اقالة دكتور انور دفع الله من جامعة الزعيم الازهري

Quote: أختلجت مشاعري وأنا أقرأ رسالة عميد الكلية الموقر والتي تحمل مرفقاتها خطاب إنهاء خدمتي كأستاذ مساعد بجامعة الزعيم الأزهري! أول ما فكرت به هو الطلاب الذين من أجلهم التحقت بالجامعة قبل أكثر من عام 20-6-2011 ورضيت بأقل ما يرضى به من هم في درجة التأهيل الذي حظيت به بفضل الله تعالى. أقول لا حول ولا قوة الا بالله. واتبعها بالقول : بلادي و إن جارت علي عزيزة*** و قومي و إن ضنوا علي كرام

ربما كان نشاط دكتور انور السياسي فى الفترة الاخيرة هو سبب هذه الاقالة !!!!!!؟؟
خاصة وانه صاحب فكرة حزب التعليم السودانى



ولكن !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

خيرها في غيرها يا دكتور
ماذا لو أخبرتنا الجامعة بالأسباب

زي ما بيقولو لو عرف السبب بطل العجب


لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الله يستر علي الإسم ذاتو ياجماعة . يعني ممكن بكره تنزل لوحةالأزهري وتلقى مكانها إسم جديد

الله حي يا أنور

بحيراوي

السلام عليكم يا أنورهم
الخسرانين وللأسف البلد خسرانة معاهم. بتأهيلك لن تعدم وظيفة أفضل بمليون مرة... لكن من لطلابنا المساكين؟ ياهو دا حال البلد يطرد أهل الخبرات ليحل محلهم الموالون ويستمر التدمير.

الاخ الزميل أنور
تأكد بأنك في الطريق الصحيح
وعلي نيتك تجزي، هذه هي الانقاذ
واعلم بانك علم وتأكد بان ملايين المؤسسات
التعليمية العليا تحتاجك وستفتح لك الأبواب
وبالاحضان يا كنق
طبعا الطلاب لهم الله
ونية المرء خير من عمله


_____
الحليلة

Quote: الاخ الزميل أنور تأكد بأنك في الطريق الصحيح وعلي نيتك تجزي، هذه هي الانقاذ واعلم بانك علم وتأكد بان ملايين المؤسسات التعليمية العليا تحتاجك وستفتح لك الأبواب وبالاحضان يا كنق طبعا الطلاب لهم الله ونية المرء خير من عمله

آوفيت الحليلة و كفيت.
فهكذا يجازى بعضُ من نزر نفسه و عاد للوطن ليساهم في رفد الشباب بأحدث العلوم.
فالرجل نال شهادة الدكتوراة حديثا، يعني تخصص في شئ جديد.
و إني على يقين بأنه آثر على أن يعمل في السودان، في وقت تغادر الكوادر العلمية السودان يوميا.
فهكذا تفرخ السودان لغيرها الكوادر المؤهلة دون عناء.

حسبنا الله وهو نعم الوكيل يا انور

صحيح المثل ( تلعب مع الجريوات يخربشنك)

جامعة الازهري هذه (والاسم سالم) لو كانت دار علم لما يتعرض فيها امثال استاذنا الكبير بروفسير محمد زين وامثاله من خيارالاساتذه لما يتعرضون له ، وممن ؟ من حملة شهادات تمنح كما تمنح شهادات الاجازات العرضية والمرضية فهي لا تساوي قيمتها الورق الذي تطبع به ولا تسمن ولا تغني من جوع

وانا شخصيا يعلم الله قد اصابني حزن عميق عندما علمت ان د. انور اختار العودة للسودان طوعا لا كرها فقلت لعله باخ نفسه علي أن ينفع بعلمه وادبه اهله وبلده وكان عزائي قوله تعالي عسي ان تكرهوا شيئا هو خير لكم

ولكن انور سعي ليرفع (مرمي الله) ومرمي الله يا دكتور ما بترفع
عموما سلامة انها اقاله ولم يلبسونه تهمة هو منه براء .. والخاسر الاول والاخير هو السودان والخاسر الاكبر طلاب جامعة الازهري كان الله في عونهم

Quote: ﻭﺍﻟﺨﺎﺳﺮ ﺍﻻﻭﻝ ﻭﺍﻻﺧﻴﺮ ﻫﻮ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭﺍﻟﺨﺎﺳﺮ ﺍﻻﻛﺒﺮ ﻃﻼﺏ ﺟﺎﻣﻌﺔ ﺍﻻﺯﻫﺮﻱ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﻋﻮﻧﻬﻢ

Agree

جزاء سنمار

معلومة:
بعيدا عن السياسة. هناك ديناصورات ولوبي منتشر فى الجامعات بالاخص الجامعات الخاصة.

مؤسف ما يحصل للعلم والمتعلمين ودعاة دولة التعليم
















---------

معقولة بس يا ناس!؟

ليس هنالك توضيح في خطاب إنهاء الخدمة سبب إنهاء الخدمة ... وكيف يتم إنهاء الخدمة من غير انذارات ترسل للاستاذ الجامعي ...هل وافق مجلس القسم و الكلية و مجلس الجامعة ومدير الجامعة علي إنهاء الخدمة ... لقد تم إعداد خطاب إنهاء الخدمة يوم 12-08-2012 وتم إنهاء الخدمة يوم 08-08-2012 ... بمعني انه تم إنهاء الخدمة وايقاف الراتب قبل إعداد خطاب إنهاء الخدمة... كامل الحزن علي حال الجامعات في السودان.

لا تحزن يا كنق بإذن الله من ضيق في الرزق الى متسع في الرزق

فقط ارفع يديك لرب العباد وقل

حسبي الله ونعم الوكيل

للأسف لا صحة ولا تعليم في السودان وبهذا سيتوالى الانهيار لا جسم سليم ولا عقل سليم

فتح الله عليك
وكل عام وانتم بخير

يا دكتور أنور


ولا يهمك

امشي طوالي افتح ليك جامعة

يعني د مامون حميدة احسن منك

ما هو عنده جامعة وبتخرج دكانرة

وبيسقطوا في امتحان الالتحاق بالعمل في وزارة الصحة


جامعات البلد بقت زي شجر العشر

قائمة في اي ارض

ابننا انور

ولا يهمك يا بطل العالم الحر مفتوح للنوابغ امثالكم ولتعلم ان هذا هو حال السودان السجمان في زمن الكيزان واحسن ترجع تاني للسياسة بعدما اعتزلتها وكان قرارا انهزاميا منك احزنني لدرجة انك سحبت فيديوهات اليوتيوب خاصتك الجريئة جدا في فضح الطغيان..... الشباب امثالكم ينبغي ان يتحملوا مهمة التغيير ولانكم في سن تؤهلكم لذلك العمل النبيل لخدمة شعبكم فانت بحمد الله تمتلك عقلا راجحا ارجو ان تعود لموقفك الوطني الاول فالسياسة ليست هواية يقلع عنها المرء مثل كرة القدم او اي هوايةاخري بل هي طريق انساني شائك يحدد مصائر الشعوب ومسئولية مقدسة اكثر من المسئولية الاسرية الصغيرة لانها تتعلق بحياة كل الشعب كأسرة كبيرة.
اتمني لك التوفيق في حياتك وارجو ان يكون هذا الموقف الشخصي محطة حقيقية لاعادة تقييمك للمشهد السياسي في بلادنا وبناء عليه ستحدد منطلقك الوطني الثابت من اجل التغيير الوطني المنشود من وجهة نظر شاب وطني ذي خبرة ومؤهلات علمية هي سلاحه في التغيير. 

الاخ عمار

تحياتي واسف لعدم التحية في مداخلتي الاولي
لدي سؤال حول من هي الجهة المالكة لجامعة الزعيم الازهري هل هم اسرته او بعض من اعضاء الحزب الاتحادي ام هي جامعة حكومية؟

Quote: فالسياسة ليست هواية يقلع عنها المرء مثل كرة القدم او اي هوايةاخري بل هي طريق انساني شائك يحدد مصائر الشعوب ومسئولية مقدسة اكثر من المسئولية الاسرية الصغيرة لانها تتعلق بحياة كل الشعب كأسرة كبيرة.

المساله مسالة مبدأ و السؤال المطروح لأنور هل إعتزاله السياسة عندئذ كان ثمنا لعودته للسودان و العمل في مؤسساتها و مواصلة مشاريعه الخاصة؟ إذ لا يمكن أكل الكيكه و الإحتفاظ بها في آن!
على كل حال نحن شديدي الأسف لفقدان أنور لوظيفته و أرجو ان يعوضه الله بأحسن منها.
اتمنى ذلك مخلصا!

Quote: تحياتي واسف لعدم التحية في مداخلتي الاولي لدي سؤال حول من هي الجهة المالكة لجامعة الزعيم الازهري هل هم اسرته او بعض من اعضاء الحزب الاتحادي ام هي جامعة حكومية؟

كل عام وانتم بخير اخ هشام وعيد مبارك عليكم

والتحيه لكل المتداخلين فى البوست و كل عام وهم بالف خير

اخ هشام
دعنى انقل لك الاتي

Quote: في بدايات العام 1990 م صدر قرار جمهوري بتكوين لجنة لتأهيل مدرسة السيد / اسماعيل الأزهري المتوسطة ، بدأت اللجنة أعمالها بإجتماع أول عقد بسلاح الموسيقي ببحري تحت إشراف العميد حسن كركب ، تكرر الاجتماع للمرة الثانية بالقصر الجمهوري تحت إشراف العقيد محمد محمود جامعة وبحضور نفر كريم من الوطنيين ، وعند عرض نص القرار الجمهوري وهو تأهيل مدرسة الأزهري المتوسطة للبنات ، تقدم السيد / بشير النفيدي باقتراح جاء فيه : " إن الزعيم الأزهري أكبر من أن تؤهل مدرسة باسمه واقترح أن تنشأ جامعة باسم الزعيم الأزهري وسندعم تنفيذ القرار" . وافق الاجتماع بالإجماع على الاقتراح وتم رفعه للسيد / رئيس الجمهورية الذي اصدر القرار رقم ( 485- 1990 م ) الذي ينص على إنشاء جامعة قومية تحمل اسم الزعيم الأزهري تنشأ بالجهد الشعبي وأن يوضع حجر الأساس لها في أعياد الاستقلال 1991 بدأت الجامعة بخمس كليات هي : ( الطب – الهندسية – التربية – الزراعة – العلوم السياسية والدراسات الإستراتيجية ) ، وفتحت الجامعة أبواب التقديم في 1991 م ولم تقبل أول دفعة إلا في العام 1993 م – 1994 م بعد أن صارت الجامعة حكومية تتبع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي . من أهلية إلى حكومية دفعاً لمسيرة الجامعة طلب السيد / وزير التعليم العالي اجتماعاً عاجلاً مع مجلس الجامعة يشرفه السيد رئيس الجمهورية الفريق الركن عمر حسن أحمد البشير ، وبالفعل تم الاجتماع وحضره بجانب وزير التعليم العالي والسيد وزير الداخلية والسيد / رئيس الجمهورية ، توصل الاجتماع وبالأغلبية لأن تتحول الجامعة إلى جامعة حكومية ليأتي القرار الجمهوري رقم ( 22-1993م ) الذي تحولت الجامعة بموجبه إلى جامعة حكومية ، وأعقب هذا القرار صدور القرار الجمهوري رقم ( 225-1993م ) بتكوين مجلس جامعة الزعيم الأزهري الأول برئاسة الأستاذ أحمد زين العابدين وعضوية واحد وستون آخرون . في هذه الفترة بدأت الدراسة بالجامعة وتم قبول أول دفعة بالكلية الإعدادية ليتوزع الطلاب بعدها للكليات الخمس التي بدأت بها الجامعة ، واستطاعت إدارة الجامعة أن تضم مدرسة الأميرية المتوسطة ببحري للجامعة حيث أصبحت مقراً لمجمع بحري لاحقاً

هشام هباني:

Quote: ابننا انور ولا يهمك يا بطل العالم الحر مفتوح للنوابغ امثالكم ولتعلم ان هذا هو حال السودان السجمان في زمن الكيزان واحسن ترجع تاني للسياسة بعدما اعتزلتها وكان قرارا انهزاميا منك احزنني لدرجة انك سحبت فيديوهات اليوتيوب خاصتك الجريئة جدا في فضح الطغيان..... الشباب امثالكم ينبغي ان يتحملوا مهمة التغيير ولانكم في سن تؤهلكم لذلك العمل النبيل لخدمة شعبكم فانت بحمد الله تمتلك عقلا راجحا ارجو ان تعود لموقفك الوطني الاول فالسياسة ليست هواية يقلع عنها المرء مثل كرة القدم او اي هوايةاخري بل هي طريق انساني شائك يحدد مصائر الشعوب ومسئولية مقدسة اكثر من المسئولية الاسرية الصغيرة لانها تتعلق بحياة كل الشعب كأسرة كبيرة. اتمني لك التوفيق في حياتك وارجو ان يكون هذا الموقف الشخصي محطة حقيقية لاعادة تقييمك للمشهد السياسي في بلادنا وبناء عليه ستحدد منطلقك الوطني الثابت من اجل التغيير الوطني المنشود من وجهة نظر شاب وطني ذي خبرة ومؤهلات علمية هي سلاحه في التغيير.

شكراً للأخ هشام هباني، كلمات تفيض منطقاً ووطنية، وإن كنت أخالفك بعض الشيء!
أنا واثق أن الأخ أنور، لم يتحول عن طريق النضال، لكنه اختار أن يكون نضالاً مدنياً، من قلب الوطن الذي هو أعزّ وأروع من كل بلدان ما يُسمى بالعالم الحر!
والدليل على صحة الطريق الذي سلكه الأخ أنور، هو هذه الإقالة غير المسببة!
مشكلتنا نحن السودانيين والتي نعرفها جيداً، ولكن نهرب منها أحياناً كثيرة، هي أننا إما أن تحملنا أمواج العاطفة والغضب،
إلى اتخاذ مواقف متصلبة، أو تدفعنا المسكنة و(الزهد الصوفي الزائف)، إلى اتخاذ مواقف موافقة للطغيان!
[يعني إما الواحد متخندق في خندق المعارضة العمياء للنظام، أو مشارك في بنائه،
ثمة طريق ثالث: العمل وسط الشعب نفسه، وذلك ما لا يتم إلا من خلال القوانين والأنظمة السائدة،
وهو طريق ليس مفروشاً بالورود، لكن على الأقل: يتحمل عاقبته صاحبه، لا الشعب المسكين، وهو البداية الطبيعية للنضال بمعناه الواسع، لأنك بهذه الممارسة الوطنية التي تقوم بها،
تضرب مثالاً حياً، لأبناء الشعب في العمل الوطني الإيجابي المخلص، والذي لن يُرضي الطاغية، لأنه سيسحب البساط من تحت أقدامه شيئاً فشيئاً، وفي غالب الظن يكون ذلك بثورة
شعبية غامرة].
ولذلك لا نجد من بين السودانيين رواداً وقادة ونماذج للنضال المدني، الذي هو في نظري النضال الحقيقي!
ثمة أفراد يلعبون أدواراً مقدرة، لكنها في النهاية مُجيّرة لمصلحة الحزب الذي لم ترتكز سياساته على قواعد الديمقراطية الحقة، وهذا ينطبق على جميع الأحزاب، وما أظنه موضع خلاف!
الدعوة للنضال المدني، الآن هي كلمة السر، وهي التي باح بها في الأونة الأخيرة الكثيرون، وليس آخرهم الأستاذ محجوب محمد صالح، الذي كشف عنها
في مقالٍ، أعيد نشره هنا، من يومين تقريباً!
هذا بناء على حسن الظن الواجب، بالأخ أنور، لكنه لا يغني عن إدلائه بدلوه ليبين حقيقة موقفه من هذه القضية الجوهرية!
والعيد مبارك للجميع!

Quote: يعني د مامون حميدة احسن منك ما هو عنده جامعة وبتخرج دكانرة وبيسقطوا في امتحان الالتحاق بالعمل في وزارة الصحة

يا زول ما تشرع ساكت.

فطر سعيد ، تقبل الصيام والقيام.
الاخ انور عارف السبب! الحقيقي غير الظاهري.
في اروقة الانقاذ انور يعتبر الابن العاق! بالتالي لابد من الانتقام وإن طال السفر.
الرازق الله ما تشيل هم.

هناك نقطة مهمة و هى كيفية التعيين فى الجامعة اساسا: و هى هل بارتايمر ام تعيين دائم
فى حالة التعيين الدائم يمكن لاى الطرفين الاستغناء عن الخدمة (دا من ناحية نظرية) خلال العامين الاولين
لكن حسب علمى انه لم يتم مثل هذا الاستغناء الا فى احوال اقل من النادرة
اما التعيين كبارتايمر فهو اسوا انواع التعيين اذ يمكن انهاء الخدمة من اى الطرفين احيانا بمجرد مكالمة تلفونية
واضح ان هناك اما استهداف او عدم توافق بين الطرفين و ربما كانت هناك غيرة مهنية من قبل اناس لا يثقون
فى تاهيلهم او امكانياتهم

ان كان هناك استهداف ما لاخونا انور و هذا ما لا استبعده فان محاولة العودة للعمل فسوف تقابل بمعاكسات اشد
خصوصا ان اختيار القيادات الاكاديمية قلما يكون على اسس سليمة و هذا امر لا طائل منه الا ضياع الوقت خصوصا ان الدكتورانور مؤهل للعمل فى اى جامعة اخرى