التصويت لحزب العمل الهولندي سيمنح السودان 140 مليون يورو سنويا

التصويت لحزب العمل الهولندي سيمنح السودان 140 مليون يورو سنويا


شهدت حملة الانتخابات الهولندية تطورا مذهلا في الاسابيع الثلاث الماضية، حيث صعد و بصورة مفاجئة حزب العمل لينافس الليبراليين اليمينيين لمقعد رئاسة الوزراء، حزب العمل الذي كان يتأرجح و إلى الـ 22 من اغسطس في الاستطلاعات بين 18-19 مقعدا، صار على بعد بضع مئات من الاصوات من مقعد رئاسة الوزراء حيث اشارت نتائج التوقعات انه يتقاسم الصدارة مع الحزب الليبرالي اليميني بـ 36 صوتا، الجدير بالذكر ان البرلمان الهولندي يتكون من 150 مقعدا و معظهم الحكومات تقوم على صيغ ائتلافية من ثلاثة إلى اربعة احزاب.


آخر حكومة هولندية كانت بقيادة الليبرالي اليميني مارك روته، بالتحالف مع حزب الوسط المسيحي الديمقراطي و حزب الحرية اليميني المتطرف بقيادة خيرت فيلدرز المعروف بسياسات تضييق الخناق على الاقليات و خاصة المسلمين منهم.


قبيل سقوط الحكومة الاخيرة كانت تعد لميزانية تقشف هائلة اعتزمت فيها تخفيض ميزانية وزارة التعاون الدولي من 4 إلى 1 مليار يورو اي بنسبة 75%، مما يجدر التنويه إليه إن دولة السودان الموحد و حتى العام 2011 كانت تحصل على حوالي 140 مليون يورو سنويا من هذه الميزانية الضخمة، سياسات التقشف كانت ستخفض نصيب السودان إلى حوالي 35 مليون يورو سنويا، هناك ايضا سياسات الحكومة اليمينية التي حاصرت الاقليات حتى في مسألة الزواج، حيث رفعت سن الزوجة من البلد الام من 18 إلى 21 سنة و اقامت حواجز لتعلم اللغة الهولندية في بلدانهم الام للالتحاق بالازواج في هولنداو بتكاليف عالية للغاية، و من المدهش ان ضاعفت تكاليف استخراج الجوازات للاجانب لاول مرة إلى بضع مئات من اليوروهات، الامر الذي زاد من الاعباء المالية على هؤلاء.


لذا فمن المصلحة المباشرة للهولنديين من اصول سودانية التصويت لحزب العمل في هذه الانتخابات، و لضمان المساعدات الخارجية لهولندا لمصلحة بلدهم الام في السودان. الجدير بالذكر ان الانتخابات ستبداء فجر الاربعاء 12 سبتمبر و تغلق مراكز الاقتراع الساعة التاسعة مساءا من نفس اليوم،



أمجد ابراهيم سلمان

[email protected]

كان كة اخير تدو الليبرالي
لان ال140 مليون دي ما حنشوف منها الحبة دي ..!!!!

ماركو هوخموث – إذاعة هولندا العالمية/ من أين تحصل على تسعة مليار يورو؟ ما لا يقل عن ثلاثة أسابيع يحتاجها رئيس الوزراء الهولندي الليبرالي مارك روتا للإجابة على هذا السؤال، يشاركه في التفكير شريكه في التحالف الحاكم الحزب الديمقراطي المسيحي وحزب الحرية الداعم للحكومة، يعكفون مجتمعين في بحث خطط جديدة لترشيد النفقات العامة. هناك مجال واحد يوجد الآن على طاولة التشريح: ميزانية التعاون التنموي الدولي أي المساعدات المخصصة للبلدان النامية.

كانت هولندا على مدى عقود مضت واحدة من أفضل أعضاء الاتحاد الأوروبي التزاما بتقديم المساعدات للبلدان النامية، إذ ظل العجز في الموازنة العامة الهولندية دائما أقل من الحد الحرج المتفق عليه. ولكن هذا أصبح من الماضي، ذلك أن العجز المتوقع في ميزانية العام القادم قد يصل إلى 4,5 في المائة أعلى مما تم الاتفاق عليه بين دول الاتحاد الأوروبي أي بمقدار 1,5 في المائة.

فقراء يتبرعون لأغنياء !!
ونتيجة لذلك يتوجب على الحكومة الهولندية خفض النفقات بشكل حاد. وإذا سألت المواطنين الهولنديين عن الميدان الذي يستوجب تخفيض الإنفاق عليه، يأتي الجواب واضحا وجليا: المساعدات الخارجية؛ المساعدات المقدمة للدول النامية ودول العالم الثالث.

ويظهر استطلاع حديث للرأي أن 80 في المائة من الهولنديين يحبذون فكرة خفض نسبة ما تقدمه هولندا من مساعدات إلى 0,6 في المائة من الناتج القومي الإجمالي، بدلا عن 0,7 في المائة كما هو عليه الحال الآن بحسب المعيار الأوروبي للعون التنموي. كانت هولندا دائما في القمة من هذه الناحية، غير أن رئيس الوزراء مارك روتا قد سبق واقتصد ما يقرب من مليار دولار من هذه المساعدات، والسؤال المطروح الآن لا يدور حول مزيد من التقشف في العون التنموي ولكن السؤال هو: كم المبلغ المزمع تقليصه؟

يرى حزب الحرية بزعامة خيرت فيلدرز أن على هولندا وقف جميع المساعدات التنموية تماما إلا في الحالات الإغاثة الضرورية والطوارئ، لأن "الواقع يظهر أن أموال المساعدات الخارجية ليست سوى جمع أموال تعود لفقراء الدول الغنية وإعادة توزيعها على أغنياء الدول الفقيرة".

"المساعدة لا تساعد" إفريقيا
تقدر الميزانية المخصصة للتعاون في مجال التنمية الدولية أكثر بقليل من 4 مليار يورو، نصفها يذهب مباشرة إلى حكومات الدول الفقيرة والباقي مخصص لمنظمات التنمية غير الحكومية والمؤسسات الدولية مثل الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي.

يؤكد زعيم حزب الحرية خيرت فيلدرز أنه لن يبدأ الحديث عن تخفيض الإنفاق إلا في حالة الاتفاق على أن يتراوح مبلغ خفض الإنفاق على المساعدات الخارجية ما بين 1 إلى 2 مليار يورو. وهذا ما لم يعد مشكلة بالنسبة للحزب الليبرالي الحاكم. ويرى أحد أبرز السياسيين الليبراليين والمفوض السابق في الاتحاد الأوربي فريتس بولكستاين أن هناك حاجة ماسة لإلقاء نظرة فاحصة وناقدة على منظومة المساعدات الخارجية:

"السؤال هو عما إذا كانت المعونة المقدمة تساعد فعلا. دعونا ننظر إلى أفريقيا التي تتلقى معظم المساعدات. هناك تحسن واضح مقارنة مع السابق وهذا نتيجة للاستثمارات الخارجية وارتفاع أسعار المواد الأولية والمشاريع المحلية. هنا لا مكان للمساعدات الخارجية، قليل من النظرة الانتقادين ضروري إذن. علينا ألا نعتقد أن مصير العالم الثالث يقع على عاتقنا".

في حين يرى الحزب الديمقراطي المسيحي أن المساعدات الخارجية أصبحت تقليدا راسخا في هولندا وأنها موضوع شديد الحساسية. لكن الحزب في موقف ضعيف إذ تضعه استطلاعات الرأي في ذيل القائمة في اكبر انخفاض تاريخي يشهده الحزب، ويبدو أن أنصار الحزب يتفهمون ضرورة خفض النفقات العامة.

حركة ارتدادية
وكالات التنمية والمعونة الهولندية لديها كل الأسباب للتعبير عن قلقها، وهذا ما يشرحه توم فان دير لي من مؤسسة بارتوس:

"هناك عملية إعادة هيكلة واسعة النطاق جارية الآن نتيجة اقتطاع مليار دولار من ميزانية المساعدات التنموية. هولندا قلصت عدد الدول الشريكة في المساعدات إلى النصف حيث إن عددا من البلدان لم تعد تتلقى مساعدات، وإذا ذهبنا أبعد مما هو عليه الحال الآن فسنضع الإصلاحات الجارية الآن في محك صعب".

بدأت مؤسسات الإغاثة في هولندا حملة مشتركةتحت شعار "أنت تحصل على قدر ما تقدم." يقول فان دير لي: "نريد التأكيد أنه من المهم بالنسبة للأكثر فقرا أن تسهم هولندا بنصيبها. هناك 3 مليار طفل وشاب في العالم يعيش 90 في المائة منهم في البلدان النامية. وإذا لم نوفر لهم فرص مساعدة أنفسهم، ستعود آثار ذلك علينا في المستقبل".

سياج
وفي المقابل تعتقد المعارضة الاشتراكية الديمقراطية أنه تم ما يكفي من التقشف في المساعدات التنموية. ومع ذلك ترى المعارضة أن الدعم الشعبي في لمشاريع التنمية في البلدان النامية قد انخفض بشكل كبير. كيف حدث ذلك؟ تجيب النائبة البرلمانية عن حزب العمل ييتا كلاينسما:
"لأننا في هولندا أصبحنا أنانيين نوعا ما وهذا امر محزن في الوقت، فعندما تسير الأمور عندنا بشكل جيد نضرب سياجا من حولنا ضاربين الآخر عرض الحائط".


منقول من ااذاعة هولندا نشر في مارس الماضي


شكرا امجد علي التنبيه


المساعدات والقروض الهولندية تذهب لمساعدة الفقراء في افريقيا
نعم انها تاتي عبر الدولة واحيانا عبر منظمات مدنية والمتضرر من توقفها هو مواطن السودان البسيط
لذلك يجب ان نقف مع استمرارها ونستمر في كشف الفساد حتي يتوقف

سلام جميعا

الاخ احمد موسى بل الافضل ان يفوز حزب العمل، لان الفائدة تفوق الـ140 مليون التي يمكن ان يحصل
عليها السودان بل هي ايضا في مصلحة الاقليات في هذا البلد و منهم ما يقارب 8 الف سوداني

شكرا عبد الرحيم على ارسال هذا المقال الهام، سابحث عن مقال له علاقة
بمساعدات السودان

امجد

دكتور أمجد سلامات

وشكرا علي هذا الخيط

أولاً من الأهمية بمكان أن يتم تنبيه السودانيين الذين حصلوا علي جوازات هولندية علي أهمية الإدلاء بأصواتهم وممارسة حقهم الإنتخابي
غض النظر عن من هو المصوت له..

ثانياً أعتقد أن هولندا في السنوات الأخيرة إتجهت إلي الإهتمام أكثر بالتنمية في جنوب السودان وهو أمر في نظري جيد للغاية
طبعاً حسب مصالح هولندا نفسها من ناحية ، وعدم وجود كثير من القيود علي مستقبل الإستثمار في الجنوب من ناحية أخري - لذلك أعتقد أن الميزانية المرصودة
ستذهب إلي جنوب السودان فاز حسب العمل - أو غيره..

ملاحظة : علي الرغم من أن الخيط تأخر قليلاً لأن الإنتخابات قد بدأت أمس - ولكن فليكن خيط لطرح وترجمة مشاريع كل الأحزاب الهولندية وتقديمها للسودانيين
لتجاوز حاجز اللغة علي سبيل المثال..

وليكن نقاش مثمر يشكل رؤية يتفق عليها السودانيين علي قاعدة مصالحهم وحقوقهم في هولندا - ومصالح بلدهم..

مودتي،

كسرة : كدي تعالونا ياناس دينهاك - أرهقتونا ذاتو بالمشاوير
أها الدور عليكم

هولندا تزدهى وتحتفى بالاستاذ أزهرى محمد على فى (مدينة نايمخين)

امجد سلام ..

الـ 8 الف سودانى رصيد إنتخابى كبير جداً فى دولة مثل هولندا ..
التصويت وفقاً للبرنامج الانتخابى الذى يمثل ويلبى مصالح سوداني المهجر هو تحدى لكم فى دول المهجر
لتنظيم انفسكم وتشكيل كتلة إنتخابية لكم صوت مسموع ومعلوم لدى كل الاحزاب السياسية الهولندية
هذه الكتلة يمكنها ان تشكل صوت وتأثير كبير على الشارع السياس يالهولندى ..
المصالح التى يمكن ان تعود على السودان من جراء وصول حزب سياسي هولندى الى سدة الحكم
دا المحرية فيكم ابناء السودان ..
فغالب العون الهولندى يذهب الى منظمات طوعية تقدم جهدها لصالح الانسان السودانى ..


موفقين للوصول الى ( لوبــي سودانى فاعل فى هولندا )

سلام شباب

عزيزي محمد، لسة الوقت موجود و اهو انت شفت البوست صباح الليلة و في ناس كتيرين شافوهو من الامس، و هناك 8 ساعات ممكن الزول يصوت
لو عندو رغبة انا لغاية هسة ما قدمت صوتي لكنني سافعل حوالي السابعة مساء و زي ما عارف مكاتب التصويت تكون قريبة
في الغالب من مكان السكن، لغاية الساعة 12 ظهرا ادلى 13% فقط باصواتهم التقيل لسة بعدين

عارف قصة ناس لاهاي دي كنت بعاني منها كتير لمن كنت ساكن في الشمال و فعلا ناس امستردام و لاهاي ديل ما ندر يتحركوا، و فكرة
كويسة نشاط في نايميخن يجوا فيه الناس و لكن من الضروري ان يكون جاذب و فيه نشاطات متعددة، كلام صحيح بالمنسبة ان الكتير من هذه
المبالغ قد تذهب إلى الجنوب، و في النهاية بستفيدوا منها برضوا سودانيين، و هناك مشاريع تنموية برضوا في اريتريا و اثيوبيا بمئات الملايين
برضوا ستساهم في استقرار جوار السودان و البجاور السعيد بسعد

عزيزي بدر الدين
كلامك صحيح للاسف لم يكون السودانيين مجموعة ضغط في هولندا بصورة فاعلة على الساحة السياسية الهولندية، لكنهم اوصلوا رأيهم
دائما للسلطات الهولندية عن ما يجري في السودان و لهم مساهمة كبيرة في هذا المجال، المعاناة الحقيقية هي في الهجرة من هولندا إلى
انجلترا و هي استنزفت حوالي نصف السودانيين في هولندا بين 3-4 الف و ان لم توجد احصائيات موثوق بها بعد

بعدين بنزل النتائج الاولية

تحياتي

سلام جميعا

الآن تمام العاشرة مساءا بتوقيت هولندا، و النتائج الاولية للانتخابات كالتالي

البرلمان الهولندي يتكون من 150 مقعدا كما اسلفنا

الحزب الليبرالي 41 مقعدا في البرلمان كان 31 بزيادة عشرة مقاعد
حزب العمل 40 مقعدا في البرلمان كان 30 بزيادة عشرة مقاعد
الحزب الاشتراكي 15 مقعدا في البرلمان كان 15 لم يتغير
الديمقراطي المسيحي 12 مقعدا في البرلمان كان 23 بخسارة 11 مقعدا
ديمقراطيوا 1966 12 مقعدا في البرلمان كان 10 بزيادة مقعدين
حزب الحرية المتطرف 13 مقعدا في البرلمان كان 21 بخسرة 8 مقاعد

هناك احزاب اخرى صغيرة مثل اليسار الاخضر الذي انهار من 10 مقاعدة إلى 4 فقط، و الاتحاد المسيحي الذي نقص من 5 إلى 4، و الحزب من اجل الحيوانات و الذي صعد من 2 إلى 3 مقاعد، الضيف الجديد على البرلمان هو حزب ما فوق الخمسين سنة (حزب الـ 50+) وهو معني بالدفاع عن حقوق المسنين و معاشاتهم و هو نجح في الدخول بقوة إلى البرلمان بـ 3 مقاعد

الوضاح ان الاستقطاب الحاد أدى إلى تكتل الاصوات لدي الحزبين الكبيرين مما فاق كل التوقعات حيث نزع الكثيرين الى التصويت استراتيجيا
كي يدفع مرشح اليمين او اليسار إلى رئاسة الوزراء

و عقبال انتخابات نزيهة في السودان نستطيع ان نتحاور حولها بشفافية

بالمناسبة هذه هي النتائج الاولية من عدة مراكز اقتراع و سينتهي الفرز بعد منتصف الليل و يتوقع حوالي الثانية صباحا

تصبحون على ديمقراطية

Last final results


الحزب الليبرالي 41 مقعدا في البرلمان كان 31 بزيادة عشرة مقاعد
حزب العمل 39 مقعدا في البرلمان كان 30 بزيادة 9 مقاعد
الحزب الاشتراكي 15 مقعدا في البرلمان كان 15 لم يتغير
الديمقراطي المسيحي 13 مقعدا في البرلمان كان 21 بخسارة 8 مقاعد
ديمقراطيوا 1966 12 مقعدا في البرلمان كان 10 بزيادة مقعدين
حزب الحرية المتطرف 15 مقعدا في البرلمان كان 24 بخسرة 9 مقاعد



Partij 2012 2010
VVD 41 31
PvdA 39 30
SP 15 15
PVV 15 24
CDA 13 21
D66 12 10
ChristenUnie 5 5
GroenLinks 3 10
SGP 3 2
Partij vd Dieren 2 2
50PLUS 2 -


source rtl 4

http://www.rtl.nl/actueel/rtlnieuws/home/

سلام امجد

Quote: سياسات الحكومة اليمينية التي حاصرت الاقليات حتى في مسألة الزواج، حيث رفعت سن الزوجة من البلد الام من 18 إلى 21 سنة و اقامت حواجز لتعلم اللغة الهولندية في بلدانهم الام للالتحاق بالازواج في هولنداو بتكاليف عالية للغاية

ده من عمايل المغاربة والاتراك واستغلالهم السيئ للقوانين

مبروك ال 39 مقعد في البرلمان
معزتي

دكتور امجد ابراهيم , والاخوة الاعزاء .

تحياتي الكتيييييييييييرة .

والله يا امجد انا زعلت جدآ كنت بتمني افوز جزب العمل وبما انه ناسو
كتار بالذات الاجانب لكن ما تعرف الحصل شنو , انا مشيت اديت صوتي للعمل .
والشئ المؤسف الفرق الما كبير .

امجد سلامات وشكرا على البوست التعريفي

الحزب الليبرالي الهولندي والحزب الليبرالي الكندي والحزب الليبرالي الاسترالي دي احزاب يمينية وبعيدة كتير عن الليبرالية
الكويس في الانتخابات دي تراجع حزب الحرية اليميني المتطرف؛ والديمقراطيون المسيحيون ؛ مما يمكن ان يفتح الباب امام تحالف كبير بين العمل والليبراليين


مهتم بمعرفة مواقف حزب ديمقراطيوا 1966 ؛ وهو ايضا حزب ليبرالي - يساري ؛ وما هي مواقفهم تجاه الاجانب والقضايا الاجتماعية ؛ وفرصهم في المستقبل