الكيزان سيضغطون الشعب بسلكوك طالباني ديني متشدد

لا يمكلون حلولا اخرى

امنيا فشلوا، اقتصاديا وسياسة التجويع وبعد ان فقد كل الشعب آخر جزئي جلكوز يمكنهم من النضال فشلوا فيها ايضا

ما استنكرناه واقمنا الدنيا ولم نقعدها عن جلد فتاة الكبجاب

سيكون مشهدا عاديا ليس فط في اقسام الشرطة بل في شوارع الخرطوم

سيداهمون البيوت، المكاتب وسيساق من فيها كأنهم نعاج ليوم ذبحهم

باي تهمة ... لا مشكلة .. شرطا ان تكون مخالفة "دينية"







ولن يقاوم احد
ولن يعترض احد

وستعلمون حينها، ان الصحفية لبنى فعلا تلقت معاملة من قبل تجار الدين لا يمكن وصفها باقل من دبلوماسية

والما مربى دقنو، حقو من حسه يشوف ليهو طريقة يأقلم نفسه عليها

ستؤمر المحلات التجارية ودوائر المصلحة العامة بايقاف نشاطها اثناء وقت الصلاة

ودعوا البهجة، لن تمنع نهائيا، لكن لو في حفلة في من الافضل ان لا تكون جزءا من ذلك الجرم المشهود

الثورة الشعبية فى القريب باذن الله سوف نحاسب اى كوز

سلام يا ناصر

مسكاقنا

كنا نبحث عن الديموقراطية
فصار حلمنا الحرية
وحصرنا نضالنا في حق الملاح

اما الآن

فسيكون منتهى آمالنا في كيفية الزوغان من سياط طالبان وسيوف المجاهدان

فلا حل يا ناصر الا في كلامك

الثورة، لا غيرها

الحل يا صحبى فى محو الكيزان من الوجود وانتقام من كوز

الا سوف تعلن دولة النوبة من حلفا الى سوبا ونطرد كل عربى

والشعب سيضغطهم بسلوك ديمقراطي حداثي



الباقر موسى

احمد سلام
العكس هو الصحيح بل سيلهون الشعب بكل الموبقات ..المؤسف انو الناس لازالت مصدقه انو الكيزان
ناس دين او اصلاح ..ارجع 23سنه للوراء وقارن بين اخلاقيات الشعب السوداني اَنذاك والان .من كان
المتسبب في كل هذا الانحطاط الاخلاقي بالطبع هم ..فمن باب اولي والاسهل لهم كشف القناع واللعب
علي المكشوف وممارسه ماهم اهلا له وهو الفساد والافساد .