لم يطعن الفيل فحسب بل وفي الفيلة كذلك!

لم يطعن الفيل فحسب بل وفي الفيلة كذلك!


10-09-2012, 09:18 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=410&msg=1349770716&rn=4


Post: #1
Title: لم يطعن الفيل فحسب بل وفي الفيلة كذلك!
Author: Hussein Mallasi
Date: 10-09-2012, 09:18 AM
Parent: #0



عن (آخر لحظة) الصادرة اليوم الثلاثاء 9 أكتوبر 2012.

Post: #2
Title: Re: لم يطعن الفيل فحسب بل وفي الفيلة كذلك!
Author: محمد إبراهيم علي
Date: 10-09-2012, 09:46 AM
Parent: #1

ود الصايم رسل البتاع ده لو سمحت

Post: #3
Title: Re: لم يطعن الفيل فحسب بل وفي الفيلة كذلك!
Author: Hussein Mallasi
Date: 10-09-2012, 09:50 AM
Parent: #2

لو كنت مكانه لاستبدلت (تفقهت) ب(تفيقهت).

Post: #4
Title: Re: لم يطعن الفيل فحسب بل وفي الفيلة كذلك!
Author: طلحة عبدالله
Date: 10-09-2012, 09:51 AM
Parent: #2

محمد محمد خير جناح البرير عشان كدا بكره صلاح إدريس وبغير منو .. هههههههه

Post: #5
Title: Re: لم يطعن الفيل فحسب بل وفي الفيلة كذلك!
Author: saif massad ali
Date: 10-09-2012, 09:53 AM

هذا الندل اخر من يتحدث عن المبادئ

Post: #6
Title: Re: لم يطعن الفيل فحسب بل وفي الفيلة كذلك!
Author: Yassir Tayfour
Date: 10-09-2012, 10:51 AM
Parent: #5

يا محمّد خير، صلاح إدريس دحين ما قلت قبل كده "غمت" ليك خمس ألف دولار في إحدى زياراتك للندن؟
____
يظهر بأن شبعت يا محمّد ؛)

Post: #7
Title: Re: لم يطعن الفيل فحسب بل وفي الفيلة كذلك!
Author: saif massad ali
Date: 10-09-2012, 10:56 AM
Parent: #6

Quote:
يا محمّد خير، صلاح إدريس دحين ما قلت قبل كده "غمت" ليك خمس ألف دولار في إحدى زياراتك للندن؟



البرير بدفع اكثر


البشير اتزوج اثنين

Post: #8
Title: Re: لم يطعن الفيل فحسب بل وفي الفيلة كذلك!
Author: Mahmoud Mustafa Mahmoud
Date: 10-09-2012, 11:12 AM
Parent: #7

قاصدين دا؟؟:

Quote: تعلّقت بي ذات مرة فتاة أيام عودتي الأولى للسودان بعد 13 عاماً.. وأتى تعلقها على خلفية رغبتها في الزواج بي.. ولما كنت من الذين «لا يفوت عليهم شيء» خاصة من نوع هذه الأمور قلت للفتاة أنا متزوج من أربع نساء ولا يحل لي الشرع الزواج بالخامسة.. ولأن الفضول جوهر أصيل في النساء سألتني عن أسماء زوجاتي الأربع.. فقلت لها «إنهن السيدة سعاد».. وهي زوجة مفردة لكنها بصيغة الجمع.. كنت أتوقع من تلك الفتاة تثميناً لموقفي وتقريظاً للوفاء.. خاصة أنها ناشطة سياسية وثقافية ومدافعة عن حقوق المرأة وجندرية من طراز فريد.. ومن الداعيات لمنع ختان البنات حين كان هذا النشاط يقتصر على النساء وعلى جامعة الأحفاد قبل أن يؤمه رجال كنا نعدهم من الأبرار!!

اغتاظت تلك الفتاة واتخذت موقفاً معادياً لزوجتي رغم أنها لم ترها من قبل.. وانقطعت صلتنا وتقلّبت لاحقاً بين عدة «راجل مرة» كان آخرهم رجلاً في السبعين من عمره عرفت أنه اعتذر لها بحجة أنه «عايز يبني نفسو».. لم أكن في تلك الفترة أعرف أن زواج «راجل المرة» صار المفضل للفتيات إلى أن غصت في الظاهرة وتفرستها وفككت طلاسمها وخرجت بما يفيد أنه كلما تقدّمت بك السن فإن حظك في سوق النساء سيرتفع.. وكلما كنت مصاباً بأمراض العد التنازلي للعمر فأنت أقوى المرغوبين نسوياً.. فالسكري «عز الطلب».. وضغط الدم هو النكهة الفوّاحة الجاذبة للنساء.. وإن كنت مصاباً بضعف النظر وعلى وشك فقدان البصر يغنين لك «من عيونك يا غزالي»!!

كلما كنت حاملاً كل عوامل الفناء وراكباً أسرع الخطوط للدار الآخرة.. فأنت المرشح الجدير باهتمامهن و«الشيخ المدلل» الذي يأمر فتصبح تاء التأنيث في طاعته!

بعد أن تفقهت في هذه الظاهرة كنت أتصور أنها تقتصر على الفتيات العاديات غير الحاملات للهم الثقافي والإصلاح المجتمعي والرسالات التنويرية.. إلى أن فاجأتنا صحفية- تعارض الحكومة- بزواجها لصحفي غطى أحداث الحرب العالمية الأولى وكان صديقاً لموسليني.. فجرحت كبرياء امرأة أمضت معه خمسين عاماً وسهرت في تقديم الخدمات لكرومة وسرور وخليل فرح.. فخانت الصحفية فكرة أن تعارض وأن تظلم النساء في آن معاً وتستبيح المشاعر حتى يسيل من الوجدان الدم!!

كنت أتصور أنها ظاهرة تخص «ناقصات العقل» فقط.. ولكن مفاجأة الصحفية وتجربتي مع الناشطة الحريصة على كل الكهول.. أوضح لي أن الظاهرة تلف التنويريات والمسرحيات والناشطات.. وتعم البكر والثيب ولا تستثني من لهن صلة صريحة «بوادي عبقر»!!

أنا ضد الزوجة الثانية لأنها تهشم تاريخاً امتد مع الأولى وتجرح أفراد أسرة على وليها صد الرياح عنهم.. وضمن تلك الرياح العاتية الزوجة الثانية


لأنه في ناس كتااااار ما بتفتح معاهم الصور...وأنا منهم..