وينتهى النضال...بانتهاء مراسم السفر

الجمهوريين انكبوا على فلسفة الأستاذ محمود محمد طه مدارسة ونقاشاً ..والأستاذ عندى بحر زاخر بلاشك وتجربة عبرت فوق تاريخ امتنا مثل شهاب مضئ , لكنهم لم يفهموا أن ابلغ دروس الاستاذ محمود محمد طه كان حين أختار المعنى الأعظم لوجوده وهو يمضى الى المشنقة و سنام كل الدروس والأناشيد والكفاح كان حين أختار أن يموت تحت سماء وطنه, الموت وحده كان القيمة الكبرى لأستمرارية فكره ..لكنهم غادروا

غوانزو’ دكتور الفلسفة فى جامعة البيرو وقائد حركة الدرب المضئ الماوية لديه مقولة (السجن حادثة شغل للمناضل)

بسيناريو ما..هل كان عبدالخالق سيغادر فى حال أن أحضر أليه الحزب وقتها جواز سفر وقال ليهو (أتخارج سريع يااستاذ لقينا ليك سكة زوغة), هل كان سيغادر

اٍذاً ماهو النضال
ماهى فلسفته
والى اى قيمة وجودية يستند

لو الناس تانى لمفاهيم التحليل البتوصف سلوك البرجوازية الصغيرة,وأستعجالها وتشويشها ساقول لدكتور غوانزو (السجن ..مشروع سفر), وبلغة الدعاية بتاعت رد بول زى ماقالت لى صديقة وهى تضحك (المناضلين صار عندهم جوانح)

--
بالنسبة لكاتب هذه السطور ليس لديه أفكار مسبقة ولانية مسبقة لأدانة أحد فقط موضوع للنقاش اتوخى الأستفادة منه يعنى ناخد وندى!!

اعتقد انو ده بعتمد على تقديرك لدورك في مسيرة النضال و مدى محوريته هذا من ناحية ، و من ناحية أخرى يرتبط الأمر
باناس اخرين قد يكون لقرارك بالتضحية و تقديم النفس قربانا على مذبح النضال اثارا كارثية عليهم و هنا ايضا تخضع
المسألة للتقديرات الشخصية البحتة.
ثم أن هناك من يرى أن وجوده بالخارج قد يكون اكثر نفعا لقضيته من بقاءه في البلد وهو ايضا تقدير خاص و شخصي
في نهاية الأمر.
و الله اعلم.
تحياتي يا حاتم .

يادكتور افتكر مداخلتك السريعة كويسة جداً ومفيده..وأنا طبعاً ماعايز اكون بتكلم زى تربوى عتيق فى امور السياسة والايدلوجيا والوجود...لكن حتماً عندى فكره هنا اود ان يرفدها لى النقاش حتى تستقيم

لك الود ياقريبى

الفكرة يمكن النقاش حولها يا حاتم ، لكن ماذا نفعل مع ثنائية ( نضال/ سفر) ؟ استلهام أو استدعاء محمود محمود طه كعتبة للنقاش،( فى تقدرير )بالضرورة يقتضي التحرر من شراك هذه الثنائيات .
وليك سلام كثير طبعا عزيزي

العنوان يقول:

Quote: وينتهى النضال...بانتهاء مراسم السفر

وكتب حاتم:

Quote: لكنهم غادروا

واخيرا ناقد نفسه وكتب:

Quote: بالنسبة لكاتب هذه السطور ليس لديه أفكار مسبقة ولانية مسبقة لأدانة أحد فقط موضوع للنقاش اتوخى الأستفادة منه يعنى ناخد وندى!!

يا حاتم. أنت حكمت على الأخرين من عنوان بوستك. فعن أي نقاش تتوخى من الاستفادة وتاخد وتدي في شنو تاني؟

أعتقد أن الخميني ومن منفاه في باريس قاد أعظم ثورة شعبية في تاريخ العالم الثالث غض النظر عن نوعية الأفكار التي قادت لها او النتائج المترتبة عليها.
وقس على ذلك.

من العنوان أعلاه استنجدت باكبر قراءة خاطئة لأفكار الآخرين في الفترة الماضية
كان سيناريو هذه القراءة:

يخرج محمد أحمد مجبرا للخارج
ثم يستخدم كل وسائل النضال المتاحة هناك
وبعد 23 سنة من الكفاح يعود للوطن بعد أن يكمل منزله في مدينة النيل او الفيحاء
ولانسمع له حساولا صوتا الا في مناسبات الأفراح والأتراح الأجتماعية!

ازيك ياحاتم ....

افهم من كده انك مؤيد جلوس الخليفة عبدالله التعايشي على الفروة منتظراً الموت !!!

الحرب كر وفر


الكلمتان أعلاه تجسدان معاني كثيرة

وتختصران كثيراً من اللغط

شكراً يا أستاذ حاتم ..

و بالواضح كدة ..

هناك كثيرون جداً أتخذوا من إدعاء النضال وسيلة للحصول على ( الأسايلم) و التجدع في المنافي ( المخملية ) ..

و ما أن يصلوا إلى هناك و هم ( مسخنين ) حتى يخيل لك أن ( الفتح ) قريب ..

ولكن سرعلن ما ينغمسوا في ( حاجاتهم ) و يكون شغلهم الشاغل أموالهم و أهلوهم ..

ثم يأتونك بعد كم سنة كدة ليتجدعوا كـ خواجات في محل المضايقات ..

و هؤلاء يجب أن يشكروا الإتقاذ و يسبحوا بحمدها أكثر من غيرهم ..

و لو أن الحكاية حكاية مضايقة في الداخل .. فما أقرب جوبا مع توافر حريات التنقل و الاقامة و التملك و العمل..

جوبا مالك علي ..

تبروكة ود شين .. فكرة فى طريق سرمدى لا ينتهى بإنتهاء الحياة الدنيا
ودا فعل موجب وموجب جداً
تجده هناك فى الفلسفة الشيوعية عند الفيتناميين
تجده هناك عند اليابانيين - الساموراى الاخير
تجده هناك عند الشلك - الموت طوعاً فى إنهاء حياة رث الشلك
تجده هناك عند اللبنانيين - سناء محيدلي

فك الشـــفرة ياخ
بوست للي يفهموه بس ...... والله صحي

.............................سلام

منصور سلامات ياصديقنا العزيز

لدى عبدالخالق وثيقة اصلاح الخطأ بين الجماهير فى العمل السياسى..كان ينظر لمشروع التغيير ضمن أشتراطات وجوده فى الزمن السياسى وبجغرافية المكان..كان يمكن أن يحدث تطوير لهذه الوثيقة فى شروطنا الراهنة لك الأبتعاد عن مصادر المعرفة الثورية نفسها أوهن القراءات بجانب أنو هجرة السياسيين زمان للمنافى فى السبعينات والستينات كانت هجرة تقع تحت بند الأبعاد السياسى..

حالياً لاأحد ينكر بأن الهجرة كظاهرة عالمية الأسباب الأفتصادية فيها كبيرة جداً وتطغى على باقى الأسباب بيبقى المهم فرز النوايا منو القال النوايا ماعايزه قرز هنا, عشان الناس تفهم أنها بتواجه السلطة وعايز تغيرها عشان شنو وبتفق جداً مع كلام مولانا عصام دهب وبدر الدين أسحق واعتقد أنو السلطة زاتها بقت ناااقشة قصة أنو أعتقالاتها ومضايقاتها فى بعض الأحيان بيحصل ليها تحويل رصيد أسفيرى وتعرف السلطة ممن تخاف حقاً (غايتو يابدالدين بالطريقة دى عندكم خمسة سنين وخوفى كل الخوف فى أن تقطع الطريق قوى سلفية دين حكمكم ودين معارضتنا كلو يروح وتكتشف الأنقاذ بأنو هيئة العلما الختتها كترياق مضاد لحطاب شيخ حسن كان أكبر كادوك). أقول ،ه ببساطة. يحدث نوع من تواطؤ ما مع روح البرجوازى الصغير يحصل ليها أمتلاء (وماكل الحالات بالطبع) يصعد بحدث مواجهته للسلطة وأعتقاله بسرديات نضالية سياسية كبرى فى أدبيات الأحزاب السودانية وخاصة يسارها مرمزة فقط فى روح الفداء والتضحية, ومع ذلك هى واقعة مادية لايمكن بالطبع أن نقلل من اثرها المؤلم ولايعنى أننا لاندينها ولكن, الواقع هو مكان الأستمرارية ومحك التجربة فمعتقل اليوم لايمكن ان ينال صكاً بالبراءة النضالية مدى الحياة, لذلك نسأل عن فلسفته فى العمل الجماهيرى وليس عن فلسفته فى العمل الأسفيرى!!!..

دينق..أشيد بمداخلاتك وأعتقد أنو كلامك صحيح

ياود الشيخ..الخمينى لم يكن له يد فى الثورة الأيرانية..وبعدين الخمينى مامشى فرنسا لوترى ولاكان عندو كفيل

هناك كثيرون جداً أتخذوا من إدعاء النضال وسيلة للحصول على ( الأسايلم) و التجدع في المنافي ( المخملية )


يا مستنير بالاذن
تصحيح بعض المفاهيم لسعادة المستشار الهمام

asylum سعادة المستشار الطلب في الحماية السياسية او الانسانية او الاجتماعية. اي التقدم بالملف
واستداع المبررات.
اما. refugee هي الحصول علي الوضعية القانونية ومباشرتها.
حلوة كدة يا سعادة المستشار.
نرجع للمستنير ود الياس

النجيضة انك تتخارج الليلة قبل الغد, ولا تتخوف ما بترجع في دبابة اجنبية زي الجلبي او كرزاي. ولا كما
يتمناها لك المستشار.
علي الاقل تتنقل بين منتدي واخر, وتطلق لسانك دي, وتشارك في تظاهرات امام مقار البعثات , وترحيلك الي اي
تظاهرة للتنديد بالسلطة, وفي باصات سياحية, ومدفوعة القيمة. هذا غير الدجاج البروست فطورك, والطجين غداك
وشوربة علي خفيف عشاءك.

اها الما في شنو

إذا عمم السؤال ليشمل جميع من هرب من جحيم الوطن
يمكن القول: جبننا أو انانيتنا أو الاثنان معاً!

لماذا يضطر الناس للسفر ؟
ما الذي يجعل احدنا يختار الغربة؟ و الابتعاد عن الأهل و الاصدقاء و هواء الوطن ؟

في حالتي الشخصية جدا
كنت مدرسا في المرحلة الثانوية بمدرسة القضارف الجديدة و كانت زوجتي مدرسة بمدرسة السلمابي العليا للبنات
جئنا للقضارف من الخرطوم نتيجة لظروف أسرية تخصني و لا تخص الهام عبد الخالق الحبيبة، الزوجة، الاخت و الصديقة
كان راتبي الشهري من الحكومة مبلغ 43 الف جنيه في الاعوام 1997 و 1998
كان راتب الاخت (زينب) التي تعمل في بيتنا 46 الف جنيه
ضاقت عليّ وسيعة الارض و الوطن و دهمني العجز و قلة الحيلة
فلو كنت يا حاتم الياس امام اختك و امك و بقية الالتزامات فكيف ستعمل ؟
انا من جانبي غادرت و سندت اسرتي و اهلي و سندت الهام اهلها بما نسنتطيع
اخترت ان اسافر حتي اتمكن من سد رمق اسرتي فلست باحثا عن الثراء او مجد الوظائف و لا نهايات النضال فهي بهذا الاسلوب لا تعنيني كثيرا
عدت للوطن في 2009 و عملت بمدرسة الانحاد العليا و معي زوجتي مدرسان هناك و ابننا طالب هناك ايضا و كنا نتوفر علي اموال طائلة علي مقياس المرتب
و كنت علي مقود اسكودا رومستر موديل العام في شوارع الخرطوم و عندنا ارض جوار كبري المنشية
المدينة و الوطن لم تعجاباني
و لن يعجبني وطن بهذا الوضع ( الماثل الآن)
فغادرناه لأنه مكان جدير بالترك و قمين بالإرذال
و اقول
يا يا حاتم لن يتحدد مصير الوطن بواحد مثلي او مثلك
فللوطن حكاية أخري و هي طويلة
لم ينفع فيها نضال الاستاذ محمود محمد طه و لا جسارة عبد الخالق محجوب
لأن اليد الواحدة لن تصفق أبدا
فأفعل ما بدا لك
فالوطن لا ينتظر اجيالا فاشلة مثل جيلك يا حاتم الياس
للوطن حكايته
و هي مريرة السرد
و لك سؤال
هل اشتغل الطيب صالح في السودان
و ماذا يفعل حسن موسي في فرنسا ؟ و بقية الشلة في مصر من أهل الصفة الثقافيين ؟ ماذا يفعلون؟
للوطن حكايته
سنسردها يوما ما و علي السرد قادرون و للقص جاهزون
للوطن حكايته
ففي هذه الارض مشي بعانخي و قدل اسبلتا هاربا من بطش البطالمة
انتصر الامام المهدي
و انسحق الخليفة عبد الله
في هذه الارض انجز محمود ود احمد مذبحة المتمة
في هذه الارض دخل كتشنر فاتحا يقود خمس كتائب من الجند السودانيين !!!!!!!!!!!
في هذه الارض مات السلطان علي دينار الذي لم يفعل شيئا ابان وجود كتشنر غير الكذب و سيظل بطلا
لأنه كذب علي قاتل اخوته ألم يقل السلطان علي دينار لأولاد الفور في جيش الخليفة "يا جنا هوي شيل أهلك"
فيا حاتم الياس شيل أهلك
لأن للوطن حكاية اكبر من حزازات بعضا مع الشيوعيين
او الجمهوريين
للوطن حكايته
التي لم يفهمها ادعياء الثقافة و مغامري المنتديات من الباحثين عن المديح و بائعي هوي الكلام المقبول
للوطن حكايته
و سنقولها يوما ما

طه جعفر
يمارس اكل لحوم البشر
اذا تبقت علي العظام شظية من لحم
او نتفة من جلد

Quote: طه جعفر يمارس اكل لحوم البشر اذا تبقت علي العظام شظية من لحم او نتفة من جلد

ارجو ان تفهم هذه العبارة
و سنكون اكثر استمتاعا بأكل لحوم
السمان الذين يتربحون في الوطن الجريح و المسروق
تارة من المنظمات الاجنبية و اخري من السمسرة
في بيع الاراضي و الذمم و المحاماة في بلد لا قانون فيها

شيوعيون غادرنا الوطن
و سنظل نحلم من منافينا
بهبوب القضارف
و صفاء سماء الخرطوم
و نحلم بالغناء بين الاصدقاء في لحظات الفرح
فاتركنا في حالنا يا هذا
و سنظل جمهوريين نبكي
صمت متعلمينا عندما قتل الاستاذ الشهيد
و نبكي موت الضمير

و السؤال لك يا حاتم
ماذا يفعل حسن موسي في فرنسا ؟
ام هي لحظات الاستمناء الثقافي في بلاد تزيد نسبة الأمية فيها عن 80%

دعنا من هذا الهراء
فلكل مسافر قصته

لا تقترب منا ففي نواحينا شوكة الضريسا
و حزن المنافي

طه جعفر

نصف العام
او العامي الي النصف
و الصفوة
كل الصفوة
و اسمعموا يا صفوة
و يا حاتم يا صفوة
انت الشيوعيين ديل خليهم فلقد اصبحوا اثرا بعد عين
اما الاخوان الجمهوريين فلقد شبعوا موتا
و لك هذا السؤال
ماذا يفعل الدكتور حسن موسي في فرنسا ؟؟؟؟
، هل سيغير هذا الرسام و المنظر و الكاتب الذي لا بعده ، هل سيغير السودان من المنفي
المهم اذا كان الرجل المؤسسة حسن موسي قرر أن يصير مثل الامام الخميني فله مني
كرتونة أشرطة كاسيت KdK او ماركة ماكسويل
و اذا كان عاوز سيديهات او اي انظمة تسجيل حديثة كلمنا نحنا جاهزين
و ماذا يفعل الهر وليد يوسف من منفاه الجرماني هل سيغير النظام من هناك بأغنية كدا او نظرة عتاب
و ماذا يفعل المثقفين العتاة في القاهرة اصحابك ناس مازن مصطفي في فهل سيغيروا النظام من العتبة او السيدة زينب
المهم انت يا حاتم الجمهوريين و الشيوعيين خليهم ديل كلهم عبارة عن مجموعات من العوام الذين لا طائل من ورائهم
وجودهم في السودان من عدمه لن يغير في الوضع شيء
شوف الدكاترة الكبارة و الهررة الكبار و الكتاب الكبار ديل مالم قاعدين برة السودان.
انت كصفوة
يا صفوة
جيب لينا الصفوة

يا صفوة
عجبوني الصفوة جوا
خلي البوستات شتتو

زمنى ده كلو بكتب مامكن اتناول الظاهرة دى بالبساطة دى’ ولاانا قاصد سفرك وسفر غيرك وسفر فلان وعلان وقعادهم بره السودان..

انا ماقاعد اشخصن بقدر مابناقش حالة وانا شخصيا لو لقيت بكره سفر بسافر طوالى
لوعايز تشوف فى كتابتى دى الموضوع وليس الأشخاص يكون كويس , عايز تستثمره لتحريض الشيوعيين والجمهوريين لاستعدائى ماعندى مانع برضو لو(وقفوا فى نفس وجهة نظرك) وفهموا الموضوع كما فهمته أنت

شاهدت بالصدفة مظاهرة صغيرة احتلت احد شوارع امدرمان وكانت باسلة وقوية جداً محدودة وصغيرة شباب وشابات قمعوا بعنف رهيب وفيهم من اعتقل لابيعرفوا دروب (النت) لاعندهم عُصبة اسفيرية تتباكى عليهم وتباريهم بالكاميرات واضح انهم عندهم مشروع يؤمنون به, اها انا مع المشروع الزى ده لمن يكون قائم على المبدئية موش (ناضل...وافتح بوست)..دخول النت فى حركة نضال الحركة الجماهيرية وهيمنة مواقع بعينهها مفروض يفتح عين الناس لتاسيس وعى حقيقى بمشروع التغيير وأنها اداة للتواصل واداة ايضاً مساهمة بالنشر النقاش التوعية والكشف عن الأنتهاكات لكنها ليس مكان (للأعلان المجانى عن نضال يقوم به البعض )
البرجوازية الصغيرة السودانية استغلت هذا الخاصية بشكل سئ

تانى حاجة ياخ..النصوص المقدسة يتم نقدها بما فيها القرآن والأنجيل والتوراة..روايتك المابخليها تنتقد شنو ولى الموضوع ده عامل ليك جرح نرجسى عنيف..افتكر من الأفضل تواصل فيه ولاتلتفت للوراء



--

Quote: وينتهى النضال...بانتهاء مراسم السفر

عنوان جذاب.......
و كم من نضال كانت بدايته السفر
قبل هجرة الرسول
ان كنت تحسبها سفر

Quote: زمنى ده كلو بكتب مامكن اتناول الظاهرة دى بالبساطة دى

لو كنت من الصفوة فأنت تمارس الخدع ................بكسر الخاء

و لو كنت من العامـــة فأنت مخدوع.................... بسكون الخاء

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

في التنك يا حاتم

لي زمن بفكر في ماذا استفاد الوطن (غلبني اكتب السودان ,, سودان ياتو!؟) من نضال المناضلين؟
وماذا استفاد المناضلين بنضالهم الفشنك -العبرة بالنتائج- من جرح الوطن؟











------

الناس الاسترزقت جنسيات، ودولارات ,, وحريات باسم النضال ,,
عملت لينا شنو في الموضوع دا!؟
24 سنة يا مفترين ونحن من ارزل لي ارزل

اما في مسألة الهروب، فكلنا في الهم شرق ,, وان كان شرق الاحمر!
تباً لنا من جيل فاشل

فى فرق بين مناضل وناشط
صفة مناضل دي ما كلمه زي باشا وبيه عند اولاد بمبه مجانيه

ممكن تقول ناشط فى حقوق الانسان او المراة او البيئة

والا انا غلطان......

ياحاتم صار عندنا وطن خاو من الامل