طبيب مشهور وأستاذجامعي يتحرش جنسيا بأكثر من 29 طالبة طب#

في تحقيق صحفي صدر بالخرطوم وعلي صفحات (أخر لحظة ) وبقلم الزميلة نعيمه بالو وقامت السلطات بمصادرة الجريدة عدد اليوم بسبب هذا التحقيق الذي يفضح صرح أكاديمي بأمدرمان ومن داخل كلية الطب فيه وبأعترفات أكثر من تسعة وعشرون طالبة بأن الطبيب المشهور وأستاذ المادة بهذه الكلية قام بمارسات غاية في البشاعة مع طالباته وداخل الحرم الجامعي وبمكتبه .
ولقد أفادت أحدهن (هذا الرجل حيوان لا يعرف الشكل أولغة التخاطب الانساني كل همه أن يقضي وطره ويمارس حنونه في أهانة الطالبات بهذا الاسلوب )
وقالت أخري (بالتاكيد كلنا يريد السترة لذلك كان الصمت وهو الحل وا نستطيع الافصاح لاي جهة ولكن جاءت هذه الصحفية ولذلك لابد من البوح والبكاء المر ! )

لا حول ولا قوة الابالله
وين نحن يا ناس .

Quote: ا حول ولا قوة الابالله وين نحن يا ناس .

في الســودان ....

____________________________________________
تحياتي يا استاذ زهير ...

طيب اذا كان هذا هو سبب مصادرة الصحيفة من قبل ( الأمن ) لماذا صودرت الأخرى ؟؟

زهير يا حبيب
لا اظن ان سبب المصادرة هو هذا الموضوع, لان اخر لحظة قامت بالترويج له على مدى يومين و لو كان الامن
غير راض لتم تنبيه الصحيفة بعدم نشر الموضوع
و على العموم الضرر حصل باشارة الصحيفة ان كلية الطب المعنية فى ام درمان لتحصر الخيارات فى ثلاث كليات فقط
(الاسلامية و الاحفاد و التقانة)
امر اخر, ان صحت الرواية, فهناك شكوك فى سلامة الصحة النفسية لهذا الاستاذ. فقضاء الاوطار فى الخرطوم هذه الايام
امر ميسور دون الاضطرار ل (شحدة) طالبات هن فى الاصل غير راغبات, خصوصا ان (المتهم) بحكم مهنته فى سعة من العيش
يمكنه من دفع (الملوم) و توفير (الوكر الامن). هذه كلفة عالية لا يلجا اليها رجل سوى

Quote: ان صحت الرواية

يكون اداهم "عصرة" في الامتحانات، فحبو ينتقمو منو يا دوك

Quote: يكون اداهم "عصرة" في الامتحانات، فحبو ينتقمو منو يا دوك

الشفيع سلام

هذه الرواية صعبة التصديق, فليس هناك عاقل يمكن ان يتورط فى التحرش بعشرات النساء دفعة واحدة
و يكن كلهن رافضات
يعنى دقس فى واحدة اتنين تلاتة يمشى يدقس فى تلاتين و لا ينوبه الا الفضيحة و البشتنة
من خلال خبرتى ان الطلاب دائما يميلون لتصديق السيئ و تداوله من غير التبصر

تعرف اسوا ما فى الامر ان الصحيفة نفسها دقست دقسة شديدة حين عينت ام درمان كمكان لوقوع الحادثة
و ام درمان دى تطير ليس بها الا تلات كليات, بينما توجد فى الخرطومقرابة الخمسة عشر كلية

تعرف انا عندى شك عظيم ان هذا الامر مدبر من قبل كليات طب منافسة حيث ان هذه الايام هى موسم التقديم
للقبول الجديد و البعض له مصلحة فى اساءة سمعة منافسيه

يا الشفيع كلامك ده ممكن يكون صاح لو كانوا واحدة او اتنين لكن تسعة و عشرين؟؟؟
الزول ده يلم عفشو و يتخارج من البلد...ده حلو الوحيد.

بصراحة يا أخ زهير أنا أشك فى ذلك ولكن حسب ماعرف فى علم الأنثربولجى أنه لا تخلى قاعدة من شواذ
وإن كان الحدث صحيحا يكون أمرا شاذا ودخيل على مجتمعنا ومهما يكون نحن ننظر للمعلم بمختلف مستوياته بمنظور
قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا .. بصراحة أنا أحترم من المهد إلى اللحد كل من علمنى حتى ولو كان حرفا عليه اتمنى
أن يتحرى فى هذا الأمر تحريا دقيقا كما أتمنى من كل الأساتذة متابعة هذا الآمر بدقة حتى يستبين لنا الأبيض من الأسود لأن الإشاعة شديدة
ومتفشي بين الناس هذه الأيام مع إعتبار نظرية مروجى الإشاعة ( كل إشاعة هى حقيقة فى النهاية )



..

شيئ مؤسف حقا ان ينحدر استاذ يفترض ان يكون تربويا لهذا المستوي مع بنات اكيد في سن بناته.....فهو بكل اسف مريض ولو كان ممارسا لمهنة الطب من عيادته الخاصة اكيد بهدل عشرات المريضات في عيادته ....السترة في حق هذا المريض جنسيا لا تجوز ويفترض ان يعلن عنه ويشكل له مجلس تحقيق وان صدقت الروايات يؤدب قانونيا ويمنع من مزاولة هذه المهنة كطبيب ومحاضر ....يا عالم الناس دي جنت .....؟

المطلوب هو التثبت، والتثبت الكامل
___________________________________

الجهات القانونية ينبغي أن تنظر لهذا العدد المهول من من ناقلات الخبر بمنتهى الجدية

لو كانت القضية راويتها واحدة، لقلنا أن في النفس شيء من ترويج مثل هذه القضية

ولقلنا أن السكوت أسلم في هذه الحالة.. لأن المدعي سيرفع الستر عن نفسه، ويدخل
في دائرة الشك والاستهداف وسيتورط قانونياً

لكن رواية هذه المسألة من هذا العدد المهول، تذكرني بما يسميه أهل العلم بـ التواتر،،،،

والتواتر: هو اجتماع مجموعة تحيل العادة تواطؤهم على الكذب

عدد مثل هذا (والعهدة على الصحفية) لا أظن أنهم من الممكن أن يجمعوا على
هكذا ادعاء بدون وجود حقائق ماثلة.. خاصة لو نظرنا لـ قرينة أن الواحدة
سترفع (الستر) عن نفسها

المطلوب من السلطات أن تحقق في هذا الأمر، لأن هذه الممارسة في منتهى الخسة

شاهدت بأم عيني

وسالت الطالبة الطبيبة

وأكدت لي الكثير

ولكن السترة والمستقبل اهم

مشكلة كبيرة جدا

الخوف من الفضيحة

جعل الصمت عنوان الجميع

اذهبوا اسالو حققو مع الطالبات

الامر منتشر

لدرجة ان احدى جامعات الخرطوم

وضعت كاميرات مراقبة في كل المكاتب وغرف الدراسة

حماية للجميع

اللهم احفظ عروضنا من كل شر