منظمة نجلاء سيداحمد

أناخت الحركة الإسلامية كلكلها الثقيل على كاهل الديمقراطية الكهل فاردته قتيلا
كان بعضنا ساذجا بالدرجة التي يصدق فيها أننا ما انقلبنا على الديمقراطية إلا بغرض إستعدال عوجها
إستعدال عوج الديمقراطية كان يتطلب مؤسسات مجتمع مدني قوية وفاعلة أكثر من السلطة التي استولينا عليها بليل بهيم
رأس مؤسسات المجتمع المدني خاصة في السودان هي الأحزاب والتنظيمات السياسية.
ولكن هذه كانت جميعها في حال يرثى لها. ولكنها على كل حال كانت اوعية للحراك المدني يمكن أن تشكل حاضنات لمشاريع تغيير مستقبلية
الذين انقلبوا على الديمقراطية كانوا يدركون ذلك ، لذلك أول ما فلعلوه هو أنهم منعوا عودة الحركة الإسلامية.
ثم شردوا الأحزاب والتنظيمات السياسية إلى المنافي.
ثم شنوا حملة شعواء على الناشطين السياسيين .
بدأوا بالقتل والتصفيات الجسدية ثم بالتشريد من الخدمة والوظائف والمضايقة في المعيشة وأسباب الرزق.
ولما عادت الحركة الشعبية بقضها وقضيضها ، قسموا لها الوطن لأن المنافي لم تكن لتتسع لزخم الحركة الشعبية بعد إتفاق نيفاشا.
ومرة أخرى ضاقت عليهم مساحة البلد فبدأوا في التشريد والقتل ، أشعلوا جنوب كردفان والنيل الأزرق ، وزوروا الإنتخابات المركزية
فادعوا سقوط طه علي البشير في الدبة ، والحاج ميرغني عبدالرحمن في الأبيض، والحاج آدم يوسف في نيالا، وآدم الطاهر حمدون في الخرطوم، وحسن نورالدين في الحلفايا، ومحمد السيد في بحري.
كذبوا حيث لا مجال للكذب وما عادوا في حاجة إلى تغطية الدقون.
ولكنهم رغم ذلك كله كانوا يفاجأؤن برحم المهيرة السودانية ولودا يخرج لهم كل يوم من يقض مضاجعهم
فجأة تلفتوا فوجدوا جسورا تحمل كاميرا بدائية جدا تلاحقهم بها في كل ناحية
فجأة أصبحت نجلاء سيداحمد قناة فضائية ، وإذاعة شعبية من إذاعات ماو تسي تونغ
فترصدوها بالضرب والإعتقال والملاحقة بالإستداعاءت
لم تنجح حيلهم في الحرب الإعلامية ضدها هذه الشيوعية الكافرة
وهي فعلا شيوعية أكثر من الحزب الشيوعي ، لأنها أشاعت الأمل بين البسطاء من المطضهدين ونورت بصائرهم بحقوقهم ، وعلمتهم أن صوتهم أقوى من آلة الظلم العمياء الصماء البكماء
وهي كافرة جاحدة لأنها آمنت بغيرهم وأعتقدت أن رزقها ورزق زوجها وعيالها وأهلها ليس حكرا على سلطة ولا جماعة من المرتزقة الذين إختطفوا الوطن
اليوم يفرح معارضوا المنافي بنجلاء سيداحمد ... ولكن
اليوم يفتقد نجلاء آخرون كثر من بورتسودان حتى الأبيض ومن المناصير إلى كراكير جبال النوبة
ولكن العزاء أن نجلاء سيداحمد نخلة من نخلات بلادي الوارفة نشرت ظلها ورمت بحصاها في باطن أرض النضال وحتما ستنبت نجلاوات كثر
ومن حق نجلاء ان تتحرف لمعركة أخرى وليس مثلها من يغادر أرض المعركة
وهاهي نحلاء ما تكاد تضع عصا الترحال حتى تلتقط أدواتها التي تعرفها وتبدأ رحلة أخرى من النضال

شكرا جزيلا نجلاء ، شكرا جزيلا أخ بخاري ولو لم تفعل شئ سوى أن تكون زوج نجلاء وصديقها ورفيق دربها لكفاك ذلك

صديق تحية طيبة

هذا كلام من ذهب فى حق امرأة تعجز جبال بنى شنقول ان تطولها ذهبا وقيمة

حتما سوف يذكرها تاريخ بلادى ويسطر اسمها وإسهامها بأحرف من نور

ودالزين سلامات وعساك طيب

كانت فرحتي بالغة وانا بعيد عن الوطن أن أعلم أن صحيفة رأي الشعب قد أصبحت منتدى يؤمه عدد غير قليل من الشباب أمثال أشرف دوشكة والفاضل علي وناجي دهب يجلسون القرفصاء على صحن الفول يستمتعون بالكلمة الحلال ويستمعون إلى الأحاديث الطلقة الحرة من كل قيد من الأخ الحاج وراق والأستاذ صلاح عووضة ، وفائز السليك ، وتوقعت أن الجماعة لن يتركوا ذلك المنتدى الذي أصبح يفرخ لهم أبوذر علي الأمين وعبدالمنعم سليمان . وفعلا لم يخيبوا ظني فاغلقوها بالضبة والمفتاح.

ثم فجأة تلفتوا فوجدوا أن نجلاء تفترع لهم نمطا جديدا من الإعلام الشعبي الذاتي الذي لا يمكنهم الإحاطة به ولا مصادرته من المطبعة، فاستهدفوها جسديا وحسيا لما فشلوا في الإستهداف المعنوي
نجلاء تستحق أن نقف من أجلها إحتراما ، وهاهو البوست كما ترى يمارس طقوس الإحترام إبتداءا بك أنت مرورا ببت الخليفة عوض خوجلي

Quote: اليوم يفرح معارضوا المنافي بنجلاء سيداحمد ... ولكن اليوم يفتقد نجلاء آخرون كثر من بورتسودان حتى الأبيض ومن المناصير إلى كراكير جبال النوبة ولكن العزاء أن نجلاء سيداحمد نخلة من نخلات بلادي الوارفة نشرت ظلها ورمت بحصاها في باطن أرض النضال وحتما ستنبت نجلاوات كثر

لقد اعطت نجلاء الكثير .. ولم تستبقي شئيا
ولا يحق لنا مطالبتها بالمذيد .... وان كنا نطمع فيه

شكرا نجلاء .. وشكرا اخونا صديق

كيفك صديق اخيارك انشالله انت بخير

Quote: اليوم يفرح معارضوا المنافي بنجلاء سيداحمد ... ولكن اليوم يفتقد نجلاء آخرون كثر من بورتسودان حتى الأبيض ومن المناصير إلى كراكير جبال النوبة ولكن العزاء أن نجلاء سيداحمد نخلة من نخلات بلادي الوارفة نشرت ظلها ورمت بحصاها في باطن أرض النضال وحتما ستنبت نجلاوات كثر

والله ماقلت فيهاالاالحق ....القامت بيهو ماساهل ابدا والجميع لازم يقدرو ليها ....ربنا يوفقا محل تقبل و يحفظ ليها اسرتا من كل شر ....
اخباركم شنو صديق ....

جزى الله المفاصلة خيراً فقد منحت للحقيقة ألسنة طليقة,

والمناضلة نجلاً سيد أحمد خير مثال للمرأة السودانية الواعية العارفة بقضايا شعبها في هذه المرحلة الكؤودة من مراحل التزييف والكذب الصراح

أحمد الشايقي

صحيفة صدى الاحداث السودانية


تهجير قسري لمدّونة وناشطة


نجلاء سيد أحمد، المدونة السودانية المرموقة التي كانت تغطي انتهاكات حقوق الإنسان التي يرتكبها النظام وقضايا العدالة الاجتماعية في الثلاث سنوات الماضية، قد واجهت في الآونة الأخيرة هجوماً غير مسبوق من قبل جهاز الأمن والاستخبارات الوطني السوداني مما أجبرها هي وأسرتها التي تتكون من خمسة أفراد للجوؤ إلى المنفى القسري.

قبل أسبوعين تلقت نجلاء مكالمة من محامي، أخبرها أن جهاز الأمن قد رفع قضية ضدها. المواد التي تواجهها لها علاقة مباشرة بالفيديوهات التي صورتها لتوثيق الوضع الإنساني في جبال النوبة.

تحدثت نجلاء إلى قرفنا من خارج السودان، شارحة أنها تواجه نفس المواد التي تواجهها جليلة خميس كوكو (المعتقلة منذ مارس 2012).

“هذه التهم قد تصل أقصى عقوباتها إلى الإعدام وأقلها إلى 3 سنين. كل التهم لها علاقة مباشرة بالجيش، حيث تم اتهامي بتوصيل رسائل سلبية قد تؤدي لثورة الجيش ضد الوضع الحالي وبأن لي علاقات مع دولة معادية واستخبارات أجنبية،” أضافت نجلاء.

“بعد اندلاع الحرب في جنوب كردفان صورت سلسلة من التسجيلات توضح أن هناك انتهاكات لحقوق الإنسان في المنطقة، وأن المواطنون يموتون نتيجة لقصف الطائرات ومنع إمداد الطعام.”

في إحدى هذه الفيديوهات ظهرت جليلة خميس كوكو، معلمة وناشطة من جبال النوبة كانت توفر ملاجئ للنازحين القادمين من جبال النوبة.

في هذا الفيديو، وصفت جليلة الوضع الإنساني الحرج في جبال النوبة؛ حيث أن القرويون محاصرون بسبب الألغام الأرضية؛ وهناك نقص في الخدمات الغذائية والطبية؛ وهناك جثث متعفنة في الشوارع؛ والرعب الذي يعيشه المواطنون بسبب القصف الجوي المستمر للقرى.

جليلة ناشدت للدعم من المجتمع الدولي، ووقف إطلاق النار فوراً، ووقف الحشد العسكري الذي يجري في جبال النوبة منذ قبل الانتخابات المحلية.

ووصفت الوضع بأنه تطهير عرقي، وقالت أن الحشد العسكري منذ يونيو 2011 يعني أن الحرب كانت مقررة من وقت مبكر.

نجلاء كانت ضمن 16 ناشطاً تظاهروا ضد الحرب في جبال النوبة عبر مشاركتهم في وقفة سلمية يوم 19 يونيو 2011 كان هدفها تقديم رسالة إلى مبعوث الأمم المتحدة في السودان.

طالبت الرسالة بعثة الأمم المتحدة في السودان (يونميس) بحماية المواطنين في جبال النوبة. تم اعتقال الناشطين ال16 جميعهم لبضعة ساعات، وواجهوا تهم تعكير السلام وإزعاج العامة.

“تم محاكمتنا لأننا قلنا لا للحرب،” قالت نجلاء. “كان كلامنا موجهاً للطرفين وليس فقط لحكومة الإنقاذ؛ لأن الحرب دائماً لها طرفان اثنان. طلبنا منهم أن يوقفوا الحرب وأن يفتحوا مسارات آمنة للناس الذين يموتون من الجوع والقصف الجوي.”

في بداية يناير 2011 لاحظت نجلاء أنها مطاردة من قبل أفراد جهاز الأمن. بعد بضعة أيام تم مداهمة منزلها وقام جهاز الأمن بمصادرة كل أجهزتها الإلكترونية التي لها علاقة بالتوثيق الإلكتروني (كاميرات، أجهزة كمبيوتر، إلخ) ولم يتم إرجاعها لها.

بعد ذلك تم استدعاؤها للتحقيق حيث سئلت عن أسباب تدوينها بالفيديو، وإن كانت تحضر أدلة لقضية أخرى للمحكمة الجنائية الدولية في جبال النوبة وولاية النيل الأزرق. تم اتهامها بالعمل مع واستلام أموال من دولة أجنبية.

“أنفي هذه الاتهامات تماماً.. دافعي الوحيد أنه نحن في السودان كمواطنين نرفض أن أخواننا يموتون في الجنوب ودارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق. أصواتنا دائماَ منخفضة أمام ارتكاب هذه الحكومة لانتهاكات باسم الشمال.. هذه الانتهاكات تترتكب باسمنا نحن.”

عندما اندلعت المظاهرات في نصف يونيو 2012، تم استهداف نجلاء منذ مرحلة مبكرة لردعها من الشارع وإبعادها عن توثيق المظاهرات المنتشرة.

قام جهاز الأمن باستدعائها لمدة ثلاثة أيام متتالية، حيث تم إبقاؤها في مكاتب الأمن لمدة أكثر من 12 ساعة.. في كثير من الأحيان لم يتم التحقيق معها ولم يقدم أي طعام لها.

مرضت في نهاية المطاف وتم نقلها إلى المستشفى. أخبرها محاموها أن عدم اعتقالها رسمياً يعني أن جهاز الأمن يدبر قضية ضدها (خاصةً لأن أجهزتها صودرت).



أوضحت نجلاء أن مرضها كان القشة التي قصمت ظهر البعير، فقررت مغادرة البلاد. “منزلي كان دائماً مراقباً.. وكنت أتلقى رسالات على الفيسبوك تهددني بسلامة أطفالي،” قالت نجلاء. غادرت نجلاء السودان مع أسرتها في بداية يوليو 2012.

الهجمات ضد المدونين في تزايد مستمر منذ يونيو 2012، وهي مؤشر خطير أن أصوات المعارضة لا مكان لها في سودان يحكمه المؤتمر الوطني.

قرفنا تعتبر قضية نجلاء سيد أحمد مثال آخر لتقلص مساحة الحريات الأساسية. قبل كل شيء، فهي انتهاك ضد حرية التعبير، والتي هي حق ممنوح بموجب الدستور الوطني المؤقت.

في نهاية يونيو 2012 قام نظام الخرطوم بحجب ثلاثة مواقع أخبار سودنية على الإنترنت (سودانيز أونلاين، الراكوبة وحريات). هذه المواقع تعكس رأي المعارضة السودانية وفي كثيرمن الأحيان تنشر فيديوهات نجلاء.

علاوة على ذلك، فقد تم حجب موقع يوتيوب، قناة الفيديو الإلكترونية الشهيرة، منذ نهاية سبتمبر. كان ذلك رد الحكومة على الفيلم المضاد للرسول الذي تسبب في احتجاجات في مختلف أنحاء العالم الإسلامي. قرفنا تعتبر هذا رقابة وحجة لتقييد الوصول إلى معلومات مستقلة عن السودان، وتعتبره تعدي آخر على حرية التعبير

Quote: صديق تحية طيبة هذا كلام من ذهب فى حق امرأة تعجز جبال بنى شنقول ان تطولها ذهبا وقيمة

التحية والقومة للكنداكة نجلاء
نورالدين منان

التحية للاخت نجلاء وحبيبنا بخاري والاسرة الكريمة في كل مكان


ــــــــــــــــــــــ
صاحب البوست وضيوفه سلام

Quote: وهاهي نحلاء ما تكاد تضع عصا الترحال حتى تلتقط أدواتها التي تعرفها وتبدأ رحلة أخرى من النضال

تتعدد السبل و يستمر النضال...
التحية لنجلاء وحتماً ستعود لحضن الوطن
و ان طال الاغتراب

القومة ليك

يا بت كل السودان

صديق

نجلا سيد احمد
هي

كنداكة السودان

تزن كل رجال السودان

لقد وثقت لكل محن المناضلين والشرفاء

من ابناء السودان في معركتهم

ضد نظام البطواغيت

نظام القهر والفساد

الذي اسسه زبانية المؤتمر الوطني

لقد وثقت احاديث اهلي ايام عتقالي في اكتوبر من العام الماضي


لها التحية والتقدير هذه المناضلة والفارسة

قلوبنا معها في كل زمان ومكان

نجلاء سيد أحمد إمرأة في قامت وطن ....

الإخوة الكرام

أعتذر بشدة عن الإنشغال عن متابعة الردود

وقد أثلج صدري إجماعكم على نجلاء ، فمن بين مصائب الإنقاذ التي لا تحصى أنها أكلت رصيدنا من الشخصيات التي يمكننا الإجماع عليها

ومن بين الإبتلاءات الكثيرة التي تحيط بالوطن نفرح حين تفرخ لنا المصائب رجال ونساء جدد في قامة نجلاء وجموع الشباب الذين يولدون في رحم الأزمات معتقين بتجاربها الثرية في الإعتقال والملاحقة ، مجمرين بقناعات الحرية وحقوق الإنسان.

حتما ستعود
شكرا أميرة

ود المسلمي سلامات
وشكرا لك

شكرا سعادة السفير منان

أحمد الشايقي
عساك بخير

فعلا حررتنا المفاصلة من ثقل السكوت الجماعي والإجماع السكوتي وعقلية القطيع تحت لواء قبيلة غزية

شكرا

ماجدة كيفنك وكيف الحاجة

الحمد لله نحن بخير

آمين تقبل الله دعائك بظهر الغيب لنجلاء وأسرتها

سلامي

شكرا أسامه
والشكر كله لنجلاء

سنفتقدك نجلاء سيد أحمد ..
ستفتقد المواقف كاميرا نجلاء التى تختلج ثنايا النضال ، وتختزل المسافات بين المناضلين أينما كانوا وحيثما كانوا لتلتقط تفاصيلهم حتى الثمالة لتوثق للوطن المجروح..

الأخت الكريمة إحسان

نجلاء ابتدرت مدرسة رائدة في الإعلام الشعبي الذي هو ركيزة من ركائز مؤسسات المجتمع المدني المتحرر من السلطان ومهمتنا أن نبني على مبادرة نجلاء

الاخ صديق

كلماتك جميله وصادقه فى حق نجلاء سيد احمد وهى امراة تستحق الاشادة والتقدير

لكن يا صديق برغم كتاباتك الكثيرة البتكتبها طعنا فى المؤتمر الوطنى ما قادر انسى ابدا صورتك وانت تمتطى سيارات رئاسة الجمهورية السوداء فى بداية عهد الانقاذ , طبعا لا توجد معرفة بيننا ولكن نعرفك من خلال اركان النقاش فى ذلك الوقت
الا يوجد احد من جماعتكم توصل لقناعاتك هذه وهو موجود فى المؤتمر الوطنى .

Quote: لذلك أول ما فلعلوه هو أنهم منعوا عودة الحركة الإسلامية.

دى ما قدرت افهمها , من تقصد بالحركة الاسلاميه
لو قاصد ناس الشعبى , فها هم بداؤا العودة بالقطاعى (الحاج ادم , حاج ماجد واخرون)

الأخ الكريم أحمد التجاني

سلامات

شكرا لك على المرور

ليس بيني وبين الأخت نجلاء سيداحمد ولا زوجها الأخ بخاري أدنى سابق معرفة وإنما كتبت ما كتبت إحقاقا لأحق أخت عزيزة علينا جميعا وهي موضوع البوست وليس أنا.

لا أذكر على الإطلاق إمتطائي لعربات رئاسة الجمهورية سوداء كانت أو بيضاء ، ورغم أن الأمر ليس بالعيب ، ولكن من نعم الله علي وعلى آخرين أن عصمنا من وظيفة الحكومة وسهل علينا .
ينبغي علي الإعتراف لك بأن بالمؤتمر الوطني إخوة قناعاتهم أسوأ من قناعاتي >

قصدت عودة الحركة الإسلامية بعد الإنقلاب وقبل المفاصلة تمهيدا لعودة الحياة السياسية كما كان مخططا

تحياتي وشكرا لك

شكرا الاخ الكريم صديق محمد عثمان على كلماتك الطيبات فى حقى وشكرا على دعمى فى هذا الوقت الصعب .

شكرا لضيوفك الكرام على الشد من ازرى ومساندتى لمواصلة المسير

شكرا صديق لتلك الكلمات الطيبة عن انسانة بحق وحقيقة وتستاهل اكثر من ذلك بكثير ..
مع تحياتي ....

امانة ما ذكرت امرأة
لها التحية هذه الباسقه الباسلة نجلاء اين ما حلت
فنجلاء اتخذت من النضال من اجل الوطن عصاة
تتوكأ بها اين ما اقامت..
والتحية لاسرتها الكريمة بخارى والصغار فقد
دفعوا ثمن كفاحها غالياً
والشكر لك انت ايها الاصيل فلا يعرف الفضل الا اولى الفضل،،،

شجرة ضلنا
وضل شجرتنا
وبت حلتنا وحلة بيتنا
وحلوة تشوفا تقيف وتملا رئتيك هوا نضيف
ليك بتضيف معنى ومعنى
ربيع وخريف
وليك بتقيف وتبقى معاك وما هماها
لونك ولا جهتك
لانها تعرف انه الناس
واحدة وواحدة
روحها نقية
قلبها ابيض زى الوردة
وردة روحها ما بتذبل
وروح الوردة يانجلاء
الله يغتيك ويبارك فيك
ياشجرتنا وبت حلتنا وحلة بيتنا وزهرة كون الدنيابحالها

شكرا سلمى بت الشيخ

وأكيد انتي دون الآخرين أكثر وعيا وإدراكا لقيمة ما تقوم به نجلاء

واتمنى منك ومن الاخت نجلاء التفكير في وسائل تطوير نمط الاعلام الشعبي الذي ابتدرته نجلاء بمبادرتها الذاتية

بحيث نشجع أجيال جديدة من نجلاوات كثر داخل وخارج بلادي على الإبتكار والإبداع لأن في ذلك حياة لمجتمعاتنا التي ارادوا خنقها من خلال إحتكار السلطة الرمسية لمؤسسات الإعلام البوار
التي لا تثمن ولا تغني من جوع

لك التحية ولنجلاء التجلة والتقدير

الأخ الكريم صديق الموج

شكرا لك عاى المرور والمؤازرة

إن لم تعلمنا تجاربنا المرة الإعتراف للآخرين بأفضالهم فذلك يعني أننا لم نتعلم من حياتنا العامرة بالإبتلاء شئ

والذي لا يتعلم من كل يوم في حياته ومن كل ابتلاء ، لا خير في حياته

الذين لم تجبرهم نجلاء على الإنجناء إحتراما لها ، ستعلمهم الحياة عما قريب الإنحناء ذلة ومهانة مثلما حدث للقذافي وصدام وآخرين كثر تعج بهم أضابير التاريخ

التحية لنجلاء ورفيق دربها وصغارها اينما حلوا

الأخ الكريم أحمد


بل الشكر كله اليوم للأهت نجلاء التي بذلت من نفسها ومن وقتها مع أسرتها ، أنفقت من أطيب مت تملك فاستحقت تقديرنا وشهادتنا في حقها أمام أنفسنا والناس وخالقهم ، ونحن حين نفعل ذلك إنما نبر أنفسنا فلها ألف شكر

الأخت الكريمة نجلاء

شكرا لتفضلك بالمرور من هنا
كلماتنا في حقك شهادة لنا قبل أن تكون شهادة لك

أدعو المولى الكريم أن ييسر أمرك كله في حلك وترحالك وأن يجزيك عن امتك خير الجزاء وأن يعجل خلاص امتنا

فليحفظك المولى الكريم بما يحفظ به عباده الصالحين

الحبيبة الهميمة نجلاء أمرأة في قامة وطن ..
لها ولاسرتها التحية والتجلة ..
شكراً الأخ صديق محمد عثمان
على كلماتك المضيئة في حقها ..
دمتم بالف خير ..

نخلة أخرى من نخلات بلادي
أماني لك التحية والتجلة

والتحية لنجلاء

Quote: شكرا صديق لتلك الكلمات الطيبة عن انسانة بحق وحقيقة وتستاهل اكثر من ذلك بكثير ..

نجلاء امرأ ة نادرة.وعظيمة
شكرا لهذا البوست الذي اتى في وقته حيث ظهرت معاول هدامة تريد ان تهدم
صرح نجلاء ولكن هيهات
سيعرف فضلها الغبش الذين اعطتهم صورة.وصوت
التحية للرجل العظيم خلفها
انعم من زوج ورفيق
والتحية لها اينما ذهبت

ربنا يسترها ويحفظها ويحفظ اسرتها
نجلاء يا نخلة
ربى يعدلها عليك أميش ما تمشى
ووين ما تقبلى

يا سلام يا سلام

لنجلاء التحية والسلام
فهى برهنت ان الشجاعة لاتحتاج لاكثر من ان تكون صادقا وامينا فى ان تكون صوت من لاصوت لهم فى زمن انعدم فيه الضمير وعم فيه الظلم فى بلد كانت ام المساكين وبها من أصائل الطباع ما تتوق اليه جميع الأمم وشعوبها..
تحية لنجلاء وبخارى النضال ونصرة المظلوم ماعندها (كتلوج) للاتباع الحرفى، حسك الوطنى يتبعك اينما تتنفس وتعيش.
شكرا صديق للمساهمة فى حفظ الفضل لاهله

تحية وتقدير لا محدود لنجلاء أينما كانت .... داخل أو خارج الوطن.

Quote: اليوم يفرح معارضوا المنافي بنجلاء سيداحمد ... ولكن اليوم يفتقد نجلاء آخرون كثر من بورتسودان حتى الأبيض ومن المناصير إلى كراكير جبال النوبة ولكن العزاء أن نجلاء سيداحمد نخلة من نخلات بلادي الوارفة نشرت ظلها ورمت بحصاها في باطن أرض النضال وحتما ستنبت نجلاوات كثر

أنجزت نجلاء الكثير ... ولا أظنها توقفت.

إنما أهم إنجاز لها، أن فتحت طريق جديد لمواجهة القمع.
ما قامت به نجلاء، يجب أن لا يكون حكراً عليها بعد اليوم.
من منا لا يملك (موبايل) يمكنه من خلاله تسجيل وتوثيق ما يحدث حوله؟
من منا لا يملك معرفة كيفية رفع المواد المسجّلة إلى المواقع ... أو لا يستطيع الوصول لمن يساعده في ذلك؟
إذاً ... أهم ما قامت به نجلاء، أن نبهتنا لهذه الآلية الفعالة .... وواجبنا جميعاً أن نواصل نفس المهمة ... فهذا هو عصر الصحافة الشعبية.

لتكن كل الشوارع نجلاء.

أبو الريش

شكرا لنفاذك إلى لب البوست
شكرا لأنك استوعب درس نجلاء بغاية النباهة

أظن أن مثلك من يثلج صدر نجلاء حين تعلم أن رسالتها قد بلغت آخرين

إنسانة ابسط مايقال

يكفينا فخراً أن تظل صامدة ومتفانية في ظروف بالغة التعقيد .

Quote: ورغم أن الأمر ليس بالعيب

الاخ صديق , تحياتى
لا اقصد اطلاقا انه عيب ولكن قصدت الاشارة للسلطة التى كانت لديكم فى بدء العهد المشؤم والتى مكنتكم من رئاسة الجمهورية نفسها وليس سياراتها فحسب

عفوا لاقحام هذا الامر فى مقام الاشادة والتقدير لنجلاء سيد احمد

شكرا جزيلا أخ أحمد
وأعتذر عن الغلظة في الرد

وحتما ستنبت نجلاوات كثر

لم يجف مداد ابوست بعد حتى نبتت نجلاء قرافي توفي نجلاء الأخرى حق الشهادة وتقوم بالقسط

شكرا نجلاء قرافي

شكرا بثينة
كما أسلفت فليس لي سابق معرفة بنجلاء إلا من خلال مساهماتها الجليلة هنا وفي أماكن أخرى

أنت وأمثالك من يعرفونها جيدا وشهاداتكم بحقها هي الأجدى الأقوى ، وما قصدته من شهادتي بحقها هنا هو تعضيد ركائز مجتمعنا المدني المتمثلة في أشخاص مثل نجلاء ليس مهما أن نتفق معها سياسيا أو ثقافيا ولكن المهم أن نعترف بفضلها علسنا وعلى الآخرين ، هذا إن كانت نوايانا صادقة أما إن غلبتنا أنفسنا الامارة بسوء الغيرة السياسية والتناحر فهينئا لنا بوطن تأكله الذئاب.

شكرا مجددا

Quote: تهجير قسري لمدّونة وناشطة نجلاء سيد أحمد، المدونة السودانية المرموقة التي كانت تغطي انتهاكات حقوق الإنسان التي يرتكبها النظام وقضايا العدالة الاجتماعية في الثلاث سنوات الماضية، قد واجهت في الآونة الأخيرة هجوماً غير مسبوق من قبل جهاز الأمن والاستخبارات الوطني السوداني مما أجبرها هي وأسرتها التي تتكون من خمسة أفراد للجوؤ إلى المنفى القسري. قبل أسبوعين تلقت نجلاء مكالمة من محامي، أخبرها أن جهاز الأمن قد رفع قضية ضدها. المواد التي تواجهها لها علاقة مباشرة بالفيديوهات التي صورتها لتوثيق الوضع الإنساني في جبال النوبة. تحدثت نجلاء إلى قرفنا من خارج السودان، شارحة أنها تواجه نفس المواد التي تواجهها جليلة خميس كوكو (المعتقلة منذ مارس 2012). “هذه التهم قد تصل أقصى عقوباتها إلى الإعدام وأقلها إلى 3 سنين. كل التهم لها علاقة مباشرة بالجيش، حيث تم اتهامي بتوصيل رسائل سلبية قد تؤدي لثورة الجيش ضد الوضع الحالي وبأن لي علاقات مع دولة معادية واستخبارات أجنبية،” أضافت نجلاء. “بعد اندلاع الحرب في جنوب كردفان صورت سلسلة من التسجيلات توضح أن هناك انتهاكات لحقوق الإنسان في المنطقة، وأن المواطنون يموتون نتيجة لقصف الطائرات ومنع إمداد الطعام.” في إحدى هذه الفيديوهات ظهرت جليلة خميس كوكو، معلمة وناشطة من جبال النوبة كانت توفر ملاجئ للنازحين القادمين من جبال النوبة. في هذا الفيديو، وصفت جليلة الوضع الإنساني الحرج في جبال النوبة؛ حيث أن القرويون محاصرون بسبب الألغام الأرضية؛ وهناك نقص في الخدمات الغذائية والطبية؛ وهناك جثث متعفنة في الشوارع؛ والرعب الذي يعيشه المواطنون بسبب القصف الجوي المستمر للقرى. جليلة ناشدت للدعم من المجتمع الدولي، ووقف إطلاق النار فوراً، ووقف الحشد العسكري الذي يجري في جبال النوبة منذ قبل الانتخابات المحلية. ووصفت الوضع بأنه تطهير عرقي، وقالت أن الحشد العسكري منذ يونيو 2011 يعني أن الحرب كانت مقررة من وقت مبكر. نجلاء كانت ضمن 16 ناشطاً تظاهروا ضد الحرب في جبال النوبة عبر مشاركتهم في وقفة سلمية يوم 19 يونيو 2011 كان هدفها تقديم رسالة إلى مبعوث الأمم المتحدة في السودان. طالبت الرسالة بعثة الأمم المتحدة في السودان (يونميس) بحماية المواطنين في جبال النوبة. تم اعتقال الناشطين ال16 جميعهم لبضعة ساعات، وواجهوا تهم تعكير السلام وإزعاج العامة. “تم محاكمتنا لأننا قلنا لا للحرب،” قالت نجلاء. “كان كلامنا موجهاً للطرفين وليس فقط لحكومة الإنقاذ؛ لأن الحرب دائماً لها طرفان اثنان. طلبنا منهم أن يوقفوا الحرب وأن يفتحوا مسارات آمنة للناس الذين يموتون من الجوع والقصف الجوي.” في بداية يناير 2011 لاحظت نجلاء أنها مطاردة من قبل أفراد جهاز الأمن. بعد بضعة أيام تم مداهمة منزلها وقام جهاز الأمن بمصادرة كل أجهزتها الإلكترونية التي لها علاقة بالتوثيق الإلكتروني (كاميرات، أجهزة كمبيوتر، إلخ) ولم يتم إرجاعها لها. بعد ذلك تم استدعاؤها للتحقيق حيث سئلت عن أسباب تدوينها بالفيديو، وإن كانت تحضر أدلة لقضية أخرى للمحكمة الجنائية الدولية في جبال النوبة وولاية النيل الأزرق. تم اتهامها بالعمل مع واستلام أموال من دولة أجنبية. “أنفي هذه الاتهامات تماماً.. دافعي الوحيد أنه نحن في السودان كمواطنين نرفض أن أخواننا يموتون في الجنوب ودارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق. أصواتنا دائماَ منخفضة أمام ارتكاب هذه الحكومة لانتهاكات باسم الشمال.. هذه الانتهاكات تترتكب باسمنا نحن.” عندما اندلعت المظاهرات في نصف يونيو 2012، تم استهداف نجلاء منذ مرحلة مبكرة لردعها من الشارع وإبعادها عن توثيق المظاهرات المنتشرة. قام جهاز الأمن باستدعائها لمدة ثلاثة أيام متتالية، حيث تم إبقاؤها في مكاتب الأمن لمدة أكثر من 12 ساعة.. في كثير من الأحيان لم يتم التحقيق معها ولم يقدم أي طعام لها. مرضت في نهاية المطاف وتم نقلها إلى المستشفى. أخبرها محاموها أن عدم اعتقالها رسمياً يعني أن جهاز الأمن يدبر قضية ضدها (خاصةً لأن أجهزتها صودرت). أوضحت نجلاء أن مرضها كان القشة التي قصمت ظهر البعير، فقررت مغادرة البلاد. “منزلي كان دائماً مراقباً.. وكنت أتلقى رسالات على الفيسبوك تهددني بسلامة أطفالي،” قالت نجلاء. غادرت نجلاء السودان مع أسرتها في بداية يوليو 2012. الهجمات ضد المدونين في تزايد مستمر منذ يونيو 2012، وهي مؤشر خطير أن أصوات المعارضة لا مكان لها في سودان يحكمه المؤتمر الوطني. قرفنا تعتبر قضية نجلاء سيد أحمد مثال آخر لتقلص مساحة الحريات الأساسية. قبل كل شيء، فهي انتهاك ضد حرية التعبير، والتي هي حق ممنوح بموجب الدستور الوطني المؤقت. في نهاية يونيو 2012 قام نظام الخرطوم بحجب ثلاثة مواقع أخبار سودنية على الإنترنت (سودانيز أونلاين، الراكوبة وحريات). هذه المواقع تعكس رأي المعارضة السودانية وفي كثيرمن الأحيان تنشر فيديوهات نجلاء. علاوة على ذلك، فقد تم حجب موقع يوتيوب، قناة الفيديو الإلكترونية الشهيرة، منذ نهاية سبتمبر. كان ذلك رد الحكومة على الفيلم المضاد للرسول الذي تسبب في احتجاجات في مختلف أنحاء العالم الإسلامي. قرفنا تعتبر هذا رقابة وحجة لتقييد الوصول إلى معلومات مستقلة عن السودان، وتعتبره تعدي آخر على حرية التعبير

خسرنا صوتا داويا ..... وإعلام كفء
هؤلاء الأوغاد
استراتيجيتهم للتهجير القسري للناشطين ولحملة الوعي الناضج إحدي الأسباب الرئيسية لبقائهم

وطوبى لكي نجلاء هذه المرة قد فات الآوان ولم يتبقى إلا القليل
وكما قالت الاخت بثينة

(حسك الوطنى يتبعك اينما تتنفس وتعيش)

تحية وإحترام وتقدير
وانحناءة للاستاذه نجلاء سيد أحمد
التي ساهمت في توثيق ورصد ومتابعة
العديد من انتهاكات حقوق الانسان
علي ايدي زبانية نظام القهر
ونتمني لها حياة سعيدة في مكان إقامتها
الجديد
وبالجد فقد كبير للساحه السياسية السودانية ( مظومة المعارضة )
وكلنا ثقة بان نجلاء لن تتوقف عن النضال والرصد والمتابعه لكل
مايخص الشأن السوداني
والمهموم يقضايا الوطن سيكون عطاءه متواصلا من أي موقع
يوجد به
وشكرا استاذ صديق علي البوست ولمسة الوفاء
لأهل العطاء
مودتي وتقديري

الأخت الكريمة الأستاذة عفاف ابو كشوة

شكرا لك على المرور وإنحناءتك لنجلاء التي تستحق التقدير

إحترامي

راشد سيد أحمد
يعبر عن حبه للمناضلة نجلاء بقصيدة عصماء
صورها
الموسيقار الباحث أحمد عبد الرحمن

لم ار الفيديو الذي أنزله بكري
لكن مابطال
فقد ارسل لي الموسيقار أحمد عبد الرحمن الفيديو
ولم انتبه الى أنه موجود
فلتحيا نجلاء

الأستاذ يوسف الموصلي

شكرا لك لو أن السودان كله أنزل الفيديو كل على حدة ما أوفينا هذه النجلاء حقها


حين يقف أستاذ مثلك لنجلاء حبا وكرامة حينها نعرف أننا أمة ستنتصر إرادتها على إرادة الظلم والقهر والتشريد


تحياتي

Quote: الحبيبة الهميمة نجلاء أمرأة في قامة وطن .. لها ولاسرتها التحية والتجلة .. شكراً الأخ صديق محمد عثمان على كلماتك المضيئة في حقها .. دمتم بالف خير ..

القومة ليك

الأخ الكريم عزالدين

شكرا جزيلا

فعلا نجلاء تجسيد لجسارة المهيرة وبنونة بت المك

يا سلام يا بكري يا اخ

أرفع الفيديو فوق لو سمحت

شكرا للأخ الكريم راشد

سنلتقي قريبا مرة أخرى في مكتب علام

الأخت الكريمة د. نجاة

شكرا لك على تقريظ مجهود نجلاء

لم أكن قد اطلعت على بوستات تحاول النيل من نجلاء ولكن إضطرارها للهجرة آلمني فكما تعلمين كأم وزوجة أن مفارقة الوطن وأماكن الإلفة والمودة ليس بالأمر الهين

ولكن العزاء أن نجلاء اتخذت مبادرتها عن قناعة ووعي بمستلزماتها وكما ذكرت أنت فقد يسر لها الله رفيقا معينا وعضدا .

دمتي

مرحبا أخ نادر
الشكر كله اليوم للأخت نجلاء وليس لنا سوى أجر المناولة

نجلاء تستحق التكريم وليس الإبعاد والتشريد

التحية لها ولبخاري والأولاد

وشكرا صديق علي الكلمات المستحقة في حق الأخت نجلاء

لم اجد ما اكتبه حقيقة ولكنني ممتن لكل من كتب حرفاً منصفاً لنجلاء ولي ..

وسابقاً وعدت ان ادعم نجلاء فيما آمنت به :-

نجلاء سيد أحمد .. شايلة كاميرتك تنططي بها من حتة ل...تة ( مقولة لحميدة )

نجلاء سيد أحمد ، لن تتوقف عن مسيرتها ما دام قلبها ... ( وقع لاجل دعمها )

نجلاء قنديل هذا الشعب المُزهِرْ

يدها مع المقهورين ، وقلبها مع المستضعفين . صورة مشرّفة للمرأة السودانية تدافع عن الحق بالرأي ، ولا يعرف سدنة النظام وخدمه المأجورين أن الظلم كالحسد ، يأكل صاحبه . وإن البطولة ممهورة بالحق ، وأصحاب الظلم ضعفاء . ترتعد فرائضهم عند كل سانحة ، ولا يجدون سوى المستعبدين يُطلقون سعارهم ضد الشرفاء . بئس الذين يأتمرون لأصحاب الباطل ، أصحاب السلطان . الذين سقطت ضمائرهم منذ زمان .
ألف سلامة لسيدة نبيلة ، وهبت عُمرها لقضية عادلة ، تسلمين يا سيدة النُبل ، يا وجه الفأل ، يا صُبح الوطن الناضر . ألف مليون تحية لكِ . لن ينال الجلادون مأربهم ، ولن تستكين المشيئة التي تقودهم إلى حتفهم بإذن جبروت مالك الكون وأرواحه .

نحن أبناؤكَ وبناتِك في الحزن النبيل
نحن أبناؤكَ وبناتِك في الفرح الآتي النبيل
يا وطني

لمثلكِ تُخلع القبعات ، وتزدان المضارب والكهوف في بطن جبال النوبة . أنتِ سيدتي من معدنٍ نجيب . نبيلة أنتِ في إطلالتكِ في بهو العيون التي ترقب الفأل ، في وطنٍ ملك أمره منظمة و ضيعة التكوين والأصل والبرنامج. هذا يوم من أيام السودان البواسل ، حين ينحني الطرف ليتحدث عن ماجدة من أماجد أهل السودان .
تصحبك سيدتي ألف سلامة ، فالعالم قرية صغيرة ، تمتد باذرعتها للوصال في أي وقت وفي أي مكان ، حتى يترجل القتلة من الوقوف على منبر التقوى .

.

الأخ الكريم عبدالله الشقليني

تحية طيبة وشكرا جزيلا لك على إطلالك على هذا البوست المزدان بنجلاء سيداحمد

الأخ الكريم بخاري

تحية طيبة

العذر الوحيد إننا مقدرين الظرف الأنت فيهو

قبلنا وصلاتك القديمة مساهمة في هذا البوست

لكن ....

واحد صاحبي مجنون قال لي : أسه بخاري ده يشيل البوست بتاعكم ده ويمشي يعرس بيهو

قلت ليهو كيف الكلام ده

قال لي : كفاية يقول لأهل العروس الجديدة أنو أنا راجل نجلاء سيداحمد... غايتو أنا لو جاء يخطب بتي بديهو طوالي بشرط أنو وكيله في العقد تكون نجلاء!!!!

أسأل المولى أن يجيزك ورفيقتك وصغارك خير الجزاء ويحسن وفادتكم شقيش تقبلوا.

نرجو أن نهدي الملف وصاحبه وعصافيره المغردة بالكتابة
وسيدة الملف : مونامور

*

صديق
مالك فاطينى

وأنا قلت أجاملك فى بوتسيك عشان بتنا نجلاء

لقيتك فايت

وقادى بعربة لرئاسة السوداء

تحياتى

اسم وعنوان البوست منظمة نجلاء هذا التعبير الذى اجترحته استاذ صديق محمد عثمان قد صادف المعنى والموصوف حقا وهو بقدر ما انه تعبير موجز فهو مشحون معنى وممتلىء ومفيد وسهل وممتنع

اولا احى استاذ صديق لانه اجترح واخترع هذا الاسم المعبر وله سبق الاختراع وحقوقه المعنوية والأدبية وبالتأكيد هو يحمل مضمونه وقيمته

وهذا الثناء لنجلاء فى ثنايا هذا البوست هو إكليل من الشعب السودانى لهذه المرأة السودانية التى جعلت آلة الانقاذ القمعية ترتجف منها وتسهر لتلفق لها التهم لإسكات صوتها وصورها ونشاطها سلطة تخاف من هذه المرأة التى لا تحمل سلاحا غير كاميرتها وإيمانها بقضيتها فهى سلطة مرعوبة و########ة

شكرًا صديق على هذا البوست

اما نجلا ء فلا تحتاج لشكر منا فشكرنا لايفيها حقها

شكرنا يكون عندما نرى ما عملت من اجله قد تحقق


مع تحياتى 

الأخ الكريم ودالزين

شكرا جزيلا لك لأنك سجلت حقي الأدبي في اسم منظمة نجلاء سيداحمد

على الأقل أنا مطمئن انو ما في واحد حيفكر يعتدي على هذا الحق الآن

المشكلة في الأخوين راشد وبخاري اسه يجوك شايلين عكاكيزهم


فعلا أنا لم أفكر كثيرا في اسم البوست بل كتبت أول ما خطر ببالي ، فنجلاء اصبحت منظمة لا يتقصها إلا التكييف القانوني بكتابة النظام الأساسي وتسجيلها لدى الهيئات والمؤسسات الدولية ذات الصلة

يحضرني مثال نجلاء أخت يابانية مسلمة تعرفت عليها في طوكيو ، فوجدتها تخرج من وظيفتها في الخامسة مساءا ، وبدلا من الذهاب إلى منزلها كانت في كل يوم تذهب إلى فصل من ثمانية او تسع يابانيات يبحثن عن الهداية في دين الإسلام فتقيم لهن درسا عن أساسيات الإسلام ومفاهيمه. قبل أن تعود إلى منزلها في وقت متأخر، ولا زالت تفعل ذلك طوال الفترة التي عرفتها فيها حتى صار لديها أكثر من 50 مهتدية جديدة تصرف على تعليمهن من راتبها الشخصي فلما عدت للسودان قصصت على الدكتور الامين محمد عثمان الدير العام لمنظمة الدعوة الإسلامية حينها أنني قابلت في طوكيو منظمة دعوة إسلامية ليس لها مجلس امناء ولا مدير عام ، ولكنها أكثر فاعلية من منظمة الدعوة حقتنا فضحك

نجلاء منظمة ذاتية بمبادرة عصامية ، من المهم أن نرفع اسمها ليهتدي ويقتدي به الآخرين

شكرا مجددا

الأخ الكريم الأستاذ صديق ضرار

لك العتبى حتى ترضى عنا يا أخي الكريم

وين لقيناك عشان نفطك

شرف لنا أن تمهر البوست بتوقيع أحرفك

مودتي