور الظلام لا يعرفون سوي لغة القتل والارهاب.
و لا فرق بين الملا عمر و الجنرال عمر
سوي ان هذا يرتدي سروال والاخر يلبس بزة عسكرية.

Post: #6
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: خالد العبيد
Date: 10-16-2012, 02:20 AM
Parent: #5

وصلت البطلة ملالا الى بريطانيا اليوم
لاكمال العلاج

Post: #7
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: waleed nayel
Date: 10-16-2012, 02:31 AM
Parent: #6

من اين اتي هؤلاء.........؟؟؟؟؟؟

Post: #8
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: المسافر
Date: 10-16-2012, 05:09 AM
Parent: #7

عاجل الشفاء لملاله
لا حياء لقتلة النساء

Post: #9
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: ABDELMAGID ABDELMAGID
Date: 10-16-2012, 05:34 AM
Parent: #8

إنه الإرهاب ...
إنه الهوس ...
إنه الظلام ...
..........
جبناء لا يفرقون بين طفل و شيخ ...
و لا بين رجل أو إمرأه ...
أسلوب الغاب ...
أى ملةٍ هذه و أى دينِ أو مذهب هذا ؟؟؟
و من اين أتوا ؟؟؟
.....
سوف لن يسودون ...
طالما أمثال ملالا موجودون ...
..........
عبدالماجد

Post: #10
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: ناظم ابراهيم
Date: 10-16-2012, 03:44 PM
Parent: #9

المحترم جمال المنصوري تحايا لك

الطفله ملالا اصبحت صوت ورمز لدعاة الحرية والتنوير

ضد المغول الجدد والتكفريين

احيى معك والدها الذى غرس فيها بذور الشجاعه وحب المعرفه

Post: #11
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: نور الدين عثمان
Date: 10-16-2012, 03:57 PM
Parent: #10

التحية لملالا القالت لا لا للطغيان والجبروت باسم الدين ونسال الله لها الشفاء العاجل ...

والتحية موصولة لملالا السودان نجلاء سيد احمد ولكل شريفات العالم .



وسحقا لكل دجال وظالم من اهبل افغانستان لعبيط السودان ..



وتحياتى لك اخى ناظم

Post: #12
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: aydaroos
Date: 10-16-2012, 04:11 PM
Parent: #11

#####

Post: #18
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: ناظم ابراهيم
Date: 10-17-2012, 06:13 PM
Parent: #12

عيدروس

شاكر لمرورك

Post: #17
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: ناظم ابراهيم
Date: 10-17-2012, 06:11 PM
Parent: #11

نور الدين سلامى

وتعظيم لكل المناضلات من اجل الحرية والحق

Post: #16
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: ناظم ابراهيم
Date: 10-17-2012, 06:00 PM
Parent: #9

عبد الماجد تحياتى لك

من قتل فرج فوده لا يعرف القراءه

مثل هؤلاء ادوات يتحركون كالقطيع مسلوبى الارادة والعقل

Post: #14
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: ناظم ابراهيم
Date: 10-17-2012, 05:36 PM
Parent: #8

المسافر سلامى

مدرسة منقبة تعذب طفلة وتقص شعرها لعدم ارتدائها الحجاب

هم يحملون نفس السمات من يحمل الكلاشنكوف فى جبال تورا بورا او الطباشيرة فى فصول المدارس

Post: #13
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: ناظم ابراهيم
Date: 10-16-2012, 07:45 PM
Parent: #7

يا وليد من كهوف ما قبل التاريخ

Post: #15
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: حذيفة الحسن
Date: 10-17-2012, 05:40 PM
Parent: #13

الطغاة هكذا يبذلون كل جهودهم لوأد الحقيقة

طوبى لها ملالا يوسف

Post: #19
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: ناظم ابراهيم
Date: 10-17-2012, 06:17 PM
Parent: #15

حذيفه تحياتى

( يذهب الزبد جفاء ويمكث فى الارض ما ينفع الناس)

وما ينفع الناس هو العلم والمعرفه

فلتحيا ملالا

Post: #20
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: البحيراوي
Date: 10-17-2012, 06:28 PM
Parent: #19

الأخ ناظم إبراهيم

تحياتي - لعل الظلم صفة مرادفة للإنسان عبر مختلف الحقب والدهور وكذا نقيض الوعي والتحرر . وإلا كيف لشخص في سن ما فوق العاشرة أن يرهب هؤلاء فيحاولوا إسكاتها للابد بالرصاص ولا تملك غير قلمها وفكرها ووعيها . وليتهم يواجهونا بذات السلاح وفي وضح النهار فتلك صفة الجبناء لا يعرفون قيمة الإنسان والشجاعة والرأي السديد . لا أدري كيف يتثنى لأحدهم أن يتزوج وينجب إبنه أو إبن ويجعلهاأو يجعله فردأً صالحأً في المجتمع .

بحيراوي

Post: #21
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: ناظم ابراهيم
Date: 10-17-2012, 08:38 PM
Parent: #20

المحترم البحيراوي
تحياتى لك
فهم المتطرفون للدين هو جهاد بمعنى قتل وقطع ورجم وتكفير.
يكفى تفجيرهم للمساجد فى العراق وبقر بطون الحوامل فى الجزائر وذبح الاطفال فى افغانستان وباكستان.
هؤلاء يا عزيزي بدون قلب او عقل او ضمير دستورهم شريعة الغاب.

Post: #22
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: Zakaria Joseph
Date: 10-17-2012, 08:40 PM
Parent: #21

Quote: عاجل الشفاء لملاله
لا حياء لقتلة النساء

Post: #23
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: مرتضي عبد الجليل
Date: 10-17-2012, 10:07 PM
Parent: #22

يا لبؤس الخطاب الذي يواجه القلم والكلمة بالرصاص..
والحياة بالموت....
يا لقبح الفكر الذي يسعي لاغتيال الاطفال ....-
--------------
الحياة لملالا الشجاعة والموت لاساطين الهوس الديني أينما وجدوا.
-----------------------
شكرًا ناظم

Post: #24
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: سلمى الشيخ سلامة
Date: 10-18-2012, 02:15 AM
Parent: #23

يا سلام ياناظم على البت الملاك
يا سلام على الطفلة الانسانة ملاله
اسم سيدوم طويلا بيننا
اسم سيكتب له التاريخ الخلود
يا سلام على ابوها
يا سلام عليك يا ملاله
ياسلام
احسيت براحة لمن قالوا انها تم نقلها لبريطانيا للعلاج
اتمنى ان تشفى وتواصل مسيرتها

واحد من الجماعة المهووسة بالقتل كتب فى الفيس بوك تعليقا على بوست افترعه احد الشباب
وتحدث فيه عن قسوة ما تعرضت له
قال المهووس
ـ لن اقف فى صفها لانها تدعو لتعليم المراة ولانها تنحاز للغرب ؟
فرثيت له وادركت ان هؤلاء المهوسيين بالدين لايمتون للانسانية بشئ ...!

Post: #27
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: ناظم ابراهيم
Date: 10-18-2012, 03:52 PM
Parent: #24

سلمى سلام

ملالا يوسف مثلها الاعلى هى القائده الشجاعه بنازير بوتو والتى تواطاء العسكر والاسلاميين لاسكات صوتها.

اتمنى ان تحيا ملالا لتكمل دربها فى حق البنات فى التعليم والحياة ومحاربة التطرف والافكار الباليه.

Post: #26
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: ناظم ابراهيم
Date: 10-18-2012, 03:45 PM
Parent: #23

مرتضى تحياتى

وتبقى الكلمة قتلوا فرج فوده وبقيت افكاره وحاولوا ذبح نجيب محفوظ وهو فى الثمانين فخلدت حكايات حارتنا ونفوا نصر حامد ابو زيد فقراء العالم كتبه.
القران الكريم ابتداء بكلمه اقراء

Post: #25
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: ناظم ابراهيم
Date: 10-18-2012, 03:38 PM
Parent: #22

زكريا جوزيف سلام

وتنتفى عنهم صفة الانسانيه فهى مرادفة للرحمه

Post: #28
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: ناظم ابراهيم
Date: 10-20-2012, 06:09 PM
Parent: #25

الحمد لله انتصرت عزيمة ملالا

ملالا تتعافى وتقف على رجليها


المصدر:لندن-أ.ف.ب

التاريخ:20 أكتوبر 2012






أعلن الفريق الطبي الذي يعالج الفتاة الباكستانية التي أطلقت عليها حركة «طالبان» النار ما أدى إلى إصابتها بجروح خطرة، أن ملالا يوسف زاي تمكنت من النهوض والوقوف على رجليها، وتبادلت مع الأطباء الحديث كتابة. وصرح عن هذا التقدم في وضع ملالا بمؤتمر صحافي البروفسور ديف روسر في مستشفى الملكة اليزابيث في برمنغهام وسط انجلترا، المتخصص بمعالجة الجنود البريطانيين الذين يصابون في أفغانستان. وأضاف: «من الواضح أن ملالا لم تتجاوز بعد مرحلة الخطر» مشيراً إلى وجود «عوارض التهاب في الأعضاء القريبة من مكان الإصابة». وتابع ديف روسر أن الرصاصة اخترقت الرأس فوق العين اليسرى قرب الدماغ وألحقت ضررا بفكها قبل أن تستقر في كتفها،

Post: #29
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: عماد شمت
Date: 10-22-2012, 01:10 AM

ان شاء الله تقومي بالعافيه وربنا يحرسك ويحفظك

لوالدك واسرتك يارب .

وانا برضو بسأل من اين اتي هولاء ؟؟؟؟؟

Post: #30
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: تيسير عووضة
Date: 10-22-2012, 06:05 AM
Parent: #29

Quote: ان شاء الله تقومي بالعافيه وربنا يحرسك ويحفظك

لوالدك واسرتك يارب .

وانا برضو بسأل من اين اتي هولاء ؟؟؟؟؟





كيف يستوعب ملالا وهؤلاء الوحوش كوكب واحد؟؟

Post: #31
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: بله محمد الفاضل
Date: 10-22-2012, 12:43 PM
Parent: #30

سلامٌ ومحبة



الإسلام من أمثالهم براء
أنه دين الرحمة
ورسوله كذلك



لطف الله على هذه البنت
وسدد خطاها


تحياتي واحترامي

Post: #32
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: ناظم ابراهيم
Date: 10-22-2012, 06:37 PM
Parent: #31

سلامى ومودتى لكم

وادعو معكم ان يمنح الله الصبية الباسله ملالا القدره على ان تنهض وتكتب وتقراء وتحقق حلمها

Post: #33
Title: Re: ( ملالا يوسف) طفلة افزعت الارهاب
Author: ناظم ابراهيم
Date: 11-09-2012, 10:35 PM
Parent: #32

الطالبة الباكستانية ملالا تتعافى وتقترب من "نوبل"


412x310_43360_248605.jpg Hosting at Sudaneseonline.com




براقش نت – العربية نت : بدأت الناشطة الباكستانية ملالا يوسف زاي بالتعافي من الإصابات التي تعرضت لها في محاولة اغتيال تبنتها حركة طالبان الباكستانية. وتوجه والدها بالشكر لكل من تواصل مع ابنته، ووجه كلمة باسمها ليؤكد أهمية سماع كلمة الناشطات والفتيات في كل أنحاء العالم.



في الوقت نفسه، ينظم الآلاف في بريطانيا حملة لترشيح ملالا لنيل جائزة نوبل للسلام، حيث وقع نحو 60 ألف شخص عريضة أرسلت إلى رئيس الوزراء وكبار السياسيين في البلاد لكي يتوجهوا إلى اللجنة المشرفة على الجائزة من أجل ترشيح ملالا لنيلها العام المقبل.



وتعود قضية الناشطة الباكستانية ملالا ابنة الخمسة عشر عاما لتظهر من جديد بعد أن شغلت الرأي العام المحلي والعالمي لأكثر من شهر كامل.



وبدأت ملالا تتعافى من جروحها في مستشفى في بريطانيا وسط رسائل محبيها وكل داعميها من جميع أنحاء العالم، بعد أن أصيبت برصاصة اخترقت رأسها قرب الدماغ والعنق لتخرج من الكتف الأيسر في محاولة اغتيال تبنتها حركة طالبان بسبب دفاعها عن حقوق فتيات جيلها وفضحها لممارسات طالبان ضد المرأة.



وجرى نقلها من باكستان الى إنكلترا للعلاج في الخامس عشر من أكتوبر/تشرين الأول الماضي في طائرة طبية وفرتها الإمارات العربية المتحدة من مطار إسلام آباد.



ويشعر والد ملالا بالرضا والسعادة لتعافي ابنته من جروحها، حيث أرجع السبب في سرعة استجابتها للعلاج إلى حب ودعم الناس لها من جميع أنحاء العالم.



وعلى الرغم من كل تداعيات القضية، تبقى ملالا مثالا بسيطاً لما تعانيه المرأة الباكستانية، ونموذجا مميزا لما يجب أن تكون المرأة دفاعا عن حقوقها