هسه أنا أعمل شنو مع الهدايا العمَال تتحدف عليَ...! أشيلها وأقول ربنا يزيد في خيركم ... وأقوم أمشي.. ولا أمسكها علي وقبلي آخد بكيتي... تقلت علي الهدية يا ود المدير.. يردوها ليك كيف...!
نجوان سلامات.. موافقاك مية في المية.. أنا ما عارفة الفكرة كانت شنو في الدزاين بتاع البرج لكن من باب حسن الظن بنقول أكيد في حكمة فايتة علينا...! اعتقد الصورة لشخص اسمه ضياء (حسب الامضاء في الصورة التالية) وهو فنان شديد أنا شفت بعض صوره .. الحقيقة اتحداني بيه أحد معارفي لاني قلت ليه مافي سوداني بيعرف يصور..!! ومن هذا البوست نقول ليه شكرا على كل الجمال...
Quote: هسه أنا أعمل شنو مع الهدايا العمَال تتحدف عليَ...! أشيلها وأقول ربنا يزيد في خيركم ... وأقوم أمشي.. ولا أمسكها علي وقبلي آخد بكيتي... تقلت علي الهدية يا ود المدير.. يردوها ليك كيف...!
يعني لآزم تردي الصاع بصاعين يا رمانة ؟؟؟ هسّع دي يردوها ليك كيف ؟!!!...
هسع الواحد يعمل شنو يا عملات رمانة .. الا بوستيك ده جانى فى ضيقة لا يعلمها زول .. يعنى وقع لى جرح يا معاوية .. وشفت التصاوير السمحه فوق .. ذكرتنى بالبترقش نادية فوق صدر الجرائد .. وكمان رمانة جابت "عقد الجلاد" وعقد الجلاد ديل "غنايين زمنا".. وكم كانت المسافة جميلة ما بين البركس وكازينو النيل الأزرق و .. عقد الجلاد مافى حاجة كانت تعكر تلك المسافة الا "حظر تجول ذلك الزمان" .. وكان شديدا لا كحظر تجول هذه الايام الغير معلن .. يا حليلو هو ذاتو بتلك السيرة التى التى لا يعكر صفوها الا هو .. فحراس البركس كانو بيتجاوز عن طيب عشق ال late بتاع البنات .. ونرجع ندندن بالغنا للصباح .. "لانك عندى كل الخير, وجيهك فرحة الدنيا" .. وكان من شان بعض المرهفين ال "نخجى" نص الليل .. والحمدلله الذى عافانا من ذلك وابتلاهم .. بيد انى -كنت- لا اخلو من شعر .. اقرأه الآن واحسبه ما بطال .. توقف ذاك الزمان عند زمانه .. واحسبنى توقفت هناك كذلك .. بذات تلك الاحلام بى وطن حدادى مدادى .. وبى انسان سودانى عظيم الشان و فاهم وواعى ومشرف جدا.. يا الله يا معاوية !!.. كما وشفت صورة الترابلة الفوق يا صديقى .. صورة جميلة جدا و.. إنسانية هل توجد صور ما انسانية ؟؟! لا أعلم ولكن .. هذا ما قفز لخاطرى .. على أن أعود للقصيدة الفوق لاحقا .. كتر خيرك عليها .. فكما أسلفت, وقعت لى فى جرح
هسع الواحد يعمل شنو يا عملات رمانة .. الا بوستيك ده جانى فى ضيقة لا يعلمها زول .. يعنى وقع لى جرح يا معاوية .. وشفت التصاوير السمحه فوق .. ذكرتنى بالبترقش نادية فوق صدر الجرائد .. وكمان رمانة جابت "عقد الجلاد" وعقد الجلاد ديل "غنايين زمنا".. وكم كانت المسافة جميلة ما بين البركس وكازينو النيل الأزرق و .. عقد الجلاد مافى حاجة كانت تعكر تلك المسافة الا "حظر تجول ذلك الزمان" .. وكان شديدا لا كحظر تجول هذه الايام الغير معلن .. يا حليلو هو ذاتو بتلك السيرة التى التى لا يعكر صفوها الا هو .. فحراس البركس كانو بيتجاوز عن طيب عشق ال late بتاع البنات .. ونرجع ندندن بالغنا للصباح .. "لانك عندى كل الخير, وجيهك فرحة الدنيا" .. وكان من شان بعض المرهفين ال "نخجى" نص الليل .. والحمدلله الذى عافانا من ذلك وابتلاهم .. بيد انى -كنت- لا اخلو من شعر .. اقرأه الآن واحسبه ما بطال .. توقف ذاك الزمان عند زمانه .. واحسبنى توقفت هناك كذلك .. بذات تلك الاحلام بى وطن حدادى مدادى .. وبى انسان سودانى عظيم الشان و فاهم وواعى ومشرف جدا.. يا الله يا معاوية !!.. كما وشفت صورة الترابلة الفوق يا صديقى .. صورة جميلة جدا و.. إنسانية هل توجد صور ما انسانية ؟؟! لا أعلم ولكن .. هذا ما قفز لخاطرى .. على أن أعود للقصيدة الفوق لاحقا .. كتر خيرك عليها .. فكما أسلفت, وقعت لى فى جرح
الجرايد والسمحة البترقش فوقهن، ورائحة الجرايد يا ود المشرف في الزمن دآك عطراً فايت خُمر الفوق اردافها مجدّع. يا قول ود بادي. الغُنى كان سمح وحتي الحرمان كان ليهو طعم، وإستطاع السودانيون أن يصنعو من فسيخو شربات. قالو، وآحد من المتشردين كان نايم جنب كُشُك في سعد قشرة، أها لمو فيهو ناس حظر التجول شلآليت بالبوتات. الراجل قام مخلوع!!! قال ليهم، مالكم في شنو؟؟؟ وآحد قال ليهو، إنت ما عارف البلد دي فيها حظر تجول ؟؟؟ المتشرد بكل بساطة فال ليهو، هسّع المتجول منو ؟؟؟ بس التجاوز كان لآزم يحصل، عشان بنوّت بلدنا ليهِن حُسن يأمُر، وأمره حتي العساكر يطيعوهو وبخضوع كمان. من منآ كان لا يخلو من النخجي في ذلك الزمان؟؟؟، وهل نستطيع إن كنا أردنا ؟؟؟ أهلنا طيبين وسمحين. الشوق للبلد بحالآ، والشوق للترابلآ أهلي...
نديدي، السيف. خبرك، وخبر وِليدآتك ؟؟؟ يا زول إنت الشُغُل الجديد دا كان داير يمسكك مِننا كدي ادِمسو. والله الشوق بحور ما ليها حد ما ليها قيف، كدي بشوف لي فرقة أناضمك.
ود المدير... الهدية دي جبتها معاك الربع الأخير عشان تذكرنا نرد الجميل ..؟ :) محمد حيدر قال ينتمى إلى حيث الشعر لكن أنا العرفني شنو بالشعر؟ يا كافي البلا لا دهب لا شعر .. حتى الشعر (بفتح الشين) رحل خلاني ما طيب لي خاطر..!