سياحة الشحته والسرقة والدعارة في الامارات

عرف السودانيون السياحة جيدا وتمتعوا بها .. وكانت وجهاتهم قديما صوب الشمال فقط مصر

بقضون فيها اجمل الاوقات وياتون بالذكريات الجميلة .. والكل يمني نفسه بالذهاب لارض

المسلسلات والافلام من الزمن الجميل .. والتمثيليات الرائعة.. ثم توجه مؤشر بوصلة السياحة نحو الشرق اثويوبيا البلد الرائع باجوائه

وطبيعته الخلابة وفيهم من قصد مقصد آخر....

اما اليوم فقد تنوعت الوجهات .. المالديف ماليزيا الصين اوروبا واميركا... والامارات بيت القصيد

وفي الامارات كثر عدد السياح السودانيين والتجار ورجال الاعمل .. ولكن شريحة من السياح باتت تقلق جميع المقيمن

والسطات الاماراتية وهم النشالين والداعرات وانصاف الرجال (المكسورين) ..واغلبهم ياتي بتأشيرة سياحية .. ويسوح

في سمعة السوداني السمحة صاحب التاريخ الابيض الناصع في هذه البلاد...

احدهم جاء بزوجته .. وتركها تتسول من المارة حتي قبص عليها

وواحدة ضبطت تنشل في مركز تسوق .. وفيهن من احترفن طرق ابواب شيخ والاتصال به في هاتفه الخاص ..

ومن قصدنا المكاتب .. واحرجوا السودانيين العاملين فيها..

اما سارقي المنازل فهؤلاء اصبحوا كالبراغيث كلما قضيت علي مجموعة جاءت أخرى

واظرفهم (الهنجا) مضاعفي الاموال .. ولهم قصص وطرائف...

الي متي ؟؟؟؟؟؟؟؟

Quote: عرف السودانيون السياحة جيدا وتمتعوا بها .. وكانت وجهاتهم قديما صوب الشمال فقط مصر بقضون فيها اجمل الاوقات وياتون بالذكريات الجميلة .. والكل يمني نفسه بالذهاب لارض المسلسلات والافلام من الزمن الجميل .. والتمثيليات الرائعة

صابر جمعه مباركه
هل الامر اصبح ظاهرة لدرجه الكتابة عنها ام حوادث فردية لان الفرق شاسع

بمناسبة مصر اول مرة ازور القاهرة كانت لدي رغبة شديدة جداً للذهاب للمعادي والجلوس في كازينو الجود شوط الكان بيجتمع فيه المغامرون الخمسة بقيادة قائدهم تختخ
وقبل فترة قراءت لابن ممدوح سالم مؤلف المغامرون الخمسة تصريحا قال فيه ان والدة طيله حياته لم يري او يزور المعادي وان الامر كان محض خيال فقط حتي في تصور الاماكن

غيرت السوداني علي طباعه تلزمه التتدخل ولو كان الامر حدث

احييك الاخ الزبير ولم قلت

Quote: هل الامر اصبح ظاهرة لدرجه الكتابة عنها ام حوادث فردية لان الفرق شاسع

الامر استفحل لحد لم تتورع وسئل الاعلام فيه عن ذكر (من الحنسية السودانية ) رغم حرصهم علي عدم التشهير بالجنسيات العربية

Quote: الامر استفحل لحد لم تتورع وسئل الاعلام فيه عن ذكر (من الحنسية السودانية )

دي المصيبة ياصابر دي المصيبة !!!

سلامات اخ صابر
انها قضية جديرة بالمناقشة..

Quote: ع اما اليوم فقد تنوعت الوجهات .. المالديف ماليزيا الصين اوروبا واميركا... والامارات بيت القصيد وفي الامارات كثر عدد السياح السودانيين والتجار ورجال الاعمل .. ولكن شريحة من السياح باتت تقلق جميع المقيمن والسطات الاماراتية وهم النشالين والداعرات وانصاف الرجال (المكسورين) ..واغلبهم ياتي بتأشيرة سياحية .. ويسوح في سمعة السوداني السمحة صاحب التاريخ الابيض الناصع في هذه البلاد... احدهم جاء بزوجته .. وتركها تتسول من المارة حتي قبص عليها وواحدة ضبطت تنشل في مركز تسوق .. وفيهن من احترفن طرق ابواب شيخ والاتصال به في هاتفه الخاص .. ومن قصدنا المكاتب .. واحرجوا السودانيين العاملين فيها..

الاخ العزيز صابر فضل المولي

دعوتك كريمة ولكن ندري انها في نهاية الامر ستدفع ثمنها نساء السودان مزيدا من الاضطهاد والذل
والمرأة السودانية داعرة في نظر القوانين الي ان تثبت العكس.
مزيد من القسوة والاحتقار لها ووضع القيود أمامها ليس الا.
اما النشالين والرجال الممارسين للدعارة المثلية فسوف لن تؤثر عليهم اي من تلك القيود المقترحة ضمنيا.
يأتيك الرجل بكامل هندامه ومسبحته وعلاقاته ويطلب التأشيرة ثم ما ان يصل الي حيث يريد حتي يخلع
كل ذلك ومعه رجولته ....

الأخ صابر فضل المولى

تحياتي - بالله يا دوب حتى وقعت لي دعاية سوداني بالفضائيات السودنية ( ماشين دبي - مشين مصر يتفسحوا - ماشين السعودية ) أهم خمسة دولة بمشوا ليه السودانين :- أربعة
وبدأ بتاع الدعاية يعد :- دبي - مصر - السعودية

بحيراوي

شايف برضو المغاربة برضو بيناقشوا في نفس الموضوع عندما هاجمت صحفية مغربية معروفة زارت الأمارات وضع المغربيات هناك ووصفته بالمزري وإنهن جواري.

أظن دبي أصبحت أكبر مأخور في منطقة الشرق الأوسط وسوق رائج لسياحة الدعارة وجذبت ليها كل من لهم إستعداد في دخول هذه العوالم من كل المنطقة والأمر ليس وقف علي السودانيين وحدهم

حبيبنا اسامة البلال تقول

Quote: أظن دبي أصبحت أكبر مأخور في منطقة الشرق الأوسط

واقول دبي تحتضن اكثر من 122 جنسية من العالم وهؤلاء كلهم ياتون بثقافات مختلفة وهي بلد مفتوح

لكل اهل العالم .. لذلك نسبة التحرر فيها عالية ولكن في المقابل من اراد العلم وجده في مدينة المعرفة

ومن اراد التكنلوجيا وجدها في مدينة دبي للتكنلوجيا ومن اراد الدين وجده في جوائزها القرأنية ودعوة كبار المشايخ في العالم

لالقاء الدروس والتفقيه في الدين اذا هي للكل ... لماذا نذهب للسيء ونترك الحميد

الاخ بحيراوي

Quote: بالله يا دوب حتى وقعت لي دعاية سوداني بالفضائيات السودنية

لازم تكون زرت الدول دي ولو مازرتها حبابك في الامارات

لازم تكون زرت الدول دي ولو مازرتها حبابك في الامارات

العزيز صابر فضل المولى

تحياتي - دوماً في رحلاتي من الصين أو تايلاند يكون لي 24 ساعة أو أكثر في دبي أو البحرين وآخر مرور لي بدبي كان في عام ظهور سارس بالصين فقد قضيت 24 ساعة بدبي وعند نيتي المغادرة للسعودية إعتذر لي موظف الخطوط السعودية بعدم السماح لي بالتوجه للسعودية لأني قادم ترازيت من الصين حيث إنتشار وباء السارس . ورجعت لفندق الحياة ريجنسي دبي. ةمكثت يومين قبل أن أغادر للقاهرة التي سمحت لي بالدخول للسعودية ثانيةً.
وقد لاحظت نظافة دبي وتنظيم الحياة فيها . وأهم شئ لاحظتة أثناء تواجدي بالمطار هو غرفة التدخين التي جمعت كل أجناس الكرة الأرضية من رجال ونساء دون تمييز إلا بنوعية السجائر التي يدخنها المرء . وفي الفنادق يتنتابك إحساس بالتمدين الذي تحياه دبي بكل تفاصيله المعلومة . لكن يبدو أن القانون مطبق وبإحترام وإلزام على الجميع دون إستثناء. وهناك حرية ذاتيه ذات سقف عالي جداً ومحاطة بإحترام القانون كذلك. لكن عندما تأتيها بخلفية ثقافية مسبقة فإنك لن تستطيع التأقلم سريعاً أو ربما تغادرها والدهشة تملأ جوانبك .

بحيراوي

العزيز جعفر علي تخشى علي نساءنا الاضهاد وتقول

Quote: دعوتك كريمة ولكن ندري انها في نهاية الامر ستدفع ثمنها نساء السودان مزيدا من الاضطهاد والذل والمرأة السودانية داعرة في نظر القوانين الي ان تثبت العكس. مزيد من القسوة والاحتقار لها ووضع القيود أمامها ليس الا. اما النشالين والرجال الممارسين للدعارة المثلية فسوف لن تؤثر عليهم اي من تلك القيود المقترحة ضمنيا. يأتيك الرجل بكامل هندامه ومسبحته وعلاقاته ويطلب التأشيرة ثم ما ان يصل الي حيث يريد حتي يخلع كل ذلك ومعه رجولته ....

القصد أن نصون نساءنا ونحافظ عليهن بكل الطرق وفي نفس الوقت نمنحهن الحرية الكاملة

لممارسة نشاطهن مثلهن والرجال ، واعرف نساء مغتربات قائمات بواجب اسرهن خير من الف راجل

ومحترمات كل الاحترام ...هذه النوعية هي التي تحتاج دعم وحرية وليس الاخرى

اتفق معك اخ اسماعيل حين قلت

Quote: انها قضية جديرة بالمناقشة..

وهي بالفعل وتحتاج تضافر جهود كثيرة لتصحيح الوضع

ولك تحيتي

استغربت يا وليد

Quote: دي المصيبة ياصابر دي المصيبة !!!

والمصيبة الاكبر ان المسألة استشرت لدرجة ان بعض النسوة اصبحن يستحيين من لباس التوب السوداني

في بعض الاماكن الموبوءة

الشر دائما يعم كما يقال

فمجرد ان يضبط سودانى او سودانى فى جريمة ماء فتبداء السمعة السيئة فى الانتشار
ولكن اذا عدنا لبعض هذه الاسباب فنجد ان الوضع الاقتصادى فى السودان هو السبب الاول فى خروج هؤلاء الذين يضيعون سمعة الشعب وانتشار هذه الظاهرة ليس فى دبى فقط ففى مصر القريبة من السودان مأسى وحكايات عن هؤلاء الشرذمة الذين ذاع صيتهم

والحكاوى فى دبى كثيرة ومثيرة وليس لها نهاية وحتى لو قامت السلطات فى دبى بالتعامل مع مثل هؤلاء من الممكن ان تقلل منهم ولكن لن تستطيع ان تقضى على هذه الظاهرة وبالتالى هنا يأتى دور السلطات السودانية التى تعطى تاشيرة الخروج لكل من هبَ ودب حسب المصلحة وانت ادرى انه فى السودان بشوية قروش تستطيع ان تشترى عسكرى لكى تاخذ تاشيرة خروج
وهناك مرضى النفوس الضعيفة وقليلى الوازع الدينى من السودانيين والسودانيات يأتون الى دبى من اجل الحصول على المال بهذا الاسلوب الرخيص الا وهو بيع اجسادهم او عن طريق النصب والاحتيال والسرقة والنشل وغيره من الاساليب الملتوية
المشكلة ان دبى مدينة مفتوحةولن تستطيع السلطات منع الناس من دخلوها الى عمل حظر على الفئات المشبوهة وتعميم نشرة باوصافها وبالتالى قد تستطيع دبى عمل تحكم فى دخول المشبوهين

عموما ان اشد على يد السلطات الاماراتية بيد من حديد ان يعاقب كل سودانى يسلك هذا السلوك باشد العقوبات حتى يكونوا عبرة لغيرهم

Quote: عموما ان اشد على يد السلطات الاماراتية بيد من حديد ان يعاقب كل سودانى يسلك هذا السلوك باشد العقوبات حتى يكونوا عبرة لغيرهم

إبتداءاً من التأشيره في الخرطوم ..............


والتي أصبحت مصدر ثراء وثروه لممتهنيها ............



يخس والله ثم يخس أن يكون حال بعضنا هناك هكذا ............

في حاجه تانيه

السجن في الأمارات أحسن من العيشه في مريديان الخرطوم ..............




كان ما ادبكـــ بيت - الشارع ما بيأدبكــ ) مثل سوداني عريق

واقول دبي تحتضن اكثر من 122 جنسية من العالم وهؤلاء كلهم ياتون بثقافات مختلفة وهي بلد مفتوح

لكل اهل العالم .. لذلك نسبة التحرر فيها عالية ولكن في المقابل من اراد العلم وجده في مدينة المعرفة

ومن اراد التكنلوجيا وجدها في مدينة دبي للتكنلوجيا ومن اراد الدين وجده في جوائزها القرأنية ودعوة كبار المشايخ في العالم

لالقاء الدروس والتفقيه في الدين اذا هي للكل ... لماذا نذهب للسيء ونترك الحميد


كلامك صاح مية المية يا صابر

السيد / صابر فضل المولى .. لك التحية ، وأنت تتناول من قضايا الساعة أهمها وأهميتها على السواء ..
بدءاً ، أقول : عنوان البوست غير موفق ، فهو وإن كان معمم ولكنه تناول إسم الدولة ( الإمارات )
كان ينبغي أن يصاغ مفهومه بغير ما جاء به ، لأن سياحة السرقة والدعارة لاتقرن بإسم الدولة، وكان يمكنك أن يعنون هكذا ، مثلاً .. ( سياحة بقصد السرقة والدعارة..!) ثم يأت المقال عن الممارسات من قبل هؤلاء فى الإمارات أو غيرها ..
ولاسيما السودانيين الذين عنيتهم رجال كانوا أم نساءً ، ..

كما هو معلوم فى كل بلدٍ جاذب إقتصادياً وسياحياً لا يخلو من مثل هكذا تفلتات ، كما جاء فى صلب المقال ، فكل من يأت ، يأت بما ينوي من مرامي سالبة كانت أم موجبة ، وهي بلا شك تؤثر بصفة مباشرة على بلده التى ينسب إليها أعلامياً وأخلاقياً ، والتفلتات التى نراها وتحدث من بعض السودانيين حقيقة واقعة لا مناص منها وهي بلا شك تسيء إلينا كثيراً كما تفضلت ، وتفضل غيرك هنا ..
ونحن لا نذكى عهد أنفسنا كسودانيين أُول ... بل أقول: ، ماكنا نعرف عنهن ذلك أبداً ، حاشالله وكلا ، ولكن نحمد الله أن ما يحدث لا زال يقع فى خانة الهامش ولم يدخل الى ( المتن ) بعد
لذلك أنصح وأقول لابد لقنصلياتنا من التواصل مع قنوات الأمن بالإمارات ، عن كل سوداني سائح أو مقيم يتجاوز حدود الأمن وأدب الأخلاق فى جميع التصرفات غير اللائقة بنا كأمة أرست من قيمها شوامخا لسنين عددا فى هذه البلاد ، حتى يتسنى لمطاراتنا من مراجعة قوائمها فى عدم إخراج هؤلاء مرة أخرى ، فى ممارسة منضبطة أخلاقياً ، حبا للوطن ونقاءً لسيرته ..

شكرا أخي صابر ، لك تحيتي ولكل القائمين على أمر قنصلياتنا ...

محمد مختار جعفر

الاعلامي الممز محمد مختار انت من اوائل الغتربين في الامارات وتعلم كم ان البلد مضيافا

وفيه ابدا لا تحس بغربة...وتقول

Quote: ما يحدث لا زال يقع فى خانة الهامش ولم يدخل الى ( المتن ) بعد

واقول ان نصله وصل اللحم الحي ...وفي ازدياد وليس نقصان...

واود سرد بعض القصص المضحكة المبكية ...ترقبوا

Quote: كلامك صاح مية المية يا صابر

الاخ شريف شكرا للمرور

ودمت

اخ هشام تستنكر

Quote: يخس والله ثم يخس أن يكون حال بعضنا هناك هكذا ............

والامر (مع تشديد الراء ) ان بعض الرجال امتهنوا بعضها وعملوا سماسرة نساء

المنبر اكبر من ذكر اللفظ الصحيح للكلمة بالسوداني... ومنها اثروا

الصديق مصطفي توفيق تحيات قلت

وبالفعل علي السلطات ان تحاول الضبط اكثر ...وهم لم يقصروا

ولكن المسألة تحتاج جهود اكبر

Quote: والحكاوى فى دبى كثيرة ومثيرة وليس لها نهاية وحتى لو قامت السلطات فى دبى بالتعامل مع مثل هؤلاء من الممكن ان تقلل منهم ولكن لن تستطيع ان تقضى على هذه الظاهرة وبالتالى هنا يأتى دور السلطات السودانية

تحياتي صابر وضيوفه.

القضاء على أي ظاهرة سالبة يبدأ بتشخيصها بصدق ودقة ثم معرفة أسبابها وتوابعها وحجمها الحقيقي وطريقة انتشارها. ثم ضمان عدم تطورها أو تفرعها إلى أشكال جديدة.

الحمد لله مجتتمع السودانين بخير. ورغم ما يطفوا هنا وهناك من أخبار إلا أنّ الحال أفضل من حال جنسيات أخرى كثيرة. وارجو أن أجد في وقت قراء هذا الموضوع متسعاً لمناقشة بعض النقاط.


0) التكافل الاجتماعي هو أحد سمات المجتمع السوداني فأهله يقفون مع بعضهم في وقت الشدة ويسندون بعضهم إلى حين ميسرة. هل أدى ذلك إلى اتكالية أو اساءة استغلال البعض لهذه الصفات الحميدة التي توجد لدى السودانيين في كل مكان؟
1) كم عدد السودانيين المقيمين والزائرين لدولة الإمارات العربية المتحدة (سنويا)؟
2) كم منهم يتورط في مثل هذه الأعمال وهل هم من المقيمين أو الزائرين؟
3) سرت إشاعات عن أن سودانين يفقدون أعمالهم في الإمارات ولكنهم يرفضون العودة ويتمسكون بالإقامة دون عمل لسنوات طويلة. هل فعلاً هذه الشريحة موجودة وكيف تنفق على أنفسها طوال سنوات من عدم العمل في دولة تتميز بالثراء وارتفاع مستوى المعيشة وتحتاج دخلاً عالياً جداً للبقاء فيها ؟
4) تتوفر للمقيمين في دولة الإمارات العربية المتحدة تسهيلات ائتمانية عديدة. ولكن نسبة للتغيرات الحاصلة في سوق العمل وعدم قدرة بعض السودانيني على التخطيط الجيد وإدارة شئونهم يجد الشخص نفسه فجأة مفصولاً من عمله وعليه التزام كبير تجاه بنك أو شركة ائتمانية. ثم يجد جواز سفره محجوزاً وهو ملزم بالبقاء داخل الدولة حتى سداد ما عليه من مديونية. ويفشل بعض هؤلاء في تأمين عمل جديد. كيف يتصرفون تجاه الأمر مع عدم قدرتهم في الوقت نفسه على العودة إلى السودان ؟
5) السودانيون في كل بقاع الأرض معروفون بالتضامن ونصرة الملهوف والضعيف ومن يعانون من ظروف. هل تتوفر آليات تضامن لدى الجالية لإنقاذ المعسرين أو من يقعون في مشاكل من أفرادها؟
6) حصر المشكلة في سائحين أو زائرين لا أعتقد أنه يعطي وصفاً صادقاً للمشكلة. لا بد من التصدي للأمر بشفافية.
7) هل هناك أشخاص يأتون إلى الإمارات بناء على تضليل من شركات سودانية أو أفراد سودانيين حول فرص وظائف وهمية أو بيانات خاطئة عن تكاليف المعيشة وتكاليف الرحلة؟
8) أليس من الممكن أن تتم توعية للقادمنين إلى الإمارات بتكاليف المعيشة هناك وطبيعة الصرف في الدولة قبل أن يأتوا ويتورطوا ؟
9) هل الظاهرة فردية أو تقف خلفها عصابات منظمة ؟
10) قرأت إعلانات ملصقة أمام مكاتب منح التأشيرة في الخرطوم تتحدث عن ظواهر سالبة وتنبه السودانيين المسافرين هل تكتفي سلطات الجوازات السودانية بالتنبيه فقط أم أنه يجب أن يكون لها دور أكبر ؟
11) كم عدد من يخرجون سنوياً من الخرطوم إلى دبي بغرض إجرامي؟ أو كم عدد من لديهم نية إجرامية أو يمارسون إجراماً من السودانيين المقيمين أصلاً بالإمارات؟
-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
التعديل لإضافة النقاط التالية.
12) ها مستوى جرائم السرقة التي تم اتهام سودانيين بارتكابها؟ ما طبيعة المسروقات وكم عدد المجرمين؟ وهل أثبت القضاء التهمة عليهم؟
12) هل جرائم الدعارة زادت بالفعل ؟ ومن يقف وراءها ؟ أفراد أو عصابات؟

Quote: الاعلامي المميز محمد مختار ، انت من اوائل المغتربين في الامارات وتعلم كم ان البلد مضيافا وفيه ابدا لا تحس بغربة... وتقول ما يحدث لا زال يقع فى خانة الهامش ولم يدخل الى ( المتن ) بعد واقول ان نصله وصل اللحم الحي ...وفي ازدياد وليس نقصان...

شيء مخجل ومحزن ومخيف على السواء ..
إذن لابد من قرع ناقوس الخطر ، ورفع قبضة القوة
والمجابهة العلنية منا تجاههم نحن كجالية ،
ولا مجال لأحد فى أي مجاملة أو مداراة ، ..

لابد للقنصليات من رفع تقارير سرية وأقول سرية
عن أمثال هؤلاء ، لوضع أسمائهم على قوائم المحظورين
من السفر أي الخروج مرة أخرى .. نعم .. فكفانا ما
بنا من هموم إقتصادية طاردة ، فاليكن خروجنا للعمل
الشريف ، دون مس شرف وقدسية طهرنا الذى أرسيناه
سنين عددا ..
ولا حول ولا قوة إلا بالله ..

الاستاذ محمد مختار تقبض بيد من حديد علي مبادي

Quote: نعم .. فكفانا ما بنا من هموم إقتصادية طاردة ، فاليكن خروجنا للعمل الشريف ، دون مس شرف وقدسية طهرنا الذى أرسيناه سنين عددا ..

واحدة قررت ان تستبدل زوجها بعشيق فقامت بطرد زوجها وضربه اما ابناءه
ثم طردته من المنزل وطلقته .. واستفردت بعشيقها .. دونما استحياء .

الاخ العزيز هاني تحيات
طرحت مجموعة من التساؤلات هي بالفعل مايجب طرحها لكل مسئول

Quote: 1) كم عدد السودانيين المقيمين والزائرين لدولة الإمارات العربية المتحدة (سنويا)؟ 2) كم منهم يتورط في مثل هذه الأعمال وهل هم من المقيمين أو الزائرين؟ 3) سرت إشاعات عن أن سودانين يفقدون أعمالهم في الإمارات ولكنهم يرفضون العودة ويتمسكون بالإقامة دون عمل لسنوات طويلة. هل فعلاً هذه الشريحة موجودة وكيف تنفق على أنفسها طوال سنوات من عدم العمل في دولة تتميز بالثراء وارتفاع مستوى المعيشة وتحتاج دخلاً عالياً جداً للبقاء فيها ؟ 4) تتوفر للمقيمين في دولة الإمارات العربية المتحدة تسهيلات ائتمانية عديدة. ولكن نسبة للتغيرات الحاصلة في سوق العمل وعدم قدرة بعض السودانيني على التخطيط الجيد وإدارة شئونهم يجد الشخص نفسه فجأة مفصولاً من عمله وعليه التزام كبير تجاه بنك أو شركة ائتمانية. ثم يجد جواز سفره محجوزاً وهو ملزم بالبقاء داخل الدولة حتى سداد ما عليه من مديونية. ويفشل بعض هؤلاء في تأمين عمل جديد. كيف يتصرفون تجاه الأمر مع عدم قدرتهم في الوقت نفسه على العودة إلى السودان ؟ 5) السودانيون في كل بقاع الأرض معروفون بالتضامن ونصرة الملهوف والضعيف ومن يعانون من ظروف. هل تتوفر آليات تضامن لدى الجالية لإنقاذ المعسرين أو من يقعون في مشاكل من أفرادها؟ 6) حصر المشكلة في سائحين أو زائرين لا أعتقد أنه يعطي وصفاً صادقاً للمشكلة. لا بد من التصدي للأمر بشفافية. 7) هل هناك أشخاص يأتون إلى الإمارات بناء على تضليل من شركات سودانية أو أفراد سودانيين حول فرص وظائف وهمية أو بيانات خاطئة عن تكاليف المعيشة وتكاليف الرحلة؟ 8) أليس من الممكن أن تتم توعية للقادمنين إلى الإمارات بتكاليف المعيشة هناك وطبيعة الصرف في الدولة قبل أن يأتوا ويتورطوا ؟ 9) هل الظاهرة فردية أو تقف خلفها عصابات منظمة ؟ 10) قرأت إعلانات ملصقة أمام مكاتب منح التأشيرة في الخرطوم تتحدث عن ظواهر سالبة وتنبه السودانيين المسافرين هل تكتفي سلطات الجوازات السودانية بالتنبيه فقط أم أنه يجب أن يكون لها دور أكبر ؟ 11) كم عدد من يخرجون سنوياً من الخرطوم إلى دبي بغرض إجرامي؟ أو كم عدد من لديهم نية إجرامية أو يمارسون إجراماً من السودانيين المقيمين أصلاً بالإمارات؟ -=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=

1- العدد اكثر من مائة الف سودني
2 - المتورطون فيه حتي قليل نسبة للعدد ولكن نظرية البصلة (العفنة) تنطبق علي الكل
3- كثر هم من رفضوا العودة للسودان وفضلوا البقاء مخالفين للقانون في الامارات ،، ومنهم من امتهن الشحته مثل احدهم والذي ذهب يشحت من ضابط في التحريات
مسئول عن المتسولين وتم القيض عليه بكل سهولة وسفر الي السودان.
4- البنوك اكبر مصيبة حلت بالسودانيين ، بقيت الجنسيات تاخذ القرض للبزنس والسودانيين للصرف والتفاخر .
واجمل الباقي في ان عدد المتورطين ليس بالقليل وان هناك جماعات منظمة تدير مثل هذه الاعمال،

العزيز صابر ..... سلامات ....
ماذكرته وحددته وصرحت به يأتى فى مقولة بلغ السيل الزبى ... نعم هو شئ واقع نتألم منه عندما نشاهده أو نسمعه ... ولكن هل أتينا بأسباب ومسببات هذه الظاهرة الخطرة ... هل توقفنا عند الدوافع القوية التى تؤدى الى الافعال المشينة والفاضحة .... هل هنالك جهة تساعد هؤلاء ؟؟ هل هنا من يعلم بهؤلاء وتكرار زياراتهم عن طريق مكتبه .... هل بالامكان أن يتم ربط هذا الذى يحدث بالاحوال الاقتصادية الخانقة وضيق العيش بالسودان ... قبل فترة وجدت أحد السودانيين المقعدين وهو يحبو على ركبتيه داخل مركز الغرير وبسؤالى له لماذا أتيت هنا وأنت بهذا الحال ؟؟؟ قال لى وبالحرف الواحد بلدى طردتنى ... فقلت له كيف ؟؟ قال لى راجعت ديوان الزكاة مرارا وتكرارا لتوفير دراجة معاق ولكن دون فائدة .... قلت له لو كنت صادقا فلا حول ولا قوة الا بالله .... كان ذلك فى منتصف النهار بمركز الغرير .... وفى تمام الساعة الرابعة والنصف أو الخامسة مساء وأنا فى طريقى الى مترو الاتحاد شاهدته ثانية وهو يعبر عبور المشاه حابيا متجها الى مركز الغرير ثم صرفت نظرى عنه ....
فى رأيى أن كثير من الانفلاتات الأخلاقية وانهيارها وتعدد أوجه الجريمة ظهرت ثم تنامت قبل عقدين وأكثر من الزمان وأدعم قولى هنا بسجلات شرطة السودان فانتشار الاغتصاب والاختطاف والزنا والقتل واللواط والنصب والاحتيال لم يكن من أخلاقيات شعب السودان ... وأنا ضد من يقول كلمة دخيلة علينا ... لأن الأسرة المحافظة تهدى الى المجتمع والمجتمع يهدى الى الشعب والشعب يضرب الأمثال ويكون سفيرا لبلاده لدى الشعوب الأخرى ... هنالك دوافع قوية كسرت ارادة الكثيرين أدت الى خلق الظاهرة ثم انتشارها وطبعا لا يوجد حسيب ولا رقيب وكلو زول فى همو ...