مصطفي عثمان اسماعيل كضاب

قال لن يفتتح الطريق الساحلي
الذي سيربط مع مصر قبل حسم مشكلة حلايب


كلامو من وجهة نظري يعبر عن خلاف مع اعضاء آخرين في المؤتمر الوطني

ويعبر عن تقليعة جديدة علي خطى قطبي المهدي

http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&a...694511&issueno=12339

القاهرة (رويترز) - قالت الهيئة العامة للطرق الكباري والنقل البري في مصر إنها تضع حاليا اللمسات الأخيرة لافتتاح الطريق الدولي الجديد بين مصر والسودان في 20 سبتمبر أيلول الجاري والذي سيخفض بشكل كبير تكلفة النقل بين البلدين.

ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية (أ ش أ) يوم السبت عن ابراهيم عامر رئيس الهيئة قوله إن تكلفة إنشاء محور قسطل-وادي حلفا بين مصر والسودان بلغت حوالى 45 مليون جنيه (7.4 مليون دولار).

ويربط الطريق بين بلدة قسطل في جنوب مصر ومدينة حلفا في شمال السودان

الأخ الشامي الحبر

تحياتي - يبدو أن مصطفى إسماعيل يتحدث من زاوية سياسية صرفة أي خاصة به دون حتى زاوية المؤتمر الوطني السياسية كما ذكرت أنت . لكن من ناحية فنية فإن الطريق وصل مرحلة متقدمة أي اللمسات النهائية للإفتتاح ومن ثم التشغييل . يعني مصطفى إسماعيل طاشي شبكة على قول أهلنا بالسودان. وهل يُعقل أن يتم صرف كل المبلغ المذكور على إنشاء الطريق ويرتبط بأجواء سياسية خاصة مثلاً.

بحيراوي

يبدو انها مكايدات اخوانية موروثة الكل يكيد للاخر ..ومثل هذا الحديث لا يخرج عن هذا وكلنا نعرف ان مدرسة المكايدة السياسية استاذها معروف فى تنظيم الاخوان المسلمين ومصطفى تلميذ نجيب فى هذه المدرسة ولا يزال يدين بالولاء التام للشيخ صاحب المدرسة وان كان لا يزال يستفيد من المؤتمر الوطنى وقلبه هناك ..
بعد تولى كرتى لامر وزارة الخارجية ابعد مصطفى كلية عن الملف الخارجى والاشراف عليه بعد ان تعلق بمنصب مستشار للشؤون الخارجية ويقوم بكل عمل وزير الخارجية بعد بداية تنفيذ اتفاقية نيفاشا التى عارضها مصطفى ..وكان يتدخل فى صميم عمل الوزير ولو فى حضوره خاصة ايام لام اكول ومن اتى بعده من الوزراء ولكن عندما اتى كرتى وهو من الجناح المناوىء داخل المؤتمر الوطنى كان لابد من ان يحسم امر مصطفى ويكون الراى الاول والاخير له وحده وقليلا قليلا افقده منصب المستشار نفسه ولكن مصطفى كان قد جهز لنفسه بديلا اخر هو الاستثمار داخل القصر مستغلا علاقاته السابقة بالخارجية .. وهو المكان الذى خطط ليكون البديل المناسب له بعد ان تكلل سعيهم بالغاء وزارة الاستثمار وهى وزارة عريقة يفترض ان لا يمسها احد بل تدعم بالعناصر الوطنية ذات المقدرات والعلاقات الحسنة مع الداخل والخارج ولها فهم خاص بالاستثمار وكيفية تشجيعه ..
عندما كان مصطفى عثمان وزيرا للخارجية ومستشارا كان ملف حلايب ومحاولة اغتيال الرئيس حسنى مبارك وكيفية تفاديها تحت يديه لم يقل لنا قبل هذا التصريح ماذا حدث فى هذا الملف وما راى الجانب المصرى السابق والحالى ..وكان عندما يسال عن ملف حلايب يقول ان ان امر حلايب يعالج فى اطار التكامل بين الدولتين ..ماذا استجد الان وفى قمة هذا النجاح والتكامل الذى بدا بين الطرفين بعد انتهاء الطريقالمسفلت .. استعدادا للافتتاح .. واقوال مرسى العياط التى تدعم النظام وهو يبشر بعلاقات حسنة مع النظام ..وهذا يعتبر نجاح لكرتى داخل الحزب يفترض ان يثنى عليه لعبت اسس المكايدة بمصطفى ليخرب لوزير الخارجية فرحته بالنجاح قبل عرسه بايام قبل افتتاح الطريق بين الدولتين اخر هذا ..
تصريح مصطفى يكشف مدى عمق الخلافات بين جسمين متصارعين داخل الحزب الحاكم والمدى الذى وصل اليه خاصة بعد تصريحات قطبى المهدى لصحيفة الشرق الاوسط.

Quote: تصريح مصطفى يكشف مدى عمق الخلافات بين جسمين متصارعين داخل الحزب الحاكم والمدى الذى وصل اليه خاصة بعد تصريحات قطبى المهدى لصحيفة الشرق الاوسط.

مسطفي يروج لحل لمشكلة حلايب من واقع منصبه كمسئول عن ملف الاستثمار

اخونا الشامي ارجع الي التقاطعات هذه

1. الاخبار الفرنسية عن تعويض تدفعه قطر لحل مشكلة حلايب
2. زيارة أمير قطر لمصر
3. مثلث جلايب مثلث المعادن النفيسه وخام الحديد عالي التكيز ( كاتنغا السودان)
4. قرب اندلاع مشاكل الهوتو والتوتسي في الكنغو و البخث عن موارد
5. التمويل القطري لشركات التعدبن في غرب اوربا

الفسيفساء هذه ممكن تديك مؤشر الشحاد هذا بيكون المستخدمو منو
هذا لا ينفي كذبه فهو حتي الان علي علاقة وطيدة بالمؤتمرين ( يعني علي الاقل وجهين)

Quote: الفسيفساء هذه ممكن تديك مؤشر الشحاد هذا بيكون المستخدمو منو هذا لا ينفي كذبه فهو حتي الان علي علاقة وطيدة بالمؤتمرين ( يعني علي الاقل وجهين)

اوجزت فابنت اخي رغيم

عاطر تحياتي
وشكري لمرورك الكريم

تحياتي اخي احمد الشايقي
وشكرا لمرورك الكريم
والمعبر دائماً

اسعدتنا استاذ الكيك بمرورك الكريم

Quote: تصريح مصطفى يكشف مدى عمق الخلافات بين جسمين متصارعين داخل الحزب الحاكم والمدى الذى وصل اليه خاصة بعد تصريحات قطبى المهدى لصحيفة الشرق الاوسط.

اتفق معك اخي الكيك في كل ما ذكرته وفي هذه الخلاصة التي وصلت اليها
بل واشرت اليها في مستهل البوست


خالص الود والتقدير

Quote: لكن من ناحية فنية فإن الطريق وصل مرحلة متقدمة أي اللمسات النهائية للإفتتاح ومن ثم التشغييل . يعني مصطفى إسماعيل طاشي شبكة على قول أهلنا بالسودان. وهل يُعقل أن يتم صرف كل المبلغ المذكور على إنشاء الطريق ويرتبط بأجواء سياسية خاصة مثلاً.

الطريق سيفتتح خاصة في ظل التطورات الحميدة ودعوة مرسي للوقوف مع السودان
ومما اذكره من تصريحات لمصطفى عثمان اسماعيل من قبل وفي عهد مبارك
انهم لن يسمحوا ان تكون حلايب خميرة عكننة مع مصر

الظاهر هنا مصطفى عثمان عايز خميرة عكننة مع زملائه في الوطني ولا يعني تصريحه هذا مصر

عاطر تحياتي اخي البحيراوي

Quote: مصطفي عثمان اسماعيل كضاب

بل العكس.

د. مصطفى إسماعيل رجل صادق، وسرى صدقه في تطبيق وتنفيذ بنود إتفاقية الشرق والتي أزعم بأنها
الإتفاقية الوحيدة التي أنصفت مهمشين خلال فترة حكم الإنقاذ!، نظرا لأن كل الإتفاقيات الأخري بما
فيها ( نيفاشا) المشئومة، كلها كانت قسمة ضيزى، عليه يلزم كل عاقل أن يشكر د. مصطفى إسماعيل.